* قالت نجمة هوليوود الشهيرة كيت هدسون (31 عاما) إنها مرت بتجربة «الحب العنيف من النظرة الأولى» مع المغني ماثيو بيلامي (32 عاما).
وقالت هدسون في تصريحات لمجلة «إنستايل» الأميركية تنشرها في عدد شهر مايو (أيار) المقبل: «منذ البداية شعرت بأن الأمر بيننا من الممكن أن يتطور.. كنت أرغب في الكلام معه بشكل متواصل».
وحول بداية العلاقة العاطفية بينهما قالت هدسون: «في مقابلتنا الأولى تمشينا كثيرا وكنا نتكلم طوال اليوم». ووصفت هدسون شريك حياتها بـ«الإنسان الرائع» الذي يعرف كيف يظهر حبه ومشاعره.
وتنتظر هدسون وبيلامي طفلهما الأول. يذكر أن هدسون لها ابن عمره سبعة أعوام كانت أنجبته من زيجتها الأولى من كريس روبنسون.
آماندا سيفريد تذهب لطبيب التجميل في عمر الـ25
* على الرغم من أنها شابة وحسناء وناجحة، فإن نجمة هوليوود آماندا سيفريد أكدت أنها لا ترى نفسها دائما كما يراها الناس. واعترفت سيفريد في تصريحات لمجلة «جالا» الألمانية بأنها تذهب لطبيب التجميل رغم أن عمرها لم يتجاوز 25 عاما.
وقالت الممثلة الحسناء: «من الصعب أن تقاوم ولا تحسن من شكلك في زمن تتوافر به إمكانيات كثيرة لتغيير شكلك».
وقالت سيفريد إنها تخضع أسبوعيا لجلسات ليزر في لوس أنجليس وأضافت: «قال لي الأطباء إنها تساعد كإجراء وقائي ضد التجاعيد وعندها قلت لنفسي: لنفعلها إذن لما لا؟».
وريثة شركة «لوريال» تتصالح مع والدتها بعد سنوات من الخلافات
* بعد سنوات من الخلافات الحادة تصالحت ليليان بيتنكورت صاحبة لقب «أغنى امرأة في أوروبا» مع ابنتها الوحيدة. وقالت وريثة شركة «لوريال» الشهيرة لمستحضرات التجميل في تصريحات لصحيفة «لوفيغارو» الصادرة أمس (الأربعاء): «تصالحنا وأصبحنا نتقابل كثيرا وهو أمر يسعدني بشدة». واعترفت بيتنكورت (88 عاما) بوجود اختلاف كبير بين شخصيتها وشخصية ابنتها الوحيدة فرانسواز (57 عاما). وأضافت «ولكن هذه ليست مسألة سيئة»، مؤكدة أنها تستمتع كثيرا بمشاهدة حفيديها وهما يكبران. واستمر الخلاف بين الأم الثرية وابنتها لسنوات طويلة، حيث كانت فرانسواز تتهم والدتها بأنها تهدر جزءا كبيرا من ثروتها بسبب تأثير أصدقائها ومعارفها عليها.
وكانت الابنة تتهم والدتها بإهدار أموال كثيرة على المصور فرانسوا ماري بينيه. وقالت إنه حصل من والدتها على هدايا تقترب قيمتها من مليار يورو.
ورفعت فرانسواز قضية في حق المصور كما طالبت بوضع والدتها تحت الوصاية.
وفي المقابل تقدمت الأم ببلاغ ضد ابنتها واتهمتها فيه بممارسة «الإرهاب النفسي» عليها.
واتفقت الأم والابنة مطلع العام الحالي على تسوية الخلافات القضائية التي استمرت ثلاثة أعوام.
وعن حالتها الصحية في الوقت الحالي قالت ليليان للصحيفة، إن وضعها الصحي ليس سيئا. وأضافت: «ولكن مثل أي شخص أشعر في بعض الأيام بالتعب».
وتقدر مجلة «فوربس» الأميركية ثروة ليليان بنحو 20 مليار دولار (ما يعادل 13.8 مليار يورو).
نيك كانون منبهر بقوة ماريا كاري في التعامل مع متاعب الحمل قال الممثل ومغني الراب، نيك كانون، إنه منبهر بطريقة تعامل زوجته المغنية ماري كاري مع حملها الأول ومتاعبه.
وقال كانون (30 عاما) في تصريحات لمجلة «بيبول» الأميركية: «زوجتي هي أجمل وأقوى إنسان قابلته في حياتي.. أنا منبهر بها.. رأيتها وهي تتجاوز كل شيء، إنها أروع أمر رأيته في حياتي». وقال كانون إنه لا يطيق الانتظار ليصبح أبا وإنه ينتظر بفارغ الصبر ولادة طفليه التوأم. وأضاف: «سمعت أن الأمر سيصبح أفضل مع الوقت.. لا أطيق الانتظار».
ومن المنتظر أن تضع كاري (42 عاما) طفليها التوأم منتصف مايو (أيار) المقبل.
يذكر أن كانون وكاري متزوجان منذ عام 2008.
شارلي شين يخسر معركة قضائية للحصول على حق الوصاية على طفليه
* خسر الممثل الأميركي شارلي شين معركة قضائية للحصول على حق الوصاية على طفليه التوأم (عامان) من زوجته السابقة بروك موللر. وذكر موقع «تي إم زد» الإلكتروني المعني بأخبار المشاهير أن شين دعا لعقد جلسة استماع عاجلة يوم الاثنين الماضي، زاعما أن موللر خرقت شروط اتفاق الوصاية وذلك لرفضها الخضوع لاختبار المخدرات. وكان موللر وشين قد طلقا مطلع هذا العام وقد منحت موللر حق الوصاية الكاملة على طفليهما. وقد نقلت الشرطة الأطفال من منزل شين الشهر الماضي بعدما حصلت موللر (33 عاما) على أمر مؤقت بعدم اقتراب شين منها.
ويشار إلى أن شين بطل مسلسل «تو أند هاف مين» قد طرد من المسلسل الشهر الماضي في أعقاب التقارير التي أفادت بتناوله المخدرات، ولكنه منذ ذلك الحين يزعم أن أقلع عن الكحوليات والمخدرات.
تقرير: تأخير هبوط طائرة ميشيل أوباما بسبب اقترابها من طائرة أخرى
* ذكرت صحيفة «واشنطن بوست» أول من أمس (الثلاثاء) أن قرينة الرئيس الأميركي، ميشيل أوباما، كانت على متن طائرة تابعة للأسطول الرئاسي اضطرت إلى إلغاء الهبوط المقرر في قاعدة عسكرية إثر اقترابها كثيرا من طائرة أخرى.
ونقلت الصحيفة عن مسؤولين، طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم، أن طائرة أوباما كانت قريبة للغاية من طائرة شحن عسكرية هبطت قبلها يوم الاثنين في قاعدة أندروز الجوية. وتردد أن وحدات مراقبة الملاحة الجوية في المطار العسكري بميريلاند، على مشارف واشنطن، أبدت قلقها من إمكانية عدم تمكن طائرة الشحن من مغادرة مدرج المطار قبل هبوط طائرة ميشيل أوباما، حيث كانت تفصل بين الطائرتين مسافة تقل عن خمسة آلاف متر، علما بأن المسافة المطلوبة هي ثمانية آلاف متر. وتم توجيه قائد طائرة ميشيل أوباما أولا بإبطاء السرعة والتحليق حول المطار قبل محاولة الهبوط مجددا. وكانت أوباما وقرينة نائب الرئيس الأميركي جو بايدن، معا على متن تلك الطائرة، قادمتين من نيويورك بعد المشاركة في بعض الأحداث هناك.