أجندة الأعمال: «برج رافال» راعيا رئيسيا لمعرض إكسس الخامس للسيارات الفاخرة

TT

* أعلنت شركة «رافال للتطوير العقاري المحدودة» عن تجديد رعايتها لمعرض إكسس الخامس للسيارات الفاخرة الذي سيقام بفندق الفورسيزون بالرياض في أكتوبـر (تشرين الأول) المقبل. وجاء ذلك عقب توقيع عقد الرعاية بينهـا وبين شركة النظم المتخصصة للمعارض والمؤتمرات التي تنظم معرض إكسس للسيارات الفاخرة للعام الخامس على التوالي وبنجاح كبير.

وأكد درويش باكير، المدير التجاري التنفيذي لشركة «رافال» على أهمية رعاية هذا المعرض المتخصص الذي يستهدف شريحة مميزة من المجتمع، وهي ذات الفئة من العملاء التي تستهدفها رافال في برامجهـا التسويقية لضاحيتها المميزة (برج رافال). وذكر عقب توقيع عقد الرعاية: «لقد وجدنا أن رعايتنا لمعرض إكسس للسيارات الفاخرة تشكل خطوة مهمة لعرض ضاحية برج رافال السكنية العمودية الفاخرة التي تعد الأولى والأعلى بمدينة الرياض في معرض متميز، لا سيما أن سمعة المعرض في دوراته السابقة كانت إيجابية للغاية». وأضاف: «ضاحية برج رافال السكنية ستكون معلما مهما من معالم الرفاهية والفخامة، وتحفة فنية رائعة في العاصمة الـرياض، حيث سيصل ارتفاعها إلى أكثر من 65 طابقا وتتميز من خلال فندق برج رافال كمبنسكي بخدمات هي الأولي والاميز في مدينة الرياض وتقع على طريق الملك فهد بقرب مركز الملك عبد الله المالي الذي يعد أكثر المواقع جاذبية وأهمية لمدينة الرياض».

وأضاف باكير: «نحن مستمرون بالالتزام الكامل بتقديم معايير عالية لتطوير الضواحي السكنية لمستقبل أفضل لمدن المملكة وجعل الحلم بالتميز واقعا ملموسا بإذن الله».

من جهته أعرب عبد الله الشماسي الرئيس التنفيذي للشركة المنظمة للمعرض عن تقديره لرافال على مشاركتها كراع رئيسي لمعرض إكسس الخامس للسيارات الفاخرة، وقال في تصريح له عقب توقيع عقد الرعاية: «يشكل دخول شركة وطنية كبيرة بحجم (رافال) والمتخصصة بتطوير الضواحي السكنية المتميزة وعرض ضاحيتها الرائعة والفريدة من نوعها (برج رافال) حافزا مهما لتطوير معرض متخصص ومميز كمعرض السيارات الفاخرة، وأننا كشركة منظمة للمعرض نعتز كثيرا بهذه الرعاية التي لا شك سيكون لهـا الدور الفاعل لزيادة نجاح المعرض ورفع مستوى الإقبـال عليه».

وأضاف: «سنستمر كشركة متخصصة بالتميز بهذا المعرض الذي يشهد نجاحا كبيرا منذ دورته الأولى والآن مع وجود منصة بـرج رافال التي ستميز المعرض وتشكل نقلة نوعية»، مشددا على أهمية رعاية شركات وطنية كبيرة لحدث كبير كمعرض إكسس للسيارات الفاخرة.

45 هللة للدقيقة عبر بطاقة (مرحبا).. «الاتصالات السعودية» تطلق تخفيضات جديدة في أجور الاتصال الدولي

* أطلقت «الاتصالات السعودية» تخفيضات جديدة في أجور الاتصال على جميع المكالمات الدولية الصادرة من المملكة لكل دول العالم عبر بطاقات (مرحبا) للاتصال المدفوع من الهاتف وكبائن الاتصال الهاتفي، مما يمكن جميع العملاء من إجراء مكالمات دولية بأقل الأسعار في السوق السعودية، طوال ساعات اليوم والتواصل مع ذويهم وأصدقائهم وأحبائهم في كافة بلدان العالم.

وأضافت الشركة أن بطاقة (مرحبا) تحظى بإقبال واسع من العملاء، كونها الأكثر تميزا في السوق السعودية، إضافة إلى توافرها بجميع منافذ البيع في كافة مدن وقرى المملكة، سواء في المكتبات أو الأسواق المركزية أو محلات التموينات الغذائية وغيرها بفئات متنوعة: (10، 20، 50) ريالا، مما يتيح الفرصة للعملاء لشراء الفئة التي يرغبونها حسب حاجتهم ومقدرتهم المادية، مضيفة أن بطاقات (مرحبا) تتميز بالعديد من المزايا منها: إمكانية الاتصال بأرقام مزودي خدمة الإنترنت (إيزي نت) بمجرد الاتصال بالرقم المجاني، وقدرة العميل على التحكم في مصاريف المكالمات بإجراء مكالمات بالرصيد المحدد في البطاقة دون تحميل أي مبالغ إضافية على فاتورة الهاتف، فضلا عن مزايا أخرى عدة مثل: مدة صلاحية البطاقة التي تعتبر الأطول مقارنة مع بطاقات الاتصال الأخرى، ودمج الرصيد مع رصيد بطاقة أخرى، واختصارات أرقام البطاقة وغيرها.

يذكر أن بطاقات (مرحبا) مصممة بمواصفات خاصة وتمكن العملاء من إجراء جميع المكالمات المحلية والدولية والجوال من أي هاتف ثابت من خلال الاتصال على الرقم المجاني: 8007008000 وإدخال رقم البطاقة ليتم الاتصال مباشرة بالرقم المطلوب دون الحاجة لوجود صفر دولي على هاتف العميل.

«موبايلي» تتيح برنامج «إشعار» لمستخدمي «آي فون» للاستفادة من الخدمات الحكومية

* أعلنت شركة اتحاد اتصالات (موبايلي) مؤخرا عن إتاحتها لبرنامج «إشعار» الذي يحتوي على أحدث تطبيقات الحكومة الإلكترونية، من خلال ما يتيحه من خدمات خاصة بوزارة الداخلية ووزارة العمل، وذلك كجزء من توجهها لدعم وتطوير برامج تطبيقات الهواتف المتحركة. وقالت «موبايلي» بأن البرنامج يضع تحت تصرف المشتركين الراغبين في الاستفادة من خدمات الحكومة الإلكترونية، الكثير من الخدمات كالاستفسار عن المخالفات المرورية والتنبيه إلى قرب انتهاء جواز السفر، أو انتهاء إقامة العامل وغيرها من المعلومات والتنبيهات المهمة الخاصة بالمرور والجوازات بالإضافة إلى وزارة العمل.

وأوضحت «موبايلي» أن برنامج «إشعار» يمكن تحميله مجانا من خلال متجر «أبل» للتطبيقات (App store)، حيث إن هذا البرنامج متاح لجميع المشتركين من مستخدمي «آي فون»، كما دعت «موبايلي» مشتركيها لزيارة حساب «موبايلي» في متجر «أبل» والاستفادة من التطبيقات التي تمت إضافتها مؤخرا.

وكانت «موبايلي» قد سلمت خلال شهر رمضان المبارك جوائز مسابقة «مطوري تطبيقات الهاتف المتحرك» لثلاثة من الفائزين بواقع 30 ألف دولار لكل فائز، وذلك خلال حفل الإفطار الذي أقيم بحضور قيادات الشركة وبعض الإعلاميين المهتمين بالتقنيات والتطبيقات الحديثة، إلى جانب عدد من المحترفين والهواة في مجال التطبيقات. تجدر الإشارة إلى أن «موبايلي» تواصل إطلاق تطبيقاتها للهواتف الذكية، وذلك بعد أن شرعت في تبني أول منصة في المنطقة لدعم المحتوى العربي وتطبيقاته على شبكة الإنترنت، في رؤية استكشافية نحو تحول قطاع الإيصالات إلى الاستفادة من الخدمات المضافة، لتعد بذلك أضخم محتوى يضم الكثير من التطبيقات الفعالة لمستخدميها، التي تعمل على أجهزة «آي فون» و«بلاك بيري» و«أندرويد» و«ويندوز موبايلي».

«السلام للطائرات» توقع عقد صيانة جديدا مع «أرامكو»

* وقعت شركة «السلام للطائرات» (إحدى شركات برنامج التوازن الاقتصادي) مؤخرا عقد صيانة جديدا مع شركة «أرامكو» السعودية لعدة طائرات من طراز «بوينغ 737» (الجيل الجديد).

وترتبط شركتا «السلام للطائرات» و«أرامكو» السعودية بعلاقات عمل قوية ترجع إلى عام 1997، حيث عملت الشركتان منذ ذلك الحين على إنجاز عدد من المشاريع الخاصة، التي قدمت خلالها شركة «السلام» العديد من الخدمات الفنية لأسطول طائرات «أرامكو»، إضافة إلى برامج التدريب الفني لعدد من منسوبيها.

وتعتبر شركة «أرامكو» من أبرز العملاء الذين تضمهم قاعدة عملاء شركة «السلام للطائرات»، والتي تشمل «الخطوط الجوية العربية السعودية» و«القوات الجوية الملكية السعودية» والشركة الوطنية للخدمات الجوية (ناس)، بالإضافة إلى عدد من الشركات الإقليمية والعالمية.

وتحظى شركة «السلام للطائرات» بمكانة وتقدير عال في مجال صناعة الطيران، حيث تمثل مركزا متقدما لعمل التصاميم الداخلية وتنفيذها للطائرات الملكية والرئاسية وطائرات رجال الأعمال. كما تعد الشركة المركز الوحيد المرخص من شركة «بوينغ» الأميركية لإصلاحات فترة الضمان الخاصة بطائرات «بوينغ» لرجال الأعمال (BBJ) في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

كما تعد الشركة المركز الوحيد لخدمات الصيانة والتعديل وعمرة الطائرات في المملكة العربية السعودية المعتمد من قبل ثلاث هيئات كبرى للطيران تتمثل في الهيئة العامة للطيران المدني السعودي، وإدارة الطيران الفيدرالي الأميركية، والوكالة الأوروبية لسلامة الطيران، بالإضافة إلى شهادات الجودة العالمية (الآيزو) ISO 9001:2008، وشهادة معايير الطيران وعلوم الفضاء (Aerospace Standards AS 9100:2003 and AS 9110:200).

يشار إلى أن شركة «السلام للطائرات» هي شركة سعودية ذات مسؤولية محدودة تأسست تحت مظلة برنامج التوازن الاقتصادي، بواسطة شركة «بوينغ» للتقنية الصناعية بنسبة (50 في المائة) و«الخطوط السعودية» (25 في المائة) والشركة السعودية للصناعات المتطورة (10 في المائة) ومؤسسة الخليج للاستثمار (10 في المائة) وشركة التصنيع الوطنية بنسبة (5 في المائة). وتعد الشركة مساهما أساسيا في استراتيجية المملكة الرامية لتطوير قدراتها وتحقيق الاكتفاء الذاتي في مجال صيانة وتعديل وعمرة الطائرات المدنية والعسكرية من خلال نقل التقنية المتقدمة في هذا المجال، وتأهيل الكفاءات الوطنية للقيام بهذه الأعمال. كما تلعب الشركة دورا بارزا في خطة المملكة الاستراتيجية للنهوض بقطاع الطيران. ويعمل بالشركة حاليا ما يزيد على 3500 موظف في البرامج المدنية والعسكرية التي تنفذها الشركة، وقد بلغت نسبة السعودة (55 في المائة).

«فيديكس إكسبريس» تتبرع برحلتين جويتين من المساعدات إلى «اليونيسيف» استجابة لأزمة المجاعة في الصومال

* سلمت «فيديكس إكسبريس» وهي أكبر شركة نقل سريع وتابعة لشركة «فيديكس كورب» (مدرجة في بورصة نيويورك NYSE تحت الرمز FDX)، نحو 91 طنا متريا (200 ألف رطل) من المواد الغذائية الغنية بالمغذيات إلى العاصمة الكينية «نيروبي» استجابة للمجاعة التي ضربت الصومال ونظمت هذه المبادرة الخيرية بالتعاون مع اليونيسيف بهدف توفير مساعدات منقذة للحياة للكثير من الأطفال الذين يعانون من سوء شديد بالتغذية بمناطق جنوب ووسط الصومال.

وقد أرسلت «فيديكس» لهذا الصدد طائرة «بوينغ 777» إلى المنطقة، حيث يتزامن إرسال هذه الشحنة من المساعدات الإغاثية مع إعلان الشركة للتبرع بطائرة أخرى من نوع «بوينغ 777» مما يجعل «فيديكس» أكبر رافعة جوية من المعونات لليونيسيف لينتفع أكثر من 6 آلاف طفل يعانون من سوء التغذية الشديد، وتوفر الغذاء لما يقارب 4 آلاف أسرة لمدة أسبوعين.

وقد غادرت طائرة بوينغ 777 باريس مساء السبت ووصلت إلى نيروبي صباح اليوم التالي. وتعتبر هذه الطائرة الحديثة الفعالة في استهلاك الوقود أكبر طائرة شحن ثنائية المحركات في العالم. كما تؤمن طائرة بوينغ 777 نقل كميات أكثر من المساعدات برحلة واحدة عن الطائرات الأخرى وذلك بوجود سعة حمولة أكبر. وتستطيع طائرة 777 العصرية هذه نقل وزن إضافي يبلغ 14000 رطل مع استهلاك كمية أقل من الوقود بنسبة 18% من طائرة MD - 11. لذلك، تعتبر «بوينغ 777» الوسيلة الأكثر فعالية لنقل المساعدات إلى مختلف أرجاء العالم في أوقات الكوارث. تقوم حاليا اليونيسيف بنقل المعونات للصومال وضمان وصول شحنات الإغاثة هذه لأكثر الأطفال تضررا جراء الأزمة.

تمتاز «فيديكس إكسبريس» بتاريخ طويل ومتألق من تقديم المساعدات أثناء فترات الكوارث، إذ تبرعت بنقل أكثر من 5 ملايين رطل من المساعدات الإنسانية العام الماضي فقط. في هذا السياق، قال جيرالد بي. ليري، رئيس «فيديكس إكسبريس» في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا وشبه القارة الهندية: «تدعو الأزمة في القرن الأفريقي إلى استجابة عاجلة وطارئة. لذلك، أشعر بالتواضع والفخر في آن معا لأن (فيديكس) ستوظف خبرتها اللوجيستية الهائلة وقدراتها العالمية في مجال الشحن، بالتعاون مع (اليونيسف) لإيصال مساعدات طارئة إلى الأفراد المحتاجين في هذه المنطقة».

من جهته، قال تيم هانتر، نائب مدير جمع التبرعات في اليونيسيف: «ثمة نحو 2.3 مليون طفل يعانون من سوء التغذية في القرن الأفريقي. لذلك، نحن شاكرون للكرم الكبير الذي أبدته (فيديكس) في مساعدتهم من خلال مبادرتها هذه. وستصل هذه الأغذية المنقذة للحياة إلى أكثر الأطفال عرضة للخطر، الذين تعمل (اليونيسيف) وشركاؤها بجهد كبير لإنقاذهم».

مبيعات شركة «سانديسك» في السعودية تنمو 3 أضعاف عن السنتين الماضيتين

* كشفت شركة «سانديسك» الرائدة عالميا في مجال تطوير بطاقات الذاكرة «فلاش» عن نمو مبيعاتها في سوق السعودية ضعفين إلى ثلاثة أضعاف بالمقارنة مع العامين الماضيين. ويعزى سبب هذا النمو الساحق إلى ارتفاع نسبة استخدام الهواتف المتحركة والأجهزة التي تعتمد على الذاكرة فلاش. ففي الوقت الحالي، ترتفع نسبة استخدام الهواتف الذكية في السعودية إلى 11%، ومن المتوقع أن ترتفع أكثر في المستقبل لا سيما بسبب زيادة الطلب على الأجهزة اللوحية والهواتف الذكية في المنطقة. ومع هذه الزيادة، لا شك في أن الطلب على منتجات «سانديسك» سيزداد بدوره علما أنه لما كان ممكنا لولا الشراكة القائمة بين «سانديسك» ومكتبة «جرير» للكتب والإلكترونيات من جهة و«سانديسك» وشركة «أحمد عبد الواحد للإلكترونيات» من جهة أخرى. والبرهان على ذلك أن مبيعات «سانديسك» ارتفعت ثلاثة أضعاف عن العامين الماضيين بفضل مكتبة «جرير». وفي هذا الصدد، قال طارق حسيني، مدير المبيعات لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا لدى «سانديسك»، «إن مكتبة (جرير) شركة ناجحة ذات رؤية تقدمية ونموذج عمل متين. ومعا، عملنا على تنمية أعمالنا في السعودية ونحن نستثمر حاليا المزيد من الموارد للاستمرار بهذا النمو، لا سيما أن السعودية تعتبر أكبر سوق في الشرق الأوسط». من جهته، قال ياسر أحمد عبد الواحد أنعم، مدير المبيعات والتسويق لدى شركة «أحمد عبد الواحد»: «لا شك في أن منتجات (سانديسك) ستلبي طلب المستهلكين المتزايد على الإلكترونيات» الذي يتوقع أن ينمو لتصل قيمته إلى 15 مليار ريال سعودي (4 مليارات دولار أميركي) عام 2011 وإلى 18.37 مليار ريال سعودي بحلول عام 2015. وأضاف السيد أنعم قوله: «من المؤكد أن تحتل (سانديسك) ومنتجاتها مرتبة الريادة في سوقنا بسبب نمو هذا الطلب ومكانتنا المتينة في المملكة». واعتزاما منها لتدعيم التزامها بالمملكة، قامت «سانديسك» بتعيين السيد بينوي فرجس كمدير محلي لحسابات العملاء فيها. وبالتعاون مع شركة «أحمد عبد الواحد»، سيعمل على تعزيز وجود «سانديسك» وتنمية حصتها في السوق في الفترة المقبلة.

وقال طارق حسيني: «بوصفها أكبر سوق في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي، عززنا وجودنا في المملكة العربية السعودية في السنوات القليلة الماضية، وها نحن بدأنا نحصد ثمار جهودنا. فشراكتنا مع شركة (عبد الواحد) زادت من انتشار بصمة منتجاتنا في هذا البلد».

وختم حسيني قائلا: «ليس احتلال شركة (سانديسك) مركز الصدارة في سوق بطاقات الذاكرة الوميضية إلا ثمرة سنوات عديدة من الاستثمار والجهد والتعاون المثمر مع شركائنا ومع السوق بشكل عام. وإننا نتطلع إلى الاستمرار في تزويد عملائنا في السعودية بأفضل منتجات التخزين بالتعاون مع شركائنا». يجدر التذكير بأن منتجات شركة «سانديسك» متنوعة وتضم بطاقات الذاكرة «فلاش» للهواتف المتحركة، آلات التصوير وكاميرات الفيديو الرقمية، مشغلات الفيديو المرئي والمسموع، الأقراص الثابتة لأجهزة الكومبيوتر، الذواكر المدمجة embedded memory للأجهزة المحمولة وأقراص USB للمستهلكين والشركات.

وهي تعمل حاليا على تصنيع أصغر رقاقة في العالم بتكنولوجيا 19 نانومتر بالتعاون مع شركة «توشيبا» في اليابان. فقد بدأت بتصنيع هذه الرقاقة منذ شهر يوليو (تموز) الماضي، ومن المتوقع أن تطرح في السوق هذا الشهر وإلى جانب مصنع اليابان، لـ«سانديسك» مصنع في الصين افتتح عام 2007 يجمع ويختبر منتجات الذاكرة الوميضية المتقدمة للهواتف الجوالة.

«صحارى نت» تحصل على شهادة الجودة «الأيزو ISO 9001»

* اجتازت شركة «صحارى نت» اختبارات الجودة ISO 9001 واستحقت عن جدارة أن تكون أول مزود خدمة الإنترنت في السوق السعودية يحصل على شهادة الجودة العالمية التي تتطلب الوصول إلى مستويات عالمية من التدقيق على جميع الإجراءات التي تجري داخل إدارات وأقسام الشركة، أو بين الشركة وعملائها للتأكد من صلاحية الشركة لتقديم أرقى مستوى من الخدمات في تقديم وتوريد وتركيب وتشغيل وصيانة وإدارة خدمات وأجهزة الإنترنت، والحلول الفنية المتعلقة بها، وحلول الاتصالات، وتقنية وأمن المعلومات وفعالية الأداء، وشبكات الاتصالات السلكية واللاسلكية، والبنى التحتية واستضافة المواقع الإلكترونية، وخدمات الرسائل النصية والوسائط المتعددة، وكافة الحلول التقنية المتكاملة للشركات والأفراد.

وأكد المدير التنفيذي لشركة «صحارى نت» هيثم أبو عائشة أن حصول شركته على شهادة الجودة ISO 9001 هو مجرد حجر أساس لإنجازات عملاقة نعد بها الشركات في السوق السعودية وأن ذلك هو إشارة إلى مدى جودة الخدمة التي تفخر أن تقدمها «صحارى نت» لعملائها على مدى أكثر من 20 عاما كانت زاخرة بالسبق والإنجاز المتلازم مع الجودة.

من جهة أخرى أضاف المدير الإداري لـ«صحارى نت» محمد العمد أن حصول شركته على شهادة الجودة ISO 9001 يلقي بالمزيد من المسؤوليات على كاهل فريق العمل من قبل السوق السعودية الذي دائما ما يسعى ويتطلع إلى أعلى مستويات الجودة، خاصة فيما يختص بالحلول التقنية التي يرصد لها الميزانيات الضخمة للحصول على مستويات الجودة المطلوبة، وهو ما أكد العيسى على أن شركته قادرة وبكل قوة على استكمال ريادتها في خدمة قطاع الأعمال بمختلف أحجامه.

الجدير بالذكر أن شركة «صحارى نت» تأسست عام 1989، ومنذ ذلك التاريخ وهي تقدم للسوق السعودية كل ما هو جديد في عالم الحلول التقنية التي من شأنها أن تسرع من وتيرة تطور الشركات الوطنية واختصار الكثير من الوقت والجهد والمال، والوصول إلى مستويات إنتاجية متميزة برؤية وطنية خالصة.