موجز

TT

* الناصرية (العراق) – د.ب.أ: تعتزم وزارة النفط العراقية حفر 11 بئرا نفطية جديدة للوصول بالطاقة الإنتاجية لحقل الغراف إلى 50 ألف برميل في اليوم عام 2012. وقال مدير هيئة حقول الناصرية، كريم ياسر، لوكالة الأنباء الألمانية: «من المزمع حفر 11 بئرا نفطية نهاية العام الحالي في حقل الغراف في مدينة الناصرية. وهي جزء من خطة شركة الحفر الوطنية العراقية، إحدى شركات وزارة النفط العراقية». وأضاف أن «عدد الآبار التي سيتم حفرها قريبا ضمن خطة شركة (نفط الجنوب) وهيئة حقول الناصرية سيصل إلى 20 بئرا نفطية في الحقل المذكور، وأن التقديرات تشير إلى أن إجمالي إنتاج الآبار الجديدة سيبلغ 50 ألف برميل يوميا من النفط خلال عام 2012، ومن المرجح الوصول بها إلى 100 ألف برميل يوميا».

* توقع ارتفاع الإقراض في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا

* لندن - رويترز: أظهرت بيانات «تومسون رويترز» أن الإقراض المجمع في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا من المتوقع أن يرتفع هذا الشهر بعد تراجعه 68 في المائة على أساس شهري في أغسطس (آب)، إذ تشهد الأسواق موجة من عمليات الاندماج والاستحواذ. وانخفضت القروض في أغسطس إلى 25.3 مليار دولار، إذ استفادت سوق الإقراض من فترة هدوء في أواخر الصيف للتحضير لمجموعة جديدة من قروض تمويل عمليات الاندماج والاستحواذ، منها قرض ضخم بقيمة 45 مليار دولار لشركة «بي إتش بي» لدعم عرضها شراء مجموعة «بوتاش» الكندية. وسيزيد ذلك من قيمة القروض في سبتمبر (أيلول). وهناك قرض كبير آخر لدعم عرض «سانوفي افونتيس» الذي تبلغ قيمته 18.5 مليار دولار لشراء شركة «جينزيم»، والذي يجري التحضير له وتشارك فيه بنوك «بي إن بي باريبا»، و«جيه بي مورغان» و«سوسيتيه جنرال». وعادلت قيمة القروض في الأشهر الـ8 الأولى من العام مستواها قبل عام، لكن السوق في طريقها لتجاوز بيانات العام الماضي بحلول نهاية الربع الثالث.

* الاتحاد الأوروبي يوافق على مفاوضات للتجارة الحرة مع ماليزيا

* بروكسل – د.ب.أ: وافق وزراء تجارة الاتحاد الأوروبي على إطلاق مفاوضات للتجارة الحرة مع ماليزيا في خطوة يأمل مسؤولون أنها يمكن أن تحفز على تدفقات بمليارات الدولارات.

ويعد الاتحاد الأوروبي رابع أهم شريك تجاري لماليزيا، بينما تأتي الأخيرة في المركز رقم 22 كأهم شريك تجاري للتكتل الأوروبي. وبلغت التدفقات التجارية 24.4 مليار يورو (31 مليار دولار) في العام الماضي. وفي الوقت الحالي لا تتمتع ماليزيا باتفاقية تجارية فردية مع الاتحاد الأوروبي وتتعامل بدلا من ذلك وفقا لنظام المعاملة التفضيلية الجمركية العام للاتحاد الأوروبي.

وأكد مسؤولون أن وزراء التجارة الأوروبيين أجازوا إطلاق مفاوضات ثنائية بشأن التوصل لاتفاقية للتجارة الحرة مع ماليزيا خلال اجتماعهم الدوري في بروكسل.

ووفقا لبيانات الاتحاد الأوروبي، يتعرض نحو 30 في المائة من المنتجات الماليزية لتعريفات جمركية لدخول التكتل. ومن شأن إلغاء تلك الحواجز أن تعزز التجارة بشكل كبير.

* ارتفاع الناتج الصناعي في فرنسا بنسبة 0.9%

* باريس – د.ب.أ: أعلن مكتب الإحصاء الفرنسي (إنسي) في العاصمة، باريس، أن إجمالي الناتج الصناعي في فرنسا سجل خلال شهر يوليو (تموز) الماضي ارتفاعا بنسبة 0.9% مقارنة بشهر يونيو (حزيران) الماضي. وأضاف المكتب أن الناتج الصناعي الفرنسي في يونيو الماضي سجل تراجعا بنسبة 1.7%.

كانت توقعات الخبراء تشير إلى ارتفاع الناتج الصناعي خلال يوليو الماضي بنسبة 0.7% مقارنة بشهر يونيو الماضي.

ميزانية اليونان تتخلف عن تحقيق المستوى المستهدف لعجز الميزانية أثينا – رويترز: قالت وزارة المالية اليونانية إن عجز الميزانية تقلص بمعدل سنوي 32 في المائة في الفترة من يناير (كانون الثاني) إلى أغسطس (آب)، أي أقل من المستوى المستهدف للعام بكامله البالغ 39.5 في المائة، والمطلوب لتحقيق الأهداف المالية لعام 2010. وبلغ عجز ميزانية الحكومة المركزية التي تستبعد ميزانيات الحكومات المحلية ومنظمات الرعاية الاجتماعية 14.49 مليار يورو (18.38 مليار دولار) من 21.38 مليار يورو في الفترة نفسها من عام 2009.

* «نوكيا» تعين مديرا تنفيذيا جديدا من «مايكروسوفت»

* هلسنكي – د.ب.أ: أعلنت شركة «نوكيا» الفنلندية العملاقة للهاتف الجوال أن مديرها التنفيذي، أولي بيكا كالاسفو، سوف يحل محله ستيفن إيلوب القادم من «مايكروسوفت»، وذلك اعتبارا من يوم 21 سبتمبر (أيلول) الحالي.

ويترأس إيلوب، الكندي الأصل، حاليا قسم الأعمال بشركة الكومبيوتر العملاقة، وعمل سابقا في شركات «جونيبر نيووركس» و«أدوب سيستمز» و«ماكروميديا». وقال رئيس مجلس إدارة «نوكيا»، جورما أوليلا، إن «الوقت مناسب لتسريع عملية تجديد الشركة بالاستعانة بقيادة تنفيذية جديدة تتمتع بمهارات مختلفة وقوة في النظام من أجل دفع الشركة للنجاح». كان كالاسفو قد خلف أوليلا كمدير تنفيذي للشركة في عام 2006. وخلال السنوات القليلة الماضية، تعرضت «نوكيا» لمنافسة متزايدة خصوصا في سوق الهواتف عالية التقنية مثل جهاز «آي فون» الذي تنتجه شركة «أبل». وقالت «نوكيا» إن كالاسفو سوف يترك أيضا مجلس إدارة «نوكيا»، لكنه سيظل كرئيس مجلس إدارة غير تنفيذي لشركة «نوكيا سيمنس نيتووركس» وهي المشروع المشترك بين «نوكيا» و«سيمنس» الألمانية.

* ارتفاع الإنتاج الصناعي الهندي 13.8% في يوليو

* نيودلهي – رويترز: أظهرت بيانات حكومية أن الإنتاج الصناعي الهندي ارتفع في يوليو (تموز) بمعدل أعلى من المتوقع بلغ 13.8 في المائة بالمقارنة بالشهر نفسه قبل عام، مرتفعا بشدة عن 7.1 في المائة في الشهر السابق. وكان متوسط التوقعات في استطلاع أجرته «رويترز» قد أشار إلى نمو سنوي بمعدل 7.7 في المائة قال مكتب الإحصاءات الاتحادي في بيان أن الإنتاج الصناعي ارتفع 10.4 في المائة في السنة المالية 2009 - 2010 التي تبدأ في أبريل (نيسان)، وهو معدل أسرع 2.8 في المائة المسجل قبل عام.

* النقد يبيع عشرة أطنان من الذهب لبنغلاديش

* واشنطن – رويترز: قال صندوق النقد الدولي إنه باع عشرة أطنان من الذهب لبنك بنغلاديش المركزي هذا الأسبوع في أول عملية بيع بعد فترة انقطاع دامت عشرة أشهر، إذ أدت تقلبات سعر الدولار الأميركي إلى تمسك من يملكون الذهب بما في حوزتهم منه. ويعتقد أن حالة عدم التيقن المحيطة بعملتي احتياط رئيسيتين هما الدولار واليورو تدفع البنوك المركزية لشراء الذهب الذي ارتفع سعره بنحو 15 في المائة هذا العام. وأسفرت عملية البيع التي قام بها صندوق النقد الدولي بسعر السوق يوم الثلاثاء عن جمع 403 ملايين دولار بالتخلي عن الذهب، وهو جزء من 403.3 طن وافق مجلس الصندوق على بيعها في سبتمبر أيلول عام 2009. وارتفع سعر الذهب إلى أعلى مستوياته في شهرين يوم السابع من سبتمبر الحالي مقتربا من أعلى مستوياته على الإطلاق البالغ 1264 دولار للأوقية (الأونصة) الذي سجله في يونيو (حزيران) الماضي. ويأتي بيع الذهب في إطار خطط تبناها الصندوق العام الماضي تهدف إلى تنويع مصادر دخله وزيادة الإقراض منخفض التكلفة للدول الفقيرة بنحو 17 مليار دولار حتى عام 2014. والصندوق هو ثالث أكبر حائز للذهب في العالم بعد الولايات المتحدة وألمانيا.

* «آي بي إم» تستثمر مليار دولار في مراكز للبيانات

* وارسو - رويترز: قالت شركة «آي بي إم»، أكبر شركة في العالم لخدمات تكنولوجيا المعلومات، إنها ستستثمر مليار دولار في بناء وتوسيع نطاق مراكز البيانات في أنحاء العالم في إطار جهود أوسع نطاقا لزيادة العائدات من الأسواق الصاعدة.

وتريد «آي بي إم» أن تمثل الأسواق الصاعدة ربع عائداتها بحلول عام 2015، وقد أعلنت عن مجموعة من الاستثمارات في دول مثل مصر والأرجنتين والصين.

وقالت «آي بي إم» اليوم، الجمعة، عند افتتاحها مركزا جديدا في روكلاف بجنوب غربي هولندا، «هذه الحملة التي تمت مضاعفتها يتجاوز حجمها مليار دولار وتنفذ على مدى عدة أعوام تحسن التصميم والتكنولوجيا المستخدمين في مراكز بيانات العملاء وتوسع النطاق الجغرافي».

وتتحرك «آي بي إم» باطراد بعيدا عن تجارتها في أجهزة الكومبيوتر وتوسع نطاق ذراع الخدمات التابعة لها بما فيها الدعم الفني وإسناد أعمال التكنولوجيا لشركات بالخارج.

ولم تعلن الشركة عن إطار زمني لهدفها الاستثماري.