فنون ونجوم

TT

* وفاة الممثل الأميركي جيف كوناواي عن عمر ناهز الـ60 عاما

* توفي الممثل الأميركي جيف كوناواي، الذي اشتهر بدوريه في فيلم «غريس» ومسلسل «تاكسي»، أول من أمس الجمعة، عن عمر ناهز الستين عاما. ورفعت أجهزة التنفس الصناعي عن كوناواي في مركز «إنسينو تارزانا» الطبي شمال مدينة لوس أنجليس الأميركية؛ حيث كان يرقد في غيبوبة منذ 11 مايو (أيار) الحالي إثر إصابته بالتهاب رئوي وعدوى بكتيرية في الدم. وقال فيل بروك، مدير أعمال الفنان الراحل، لموقع «بيبول» الإلكتروني المعني بأخبار المشاهير: «إن جيف فُصلت عنه أجهزة التنفس الصناعي بعد الظهر (أول من أمس الخميس بالتوقيت المحلي)».

وأضاف: «قررت أسرته رفع أجهزة التنفس الصناعي عنه بناء على نصيحة الأطباء. فقد كانوا (الأطباء) يعتقدون منذ عدة أيام أن حالته ميؤوس منها».

ولد كوناواي في مدينة نيويورك عام 1950، وبرز في عالم الشهرة بعد دوره في فيلم «غريس» عام 1978، ثم دوره الذي لعبه على مدار 4 أعوام في مسلسل السيت كوم «تاكسي». وشارك الممثل الراحل في برنامج «سيليبرتي ريهاب» (إعادة تأهيل المشاهير) التلفزيوني الواقعي؛ حيث كشف عن إدمانه المسكنات والكوكايين والكحول في موسم 2008 من البرنامج، غير أنه لم يتمكن قط من التغلب على هذا الإدمان. وقال بروك: «لقد أحببنا جيف الإنسان، ونكن له كل الاحترام.. لقد كان شخصا عطوفا يتمتع بروح لطيفة، وأحب التمثيل».

* «استعراض شقراوات» جديد في لاتفيا

* تستعد مدينة ريجا، عاصمة لاتفيا، لاستضافة «استعراض الشقراوات» في نسخته الثالثة، بمشاركة مئات الشقراوات، غير أن الاستعراض لن يخلو من ظهور عدد من الرجال ذوي الشعر الأصفر. وسرعان ما حاز هذا الاستعراض انتباه وسائل الإعلام الدولية التواقة لأي ذريعة لنشر صور الشقراوات اللاتي يرتدين تنورات قصيرة.

وقالت ماريكا جيديرته، رئيسة رابطة شقراوات لاتفيا، لوكالة الأنباء الألمانية: إن الاستعراض الذي نظم في الأساس، وبشكل عفوي العام قبل الماضي للمرة الأولى، بهدف رفع الروح المعنوية إبان الأزمة الاقتصادية التي اجتاحت لاتفيا، تحول إلى حدث سنوي قائم بذاته يجتذب آلاف السائحين ممن يحرصون على مشاهدته.

وأضافت جيديرته: «لدينا بالفعل أكثر من 500 مشاركة مسجلات، بينهن فريق من 15 شخصا من نيوزيلندا و7 سيدات من فنلندا وإيطاليا و32 من ليتوانيا». وحولت سلطات المدينة المرور عن واحد من أكبر شوارع العاصمة تمهيدا لاستضافة الحدث، الذي أعلن أن هدفه جمع تبرعات للأطفال.

* رموز الأغنية السعودية يحتفلون بانطلاق الفنان أنس

* الأمير محمد العبد الله وعبد الرب وسراج عمر وإحسان في مقدمة الحضور

* جدة: عبد الله مخارش

* في أمسية فنية وثقافية ورياضية، حضرها نخبة من رموز الأغنية السعودية، احتشد، مساء أول من أمس الجمعة، في قاعة فندق إيلاف القريب من شاطئ عروس البحر الأحمر، جمع غفير من مختلف مدن السعودية، احتفاء بانطلاق الفنان أنس، وهو صوت سعودي جديد تبنى موهبته الأمير محمد العبد الله الفيصل، وأشرف على أعمال ألبومه الشاعر والملحن الأمير بندر بن فهد بن خالد، الذي قدم له مجموعة من الأعمال الغنائية الجديدة.

الحفل حظي باهتمام فني كبير، وحضره رموز الأغنية، منهم: الدكتور عبد الرب إدريس والموسيقار سراج عمر والموسيقار سامي إحسان والموسيقار طلال باغر والملحن عادل الصالح وعدد كبير من شعراء الأغنية.

ونظمت الحفل شركة «التكامل للإنتاج الفني»، التي طرحت ألبوم أنس. وتم توزيع نسخ الألبوم لجميع ضيوف الحفل، وحظي الحفل باهتمام إعلامي كبير؛ حيث وُجد عدد من القنوات الفضائية والإذاعات لتغطية وقائع الحفل على الهواء مباشرة. وقدمت في الحفل أعمال الألبوم التي نالت استحسان الحضور.

الألبوم ضم أعمالا جديدة ومتنوعة، منها عملان للشاعر الأمير بدر بن عبد المحسن من ألحان الدكتور عبد الرب إدريس، وعمل من ألحان فنان العرب محمد عبده، وأيضا عمل للشاعر الأمير محمد العبد الله الفيصل، إلى جانب أغنية لحنها الفنان بندر سعد من كلمات الشاعر أحمد علوي.

* جهاز مراقبة على كاحل لنزي لوهان بسبب السرقة

* بدأت النجمة الأميركية الشابة لنزي لوهان قضاء فترة إقامة جبرية كجزء من العقوبة التي نالتها بعد إدانتها بسرقة عقد قيمته 2500 دولار من أحد متاجر المجوهرات. كانت لوهان قد عوقبت بالسجن مدة 4 أشهر بعد أن رفضت الدفع بنفي الاتهامات الموجهة إليها الشهر الماضي.

وبحسب موقع «بيبول دوت كوم» فإن لوهان سلمت نفسها لسجن لينوود في وقت مبكر من صباح أول من أمس، وتبين أنها تستحق تخفيف العقوبة إلى إقامة جبرية، وأرسلت لمنزلها في فينيس بولاية كاليفورنيا، مع تثبيت جهاز مراقبة على كاحلها.

ونقل عن ستيف وايتمور، المتحدث باسم قائد شرطة مدينة لوس أنجليس، قوله: «(حركتها) الآن مقيدة داخل حدود منزلها طوال الوقت».

وبحسب التقرير، فإن لوهان قد تقضي مدة لا تتجاوز الأسبوعين قيد الإقامة الجبرية في المنزل بسبب قيود الميزانية وحسن السلوك.