* «هاري بوتر ومقدسات الموت - الجزء الثاني» يحصل على جائزة «البندورة الذهبية»
* قد لا تكون جائزة «أوسكار» أو حتى «غولدن غلوب»، إلا أنها في بعض دوائر هوليوود تعتبر أمرا جيدا.. حصل فيلم «هاري بوتر ومقدسات الموت - الجزء الثاني» على جائزة «البندورة الذهبية».
وحصل الفيلم الذي حقق أعلى إيرادات عند عرضه في السينما العام الماضي على الجائزة بعد أن تلقى أكبر عدد من التعليقات الإيجابية.
ويمنح الجائزة موقع «روتن توميتوز»، الذي يتابع الأفلام ليحدد أفضلها وأسوأها. وعلى الرغم من أن الفوز بجائزة البندورة الذهبية قد يدفع البعض إلى الضحك، فإن هوليوود تأخذ هذه الجائزة مأخذ الجد. وقال ديفيد هيمان، منتج فيلم «هاري بوتر»: «نقدر بشكل خاص تكريم هذه الجائزة لآخر فيلم في سلسلة أفلام (هاري بوتر)».
وحقق فيلم «هاري بوتر ومقدسات الموت - الجزء الثاني» إيرادات بلغت 1.3 مليار دولار في شتى أنحاء العالم، وبلغت نسبة التقييم النقدي الإيجابي للفيلم من بين 273 عملا نقديا قام موقع «روتن توميتوز» بجمعها 96 في المائة. وجاء في المركز الثاني فيلم «كرة المال» الذي يقوم ببطولته النجم براد بيت، بعد أن بلغت نسبة التقييم النقدي الإيجابي له 95 في المائة.
هيو جاكمان يستعد لبطولة مسرحية غنائية حول أسطورة فن الوهم «هوديني»
* أعلن نجم هوليوود الأسترالي هيو جاكمان أنه يستعد ليلعب دور البطولة في عرض موسيقي على مسرح «برودواي» الغنائي الأميركي، عن أسطورة فن الوهم الأميركي المجري المولد، هاري هوديني، العام المقبل.
وقال جاكمان (43 عاما)، الذي حققت آخر حفلاته على برودواي 11 مليون دولار تقريبا خلال ستة أسابيع فقط، إن الدور سيمثل تتويجا لأعماله.
وقال بطل أفلام «إكس - مان» الشهيرة، الذي فاز بلقب مجلة «بيبول» الأميركية (الرجل الأكثر جاذبية على قيد الحياة) في عام 2008: «لقد كنت مفتونا منذ الصغر بحياة هاري هوديني، وأعددت نفسي بطرق كثيرة طوال حياتي لتمثيل هذا الدور».
فاز جاكمان قبل ذلك بجائزة «توني أوورد» عن دوره في العمل الغنائي المسرحي «بوي فروم أوز» أو (صبي من أستراليا)، ويأمل في تكرار النجاح مع هوديني.
يتولى السيناريست الأميركي آرون سوركين، مؤلف المسلسل التلفزيوني الشهير «ذا ويست وينغ» وفيلم «سوشيال نت وورك»، كتابة نص المسرحية، بينما يكتب الملحن الشهير ستيفن شوارتز الفائز بجائزتي «أوسكار» و«غرامي» الأغنيات، وسيكون العمل من إخراج جاك أوبريان، الحائز على جائزة «توني أوورد».
* مغني الراب فيفتي سنت: لا أعتقد أنني سوف أعيش طويلا
* على الرغم من النجاحات الكبيرة التي حققها مغني الراب فيفتي سنت، حيث تمكن من جني عشرات الملايين خلال مسيرته الفنية، فإنه يعتقد أنه سيتوفى قريبا.
وذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية أن فيفتي سنت كتب عدة تدوينات على صفحته على موقع «تويتر» للتواصل الاجتماعي يقول فيها إنه يعتقد أن الموت قريب منه.
وقال فيفتي سنت، واسمه الحقيقي فيدي (36 عاما): «لكي أكون صريحا فإنني لا أعتقد أنني سوف أعيش طويلا»، وأكد أنه «سيكون من الجيد أن أموت الليلة». وكتب فيفتي سنت فيما يتعلق بعمله الغنائي: «لقد فقدت الإيمان بالفريق الذي كان معي، وليس لدي ما أقوله، فإنني لن أروج لموسيقاي».
وأضاف: «سوف أنتهي من هذا الألبوم ثم أركز على الفيلم الذي كتبته». وقال: «لست غاضبا ولكنني مقتنع أن هذا ليس ما أريد أن يتذكرني به الناس».
* إصابة بطل فيلم «خزانة الألم» خلال مشاجرة بحانة في تايلاند
* ذكرت الشرطة التايلاندية، أول من أمس (الجمعة)، أن نجم هوليوود، الممثل جيريمي رينر، أصيب بجروح في حانة بجزيرة فوكيت السياحية في تايلاند، أثناء مشاجرة انتهت بإلقاء القبض على ستة من العاملين بالحانة. وقال اللفتنانت كولونيل جاملون بيديوانج من شرطة فوكيت، في مقابلة عبر الهاتف، إن «رينر لم يشارك فعلا في الحادث، لكنه أصيب بجروح طفيفة في الذراع جراء الزجاج المتطاير أثناء المشاجرة».
وكان رينر، الذي رُشح لجائزة أوسكار أفضل ممثل عن دوره في فيلم «ذي هيرت لوكر» أو «خزانة الألم»، يزور حانة «كارنالا - راشادا» مع مجموعة من أصدقائه في مدينة فوكيت (690 كيلومترا جنوب بانكوك)، عندما اندلعت المشاجرة في الساعة 4:30 من صباح الأربعاء الماضي في مخالفة لموعد الإغلاق القانوني، المقرر له الساعة الواحدة صباحا.
وقال جاملون: «كانت هناك كراسي وكؤوس تتطاير في كل مكان». ونقل فوراسيت، الذي أصيب بجرح في بطنه بسكين وبجرح آخر في الرقبة جراء ضربة فأس، إلى المستشفى لتلقي العلاج. وألقت الشرطة القبض على ستة من العاملين في الحانة، ووجهت إليهم تهمة الشروع في القتل.
* ريس ويذرسبون: تعرفت على زوجي عندما أنقذني من رجل مخمور تحرش بي
* كشفت الممثلة الأميركية الشهيرة، ريس ويذرسبون، عن كيفية لقائها بزوجها جيم توث، متعهد النجوم في هوليوود. وقالت ويذرسبون، في حوار مع مجلة «إيل» البريطانية، إنها تعرفت على زوجها عندما تدخل لإنقاذها من شخص مخمور.
وأضافت: «هذا الرجل المخمور حاول التحرش بي جنسيا وكان يصيح في وجهي وبدا غبيا»، وأضافت: «جيم جاء وقال: من فضلك سامحي صديقي، فلقد انفصل عن حبيبته»، مضيفة: «لقد قلت حينذاك إن صديقه غبي وإن جيم صديق جيد بالفعل لأنه أخرجه من هذا الوضع المحرج».
وبدأ توث، الذي من بين زبائنه الممثلة سكارليت جوهانسون، والممثل روبرت داوني جونيور، مواعدة ويذرسبون بعدما أنهت علاقتها بالممثل جيك جيلينهال، في أواخر عام 2009.
وقد تزوجت ويذرسبون وتوث في مارس (آذار) الماضي في كاليفورنيا. وهذا يعد ثاني زواج لويذرسبون، حيث كانت متزوجة من الممثل رايان فيليبي، والد ولديها الاثنين. ووصفت ويذرسبون انفصالها عن فيليبي بــ«المريع». وقالت: «يجب أن أكون صادقة فلقد كنت شخصا مختلفا تماما».
* الدمية باربي ستحظى بأصدقاء من عائلة كارداشيان
* قالت مجلة «يو إس ويكلي» الأميركية المعنية بأخبار المشاهير، إن الدمية الشهيرة باربي ستحظى بثلاث صديقات جدد، هن نجمات تلفزيون الواقع؛ كيم وكورتني وكلوي كارداشيان.
ونقلت المجلة عن مصدر لم تسمه قوله إن الشقيقات الثلاث، اللاتي وصلن للشهرة من خلال البرنامج الأميركي الذي يحمل اسم العائلة «Keeping Up with the Kardashians»، ستكون لهن دمى على هيئاتهن في نسخة محدودة تصدر قريبا.
وقال المصدر: «ستعكس الدمى مقاييس الفتيات، بل وربما تجهز بملابس خاصة بعائلة كارداشيان».
ورفضت شركة «ماتل» المصنعة للدمية باربي التعليق على النبأ، قائلة إنها لا تعلق أبدا على «شائعات عن منتجاتها».
* جنيفر هدسون: أشعر أنني مثل الدمية التي تستطيع أن تلبسها ما تريد
* كشفت المغنية الأميركية جنيفر هدسون أن ابنها لا يتعرف عليها في الصور التي كانت تبدو فيها بدينة. وكانت هدسون قد خسرت 80 رطلا عن طريق التزامها ببرنامج غذائي تابع لشركة «ويت ووتشرز» وممارسة التمارين الرياضية، حيث أصبح مقاسها الآن ستة وفقا للمقاسات الأميركية.
وقالت هدسون: «الآن أشعر أنني مثل الدمية التي تستطيع أن تلبسها ما تريد». وأضافت هدسون في حوار مع مجلة «غود هاوس كيبينغ» البريطانية: «إذا شاهد ابني مقطع فيديو لي في فيلم (دريم غيرلز) فإنه يعجز عن التعرف عليّ».
وأشارت هدسون إلى أن كونها أمّا هو الأمر الأول الذي دفعها للسيطرة على وزنها. وقالت: «كل شيء تغير منذ ولادة ابني»، مضيفة: «الأمومة جلبت مسؤوليات ضخمة، ولكن ليست أكبر من الالتزام الذي شعرت به لكي أتمتع بالصحة وأكون موجودة دائما من أجل ابني».
وأضافت: «ابني ديفيد يستحق أن يحظى بأم يمكنها مراعاته دون أن تتعرض للإصابة، وأن تتعب وأن تكون مثالا يحتذى به يمكنها أن تعلمه كيفية اتخاذ خيارات غذائية صحية».