> الأسهم الإماراتية: ارتفع مؤشر سوق الإمارات المالي الصادر عن هيئة الأوراق المالية والسلع خلال جلسة امس بنسبة 1.81 في المائة ليغلق على مستوى 4,918.23 نقطة وقد تم تداول ما يقارب 1.70 مليار سهم بقيمة إجمالية بلغت 5.60 مليار درهم من خلال 27,804 صفقة. وقد سجل مؤشر قطاع البنوك ارتفاعا بنسبة 3.16 في المائة تلاه مؤشر قطاع الصناعات ارتفاعا بنسبة 1.60 في المائة تلاه مؤشر قطاع الخدمات إرتفاعاً بنسبة 0.93 في المائة تلاه مؤشر قطاع التأمين ارتفاعا بنسبة 0.69 في المائة. وبلغ عدد الشركات التي تم تداول أسهمها 75 من أصل 119 شركة مدرجة في الأسواق المالية. وحققت أسعار أسهم 42 شركة ارتفاعا في حين انخفضت أسعار أسهم 25 شركة بينما لم يحدث أي تغير على أسعار أسهم باقي الشركات. وتراجعت اسهم بورصة دبي اثل من نقطتين بقليل ليستقر المؤشر عند 4638 نقطة متأثرا بتراجع سهم اعمار التي اعلنت نتائجها الفصلية امس بعد اغلاق الاسواق حيث كان يتردد ان هذه النتائج اقل من المتوقع. وسجل السوق تداولات قوية بقيمة تجاوزت 3 مليارات درهم. اسهم أبوظبي حافظت على زخمها وسجلت مكاسب جديدة بنسبة 1.8 في المائة لقترب المؤشر بسرعة من مستوى الـ4000 نقطة حيث اغلق عند 3933 نقطة وسط تداولات بقيمة 2.5 مليار درهم. وجاء سهم «سوق دبي المالي» الذي اغلق مرتفعا اكثر من 6 في المائة في المركز الأول من حيث الشركات الأكثر نشاطا حيث تم تداول ما قيمته 856 مليون درهم موزعة على اكثر من 200 مليون سهم من خلال 3,212 صفقة.
واحتل سهم «الدار العقارية» المرتبة الثانية بإجمالي تداول بلغ اكثر من 440 مليون درهم موزعة على 47.48 مليون سهم من خلال 1,152 صفقة. وحقق سهم «الإمارات دبي الوطني» أكثر نسبة ارتفاع سعري حيث أقفل سعر السهم على مستوى 11.8 درهم مرتفعا بنسبة 10.80 في المائة من خلال تداول 1.02 مليون سهم بقيمة 11.95 مليون درهم. وجاء في المركز الثاني من حيث الارتفاع السعري سهم «أبوظبي لبناء السفن» الذي ارتفع بنسبة 7.3 في المائة ليغلق على مستوى 3.82 درهم للسهم الواحد من خلال تداول 0.32 مليون سهم بقيمة 1.24 مليون درهم. وسجل سهم «المزايا القابضة» أكثر انخفاض سعري في جلسة التداول حيث أقفل سعر السهم على مستوى 9 درهم مسجلا خسارة بنسبة 9.91 في المائة من خلال تداول 3675 سهما بقيمة 33.075 درهم. تلاه سهم «الجرافات البحرية» الذي انخفض بنسبة 7.58 في المائة ليغلق على مستوى 5.73 درهم من خلال تداول 10096 سهما بقيمة 57.838 درهم. ومنذ بداية العام بلغت نسبة النمو في مؤشر سوق الإمارات المالي 22.01 في المائة وبلغ إجمالي قيمة التداول 298.20 مليار درهم. وبلغ عدد الشركات التي حققت ارتفاع سعري 72 من أصل،119 وعدد الشركات المتراجعة 32 شركة. > الأسهم الكويتية: تراجعت السوق الكويتية بواقع 6.4 نقطة في جلسة يوم أمس، بعد تردد المستثمرين وانتظارهم لحين صدور المزيد من بيانات الشركات حيث تذبذب المؤشر في نطاق ضيقة وسط إعلان بيتك عن تحقيقه لأرباح بلغت 2.8 مليون دينار جراء بيع حصته في صندوق دور رعاية المسنين في الولايات المتحدة وإعلان هيئة السوق عن تعليق التداول على أسهم شركة الأفق القابضة على خلفية ما نشر في إحدى الصحف من ان الشركة تنوي زيادة رأسمالها بنسبة 100 في المائة، الأمر الذي نفته الشركة في وقت لاحق وتم استئناف التداولات على سهم الشركة بعد إعلان النفي، حيث فقد المؤشر بنسبة 0.05 في المائة واستقر عند مستوى 13130.6 نقطة، وقام المستثمرون بتناقل ملكية 339 مليون سهم بقيمة 157.4 مليون دينار كويتي نفذت من خلال 9664 صفقة. وبالنسبة للأسهم المرتفعة، فقد تصدرها سهم التعمير للاستثمار العقاري كاسبا بنسبة 6.329 في المائة وصولا إلى سعر 0.168 دينار كويتي، تلاه سهم شعاع بنسبة 6.024 في المائة ومقفلا عند سعر 0.440 دينار كويتي. أما الأسهم المتراجعة، فقد تصدرها سهم الأفق القابضة فاقدا بنسبة 5.435 في المائة وصولا إلى سعر 0.435 دينار كويتي، تلاه سهم دولية بنسبة 5 في المائة وصولا إلى سعر 0.285 دينار كويتي. واحتل سهم الصفوة المركز الأول بحجم التداولات بواقع 37.7 مليون سهم ومتراجعا إلى سعر 0.172 دينار كويتي، تلاه سهم المدينة بواقع 21 مليون سهم ومتراجعا إلى سعر 0.750 دينار كويتي.
وعلى صعيد الأسهم الإماراتية المدرجة في السوق الكويتية، ارتفع سعر سهم شعاع كابيتال بواقع 25 فلسا وصولا إلى سعر 0.440 دينار كويتي بعد تداول 430 ألف سهم بقيمة 187.7 ألف دينار كويتي، وتراجع سعر سهم اسمنت ابيض بواقع فلسين وصولا إلى سعر 0.182 دينار كويتي بعد تداول 10.3 مليون سهم بقيمة 1.9 مليون دينار كويتي.
> الأسهم القطرية: اختتمت السوق القطرية أولى أيام تداولاتها بعد عطلة عيد الفطر واللون الأخضر يسيطر على معظم أسهمها المتداولة وكافة قطاعاته وسط إعلان العديد من الشركات عن نتائجها المالية للربع الثالث وانتقال شركة المخازن العمومية إلى الربحية واستمرار تفاعل المستثمرين مع النتائج الايجابية جدا لسهم الريان الذي برز نجمه على شاشات التداول، كما كان لقوة للسيولة المتداولة أثرا ايجابيا على أداء السوق التي كسبت بواقع 139.42 نقطة أو ما نسبته 1.64 في المائة ليستقر مؤشرها عند مستوى 8637.31 نقطة، وقام المستثمرون بتناقل ملكية 39.5 مليون سهم بقيمة 938.3 ريال قطري نفذت من خلال 12103 صفقة، وارتفعت أسعار أسهم 29 شركة مقابل تراجع لأسعار أسهم 6 شركات واستقرار لأسعار أسهم شركتين. وعلى الصعيد القطاعي، ارتفعت كافة قطاعات السوق وتصدرها قطاع الخدمات، مضيفا بواقع 164.41 نقطة تلاه قطاع البنوك والمؤسسات المالية بواقع 150.42 نقطة. وبالنسبة للأسهم المرتفعة، فقد تصدرها سهم الريان مضيفا بنسبة 7.77 في المائة وصولا إلى سعر 21.20 ريال قطري تلاه سهم الخليج للمخازن بنسبة 7.10 في المائة ومقفلا عند سعر 34.10 ريال قطري. أما الأسهم المتراجعة، فتصدرها سهم الطبية فاقدا بنسبة 8.75 في المائة وصولا إلى سعر 23.80 ريال قطري، تلاه سهم الدوحة للتأمين بنسبة 5.39 في المائة ومقفلا عند سعر 35.80 ريال قطري. وتصدر سهم الريان الأسهم من حيث حجم التداولات بواقع 16.2 مليون سهم، تلاه سهم الخليجي بواقع 10.1 مليون سهم ومرتفعا إلى سعر 12.20 ريال قطري.
> الأسهم البحرينية: اختتمت السوق البحرينية تداولاتها لجلسة يوم أمس مضيفة بواقع 28.53 نقطة بدعم من الأسهم الخدمية والسيولة المتدفقة للسوق، حيث استقر المؤشر عند مستوى 2610.43 نقطة كاسبا ما نسبته 1.11 في المائة، وقام المستثمرون بتناقل ملكية 3 ملايين سهم بقيمة 2.2 مليون دينار بحريني. وعلى الصعيد القطاعي، ارتفعت قطاعات السوق عدا قطاع التامين الذي تراجع بواقع 9.50 نقطة، أما قطاع الخدمات فارتفع بواقع 103.60 نقطة وتصدر القطاعات المرتفعة، تلاه قطاع الاستثمار بواقع 13.46 نقطة. وبالنسبة للأسهم المرتفعة، تصدرها سهم بتلكو مضيفا بنسبة 6.00 في المائة ومقفلا عند سعر 1.060 دينار بحريني، تلاه سهم مصرف البحرين الشامل بنسبة 3.66 في المائة وصولا إلى سعر 0.850 دولار أمريكي، أما الأسهم المتراجعة والتي كانت لشركتين فقط وهما الخليج للتعمير بنسبة 1.32 في المائة وصولا إلى سعر 1.490 دولار أميركي وأريج بنسبة 1.01 في المائة ومقفلا عند سعر 0.980 دولار أمريكي . كما استحوذ سهم بتلكو على المرتبة الأولى بحجم التداولات بواقع 937.5 ألف سهم تلاه سهم بيت التمويل الخليجي بواقع 802.3 ألف سهم ومرتفعا إلى سعر 2.540 دولار أميركي.
> الأسهم العمانية: اختتمت السوق العمانية لأولى تداولاتها بعد عطلة عيد الفطر السعيد والسعادة تعتلي وجوه المستثمرين في هذا السوق، حيث حققت السوق أرباحا قياسية واستقر مؤشرها العام عند نقطة لم يصلها منذ انطلاقه بمساندة ومؤازرة كافة قطاعات السوق والغالبية العظمى للأسهم المتداولة، خاصة الخدمية منها وبالتحديد سهم عمانتل الذي أبلى بلاء حسنا، مدعوما بنية بيع الحكومة العمانية جزءا من حصتها في الشركة وإبداء الاتصالات الإماراتية لرغبتها في شراء هذه الحصة، كما دعمت السيولة القوية ارتفاع المؤشر الذي كسب بواقع 268.31 نقطة أو ما نسبته 3.950 في المائة واستقر عند مستوى 7744.490 نقطة، وقام المستثمرون بتناقل ملكية 22.1 مليون سهم بقيمة 15.6 مليون ريال عماني نفذت من خلال 2867 صفقة، وارتفعت أسعار أسهم 46 شركة مقابل تراجع لأسعار أسهم شركتين واستقرار لأسعار أسهم 7 شركات. وعلى الصعيد القطاعي، اخضرت جميع قطاعات السوق بقيادة قطاع الخدمات والتأمين مضيفا بنسبة 3.740 في المائة، تلاه قطاع البنوك والاستثمار بنسبة 1.770 في المائة تلاه قطاع الصناعة بنسبة 1.500 في المائة. وبالنسبة للأسهم الرابحة، فقد تصدرها سهم الدولية للاستثمارات مضيفا بنسبة 9.77 في المائة وصولا إلى سعر 0.191 ريال عماني، تلاه سهم العمانية للاتصالات بنسبة 9.72 في المائة ومقفلا عند سعر 1.693 ريال عماني، وفي المقابل تراجع سهم العمانية التعليمية بنسبة 0.72 في المائة واقفل عند سعر 4.680 ريال عماني، وتراجع أيضا سهم جامعة ظفار بنسبة 0.13 في المائة واقفل عند سعر 1.560 ريال عماني. وتصدر سهم الجزيرة للخدمات الأسهم من حيث حجم التداولات بواقع 6.5 مليون سهم ومرتفعا إلى سعر 0.311 ريال عماني تلاه سهم عبر الخليج بواقع 3.7 مليون سهم ومرتفعا إلى سعر 0.208 ريال عماني، أما سهم عمان للفنادق فتصدر الأسهم من حيث قيم التداولات بواقع 4.8 مليون ريال عماني ومرتفعا ومستقرا عند سعر 3.600 ريال عماني دون تغير عن سعر إغلاقه لليوم السابق، تلاه سهم العمانية للاتصالات بواقع 2.5 مليون ريال عماني.
> الأسهم المصرية: تراجعت مؤشرات البورصة المصرية بشكل طفيف فى ختام تعاملات أمس (الأربعاء)، متأثرا بعمليات جني الأرباح المحققة أول من أمس (الثلاثاء) الذي شهد ارتفاعا قياسيا فى مستهل أسبوع التداول بعد انتهاء إجازة عيد الفطر المبارك.
وانخفض مؤشر case 30 الشهير الذي يقيس أداء أنشط 30 شركة مقيدة بالسوق بنحو34.1 نقطة بنسبة 0.3 في المائة وأغلق على 9020.9 نقطة، بقيمة تداول بلغت 1.5 مليار جنيه (270.7 مليون دولار).
وتراجعت أسهم القطاعات المالية، وانخفض سهم المجموعة المالية «هيرميس» بنحو1.6 في المائة مسجلاً 49.1 جنيه، والبنك التجاري الدولي ( مصر ) بنسبة 1.4 في المائة وأغلق على 79.1 جنيه.
كما انخفضت أسهم العقارات، وتراجع سهم مصر الجديدة للإسكان والتعمير بنسبة 2.8 في المائة مسجلاً 489.3 جنيه، ومدينة نصر للإسكان والتعمير بنحو1 في المائة وأغلق على 50.5 جنيه.
وفى المقابل ارتفع سهم شركة موبينيل بنحو1.8 في المائة وأغلق على 182.7 جنيه، مدعوما بحصول الشركة على ترخيص تقديم خدمات الجيل الثالث للهاتف الجوال مقابل 3.34 مليار جنيه (603 مليون دولار)، كما ارتفع سهم أوراسكوم تيليكوم بنسبة 2.1 في المائة مسجلا 77.5 جنيه.
> الأسهم الأردنية: أثرت عمليات جنى أرباح على تقدم الاسهم في البورصة الاردنية يوم امس وفقد المؤشر العام جزءا من مكاسبه التي جناها على مدار ايام التداول الماضية بسبب عرض مكثف على مجموعة واسعة من الاسهم رافقها ارتفاع في حجم التداول الاجمالي الى حدود 63 مليون دينار.
وكانت السوق في انتظار مثل هذا الارتداد كونه يعبر عن حالة صحية تتضمن تصحيحا للأسعار من جانب وتعديل لمسار السيولة بعد الخروج من المراكز الرابحة والتوجه الى مراكز مالية أخرى تحمل توقعات ايجابية تتماشى مع النتائج التي ينتظرها السوق في الوقت الحالي.
ولم يؤثر انخفاض البنك العربي كثيرا على تعديل مزاج المستثمرين حيث قلصت الأسهم خسائرها الى اقل درجة ممكنة بعد ان ارتد من مستوى 6351 نقطة ليغلق في المنطقة الحمراء عند مستوى 6409.
وبلغ حجم التداول الإجمالي حوالي 62.7 مليون دينار وعدد الأسهم المتداولة 22.6 مليون سهم نفذت من خلال 18920 عقدا.
وانخفض الرقم القياسي العام لأسعار الأسهم لإغلاق يوم امس إلى 6409 نقطة بانخفاض نسبته 0.99 في المائة مقابل 6473 نقطة ليوم التداول السابق. ولدى مقارنة أسعار الإغلاق للشركات المتداولة اسهمها والبالغ عددها 157 شركة مع إغلاقاتها السابقة تبين ان 59 شركة اظهرت ارتفاعا في اسعار اسهمها مقابل انخفاض اسعار اسهم 73 شركة واستقرار اسعار 25 شركة اخرى.
وشكل تداول ابرز خمس شركات ما نسبته 59.2 في المائة من التداول الاجمالي بقيمة 37 ملوين دينار في مقدمتها البنك العربي بقيمة 11.6 مليون دينار وتعمير الاردنية القابضة 11.1 مليون دينار والمستثمرون العرب المتحدون 8.2 مليون دينار والاتحاد للاسثتمارات المالية 4 مليون دينار وتطوير الاراضي 2.2 مليون دينار.
وكانت السلفوكيماويات الأردنية وبيت الاستثمار للخدمات المالية والأردنية للاستثمارات المتخصصة والتأمين الوطنية ومصانع الاسمنت الأردنية ابرز الشركات الرابحة فيما كانت العربية للصناعات الكهربائية ورم علاء الدين للصناعات الهندسية وبنك القاهرة عمان ودلتا للتأمين وميثاق للاستثمارات العقارية ابرز الشركات الخاسرة.