* هيو غرانت يصبح أبا للمرة الأولى
* وذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية في عددها الصادر أمس، الأربعاء، إن الممثل البريطاني الشهير هيو غرانت (51 عاما) أنجب طفلة من صديقته تيغلان هونغ التي تصغره بـ19 عاما.
ويبلغ عمر الطفلة حاليا 5 أسابيع. ويعتقد أن هيو غرانت لم يكن حاضرا وقت الولادة، وتردد أنه قضى بعض الوقت مع الأم في اليوم التالي قبل أن يتوجه إلى اسكوتلندا للمشاركة في دورة لرياضة الغولف.
وعلى الرغم من التقارير الأميركية التي أفادت بأنه هونغ أنجبت الطفلة في بداية شهر أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، فإن «ديلي ميل» علمت أن الطفلة ولدت مساء يوم 26 سبتمبر (أيلول) الماضي.
وكان هيو غرانت الذي واعد كلا من ليز هيرلي وجيميما خان سابقا قد ربطته علاقة قصيرة مع هونغ الصينية التي يقال إنها ممثلة، ولكنهما انفصلا. وقال المتحدث باسمه ليلة أول من أمس، الثلاثاء: «أؤكد أن هيو غرانت سعيد لكونه صار أبا وأنه ووالدة طفلته جمعتهما علاقة عابرة، وبما أن الحمل لم يكن مخططا له فإن هيو غرانت سعيد للغاية وسيقدم كل الدعم». وأضاف «هو والأم ناقشا جميع الأمور».
.. و هيو جاكمان يفقد السيطرة على نفسه بسبب أطفاله
* كشف الممثل الأسترالي الشهير هيو جاكمان أنه في كثير من الأحيان يفقد السيطرة على نفسه بسبب أطفاله.
وقال جاكمان (43 عاما) في تصريحات لمجلة «فرويندين» الألمانية إنه منذ سن المراهقة كان يعتقد أنه أصبح قادرا على السيطرة على انفعالاته، إلا أنه اكتشف أن أطفاله يثيرون غضبه أحيانا لدرجة تجعله يتعجب من نفسه.
وذكر جاكمان أن الأطفال يجعلون الفرد يفقد السيطرة على نفسه، وقال: «أحيانا لا أجد أمامي سوى الذهاب إلى غرفة أخرى لأخرج شحنة غضبي فيها». ولجاكمان وزوجته الممثلة الأسترالية ديبورا - لي فورنس طفلان بالتبني، هما أوسكار وإيفا.
رومينا باور تطلب مساعدة التلفزيون الألماني في البحث عن ابنتها
* ظهرت المغنية والممثلة الأميركية رومينا باور، أمس، الأربعاء، في برنامج بالقناة «الثانية» بالتلفزيون الألماني «زد دي إف» معني بالجرائم التي لم يتم حل ألغازها وبالمفقودين.
وتأمل باور (60 عاما) التي فقدت ابنتها منذ 17 عاما في مساعدة الجمهور الألماني لها في العثور عليها.
وكانت سلسلة من المزاعم قد ترددت على مدار الأعوام الماضية في وسائل الإعلام الألمانية والإيطالية حول مشاهدة ابنة باور، لكن لم تثبت حقيقة هذه المزاعم.
وقالت باور التي قضت أغلب فترات حياتها في إيطاليا: «أريد أن ألقي الضوء على مشكلة اختفاء أثر المفقودين، وهي مشكلة عالمية تتفاقم عاما بعد عام. يتعين القيام بعمل ما في هذا الصدد».
ووجهت باور حديثها إلى من يعانون من مثل مشكلتها قائلة: «لا تفقدوا الأمل في رؤية أطفالكم مرة أخرى».
كانت يلينا كاريسي، الابنة الكبرى لباور، اختفت في عام 1994 حيث كان عمرها آنذاك (23 عاما).
وأضافت باور أن ابنتها «يمكن أن تكون حية ترزق في مكان ما في هذا العالم».
كانت باور قد ذاع صيتها خلال حقبة الثمانينات بأغان شهيرة مثل «فيلسيتا» التي تغنت بها مع زوجها إل بانو، الذي انفصلت عنه في عام 1999.
كيم كارداشيان تدافع عن نفسها بعد وصولها إلى أستراليا مع شقيقتها
* وصلت الشقيقتان كيم وكلوي كارداشيان إلى سيدني أمس، الأربعاء، في ما يعد أكبر حدث فني تشهده أكبر مدينة أسترالية منذ أن استضافت حفل معشوق المراهقين المغني جاستين بيبر.
وقد عملت كتيبة من حراس الأمن تماثل التي تصاحب رؤساء الدول على إبعاد الصحافيين عند وصول نجمتي «تلفزيون الواقع» إلى أستراليا للترويج لخط إنتاج إكسسوارات الموضة الخاص بهم.
وهذه كانت أول فرص تتاح للصحافيين لتوجيه أسئلة لكيم كارداشيان (31 عاما) بشأن طلبها الطلاق من لاعب كرة السلة كريس هامفريز بعد زواج دام 72 يوما.
وردت كيم عن سؤال من مراسل وكالة «إيه إيه بي» حول ما إذا كان الزواج يهدف إلى الدعاية، قائلة: «إنه لأمر محزن أن أضطر للدفاع عن نفسي، ولكنني أعتقد أن هذا ما يحدث عندما تعيش حياتك في العمل في برنامج الواقع».
وقالت بشأن شقيقتها الصغرى كلوي التي تزوجت لاعب كرة السلة لامار أودوم: «اضطرت كلوي للمرور بنفس الأمر عندما تزوجت بعدما عرفت زوجها لفترة قصيرة».
وقالت كيم في رسالة لمعجبيها على موقعها الإلكتروني إنها علمت أن هذا الزواج سيفشل، ولكنها استمرت فيه لأن جميع التحضيرات للزفاف كانت قد تمت بالفعل.
وكتبت: «إنني أتوق بشدة إلى أسرة وأطفال وحياة حقيقية لدرجة أنني ربما تسرعت كثيرا في الأمر»، مضيفة: «أشعر أنني كنت أركب أفعوانية سريعة ولم أستطع النزول، ولكن الآن أعلم أنني كان يتعين علي ذلك».
أميركي يدفع ببراءته في تهمة التسلل للحسابات الإلكترونية لمشاهير
* دفع رجل من فلوريدا ببراءته من تهمة التسلل إلى حسابات البريد الإلكتروني وتوزيع صور عارية ومعلومات شخصية أخرى لعديد من المشاهير من بينهم الممثلة سكارليت جوهانسون.
واعتقل كريستوفر تشاني (35 عاما) وهو من جاكسونفيل بولاية فلوريدا في 12 أكتوبر (تشرين الأول) بعد تحقيق استمر 11 شهرا قام به مكتب التحقيقات الاتحادي.
ووجهت لتشاني 26 تهمة بارتكاب جرائم تتعلق بالإنترنت لتسلله إلى البريد الإلكتروني لجوهانسون والممثلة ميلا كونيس والمغنية كريستينا أغوليرا وآخرين.
وبعد يوم من القبض عليه قال تشاني لمحطة تلفزيون بجاكسنوفيل إنه أصبح مدمنا على التجسس على شؤون المشاهير واعتذر عن ذلك.
وحدد قاض في لوس أنجليس 27 ديسمبر (كانون الأول) موعدا لمحاكمة تشاني وأفرج عنه بكفالة قدرها 110 آلاف دولار.
وفي حالة إدانته في كل الجرائم الموجهة إليه قد يحكم على تشاني بالسجن فترة تصل إلى 121 عاما.