اجندة الأعمال

TT

* «إكسترا» تفتح فرعها السابع بالرياض وتستهدف الجبيل وجازان خلال الـ 5 أشهر المقبلة

* دشنت الشركة المتحدة للإلكترونيات «إكسترا» فرعها السابع بمدينة الرياض والثامن عشر في سلسلة متاجرها المنتشرة بجميع أنحاء المملكة. وقال محمد جلال، الرئيس التنفيذي لـ«الشركة المتحدة للإلكترونيات» (إكسترا)، إن الشركة استطاعت من خلال افتتاح فرعها الجديد أن تثبت ريادتها في قطاع التجزئة للأجهزة الإلكترونية والمنزلية في مدينة الرياض بشكل خاص والسعودية بشكل عام، لتواكب احتياجات سكان المدينة الذين يتجاوز عددهم 5 ملايين نسمة، وتستحوذ على حصة جديدة في السوق الذي يبلغ حجمه أكثر من 5 مليارات ريال، وهو ما يمثل تقريبا 20 في المائة من إجمالي حجم السوق السعودية في هذا المجال والبالغ ما بين 19 وحتى 22 مليار ريال. وكشف جلال أن افتتاح الفرع السابع يعتبر أول فروع الشركة خلال العام الجاري، حيث ستقوم الشركة بزيادة عدد فروعها وذلك بافتتاح فرع ثان بمدينة الدمام، وافتتاح أول فروعها في كل من مدينة جيزان ومدينة الجبيل خلال الخمسة أشهر المقبلة. وبعد النجاح الذي فاق توقعاتها ممثلا بافتتاح فرعها الجديد بمدينة تبوك أواخر العام الماضي، تنتهج الشركة نفس النهج وتمضي قدما بتطبيق استراتيجيتها التوسعية الرامية إلى افتتاح فروع في المدن الواعدة. تجدر الإشارة إلى أن «إكسترا» استحقت المرتبة الأولى بين الشركات المتخصصة في مجال التجزئة في قائمة الشركات السعودية المائة الأسرع نموا للمرة الثانية على التوالي خلال عامين بحسب التصنيف الذي تجريه سنويا هيئة سوق الاستثمار السعودي، كما حققت المركز الأول في جوائز التميز التي تقدمها مجلة «أريبيان بزنس» العربية، ضمن فئة القطاع السعودي للبيع بالتجزئة منتصف العام المنصرم، ونسبة نمو مبيعات الشركة بلغت 201 في المائة للفترة من 2005 وحتى 2010، بما يمثل ثلاثة أضعاف ما كانت عليه في 2005. ومن جهة أخرى لفت محمد جلال إلى أن ما تحققه «إكسترا» من ريادة للسوق السعودية ما كان ليتحقق دون وجود عوامل أساسية أسهمت بهذا النجاح، والتي على رأسها، الرؤية الواضحة، والفهم المتعمق لمتطلبات واحتياجات الأسرة السعودية بكافة أنواعها، وتمتع الشركة بفريق عمل من الكوادر المؤهلة التي تعمل بجد وإخلاص ولديها الرغبة والإصرار على الريادة.

* شركة «عبر الجزيرة التجارية» توقع عقدين بأكثر من 30 مليون ريال

* أبرمت شركة «عبر الجزيرة التجارية» مؤخرا عقدين بأكثر 30 مليون، حيث كان العقد الأول مع شركة «بن لادن» السعودية بقيمة 23 مليون ريال سعودي لتوريد وتركيب معدات المطابخ المركزية لمشروع معسكر إيواء الطوارئ بالشميسي، والعقد الثاني مع شركة «إس إيه» الكورية بقيمة 7.5 مليون ريال لتوريد وتركيب وضمان معدات المطابخ والسوبر ماركت لمشروع مركز الملك عبد الله للدراسات البترولية بمدينة الرياض والمملوك لشركة «أرامكو» السعودية.

صرح بذلك عبد الله الزهراني المدير التنفيذي للشركة والذي قام بتوقيع العقدين مع ممثلي الشركات.

يذكر أن شركة «عبر الجزيرة» إحدى شركات «مجموعة حسن الزهراني وشركاه»، حيث تمتلك الخبرة والباع الطويل في مجال تصميم وتنفيذ وتوريد وصيانة معدات المطابخ المركزية والسوبر ماركت والمغاسل المركزية الضخمة.

* اتفاقية بين «السعودي الهولندي» و«المجموعة الوطنية للتقنية» لإطلاق جيل جديد للتداول الإلكتروني

* أبرم «البنك السعودي الهولندي» اتفاقية تعاون مع «المجموعة الوطنية للتقنية» (مباشر) لإطلاق الجيل الجديد من برنامج «خدمات التداول الإلكتروني متعددة الأسواق والقنوات»، في بادرة تندرج تحت مظلة استراتيجية البنك السعودي الهولندي «الحين» وتستهدف تسخير أحدث التطورات التقنية لتوفير قنوات متعددة الأسواق والقنوات وغير مسبوقة للتداول الإلكتروني وذلك من خلال الهواتف المحمولة والإنترنت والآي باد والأجهزة الذكية إلى جانب القنوات المصرفية الإلكترونية التقليدية، وتمهد الطريق لإحداث نقلة نوعية في التداول الإلكتروني أمام المستخدمين وعملاء القطاع المصرفي السعودي للتداول في السوق المحلية والأسواق الإقليمية والدولية.

وقال الدكتور بيرند فان ليندر العضو المنتدب للبنك السعودي الهولندي ورئيس مجلس إدارة شركة «السعودي الهولندي المالية» أن مشروع التداول الإلكتروني الجديد يعد جزءا من برنامج متعدد القنوات، والذي يمثل بدوره أحد المحاور الرئيسة لاستراتيجية «الحين» التي شرع بتنفيذها البنك، ونتطلع من خلاله إلى تحديث وتطوير كافة القنوات المتاحة حتى عام 2012م، انطلاقا من دور البنك كأحد رواد تقديم خدمات التداول الإلكتروني، معتبرا أن اختيار «مباشر» كشريك حيوي لتطبيق برنامج التداول الإلكتروني الجديد يعود إلى ما تتمتع به المجموعة الوطنية للتقنية من خبرات متراكمة كمزود للبيانات، وفي توفير حلول مبتكرة أمام المستثمرين.

من جانبه أعرب المهندس محمد البلاع رئيس المجموعة الوطنية للتقنية «مباشر» عن ترحيبه لإقامة شراكة مع البنك السعودي الهولندي وشركة السعودي الهولندي المالية والتي يمكن من خلالها إطلاق مبادرات نوعية تستجيب لمتطلبات المستثمرين، وتتيح توفير خيارات أوسع للتداول وقنوات متعددة، تتيح للمستثمرين تعزيز استثماراتهم في الأسواق المحلية والإقليمية والدولية.

* «دهانات الجزيرة» تعتمد تقنيات عالية لتطوير منتجاتها لضمان عدم تأثيرها على البيئة

* أكد عبد الله الرميح، مدير عام شركة «دهانات الجزيرة»، لبرنامج «بالأخضر» الذي تبثه قناة «CNBC»، أن المنطقة العربية تشهد تناميا للوعي بأهمية الدهانات المسؤولة بيئيا المعتمدة للأبنية الخضراء، مشيرا إلى أن اتجاه حكومتنا الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز إلى تشييد مشاريع بمفهوم المباني الخضراء، إلى جانب الكثير من الدول العربية، سينعكس على وعي المستهلك في العالم العربي بأهمية هذا النوع من الدهانات.

وقال نطبق في شركتنا سياسات منسجمة مع الأنظمة العالمية المعنية بحماية البيئة والمحافظة عليها، ونعتمد تقنيات عالية لتطوير منتجاتنا بحيث لا يكون لها تأثير على البيئة، ونسعى دائما لمواكبة كل جديد في العالم لتكون جميع منتجاتنا مفضلة بيئيا، ونتعاون مع منظمات ومراكز أبحاث عالمية لهذا الغرض، مبينا أن «دهانات الجزيرة» توجت كأول شركة دهانات خارج الولايات المتحدة الأميركية بشهادة «جرين سيل» العالمية للأبنية الخضراء المستديمة ضمن مساعيها الرامية إلى المحافظة على البيئة وصحة المجتمع، مضيفا أن هذه الشهادة العالمية تلقي على عاتقنا مسؤولية كبيرة لمواصلة بذل الجهود من أجل المحافظة على البيئة والتمسك بالجودة ومواجهة تحديات القرن الحادي والعشرين.

وأضاف: «بحصولنا على شهادة (جرين سيل) ومنحنا حق وضع بطاقاتها البيئية أو العلامة الإيكولوجية على منتجاتنا، نؤكد دعمنا للتوجه نحو إقامة مشاريع ومنشآت عمرانية بمفهوم الأبنية الخضراء المستديمة، ونعلن استعدادنا لتأمين منتجاتنا البيئية لهذه المشاريع والمنشآت العمرانية، حماية للبيئة وحفاظا على صحة وسلامة المجتمع». وأوضح أن «جرين سيل» من خلال مواصفتها (GS 11) حددت المعايير الخاصة بدهانات الأبنية الخضراء، والنسب المسموح بها لانبعاث المواد العضوية المتطايرة VOC من الدهانات على تنوعها لتكون آمنة على المستخدم وعلى سكان المبنى، مؤكدا أن «دهانات الجزيرة» استطاعت تخفيض نسبة المواد العضوية المتطايرة في منتجاتها إلى أقل من النسب التي حددتها «جرين سيل» بفارق كبير جدا.

وعن فائدة هذه الدهانات للأبنية الخضراء المستديمة، قال إنها تسهم في توفير بيئة داخلية آمنة لمنفذي الدهان ولقاطني هذه الأبنية، وفقا لنظام القيادة في الطاقة والتصميم البيئي LEED، الذي يعد معيارا لتصميم وبناء وتشغيل مبان خضراء عالية الأداء، مشيرا إلى أن هذا النظام صادر عن المجلس الأميركي للأبنية الخضراء USGBC، وأن «دهانات الجزيرة» تحمل عضوية هذا المجلس.

* «جنرال إلكتريك» تعزز تعاونها مع وزارة الصحة ببناء نموذج رعاية صحية

* أكدت شركة «جنرال إلكتريك» التزامها بدعم الجهود الرامية لبناء نموذج رعاية صحية مستديم في السعودية، عبر عقد شراكات مهمة مع وزارة الصحة السعودية. ومن خلال منهجيتها المعتمدة على تقديم حلول وخدمات تلبي الاحتياجات الخاصة للمملكة، عملت «جنرال إلكتريك» على تطبيق مفاهيم مبادرة الإبداع الصحي التي أسهمت في توفير أفضل الخدمات الصحية لأكبر عدد ممكن من الناس وبتكاليف أقل، وذلك عبر تعزيز الشراكات بين القطاعين العام والخاص في السعودية.

وكشف جيفري إميلت، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي في «جنرال إلكتريك» عن استراتيجيات أعمال الشركة في قطاع الرعاية الصحية خلال حدث خاص أقيم في الرياض، كان في مقدمة ضيوفه الدكتور محمد خشيم، وكيل وزارة الصحة للتخطيط والتطوير.

وقال الدكتور محمد خشيم، وكيل وزارة الصحة للتخطيط والتطوير، «تحرص السعودية على اتخاذ كافة التدابير اللازمة للارتقاء بأداء قطاع الرعاية الصحية إلى آفاق جديدة، من خلال الاستفادة من أحدث التقنيات الطبية المتطورة، وتطوير إمكانات ومهارات الكوادر السعودية العاملة في الحقل الطبي. ونحن على ثقة من أن شراكتنا مع (جنرال إلكتريك)، الرائدة عالميا في قطاع الرعاية الصحية، ستكون عاملا داعما لمساعينا التي نتطلع من خلالها إلى بناء نموذج رعاية صحية عالمي المستوى في المملكة».

من جانبه، قال جيفري إميلت، رئيس مجلس إدارة «جنرال إلكتريك»: «بعد مرور أكثر من ثمانية عقود على انطلاق عملياتها، تبقى (جنرال إلكتريك) ملتزمة ببذل كل جهد ممكن للمساهمة بدور إيجابي في دعم النمو الاقتصادي والاجتماعي في المملكة. ويشرفنا أن نتعاون مع وزارة الصحة السعودية لدفع عجلة التنمية المستديمة في قطاع الرعاية الصحية، من خلال اعتماد مبادرة الإبداع الصحي منطلقا نحو المزيد من التطور والتحديث. ولا شك في أن هذه الشراكة قد حققت إنجازات في غاية الأهمية خلال الأشهر القليلة الماضية، وقوبل أداؤنا باستحسان كبير من وزارة الصحة وجميع المعنيين».

وأوضح نبيل حبايب، الرئيس والمدير التنفيذي لشركة «جنرال إلكتريك» في الشرق الأوسط وأفريقيا قائلا: «إن التزامنا نحو السوق السعودية، بجميع قطاعاتها التي تشمل الرعاية الصحية، مرتكز على عقد الشراكات البناءة مع القطاعين العام والخاص. وتتكامل استثمارات (جنرال إلكتريك) في المملكة مع مبادرات التدريب التقني وتطوير المهارات التي تستفيد منها أعداد كبيرة من القوى العاملة السعودية، وهو ما يسري أيضا على منهجية عمل الشركة في قطاع الرعاية الصحية».

شركة «التدريب المتكامل» توقع اتفاقية لاعتماد التعهيد لنظم الأعمال BCI * أقامت شركة «التدريب المتكامل» مؤخرا حفل توقيع اتفاقية مع المعهد الأميركي لاعتماد التعهيد لنظم الأعمال BCI.

وشمل الحفل التوقيع على اتفاقية تعيين وحدة Excellus التابعة لشركة «التدريب المتكامل» وكيلا حصريا للمعهد الأميركي لاعتماد التعهيد لنظم الأعمال لتقديم البرامج التدريبية المؤهلة للحصول على الشهادات الدولية في مجال التعهيد في دول الخليج والأردن.

ووقع الاتفاقية من جانب شركة «التدريب المتكامل» المهندس طارق المالكي الرئيس التنفيذي ومن جانب المعهد الأميركي لاعتماد التعهيد لنظم الأعمال راجيف جوبتا رئيس معهد BCI.

وتعتبر «Excellus®» جزءا من عائلة شركة «التدريب المتكامل» التي تم تأسيسها سنة 2001 وهي إحدى شركات «مجموعة محمد وعبد الله إبراهيم السبيعي» المرموقة التي أنشئت عام 1933 والتي تلعب دورا بارزا في مختلف المجالات الاقتصادية.

وتعتبر شركة «التدريب المتكامل» ممثلة بـ«Excellus®» مركز التدريب المعتمد من قبل معهد BCI حصريا في عدة دول منها السعودية، الكويت، البحرين، قطر، الإمارات العربية المتحدة، سلطنة عمان والأردن.

وتهدف شركة «التدريب المتكامل» ممثلة بـ«Excellus®» إلى تمكين شركات التعهيد لنظم الأعمال في البلاد العربية المذكورة من منافسة نظيراتها في شتى أنحاء العالم وذلك بتأهيل وتدريب كوادرها لتقديم خدمة متميزة وبناء علاقات عمل وطيدة مع العملاء، بالإضافة إلى تدريب وتمكين الشباب العربي في سبيل اكتساب المهارات اللازمة للحصول على وظائف ناجحة ومضمونة تدر عليهم دخولا سخية.

* «فورد» و«توكيلات الجزيرة للسيارات» في شراكة استراتيجية مع حلبة الريم الدولية

* وقعت شركة «توكيلات الجزيرة للسيارات»، وكلاء سيارات «فورد» و«لينكولن» في المملكة العربية السعودية، اتفاقية مع حلبة الريم الدولية في الرياض، يدخل بموجبها الطرفان في شراكة استراتيجية تجعل من «فورد» السيارة الرسمية لحلبة الريم وتوفر لماركة «فورد» وشركة «توكيلات الجزيرة» على حد سواء الفرصة للتواصل مع فئة الشباب السعودي وهواة رياضة السيارات في السعودية.

وبموجب هذا التعاون، سوف تقدم «فورد» وشركة «توكيلات الجزيرة للسيارات» الدعم لحلبة الريم الدولية من خلال أسطول من السيارات والشاحنات للمساهمة في إنجاح تطبيق برامج الحلبة، بما في ذلك سيارة «موستانج» GT مزودة بمحرك V8 ومجهزة بتجهيزات «راوش» Roush بقوة 427 حصانا للأداء كسيارة الأمان خلال جميع سباقات الحلبة طوال فترة التعاون المعلن.

وقال عبد الله الكريديس، رئيس شركة «توكيلات الجزيرة للسيارات»: «إننا مسرورون للغاية بهذه الاتفاقية مع حلبة الريم، إذ تدعم هذه المبادرة جهودنا الآيلة إلى الالتزام بالشباب السعودي وعشاق رياضة السيارات إلى جانب الترويج للقيادة المسؤولة في أرجاء المملكة».

وأضاف الكريديس: «لطالما سعت شركة (توكيلات الجزيرة للسيارات) إلى التشجيع على القيادة الآمنة والترويج لها، وهذه رسالة نتمسك بها دائما. إننا نشارك أهداف حلبة الريم من حيث تشجيع الشباب السعودي على القيادة المسؤولة والآمنة في آن واحد، مما يجعل من هذا التعاون بين الفريقين أمرا نفتخر به ونتحمس له».

وقد أعرب الأمير سلطان بن بندر الفيصل، رئيس مجلس إدارة حلبة الريم الدولية عن سعادته بدخول شركة كبيرة ومن أكبر الشركات المصنعة للسيارات بالعالم وهي شركة «فورد» وعبر وكيلها في المملكة العربية السعودية وهي شركة «توكيلات الجزيرة للسيارات»، مما سيشكل نقلة نوعية لبرامج رعاية رياضة السيارات بالمملكة، وسيسهم إلى حد كبير في زيادة الوعي الصحيح بهذه الرياضة. وأضاف أثناء الإعلان الرسمي عن هذه الرعاية: «لا شك أن شركة (فورد) تملك تاريخا كبيرا في رياضة السيارات على مستوى العالم وعلى مستوى الشرق الأوسط، ودخولها لدعم رياضة السيارات بالمملكة من خلال حلبة الريم الدولية سيسهم إلى حد كبير في تطوير الرياضة لأن هناك برامج كثيرة مشتركة سيتم تنفيذها لهذا المجال».

ومن جانبه، قال حسين مراد، مدير عام المبيعات التنفيذي لدى «فورد الشرق الأوسط»: «نحن نشعر بفخر كبير إزاء شراكتنا مع حلبة الريم الدولية للسباقات لاعتبارها القاعدة المثالية لماركة (فورد) من أجل التواصل مع الشباب السعودي. لقد باشرت (فورد) حوارها مع الشباب العربي منذ عدة سنوات، خاصة عند طرحنا لطرازات (فوكاس) و(موستانج) و(إدج). واليوم، مع تجديد تشكيلة (فورد) الكاملة التي تقدم طرازات ديناميكية ورياضية جديدة بالإضافة إلى تقنيات حصرية، من الطبيعي أن نرتقي بأساليب تواصلنا مع شريحة الشباب وهواة رياضة السيارات إلى مستويات جديدة. وإننا واثقون بأن هذه الشراكة هي الخطوة الصحيحة التي تعود بنتائج مثمرة إلى جميع الأطراف، وأهمها الشباب السعودي».

* «ستاروود للفنادق والمنتجعات» تطلق حملة لحماية البيئة ودعم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة

* أعلنت شركة «ستاروود للفنادق والمنتجعات» حملتها الجديدة في الشرق الأوسط التي تهدف إلى حماية البيئة وجمع الأموال لتوفير الكراسي المتحركة للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة وستجتمع فنادق ستاروود في منطقة الشرق الأوسط معا لتحقيق هذه الأهداف.

وذلك من خلال جمع أغطية زجاجات البلاستيك التي تستخدم في فنادقها وجمع الأموال عن طريق بيعها إلى شركات تدوير البلاستيك في المنطقة، إضافة إلى مساهمة العاملين في الفنادق بجمع الأغطية البلاستيكية من منازلهم والبيئة المحيطة بهم كمشاركة منهم لدعم هذه الحملة.

قال جيدو دي وايلد، نائب الرئيس والمدير الإقليمي لفنادق ومنتجعات ستاروود في الشرق الأوسط: «ضيوفنا وموظفونا هم ملتزمون لمساعدة المجتمعات التي نعمل فيها، حيث يتجلى ذلك واضحا من خلال الأنشطة الاجتماعية التي تديرها «ستاروود» في مختلف أنحاء العالم.

ان هذه المبادرة تعتبر المبادرة الاجتماعية الثالثة التي شاركت فيها فنادق ستاروود في الشرق الأوسط لهذا العام».

وقام موظفو الفنادق التابعة لشركة «ستاروود» بجمع أكثر من 320 ألف دولار أميركي من خلال حملة سنة 2010 والتي هدفت لدعم مشروع يونيسيف لدعم «المدارس في جنوب أفريقيا». كما قامت شركة «ستاروود» في المنطقة بإطلاق مبادرة خيرية في شهر رمضان المبارك من خلال توزيع وجبة الإفطار لسائقي سيارات الأجرة من قبل فنادقها في المنطقة.

* كوادر الإدارة الفندقية السعودية تحتل المرتبة 24 ضمن قائمة أفضل 50 في العالم

* تم اختيار موقع «هوتيليير ميديل إيست» الإلكتروني الذي يراقب ويعنى بصناعة السياحة والخدمات الفندقية العالمية في الشرق الأوسط محمد أركوبي نائب الرئيس ومدير الإدارة العامة لفنادق «فيرمونت رافلز العالمية مكة» الكائنة في وقف الملك عبد العزيز للحرمين الشريفين بمكة المكرمة ضمن قائمة أفضل 50 شخصية إدارية فندقية عالمية في الشرق الأوسط، وقد احتل أركوبي المرتبة 24 في القائمة وذلك عن إدارته لثلاثة فنادق في ثلاثة أبراج في آن واحد وهي فندق قصر مكة رافلز المحتوي على 209 أجنحة والذي تم افتتاحه في شهر رمضان المنصرم وفندق ساعة مكة - فيرمونت المكون من 858 غرفة موزعة على 76 طابقا بالإضافة إلى فندق سويس أوتيل المقرر افتتاحه نهاية العام، الفنادق الثلاثة تابعها منذ مرحلة التصميم مرورا بالبناء وانتهاء بالإدارة وتمثل صرحا عالميا وإسلاميا على وجه العموم وسعوديا على وجه الخصوص.

محمد حسن أركوبي بدأ حياته المهنية في وزارة الخارجية حتى عام 1986 عندما انضم إلى فندق صحارى المطار بالرياض، ثم انضم في وقت لاحق إلى مجموعة فنادق إنتركونتيننتال، وتمت ترقيته إلى منصبه السابق كمدير عام لكل من دار الهجرة إنتركونتيننتال المدينة المنورة ودار التقوى إنتركونتيننتال المدينة المنورة.