* اليونان تستعيد لوحة مسروقة ترجع لأوائل القرن السابع عشر
* أعلنت وزارة الثقافة اليونانية أن الشرطة تمكنت من استعادة لوحة لفنان القرن السابع عشر فلمنكي المولد بيتر بول روبنس، كانت قد سرقت من أحد المتاحف البلجيكية قبل عشر سنوات. وألقت الشرطة القبض على لصين يونانيين حاولا بيع اللوحة لضابط متنكر مقابل مليون يورو (1.43 مليون دولار). وقالت التقارير إن أحد الرجلين يعمل مقدم برامج تلفزيونية ويبلغ من العمر أربعين عاما.
وأكد خبراء وزارة الثقافة أصالة اللوحة التي يرجع تاريخها لعام 1618. كان ثلاثة لصوص مقنعين قاموا بسرقة لوحة «مطاردة خنزير كاليدونيا البري» من متحف الفنون الجميلة في مدينة خنت عاصمة مقاطعة فلاندر الشرقية في بلجيكا عام 2001 هي ولوحة «جلد المسيح» والتي تركها اللصوص وراءهم وهم يحاولون الفرار.
احتجاج مؤيد للفلسطينيين يعطل حفلا موسيقيا إسرائيليا في لندن
* عطل متظاهرون مؤيدون للفلسطينيين حفلا موسيقيا لأوركسترا إسرائيل السيمفوني ضمن مهرجان برومز للموسيقى في لندن يوم أول من أمس الخميس مما اضطر هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي» إلى اختصار وقت البث الإذاعي للعرض. وقالت متحدثة باسم «بي بي سي» إن الأوركسترا، الذي يقوده زوبن ميهتا، كان قد بدأ لتوه العزف في قاعة ألبرت هول الملكية عندما وقفت مجموعة من المحتجين في المقاعد الأمامية وبدأوا في الغناء ورفعوا مناشف كتبت عليها حروف كلمة «فلسطين». وأخرج حراس الأمن المحتجين من القاعة. وقالت المتحدثة إنه عند بدء الفقرات الثلاث الباقية في البرنامج وقفت مجموعات صغيرة من المحتجين وبدأوا في الهتاف وتم إخراجهم أيضا من القاعة.
وأضافت أن الأوركسترا واصل العزف لكن «بي بي سي» قررت وقف بث العرض عبر «راديو 3» - وهي محطة إذاعة تبث على الهواء - لأن صوت الموسيقى لم يمكن مسموعا بشكل جيد. وقال تلفزيون «بي بي سي» إن هذه هي المرة الأولى التي يضطر فيها «راديو 3» لقطع بث حفلات «برومز» - وهو مهرجان للموسيقى يمتد على مدار الصيف - بسبب احتجاج. وقال إن باقي الحاضرين في العرض الذي بيعت جميع تذاكره استهجنوا سلوك المحتجين.
ونظمت جماعات مؤيدة للفلسطينيين وأخرى مؤيدة لإسرائيل مسيرات خارج قاعة الحفل. وأصدرت مجموعة من المنظمات الثقافية الفلسطينية بيانا دعت فيه «بي بي سي» إلى إلغاء عرض الأوركسترا الإسرائيلي وحثت الجمهور على مقاطعة الحفل أو الاحتجاج عليه إذا بدأ عرضه. وقالت «بي بي سي» إنها توقعت حدوث الاحتجاجات واتخذت إجراءات أمنية إضافية.
جاستن بيبر يتعرض لحادث بسيط بسيارته
* تعرض المغني جاستن بيبر لحادث بسيط بينما كان يقود سيارته الفيراري، غير أنه لم يصب بأذى. وذكرت صحيفة «لوس أنجليس تايمز» أن بيبر (17 عاما)، كان يقود سيارته في مرآب سيارات محلي عندما اصطدم بسيارة أخرى من نوع «هوندا سيفيك». وتم استدعاء الشرطة إلى مسرح الحادث، غير أن الشرطة رأت أن الحادث بسيط جدا بشكل لا يستدعي تحرير محضر.
روبرت داوني جونيور وزوجته ينتظران مولودهما الأول
* ينتظر الممثل الأميركي روبرت داوني جونيور وزوجته سوزان مولودهما الأول، بحسب ما أعلنه المتحدث باسمه مساء أول من أمس.
يذكر أن جونيور، الذي قام ببطولة فيلمي «آيرون مان» و«شرلوك هولمز»، لديه بالفعل ابن (17 عاما)، من زواجه الأول من الممثلة ديبورا فالكونر. وقال المتحدث باسم جونيور إن الزوجين ينتظران «بفارغ الصبر» هذا المولود الجديد.
إطلاق سراح مغني الراب «تي آي» من السجن
* أطلقت السلطات الأميركية سراح مغني الراب «تي آي» بعد أن أمضى 10 أشهر في السجن بتهمة انتهاك شروط الإفراج عنه في قضية سابقة وتعاطي المخدرات. وكتب مغني الراب (30 عاما)، واسمه الحقيقي كليفورد هاريس على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»: «لقد انتهت العاصفة وسطعت الشمس مجددا.. مرحبا بكم في بداية نهايتنا السعيدة!!». ونقل «تي آي» إلى مركز تأهيل قبل شهر من موعد إطلاق سراحه من السجن. وكان قد ألقي القبض على مغني الراب في سبتمبر (أيلول) 2010 بعد أن عثرت الشرطة بحوزته على حبوب النشوة أثناء توقيف روتيني لسيارته في هوليوود.
فيلم إسباني عن معمر القذافي
* اختيرت مدينة أشبيلية، جنوب إسبانيا، لتصوير فيلم أطلق عليه اسم «الديكتاتور». ولم يتسرب الكثير حول أحداث الفيلم، لكن المخرج لاري تشارلز أوضح أن سبب اختيار مدينة أشبيلية لهذا الغرض: «لأننا كنا نبحث عن مكان له علاقة بالتاريخ العربي». ويصور الفيلم بشكل كوميدي أحد الرؤساء العرب، ولا يشير إلى العقيد معمر القذافي صراحة، لكن أحداث الفيلم، والملابس والوقائع تشير إلى أنه حول الزعيم الليبي المخلوع. وما يعرف عن الفيلم حتى الآن هو أن الرئيس «يقوم بكل ما في وسعه كي لا تصل رياح الديمقراطية إلى حدود بلده»، وأن سيناريو الفيلم يستلهم من الرواية المنسوبة إلى الرئيس العراقي السابق صدام حسين «زبيبة والملك» المنشورة عام 2000.
وقد اختيرت منطقتان في أشبيلية للتصوير، الأولى ساحة إسبانيا، والثانية مطار سان بابلو، وقد تم نصب القباب الذهبية في ساحة إسبانيا تمهيدا للتصوير، أما في المطار فسوف يتم تصوير العقيد مع خمسة عشر من حاشيته. كما تم الإعلان عن أسماء 1500 شخص للمشاركة في التصوير، حيث سيكونون جيشا من مختلف الرتب العسكرية. وتشارك «خمس عشرة من الفتيات الجميلات والمثيرات تتراوح أعمارهن بين 19 و25 عاما من ذوات السحنة العربية كي يقمن بحماية الرئيس». لقطات مكملة للفيلم سيتم تصويرها في مناطق أخرى مثل المغرب والولايات المتحدة، ويتوقع أن يكون الفيلم جاهزا للعرض يوم 11 مايو (أيار) من العام المقبل.