فنون ونجوم

TT

* الآباء الأميركيون منزعجون من دمية تتفوه بألفاظ بذيئة

* ذكرت وسائل الإعلام المحلية أن دمية رضيع ناطقة ظهرت في الأسواق تثير غضب الآباء الأميركيين لأنهم يعتقدون أنها تتفوه بألفاظ بذيئة. ويشتكي الزبائن لبائعي ألعاب شركة «تويز آر يو إس» من أن دمية «يو آند مي إنتراكتف تريبلتس» تحييهم بعبارة نابية. وقال الوالد شويلر هاولي لإحدى قنوات تلفزيون دبليو إي تي إم بنيويورك: «لدي ابنة في شهرها السادس لن أسمح أبدا بأن يكون لديها شيء كهذا». وفي تصريحات على الموقع الإلكتروني لـ«تويز آر يو إس» اشتكى أحد الزبائن قائلا: «اشتريت دمى الأطفال الرضع هذه لعيد ميلاد حفيدتي ولكني لن أعطيها لها. الدمية التي ترتدي ملابس زهرية اللون تنطق على ما يبدو بعبارات بذيئة».

وقالت المتحدثة باسم شركة «تويز آر يو إس» جنيفر ألبانو لصحيفة صن نيوز التي تصدر في ميرتل بيتش بساوث كارولينا إنها فقط «غمغمة أطفال». وأضافت: «تلك الدمى تباع في مختلف أنحاء الدولة ولم ترد إلينا شكاوى واسعة النطاق بشأنها». وتقول الشركة إنه يمكن للزبائن المنزعجين استرجاع أموالهم.

* وفاة والدة الأسطورة مارادونا

* توفيت والدة النجم الأرجنتيني الأسطوري دييغو مارادونا عن 81 عاما نتيجة أزمة قلبية. واضطر مارادونا لترك الإمارات، حيث يشرف على تدريب نادي الوصل والتوجه إلى بيونس أيرس لكي يوجد إلى جانب والدته دالما مارادونا، إلا أن الموت عاجلها قبل أن تودع نجلها الذي تلقى الخبر وهو في الطائرة، وذلك بحسب ما ذكرت العائلة في تصريح لوكالة «نوتيثياث ارخنتيناث».

وعانت «السيدة توتا»، كما كان يطلق عليها الأرجنتينيون، من مشكلة في الشريان التاجي الذي تسبب بإدخالها المستشفى عدة مرات. يذكر أن مارادونا وقع في يونيو (حزيران) الماضي عقدا للإشراف على الوصل الإماراتي وذلك بعد 11 شهرا على استقالته من تدريب منتخب بلاده.

* صباح تخرج من المستشفى بعد إصابتها بنزلة برد

* بيروت: فيفيان حداد انشغل اللبنانيون مساء بخبر انتشر عبر المواقع الإلكترونية يفيد بأن المطربة اللبنانية صباح توفيت بعد إصابتها بجلطة في الرأس تسببت لها في غيبوبة وشلل نصفي طال أطرافها من جهة اليمين، بينما تصدر خبر آخر موقع «فيس بوك» مفاده أن صباح نقلت إلى المستشفى إثر إصابتها بنوبة قلبية فقدت على أثرها الحركة والنطق وأنها فارقت الحياة إثر إدخالها العناية الفائقة.

وتبين في اليوم التالي أن الخبر عار عن الصحة وأن صباح بصحة جيدة وأن المحيطين بها مستاؤون من طريقة نشر هذا النوع من الإشاعات وكأن لبنان لا فنانين فيه إلا صباح.

وفي اتصال مع جوزيف الغريب (مصفف شعر صباح) وأحد المقربين من الشحرورة أكد لـ«الشرق الأوسط» أن صباح في حالة صحية جيدة وأنه تم إدخالها إلى المستشفى منذ نحو الأسبوع لإصابتها بنزلة بردية وبالتهاب صدري مما استوجب نقلها إلى المستشفى، خصوصا أنها سيدة متقدمة في السن ولا يستطيع جسمها الضعيف تحمل أي انتكاسات من هذا النوع، موضحا أنها خرجت من الأزمة معافاة وهي حاليا موجودة في منزلها ومعها ابنتها هويدا التي تهتم بها، وأن شيئا مما تردد في الآونة الأخيرة عن وفاتها أو إصابتها بفقدان النطق والحركة هو غير صحيح. وقال وهو بحالة من العصبية: «ليحلوا عنها ويدعوها تعيش بسلام وتموت بسلام، إنها في النهاية إنسانة وليست مصنوعة من البلاستيك ولا شك ستمرض وستتأخر صحتها مع تقدمها في السن ولكن نحن مستاؤون من الأخبار التي تتناولها بين يوم وآخر وتؤكد وفاتها».

وأضاف جوزيف الغريب الذي يرافق صباح منذ أكثر من 30 عاما متسائلا «لماذا لا يهتمون في أمورهم أو بفنانين آخرين. لماذا لا يتحدثون إلا عن صباح وكأنها الفنانة الوحيدة الموجودة في لبنان نحن نقول لهؤلاء ارتاحوا وعندما ستتركنا صباح بعد عمر طويل لن نتلكأ عن إذاعة الخبر للجميع». وأشار إلى أن المحيطين بها يحاولون قدر الإمكان إبعادها عن هذه الإشاعات التي قد تنعكس سلبا عليها، موضحا أنها سبق وعلقت على تلك الأقاويل عندما نالت منها إثر عرض مسلسل «الشحرورة»، وقالت «لا تخافوا سأموت ولكن دعوني ارحل بسلام».

يذكر أن صباح أدخلت المرة الأولى إلى مستشفى قلب يسوع في الحازمية منذ أكثر من عشرة أعوام عند إصابتها بعارض قلبي وجلطة دموية ومن ثم تعافت إلا أنها بقيت تنقل إليه من وقت لآخر بسبب وعكات متتالية أصيبت بها على أثرها. ولم تتوقف الإشاعات التي تحدثت عن وفاتها في أكثر من مرة مما استوجب وقتها الرد عليها من قبل أحد أفراد عائلتها. حاليا لم يعد المحيطون بها يولون الأمر اهتماما تاركين هذه الأقاويل تنطفئ وحدها بعدما تعددت وتجاوزت الحدود كما ذكر جوزيف الغريب لصحيفتنا.

* أبوظبي تصدر سلسلة ثلاثية من أعمال الألمانية نوستلنجر

* أصدرت هيئة أبوظبي للثقافة والكتاب سلسلة من الكتب المترجمة عن أعمال الكاتبة الألمانية كرستينة نوستلنجر. والسلسلة مكونة من ثلاثة كتب للأطفال تمت ترجمتها من اللغة الألمانية إلى العربية، وتحمل عناوين «حكايات فرانس» و«حكايات جديدة لفرانس مع كرة القدم» و«حكايات فرانس والخيل»، وتولت ترجمتها إلى العربية المترجمة فيولا الراهب. يجمع الكتاب الأول ثلاث قصص مرت ببطل الحكايات فرانس، ويتناول الكتاب الثاني قصصا لفرانس مع كرة القدم، أما الكتاب الثالث فيتحدث عن الاهتمام المفاجئ لفرانس بالخيل.

وللكاتبة ما يقارب مائة كتاب للأطفال والناشئة، وترجمت أعمالها إلى أكثر من 20 لغة، وحازت على العديد من الجوائز منها جائزة هانس كريستيان أندرسون عام 1984 عن أعمالها الكاملة، والتي تعد أهم جائزة عالمية في مجال كتب الأطفال والناشئة.

* ديفيد وفيكتوريا بيكام يبحثان عن منزل في باريس

* يعتزم لاعب الكرة الإنجليزي الشهير ديفيد بيكام وزوجته المغنية ومصممة الأزياء فيكتوريا البحث عن منزل في باريس للإقامة فيه حيث يستعد ديفيد للتوقيع لأحد أشهر الأندية الفرنسية. وذكرت صحيفة «ديلي ميرور» البريطانية في عددها الصادر أمس الأحد أن اللاعب يجري مفاوضات مع نادي باريس سان جيرمان للانضمام لصفوفه، وتردد أن الاتفاق بات قريبا. ومن المقرر أن تزور فيكتوريا العاصمة الفرنسية خلال الأسابيع القليلة المقبلة لمشاهدة بعض المنازل في إحدى أكثر المناطق خصوصية وفخامة في باريس. كما أنها سوف تزور المدارس التي تتحدث باللغة الإنجليزية من أجل أولادهما بروكلين وروميو وكروز. ويبدو أن فكرة الإقامة في باريس تعجب فيكتوريا، حيث إنها سوف تتيح لها فرصة تطوير خط إنتاجها للملابس والتعرف على الثقافة المحلية.