فنون ونجوم

TT

* ليدي غاغا تحصد 4 من جوائز «إم تي في أوروبا»

* فازت المغنية الأميركية ليدي غاغا يوم الأحد بأكبر جوائز المسابقة الموسيقية الأوروبية السنوية التي تنظمها قناة «إم تي في»، التي أقيمت في مدينة بلفاست للمرة الثامنة عشرة.

وفي ما يلي أسماء الفائزين بجوائز المسابقة وفئاتها: ليدي غاغا: جائزة أفضل فنانة، وجائزة أفضل أغنية (بورن ذيس واي)، وجائزة أفضل أغنية مصورة (بورن ذيس واي)، وجائزة أكبر شعبية جماهيرية.

جاستن بيبر: جائزة أفضل نجم لموسيقى البوب، وجائزة أفضل فنان.

فرقة «ثيرتي سكندس تو مارس»: جائزة أفضل فرقة للموسيقى البديلة، وجائزة أفضل ظهور في برنامج «وورلد ستيج» الذي تبثه قناة «إم تي في».

برونو مارس: جائزة أفضل فنان صاعد.

امينيم: جائزة أداء «هيب - هوب».

كاتي بيري: أفضل أداء لايف (على الهواء مباشرة).

فرقة «لينكين بارك»: أفضل فرقة لموسيقى الروك.

فرقة «بيج بانج»: جائزة أفضل أداء عالمي.

فرقة «كوين»: جائزة الرمز العالمي.

* «بوس إن بوتس» يحتفظ بصدارة قائمة إيرادات السينما الأميركية

* واصل فيلم الرسوم المتحركة «بوس إن بوتس» تصدره إيرادات شباك التذاكر في أميركا خلال أيام العطلة الأسبوعية الثلاثة، حيث حقق إيرادات قيمتها 33 مليون دولار في ثاني عطلة أسبوعية لعرضه. وجاء فيلم «تاور هايست» للنجم الأميركي إيدي ميرفي، في المرتبة الثانية، بإيرادات قيمتها 25.1 مليون دولار.

وذكر موقع «بوكس أوفيس موجو» الإلكتروني أن إيرادات كل من فيلم «سرقة برج» وفيلم «أفيري هارولد آند كومار 3 دي كريسماس» (13 مليون دولار) جاءت أقل من المتوقع في أول عطلة أسبوعية لهما. وأضاف الموقع أن فيلم «بارانورمال أكتيفيتي 3» (نشاط خارق 3) جنى ما يقدر بنحو 8.53 مليون دولار في عطلته الأسبوعية الثالثة، لكن الفيلم في سبيله لتحقيق إجمالي إيرادات تتجاوز 100 مليون دولار بحلول عطلة الأسبوع المقبل. وحل فيلم «إن تايم» (في الموعد المحدد) في المرتبة الخامسة، محققا إيرادات قيمتها 7.7 مليون دولار خلال العطلة الأسبوعية.

* مصدر قضائي سويدي: لوحات هتلر المعروضة للبيع في السويد مقلدة

* أكد مدع سويدي أن لوحات للزعيم النازي أدولف هتلر معروضة للبيع في أحد المزادات العلنية مقلدة. وقال يورغن لارسون في تصريح لوكالة الأنباء الألمانية أمس الاثنين إن التقييم الذي أجراه خبراء بتكليف من الشرطة أثبت أن جميع الأعمال الفنية الثمانية مقلدة وأن قيمتها جميعا لا تتجاوز ما يعادل 75 دولار.

وأشار إلى أنه تم العثور على هذه الأعمال المقلدة في مخزن للشرطة مع أشياء أخرى كانت أحرازا لإحدى القضايا التي كانت محل تحقيق من الشرطة، مضيفا أن هذه الأعمال المقلدة كانت ضمن قضية ذات صلة بشخص يعتقد أنه مسؤول بارز في نادي «هيلز أنجلز» وأن هذا الشخص زعم أن هذه اللوحات كانت ضمن أشياء أخرى سرقت منه. وكانت صحيفة «أفتون بلاديت» السويدية واسعة الانتشار قد نقلت عن أحد المسؤولين قوله إن قيمة هذه الأعمال ستصل إلى ما يعادل 15 ألف دولار للواحدة إذا ثبت أنها أصلية. وانتقد حاخام أستوكهولم، ديفيد لازار، محاولة البعض التربح من وراء مثل هذه الأعمال.

* الأمير ويليام وزوجته يختاران مقر إقامتهما في لندن

* قال مكتب الأمير ويليام نجل الأمير تشارلز ولي عهد بريطانيا إن الأمير ويليام وزوجته كاثرين اختارا أن يجعلا الجناح السابق للأميرة مارغريت شقيقة الملكة إليزابيث ملكة بريطانيا مقر إقامتهما الدائم في لندن. وسينتقل الزوجان إلى قصر كينغستون خلال عامين بعد إجراء إصلاحات هيكلية في المبنى. وتزوج الأمير ويليام وكاثرين في أبريل (نيسان) الماضي ليصبحا دوق ودوقة كامبردج. ويستخدم الزوجان حاليا جناحا أصغر في القصر عند وجودهما في المدينة. والأمير ويليام قائد طائرة هليكوبتر للبحث والإنقاذ في سلاح الجو الملكي البريطاني ويعمل حاليا ويعيش مع كاثرين في شمال ويلز عندما لا يباشر مهام ملكية.

* آلاف الصينيين يتبرعون لدفع غرامة ضريبية على فنان معارض

* قال الرسام الصيني المعارض أي وي وي أمس الاثنين إن آلافا من الصينيين تبرعوا بمبالغ مالية له لمساعدته في دفع غرامة ضريبية بقيمة تزيد على مليوني دولار، وقال إن البعض قاموا بطي أوراق مالية على شكل طائرات ورقية وقذفوا بها في الاستوديو الخاص به في بكين. وقال الرسام لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إنه حتى منتصف أمس الاثنين قام أكثر من 20 ألف شخص بتقديم أكثر من خمسة ملايين يوان (800 ألف دولار).

وكان مكتب ضرائب في بكين قد طالب الأسبوع الماضي الرسام، 53 عاما، بدفع أكثر من 15 مليون يوان ضرائب لم تسدد وغرامات خلال فترة 15 يوما. وقال وي وي إنه لم تقدم له معلومات كافية بشأن الضرائب لتقييمها. وأضاف أن هذا أسلوب لإسكات انتقاداته السياسية بعد الإفراج عنه بكفالة على ذمة اتهامات ضريبية في يونيو (حزيران) عقب احتجازه لفترة 80 يوما. وقال إنه سيقوم بإعادة المبالغ إلى مؤيديه وإن مساعديه يقومون بتسجيل المساهمات بشكل دقيق. ووفقا للقانون الصيني، غير مسموح لأي شخص بقبول تبرعات دون إذن رسمي. وقال إنه شهد من الدعم التلقائي له «انتفاضة للمجتمع المدني في الصين. إنني أرى أملا».