شيريل كول تفاجئ الجميع وتحتفل بعيد ميلادها مع زوجها السابق آشلي كول
* يبدو أن العلاقة بين المغنية البريطانية شيريل كول وزوجها السابق لاعب الكرة الإنجليزي آشلي كول تتحسن بصورة سريعة.
فقد فوجئ المدعوون لحضور حفل عيد ميلاد شيرلي الـ28 بحضور آشلي للحفل كما أنه حرص على أن لا يراه أحد لدى وصوله أو مغادرته مكان الحفل.
وذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية في عددها الصادر أمس (الأحد) أن توجه آشلي لحضور الحفل، الذي استمر أربع ساعات، بعد قدومه من نيويورك، جدد التكهنات بأن العلاقة بينه وبين شيريل سوف تعود إلى سابق عهدها على الرغم من المزاعم التي أفادت بإقامته العديد من العلاقات النسائية أثناء زواجه منها.
وقد أكد المتحدث الإعلامي باسم شيريل أن آشلي حضر الحفل ولكنه رفض الإدلاء بأي تعليقات حول علاقتهما، لكنّ مصدرا مقربا من شيريل قال لـ«ديلي ميل» «لقد كان حفلا صغيرا وخاصا حيث أرادت شيرلي الاحتفال بعيد ميلادها مع الأشخاص المقربين لها».
وأضاف «كان هناك نحو 20 إلى 30 مدعوا من الأصدقاء والأقارب كما تمت دعوة آشلي أيضا».
وأشار المصدر إلى أن شيريل كانت سعيدة للغاية لحضوره حفل عيد ميلادها لأنه كان قد وصل للتو من أميركا. وقال المصدر إن معظم المدعوين غادروا الساعة الثالثة صباحا إلا أن آشلي بقي مع شيريل نحو ساعة بعدهم، فهما أصبحا أكثر قربا الآن وهي تحتاج لشخص تعتمد عليه».
علاقة جديدة للأمير هاري تثير غضب صديقته السابقة تشيلسي دافي
* كشفت تشيلسي دافي، الصديقة السابقة للأمير هاري حفيد الملكة إليزابيث ملكة إنجلترا، عن غضبها الشديد إزاء مواعدة الأمير لفتاة جديدة بعد ثلاثة أسابيع فقط من انفصالهما. وذكرت صحيفة «ديلي ميرور» البريطانية في عددها الصادر أمس (الأحد) أن تشيلسي قالت لأصدقائها إنها تشعر «بغضب شديد» لأن هاري يواعد عارضة الأزياء فلورانس برودينيل التي كانت صديقته في المدرسة.
وقالت تشيلسي (25 عاما) لأحد صديقاتها «هاري رجل رائع ولكنه حبيب غير مريح فهو لا ينظر للعلاقات بصورة جدية ومن المستحيل ترويضه».
وأضافت «لقد اتسمت علاقاتنا بالاضطراب، فالحقيقة أنه أراد الارتباط قبل انفصالنا مباشرة ولكنني أعتقد أنه غير مستعد». وقالت صديقة تشيلسي «تشيلسي تقول إن آخر شيء توقعته هو أن يرتبط هاري بفتاة بهذه السرعة». وأضاف «إن الأمر مهين بالنسبة لها وهي تشعر أنه خذلها».
وكان هاري (26 عاما) قد أقام علاقة مع مقدمة البرامج التلفزيونية كارولينا فلاك عام 2009 أثناء فترة انفصاله المؤقتة عن تشيلسي، وما زالت تشيلسي تعتقد أن هذا كان السبب الرئيسي في انفصالهما، كما كشفت إحدى صديقات تشيلسي أن «هاري لم يكن صديقا جيدا خلال علاقتهما فما هو المتوقع منها أن تفعله». وقالت «غضبت تشيلسي كثيرا عندما واعد هاري كارولينا. وهي لا تريد أن تصبح مثل كيت ميدلتون وترتبط بزواج من أحد أفراد العائلة الملكية».
قرينة الرئيس الفرنسي تتفادى المصورين وتحرص على الراحة
* لو سارت الأمور على ما يرام فإن الرئيس الفرنسي سيرزق بولد ذكر رابع مع حلول الخريف المقبل. ونشرت مجلة «كلوزر»، التي تهتم بأخبار النجوم والمشاهير، في عددها الأخير الصادر في باريس، أن كارلا بروني ساركوزي، الزوجة الثالثة للرئيس الفرنسي، حبلى في جنين ذكر.
وفي حين كان بال ساركوزي، والد الرئيس، قد أعرب في تصريح سابق عن أمله أن يكون المولود أُنثى، فإن خبير الدعاية الفرنسي جاك سيغيلا، كشف قبل أيام أن المولود سيكون صبيا، لا بنتا. ويعتبر سيغيلا مصدرا عليما بسبب الصداقة التي تجمعه بالرئيس وكارلا، وهو الذي رتب اللقاء الأول بينهما على مائدة العشاء في بيته في باريس، وانتهى التعارف بحب سريع وزواج أسرع، خصوصا أن ساركوزي كان يعاني من الوحدة وما تسببه له من إشكالات بروتوكولية كرئيس، بعد أن هجرته زوجته السابقة سيسيليا.
وفي أكثر من مناسبة، عبرت العروس الجديدة عن أمنيتها أن يكون لها طفل من ساركوزي، لكنها، وبسبب تجاوزها الأربعين، كانت تفكر في التبني، رغم أن لها ولدا من ارتباط سابق. ولما تأكد خبر حملها، ظاهريا، التزم المتحدث باسم «الإليزيه» الصمت، بحجة أن الموضوع شخصي، ولم يصدر، حتى الآن، بيان رسمي بالحمل، لكن التأكيدات جاءت من والد الزوج ومن والدتها. وركز المصورون عدساتهم على سيدة فرنسا الأولى عندما استقبلت قرينات الزعماء المشاركين في قمة الدول الصناعية التي انعقدت في مدينة دوفيل، على الشاطئ الشمالي الغربي للبلاد، وكانت بوادر الحمل بادية عليها في أشهره الأولى. ثم ظهرت كارلا، مجددا، قبل أيام، وهي تستقبل مع الرئيس، عند درج الطائرة، الصحافيين الفرنسيين اللذين تم إطلاق سراحهما بعد أن كانا رهينتين لدى حركة طالبان الأفغانية. ولوحظ أن المصورين منعوا من الاقتراب من المشهد، وبدت كارلا في أغلب اللقطات من الخلف، وفوتت على المجلات فرصة الحصول على صور واضحة لها وهي تتسم بعلامات الأمومة.
ولأن اليأس لا يعرف طريقه إلى نفوس الـ«باباراتزي»، فقد كان الأمل معقودا على ظهور كارلا في عرس أمير موناكو، أول من أمس، وراحت محررات مجلات الموضة تبحثن عن المصمم الذي يمكن أن يكون قد جهز للفرنسية الأولى الفستان الواسع الذي ستظهر به في الحفل الباذخ. لكن كارلا واصلت احتجابها، وتركت الرئيس يذهب إلى مونت كارلو، من دونها، وقال متحدث إنها فضلت أن ترتاح في منزلها الصيفي لأسباب صحية. ولوحظ أن ساركوزي لم يتأخر دقيقة واحدة بعد انتهاء مراسم الزواج الكنسي، وغادر القاعة للعودة إلى البيت وإلى زوجته.
يذكر أن للرئيس الفرنسي ولدين شابين من زوجته الأولى، وولدا مراهقا من الثانية. وفي حال تحققت أمنية زوجته الثالثة ووضعت طفلها بسلام، فإنه سيكون أول مولود يرى النور في «الإليزيه» لرئيس في الحكم من رؤساء الجمهورية الفرنسية الخامسة.
فنان مصري أميركي يقدم عروضا كوميدية عن مرشحي الرئاسة في القاهرة
* تحت شعار «أليست الحرية جميلة؟» يطلق الفنان المصري الأميركي روني خليل مساء الأربعاء في ساقية الصاوي بالقاهرة احتفالية بعنوان «حرية الضحك» كبداية لجولة فنية له في عدد من دول العالم احتفالا بالثورة المصرية.
وقال خليل لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إن الاحتفالية تضم عرضين فنيين متتاليين يعتمدان بالأساس على عروض كوميديا الموقف «ستاند أب كوميدي» ويتم تقديمهما باللغتين العربية والإنجليزية بمشاركة 7 فنانين مصريين، هم: بيتر ظريف وأدهم عبد السلام وأمير عزت ونهى كاتو ورامي برعي وثنائي «هاي أون بودايفات».
وأضاف خليل أنه يقدم للمرة الأولى في مصر عرض «ستاند أب كوميدي» يظهر مرشحا لرئاسة الجمهورية يعرض برنامجه وأفكاره لتطوير مصر على الجمهور بشكل مباشر ويتلقى منهم ردود الأفعال التلقائية ويجيب عليها بنفس التلقائية دون ترتيب مسبق.
وأوضح الفنان الشاب المولود في أميركا لأبوين مصريين أنه يقوم بدور المرشح الرئاسي ويناقش الجمهور بالعربية والإنجليزية حول طموحاتهم وتطلعاتهم وأحلامهم والمتوقع من الرئيس القادم لمصر بعد الثورة بأسلوب لا يخلو من الطرافة والفكاهة والسخرية اللاذعة أحيانا وسط إسقاطات متعددة على مواقف النظام السابق.