موجز

TT

* شركة سويسرية تكشف عن حلول لأمان العمليات البنكية عبر الكابلات

* الرياض – «الشرق الأوسط»: أعلنت شركة «ريشيل ديمساري» السويسرية للكابلات عن حلول للعمليات المصرفية المعقدة التي تعتمد على بنية تحتية عالية الأداء وإجراءات حماية قصوى، بإدخال نظام كابلات جديد يحمي من عمليات سرقة بيانات العمليات البنكية، ويؤمن سرعة العملية المصرفية في القطاع المالي السعودي. وتدرك «آر أند إم» أن البنية التحتية الآمنة للشبكات التي تتميز بحصانتها ومناعتها ضد الأعطال هي الركيزة الأساسية للوقاية من أعطال الشبكة التي تتسبب في فقد البيانات وربما أضرار أضخم من ذلك بكثير.

ومن المعلوم أن العمليات المصرفية حساسة للغاية تجاه أي أعطال في الشبكة، ولهذا تتطلب هذه الأخيرة أعلى مستويات الحماية والأمان على مستوى الأجهزة والكابلات. باستخدام الكابلات المعزولة، يتم تغطية وحدة النحاس بزاوية 360 درجة ضد التشويش الكهرومغناطيسي والترددات اللاسلكية التي قد تؤدي إلى فقدان البيانات مع ضمان الاستعداد لسرعات البث التي تصل إلى 10 غيغابايت. وعمل النظام الجديد في الكثير من الهيئات المصرفية مثل بنك «إتش إس بي سي» البريطاني في الإمارات، و«بي إن بي باريبا» الفرنسي، و«كريدي سويس» السويسري.

* «طاقة» الإماراتية تشتري حصة «توتال» في امتيازات نفطية في بحر الشمال

* لندن - رويترز: قالت شركة أبوظبي الوطنية للطاقة (طاقة) أمس إنها اشترت بالكامل حصة شركة «توتال» البالغة 81 في المائة في رخصتي إنتاج من امتيازين بحقل أوتر النفطي في بحر الشمال. وذكر بيان من طاقة أن وحدتها «طاقة براتاني» هي التي وقعت الاتفاق. وقالت الشركة إن متوسط إنتاج حقل أوتر منذ بداية العام بلغ نحو 8 آلاف برميل يوميا. ولم تذكر الشركة تفاصيل مالية، ورفضت متحدثة باسم «طاقة» إعطاء مزيد من التفاصيل.

* زيادة مفاجئة لطلبات إعانات البطالة البريطانية في أغسطس

* لندن - رويترز: شهد عدد البريطانيين المتقدمين بطلبات للحصول على إعانات بطالة زيادة مفاجئة في أغسطس (آب) وذلك للمرة الأولى منذ يناير (كانون الثاني) لكن أعداد العاملين سجلت زيادة فصلية قياسية في الأشهر الثلاثة حتى يوليو (تموز). ومن المستبعد أن يغير التقرير المتباين وجهة نظر صناع السياسات بشأن هشاشة تعافي بريطانيا من الركود وتخفيضات الإنفاق العام العميقة التي ستعلن الشهر المقبل. وقال مكتب الإحصاءات الوطنية إن عدد طالبي إعانات البطالة زاد 2300 في أغسطس بعد تراجع أقل من التقديرات الأولية كان بمقدار ألف شخص في يوليو. وتلك أول زيادة منذ يناير وهي تخالف توقعات المحللين لتراجع قدره 3 آلاف. وتراجعت أعداد العاطلين بمقياس منظمة العمل الدولية الأوسع نطاقا 8 آلاف شخص في الأشهر الثلاثة حتى يوليو لتصل إلى 2.467 مليون وهو أقل تراجع منذ الأشهر الثلاثة حتى أبريل (نيسان). وبهذا تكون نسبة البطالة 7.8 في المائة كما هو متوقع.