ليدي غاغا تلهب حماس معجبيها في أستراليا
* احتشد المئات من معجبي المغنية الأميركية ليدي غاغا عند مبنى مجلس بلدية مدينة سيدني الأسترالية أمس الأربعاء، أملا في إلقاء نظرة على مغنية البوب المثيرة للجدل لدى وصولها لإحياء حفل خاص سيحضره 800 شخص فازوا في عملية الاقتراع على التذاكر التي شارك فيها 25 ألف شخص.
وقالت غاغا (25 عاما) عشية حفلها الوحيد في سيدني «إن هذا الحدث لا يحدث إلا مرة واحدة». وتقوم غاغا في أستراليا بالترويج لألبومها «بورن ذيس واي»، وفي الوقت الذي قاوم فيه معجبو المغنية ومعظمهم من الشباب برودة الطقس في نصف الكرة الجنوبي لرؤيتها تساءل كبار السن في أكبر المدن الأسترالية عن سبب كل هذه الضجة. وكتب ستيفن بارتابي، في صحيفة «سيدني مورنينغ هيرالد»: «لا يمكن أن أكون الشخص الوحيد الذي لا يشعر بحماسة شديدة تجاه ليدي غاغا»، مضيفا «إنك لا يمكن أن تفتح المذياع أو التلفزيون أو تتصفح الإنترنت إلا وتجد أخبارا حول غاغا، فهي نجمة بوب لكنها لم تكتشف علاجا لجميع أنواع السرطان».
براد بيت: أشعر كأنني أغنى رجل في العالم
* أعرب نجم هوليوود براد بيت عن سعادته الغامرة بحياته وسط أسرته، قائلا إنه يشعر كما لو كان «أغنى رجل في العالم».
وأدلى بيت بذلك التصريح خلال زيارة لمدينة ومنتجع كانكون في المكسيك للترويج لأحدث أفلامه «ماني بول». وقال بيت في تصريحات نشرتها صحيفة «ريفورما» المكسيكية اليومية «أشعر بأنني أغنى رجل في العالم. أبنائي هم اعتزازي الأكبر. كل يوم أكتشف شيئا فيهم يجعلني سعيدا». ويصطحب بيت (47 عاما) في زيارته أبناءه الستة وزوجته أنجلينا جولي، حيث يقضون معظم وقتهم على مسبح الفندق.
وعن زوجته، قال بيت إن جولي جيدة جدا في مسائل تنظيم العائلة، مضيفا «الأمر دائما نوع من الفوضى لكنني أحبه». وأشار بيت إلى أن فيلمه «ماني بول» أقرب لكونه عملا دراميا من كونه فيلما عن كرة القاعدة (البيسبول) قائلا «إن الأمر يتعلق بصورة أكبر بالعواطف، وكيفية اختبار الناس لقيمهم الشخصية».
ويروي الفيلم القصة الحقيقية للاعب البيسبول السابق بيلي بين، الذي يجسد بيت شخصيته والذي صار مديرا عاما لنادي أوكلاند. وتمكن اللاعب بين من تحويل فريق أوكلاند إلى فريق ينافس على حصد البطولات على الرغم من ضعف ميزانيته معتمدا في ذلك على تقنية تحليلية ذكية باستخدام الكمبيوتر.
سارة جيسيكا باركر ترفض توظيف مربية دائمة لأطفالها
* رغم أن اسمها موجود غالبا على قوائم أكثر نجمات هوليوود جنيا للمال فإن الممثلة سارة جيسيكا باركر (46 عاما) لا ترغب في توظيف مربية لأطفالها الثلاثة بشكل دائم. وقالت باركر في تصريحات لمجلة «فوغ» تنشرها في عدد أغسطس (آب) المقبل «ليست لدينا مربية تعيش معنا على مدار الساعة. نحن أبوان عمليان للغاية. لماذا يرغب المرء إذن في تكوين أسرة إن لم يكن لديه الاستعداد للمشاركة؟!».
ولباركر وزوجها الممثل ماثيو برودريك (49 عاما) طفل عمره ثمانية أعوام، بالإضافة إلى طفلتين (توأم) عمرهما عامان أنجبتهما باركر عن طريق الاستعانة بأم بديلة.
كورتني كوكس تعطي معجبيها النصائح اللازمة للجمال
* قررت الممثلة الأميركية كورتني كوكس، إحدى بطلات المسلسل الشهير «الأصدقاء»، إعطاء معجبيها النصائح اللازمة للجمال والأناقة. وقال المتحدث باسم كوكس لمجلة «بيبول» الأميركية إن الممثلة الشهيرة (46 عاما) تعتزم الانتظام في تقديم النصائح لمعجبيها عبر مدونة للجمال خاصة بها. وبدأت كوكس نصائحها بالتوصية بنوع رخيص لصبغة الشعر لا يتجاوز سعره تسعة دولارات.
وكوكس ليست الأولى في نجمات هوليوود التي تفكر في هذا الأمر، فقد سبقتها الممثلة جوينيث بالترو بنصائح في الأناقة والرشاقة تقدمها لمعجبيها عبر أحد المواقع.
المغنية الأميركية جيويل تصبح أما للمرة الأولى
* قالت مجلة «بيبول» إن المغنية الأميركية جيويل أصبحت أما للمرة الأولى يوم الاثنين، بعد أن رزقت بطفل من زوجها مصارع الثيران تي موراي في ولاية تكساس الأميركية. وأطلقت جيويل (37 عاما) التي رشحت من قبل لجائزة «غرامي» الموسيقية على الطفل اسم كيس تاونز موراي.
وقالت جيويل للمجلة في عدد الثلاثاء «يسعدنا أنا وتي أن نرحب بابننا في هذا العالم.. السعادة تغمرنا». وقدمت جيويل أغنيات ناجحة للغاية في منتصف التسعينات، كما قدمت في 2008 أولى أغنياتها من موسيقى الريف.
نجوم السينما المصرية يغيبون عن احتفالية عرض آخر أجزاء «هاري بوتر» في القاهرة
* غاب نجوم السينما المصرية تماما عن احتفالية أقيمت بالعاصمة المصرية القاهرة بمناسبة العرض الأول للفيلم الثامن والأخير من سلسلة الأفلام العالمية الشهيرة «هاري بوتر» التي عرضت بتقنية الأبعاد الثلاثية «ثري دي».
وقالت الشركة المنظمة للاحتفالية إنها وجهت الدعوة لعدد كبير من نجوم السينما المصرية لكنهم غابوا جميعا عن العرض الذي شهد إقبالا واسعا من الجمهور العادي الذي كان أغلبه من الشباب من عشاق السلسلة السينمائية الشهيرة التي بدأ عرضها تجاريا في مصر أمس الأربعاء بالتزامن مع عرضها عالميا. وسيطر غياب الفنانين المصريين على الكثير من الأحاديث الجانبية للحضور في الاحتفالية، حيث عزا عدد من الحاضرين غياب الفنانين إلى تجدد الثورة المصرية واعتصام بعضهم في ميدان التحرير وتخوف البعض الآخر من حضور احتفالية سينمائية ربما يتهم بعدها بأنه يخون الثورة لأنه لا يشارك فيها بينما يحتفل بفيلم سينمائي جديد.