فنون ونجوم

TT

اليابان تمنع راسل براند من دخول أراضيها

* منعت السلطات اليابانية الممثل البريطاني راسل براند من دخول أراضيها بسبب تجاوزاته الأخلاقية السابقة.

وذكرت صحيفة «ذا صن» البريطانية في عددها الصادر أمس (الاثنين) أن براند (35 عاما) وصل إلى اليابان بصحبة زوجته المغنية الشهيرة كاتي بيري التي تقوم بجولة غنائية هناك، لكنّ مسؤولي الهجرة استوقفوه واصطحبوه إلى غرفة خاصة في مطار ناريتا في طوكيو حيث تم إبلاغه بأنه يجب عليه المغادرة ولن يسمح له بدخول البلاد.

وكتب براند مازحا على موقع «تويتر» للتواصل الاجتماعي أثناء انتظاره للترحيل «أعتزم الهروب من الحجز الياباني.. ولكنه من الصعب حفر نفق بأعواد الأكل».

ولم يتضح إذا كان رفض دخول براند لليابان له علاقة بعملية اعتقاله عام 2001 بسبب تصرف غير أخلاقي أو بسبب اتهامه بتعاطي المخدرات في السابق.

سنوب دوغ يحيي حفل زفاف العارضة كيت موس

* من المتوقع أن يحيي مغني الراب الأميركي سنوب دوغ حفل زفاف العارضة البريطانية كيت موس وخطيبها جيمي هينس في شهر يوليو (تموز) المقبل. وقال أحد أصدقاء موس لصحيفة «نيوز أوف ذا وورلد» إن كيت قد شاهدت سنوب دوغ وهو يقدم فقراته الغنائية في عديد من المهرجانات وإنها ترغب بشدة في أن يكون ضمن المغنين في حفل زفافها، وأضاف المصدر «لقد تحادثا كثيرا وسنوب يحب الفكرة جدا».

ومن المتوقع أن يضم الحفل أيضا فقرات للمغني ليد زيبلين وفريق رولينغ ستونز.

قبعة الأميرة بياتريس تحصد مبلغا قياسيا عند بيعها في المزاد العلني ما إن ظهرت الأميرتان بياتريس وأوجيني ابنتا الأمير أندرو وسارة فيرغسون في كنيسة ويستمنستر لحضور زفاف الأمير ويليام وكيت ميدلتون، حتى انطلق سيل من التعليقات تندرت حول ملابسهما التي رأى الكثيرون أنها غير مناسبة ولا تنم عن ذوق رفيع. وانصب جل التعليقات على قبعة الأميرة بياتريس التي تشبه قطعة حلوى دائرية الشكل وذات أشرطة متعددة. ولكن الأميرة بياتريس أثبتت أن الأمر في النهاية دعاية يمكن استغلالها بشكل جيد فقامت بطرح القبعة للمزاد في موقع «إي باي» للمزادات على الإنترنت على أساس أن تخصص حصيلة المزاد لصندوق الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) ومنظمة خيرية بريطانية اسمها «أطفال في أزمة».

وأثارت القبعة، فيما يبدو، اهتمام الكثيرين لاقتنائها، ولعل ذلك يفسر السعر الضخم الذي بيعت به، حيث ذكرت «برس اسوسياشن» أن السعر تجاوز 81 ألف جنيه استرليني. وبلغ عدد المزايدين على القبعة الشهيرة 114 شخصا. وقد أصدرت «يونيسيف» بيانا من الأميرة بياتريس قالت فيه «لا أصدق رد الفعل الرائع أو الاهتمام بالقبعة التي تحولت إلى شخصية مستقلة بذاتها. أنا سعيدة لكوننا استطعنا جمع هذا المبلغ الكبير الذي من شأنه أن يحدث تغييرا كبيرا في حياة الأطفال المحتاجين حول العالم».

«قراصنة الكاريبي» يتصدر إيرادات السينما في أميركا الشمالية

* تصدر الجزء الرابع من فيلم المغامرة «قراصنة الكاريبي» إيرادات السينما في أميركا الشمالية هذا الأسبوع بعدما حقق 90.1 مليون دولار في فترة ثلاثة أيام. والفيلم من إخراج روب مارشال وبطولة جوني ديب وبينيلوبي كروز وجيفري راش.

وظل في المركز الثاني الفيلم الكوميدي «الوصيفات» بعدما حقق 21.1 مليون دولار في فترة ثلاثة أيام ليصل إجمالي ما حققه منذ بدء عرضه إلى 59.5 مليون دولار، والفيلم من إخراج بول فيغ وبطولة كريستين ويغ وتيري كروز ومايا رودولف.

وتراجع من المركز الأول إلى الثالث فيلم المغامرة «ثور» بعدما حقق 15.5 مليون دولار في فترة ثلاثة أيام ليصل إجمالي ما حققه منذ بدء عرضه إلى 145.4 مليون دولار والفيلم من إخراج كينيث براناه وبطولة كريس هيمسورث وناتالي بورتمان وأنتوني هوبكنز.

وهبط من المركز الثالث إلى الرابع فيلم «سريع وغاضب» بعدما حقق 10.6 مليون دولار في فترة ثلاثة أيام ليصل إجمالي ما حققه منذ بدء عرضه إلى 186.2 مليون دولار والفيلم من إخراج جوستين لين وبطولة فين ديزل وجوردانا بروستر وبول ووكر.

انقسام في «ولينغتون» حول مشروع إقامة لافتة تحمل اسم «وليوود»

* تعهدت الشركة المالكة لمطار ولينغتون الدولي في نيوزيلندا أمس الاثنين بالمضي قدما في خططها الرامية إلى إقامة لافتة ضخمة تحمل اسم «وليوود»، على غرار لافتة «هوليوود» الشهيرة، على جانب تل قريب، رغم المعارضة الشديدة التي لاقاها المشروع واحتجاج بالسيارات في ساعة الذروة المسائية.

كانت شركة «مطار ولينغتون الدولي» المحدودة أعلنت مطلع الأسبوع الجاري عزمها إقامة اللافتة، التي يبلغ مقاسها 30 في 8 أمتار، على جانب تل مطل على الطريق السريع الرئيسي في وقت لاحق العام الحالي للترويج لمنزل المخرج السينمائي النيوزيلندي بيتر جاكسون والاستوديو الخاص به القريب من منزله، والذي صور فيه ثلاثية أفلامه الشهيرة «لورد أوف ذا رينجس» (سيد الخواتم) الحائزة على جوائز أوسكار.

وانضم أكثر من 16 ألف شخص إلى صفحة بعنوان «أبناء ولينغتون يعارضون لافتة وليوود» على موقع «فيس بوك» الإلكتروني للتواصل الاجتماعي، بينما وصف آخرون الفكرة بأنها «مبتذلة» وتمثل إهدارا للمال، وذلك على موقع «تويتر» الإلكتروني للتواصل الاجتماعي وبعض المواقع الأخرى.

وتم إغلاق صفحة أخرى على موقع «فيس بوك» بعد أن اقترح الأعضاء مازحين أنه يجب تفجير اللافتة وإضرام النيران فيها، بينما شارك العشرات في المساء في احتجاج بالسيارات حول المنطقة التي يتم فيها توصيل الركاب.

وانضم نحو عشرة آلاف شخص إلى صفحة بعنوان «دعم وليوود» على موقع «فيس بوك»، حسبما ذكرت رابطة الصحافة النيوزيلندية.

كان ستيف فيتزجيرالد، الرئيس التنفيذي للشركة، قال مطلع الأسبوع الحالي: «تحتاج ولينغتون إلى أن تدرج على قائمة الأعمال التي يرغب كل شخص في القيام بها أثناء حياته، وإقامة لافتة تحمل اسم (وليوود) هي رسالة واضحة مفادها أن ولينغتون وجهة تستحق الزيارة، لما تتمتع به من صناعة سينما مهمة حقا».