فنون ونجوم

TT

* فيكتوريا بيكام تتخلى عن الكعب العالي في أول جولة تسوق لها مع ابنتها هاربر

* من غير المعتاد رؤية فيكتوريا بيكام من دون حذاء عال، وهو في العادة يكون مبالغا في طوله، ولكن يبدو أن زوجة لاعب الكرة ديفيد بيكام، قد تنازلت عن بعض مكملات أناقتها بعد ولادة ابنتها هاربر سفن، فقد التقط لها الكثير من الصور وهي برفقة عائلتها وهم في رحلة تسوق في مدينة لوس أنجليس اصطحبوا فيها الصغيرة هاربر، وتبادلوا العناية بها في عربتها، ثم تناوبوا على حملها أيضا، وفي كل الصور ظهرت بيكام وهي مرتدية حذاء منخفضا من نوعية أحذية البالية، التي قد لا تقربها فيكتوريا في ظروف طبيعية. وذكرت مجلة «هالو» أن فيكتوريا استعاضت عن أحذيتها العالية بحذاء باليه، وذلك بعد أن نصحها الأطباء بذلك إثر آلام في الظهر ألمت بها في الفترة الأخيرة من الحمل، وحاولت تحديها، فظهرت في آخر الأسبوع الماضي وهي بكامل أناقتها وبحذاء يبلغ طول كعبه ستة بوصات، ولكنها فيما يبدو لم تستطع الاستمرار في ذلك.

متحف سويسري يعرض أعمالا للرسام الألماني جونتر بومر

* يقيم متحف هيرمان هيسه في قرية مونتاجنولا السويسرية معرضا لأعمال الرسام الألماني جونتر بومر، الذي رسم الكثير من الصور المجسمة، وغيرها من الرسومات الكروكية، والصور التوضيحية للكاتب الألماني الشهير الحائز على جائزة نوبل للآداب، هيرمان هيسه، وكان بومر صديقا لهيسه حيث كان يزوره كثيرا. ويفتح المعرض أبوابه حتى أكتوبر (تشرين الأول) المقبل يوميا من الساعة العاشرة صباحا إلى السادسة والنصف مساء. ويقع على بعد نحو عشر دقائق من مدينة لوجانو بالسيارة.

معرض للأعمال الفنية الهولندية الرائعة في تكساس

* ينتظر قريبا عرض واحدة من أروع المجموعات الخاصة من اللوحات الزيتية الممتازة، الهولندية والفلمنكية، في متحف الفنون الجميلة في هيوستن بولاية تكساس الأميركية.

وستعرض الأعمال البالغة نحو 60 عملا، في الفترة من 13 نوفمبر (تشرين الثاني) إلى 12 فبراير (شباط) المقبلين. وتشمل تلك الروائع أعمالا لرامبرانت وفرانز هالز ويان ستين وجيريت دو. ويبدأ ثمن تذكرة المعرض من 3.50 دولار. والدخول مجانا إلى المعرض أيام الخميس.

مطلوب كبير خدم للملكة إليزابيث يتميز بالكتمان

* نشرت الملكة إليزابيث الثانية، ملكة بريطانيا، إعلانا على «موقع الملكية البريطانية» تطلب فيه كبير خدم (بتلر) متدرب لمساعدتها وغيرها من أعضاء الأسرة الملكية، فيما يتعلق بالطعام والحقائق وغيرها من الالتزامات. ويجب على المتقدم أو المتقدمة أن يظهر أعلى المستويات فيما يتعلق بتقديم المشروبات والطعام والخدمة واستقبال المدعوين بطريقة تتميز بالكفاءة والود، طبقا للإعلان المنشور على الموقع.

ومن المتوقع أن يعمل الشخص الذي سيحصل على الوظيفة لمدة تصل لـ3 أشهر في قصور ملكية أخرى مثل بالمورال وساندرينغهام.

أما المرتب فيصل إلى 15 ألف جنيه إسترليني سنويا، ولكنه سيحصل على سكن مجاني.

وأوضح الإعلان أنه من المتوقع أن يساعد كبير الخدم المتدرب في إعداد مائدة الطعام وتنظيفها وتقديم الوجبات، كما سيساعد في جمع الحقائب.

كما من المتوقع طبقا للإعلان أن يتولى الموظف أو الموظفة الجديدة تسلم وتقديم صواني الشاي والقهوة وصواني الإفطار والصحف اليومية للأسرة الملكية وأعضاء القصر الملكي بطريقة تتميز بالكفاءة. ومن السمات المرغوبة في الموظف أو الموظفة الجديدة التهذيب والود والدقة في المواعيد والأدب، إلا أن أهم الصفات هي الكتمان. وتجدر الإشارة إلى أن القصر الملكي البريطاني تعرض لكثير من الإحراج على يد العاملين فيه الذين كانوا يسربون الأسرار من داخل قصر باكنغهام مقر الحكم في بريطانيا.

سلمى بلير لا تتخلى عن صحبة طفلها آرثر حتى في المهرجانات

* تغلبت الممثلة سلمى بلير على مشكلة تؤرق جميع الأمهات العاملات، بأن تصطحب مولودها معها أينما ذهبت، وهذا بالطبع يعني مؤتمرات صحافية وعروض أفلام ومهرجانات سينمائية. وفي حين قامت بطلة فيلم «دارك هورس» بالتوقيع على الأوتوغرافات وإجابة أسئلة الصحافيين خلال العرض الأول للفيلم في مهرجان فينيسيا السينمائي، واستطاعت أن تبدل ملابسها أكثر من مرة استجابة لطلبات المصورين، فإنها لم تغفل عن متطلبات طفلها الذي ينتظرها برفقة المربية الخاصة. وبمجرد أن انتهت بلير من أضواء الصحافة، انطلقت خارج البساط الأحمر لتمسك بوليدها البالغ من العمر ستة أسابيع. المعروف أن بلير متزوجة من مصمم الأزياء جايسون بليك.

منتجات «شانيل» تحتل نوافذ العرض في محلات «هارودز» في لندن

* بمناسبة افتتاح معرض مخصص لمنتجات دار أزياء «شانيل»، تخلت نوافذ متاجر «هارودز» اللندنية الشهيرة عن جميع الماركات الأخرى لأول مرة، وخصصت أركانها لمنتجات الدار الشهيرة، فمن الحقائب الضخمة وقطع الملابس الجلدية التي تصلح للعمالقة، مهد «هارودز» المشترين لمفاجآت المعرض الخاص الذي أقيم في الدور الأرضي، والذي عكس خطوط الدار لموسمي الخريف والشتاء. وعبر ستارة لؤلؤية يعبر الزوار نحو حدائق مصغرة تحاكي حدائق قصر فرساي، ومنها يمر الزوار بداخل حقيبة ضخمة يذاع بداخلها فيلم وثائقي يشرح خطوات صناعة حقائب «شانيل» الشهيرة.