فنون ونجوم

TT

فيلم «كارز 2» يتصدر شباك التذاكر في دور العرض الأميركية

* تصدر فيلم سباق السيارات «كارز 2» شباك التذاكر في دور العرض الأميركية مطلع الأسبوع الحالي، فحسبما ذكر موقع دليل الأفلام على الإنترنت «بوكس أوفيس موجو»، فإن الفيلم حقق إيرادات بلغت 68 مليون دولار في أول عرض له، ليصبح بذلك أفضل رابع افتتاح سينمائي هذا العام في دور العرض الأميركية. وتفوقت إيرادات هذا الفيلم على فيلم «باد تيتشر» الذي يقوم ببطولته المغني جوستين تيمبرليك، الذي جاء في المرتبة الثانية محققا 31 مليون دولار فقط.

بينما جاء في المركز الثالث «جرين لانترن» (المصباح الأخضر) محققا 18.4 مليون دولار في ثاني أسبوع عرض له، وكان قد حقق 7.52 مليون دولار، في أسبوع عرضه الأول.

وجاء في المركز الرابع فيلم الخيال العلمي المثير «سوبر 8» محققا 1.21 مليون دولار في الأسبوع الثالث لعرضه، ويعود هذا الفيلم، وهو من إخراج الكاتب والمخرج جيه جيه أبرامز، وإنتاج مخرج أفلام الخيال العلمي الأسطوري ستيفن سبيلبرغ، بالذاكرة إلى نغمة الإثارة والغموض والمؤثرات الخاصة لأفلام كلاسيكية، مثل «إي. تي: خارج نطاق الأرض». جوليان مور: أفقد الثقة في نفسي وأنا على البساط الأحمر

* يتوقع المرء أن تكون الممثلة جوليان مور من أكثر الممثلات ثقة بنفسها، فهي من جميلات هوليوود، وتم ترشيحها لنيل جائزة الأوسكار أربع مرات، ولكن النجمة ذات الشعر الأحمر (50 عاما) اعترفت مؤخرا بأن ثقتها بنفسها تهتز إذا اضطرت إلى المشي على البساط الأحمر، سواء كان ذلك أثناء حفلات الأوسكار أو لدى افتتاح فيلم من أفلامها.

وقالت النجمة في حديث لمجلة «هيلث»: «لا أشعر بالثقة مطلقا، ولا أعرف إذا كان هناك من يشعر بالثقة وهو على البساط الأحمر».

وبالنسبة للعمليات الجراحية، تعلق مور، التي ترفض الخضوع لمبضع الجراح للتخلص من آثار الزمن: «شعاري في الحياة هو أن أعيش وأترك الآخرين يعيشون، ولكني أرى أن بعض تلك الجراحات التي من المفترض أن تجعلك تبدو أصغر سنا، لا تفعل ذلك، وإنما تجعلك تظهر وكأنك أجريت عملية تجميلية».

«سوذبيز» تعرض تحفة فنية ملكية مفقودة تعود إلى عصر النهضة

* أعلنت «سوذبيز»، دار المزادات الرائدة عالميا، نيتها عقد مزاد «كنوز: ذائقة الأمراء»، الذي يضم باقة من أروع الأعمال الفنية، التي زينت مجموعات خاصة تعود لنخبة من أرقى أصحاب المجاميع الفنية في التاريخ الأوروبي، مثل: لويس الرابع عشر، الكاردينال مازارين، ألفونسو الثاني عشر، الأمير ديفيدوف، دوق أورليانز، جيوفاني ستروزي، ودوق بيكلو.

ومن المقرر أن ينعقد المزاد يوم الأربعاء الموافق 6 يوليو (تموز) المقبل في تمام الساعة السادسة مساء، ويتوقع أن تتخطى عائداته حاجز الـ9 ملايين جنيه إسترليني. ويضم ما يقرب من 33 قطعة فنية تتوزع على الأثاث، الأعمال الفنية، الساعات، ومشغولات فضية، إلى جانب مختارات من التحف الرائعة، تعكس كل منها الذائقة الفنية المتفردة، التي انتشرت بين أفراد الطبقة الحاكمة والأرستقراطية في ذلك الوقت. ويشكل غطاء منحوت من الحجر الصلب، جرى اكتشافه مرة أخرى مؤخرا، القطعة الرئيسية المشاركة في هذا المزاد. ويعد الجزء المكمل لكأس محفوظة ضمن مجموعة فنية في متحف اللوفر. وتتراوح القيمة التقديرية لهذا الغطاء بين 800.000 و1.200.000 جنيه إسترليني.

سترة ارتداها مايكل جاكسون تسجل 1.8 مليون دولار

* بيعت سترة جلدية ارتداها نجم البوب الراحل، مايكل جاكسون، في أغنيته «ثريلر» بمبلغ 1.8 مليون دولار، في مزاد أقيم أول من أمس الأحد، لتؤول لتاجر ذهب من ولاية تكساس يخطط لاستخدامها في جمع أموال لمستشفيات أطفال حول العالم. وكانت السترة سوداء وحمراء اللون، المصنوعة من جلد العجول، وتشتهر بزوائد على كتفيها أشبه بالجناحين، واحدة من اثنتين استخدمهما المغني الراحل في تصوير أغنيته. والسترة الأخرى في حالة بالية ضمن ممتلكات ورثته.

لكن السترة التي بيعت في دار مزادات جوليانز في بيفرلي هيلز في حالة جيدة وعليها إمضاء جاكسون.

صممت السترة ديبورا لانديس زوجة جون لانديس مخرج الأغنية. وأهدى جاكسون السترة لدينيس توبكنز ومايكل بوش، اللذين كانا من مصممي أزياء المغني الراحل لفترة طويلة. وفاز بالمزاد ميلتون فيريت من مدينة أوستن بتكساس، متفوقا على نحو عشرة منافسين من أنحاء العالم. وقال فيريت لـ«رويترز»: «إنها واحدة من أهم قطع تذكارات الروك في التاريخ». وتضم التشكيلة التي يمتلكها فيريت أيضا سترة أخرى لجاكسون وأدوات موسيقية عليها توقيع أعضاء فرقة يو2.