أجندة الأعمال

TT

* لجنة سواعد عذيب تنظم اللقاء السنوي التطوعي في العاصمة الرياض

* ناقش تجمع تطوعي يضم شبانا وشابات توحيد الجهود بين اللجان التطوعية الشبابية في المملكة، وذلك من خلال لقاء عقد أول من أمس، كما ناقش المشاريع والحملات التي تم تنفيذها ومناقشة الحملات التطوعية التي سيتم تنفيذها مستقبلا.

وجاء تنظيم اللقاء الذي يقام للمرة الأولى من قبل لجنة سواعد عذيب التي ترأسها الأميرة مها بنت عبد العزيز بن أحمد بن عبد العزيز، مساعدة نائب الرئيس للتنمية الاجتماعية بمجموعة عذيب، والذي هدف إلى التواصل بين المجموعات التطوعية وتوحيد الجهود فيما بينها لمزيد من التعاون.

وتسعى لجنة سواعد عذيب للتطور في مجال التطوع لكل المجموعات التي تهدف لضم جميع المجموعات التطوعية في المملكة للاجتماع السنوي في السنوات المقبلة لكبر مجال ومفهوم التطوع.

وتحدث خلال اللقاء عبد الرحمن مطرب، عضو مجلس الإدارة ورئيس الخدمات المساندة بشركة اتحاد عذيب للاتصالات «جو» الراعي الرسمي لهذا اللقاء، ومن ثم ألقى عبد العزيز طرابزوني كلمة استعرض فيها تجربته في المجال التطوعي وهو طالب في مجال العلاقات الدولية والاقتصاد في واشنطن وأول سفير للشباب السعودي في الأمم المتحدة، ومن ثم استعرض الخبير الاقتصادي نجيب الزامل تجربته في المجال التطوعي، وقدم نصائحه للشباب والشابات الحضور في مجال التطوع، وهو رجل أعمال وعضو في مجلس الشورى، كما شارك المنشد محمد الجبالي بتقديمه أنشودة عن العمل التطوعي.

واجتمع 7 أعضاء من كل مجموعة لمناقشة الأفكار والمشاريع التي تم عملها، وسيتم عملها مستقبلا، وقاموا بالتصويت على عدة مواضيع يعاني منها المجتمع ليتم اختيار موضوع واحد منها للعمل عليه خلال العام المقبل، وسوف يتم عرض إنجازات كل مجموعة عن هذا الموضوع في الاجتماع السنوي المقبل.

وضم 7 مجموعات تطوعية وهي لجنة «سواعد عذيب» ومجموعة «ابتسامة» ومجموعة «كلنا بشر»، وهي مجموعة من الفتيات هدفهن نشر حب التطوع والسعادة والمودة بين الناس بالمعنى والخلق السامي والجميل مهما اختلفوا، كما شاركت مجموعة «مجتمعنا» بالإضافة إلى مجموعة «ساكورا» التي توثق معنى تبادل الثقافات بين السعودية واليابان لجعل التواصل بينهم أفضل، ومجموعة «غيرني» ومجموعة «المتطوعون الفوتوغرافيون».

* «دار الأركان» تجتمع بكبار المستأجرين والوكالات العالمية والمحلية في «القصر مول»

* أقامت شركة «دار الأركان للتطوير العقاري» اجتماعا مع كبار المستأجرين في «القصر مول» وأصحاب الوكالات العالمية والمحلية، وذلك في إطار استعدادات الشركة لافتتاح «القصر مول» خلال الربع الأول من عام 2012 بإذن الله. وتم خلال الاجتماع اطلاع المستأجرين على آخر التطورات والاستعدادات لافتتاح «القصر مول» والبدء في أعمال الديكورات والتجهيزات الخاصة في المعارض.

وأوضح عبد الرحمن الدخيل، مدير إدارة الممتلكات العقارية في شركة «دار الأركان»، أن هذا الاجتماع جاء في إطار حرص شركة «دار الأركان» على التواصل مع شركائها من كبار المستأجرين وأصحاب الوكالات التجارية واطلاعهم على آخر المستجدات وإيضاح الخطط المستقبلية للقصر مول، وأضاف: «دار نقاش موسع وسط أجواء ودية حول تلك الخطط، واستمعنا إلى كافة الآراء والمقترحات التي قدمها المستأجرون، والتي ستحظى بالتأكيد بأقصى درجات العناية والاهتمام، فنحن في (دار الأركان) ننظر إليهم باعتبارهم شركاءنا الاستراتيجيين في النجاح». وقال: «لقد أبدى الجميع تعاونهم ودعمهم الكامل والتزامهم، لما فيه المصلحة المشتركة للجميع والعمل معا على توفير كل سبل النجاح للمول».

وأضاف الدخيل أن الاجتماع تطرق إلى المراحل النهائية التي وصل إليها «القصر مول»، مع توضيح الاستعدادات القائمة لتدشين المول خلال الأشهر القليلة المقبلة، مبينا أن الكثير من المستأجرين بدأ بالفعل، ومنذ وقت مبكر بأعمال الديكور وتجهيز المعارض لمواكبة حفل الافتتاح الرسمي. وقدم الدخيل شكره للمستأجرين على اختيارهم لـ«القصر مول»، معتبرا ذلك شهادة نجاح وتأكيدا على جدوى الاستثمار في «القصر مول»، الذي يعتبر أكبر المراكز التجارية في جنوب وسط الرياض، ويتمتع بموقع استراتيجي وبقرب أحد أكثر الطرق حيوية في مدينة الرياض على طريق الملك فهد.

ونوه الدخيل بالنجاح الباهر لـ«دار الأركان»، والمتمثل في تحقيق نسبة تأجير عالية وصلت إلى 73 في المائة من المساحات التأجيرية في «القصر مول»، وخلال فترة قصيرة، الأمر الذي يعتبر إنجازا غير مسبوق في تأجير المولات ويشكل قصة نجاح تسجل لـ«دار الأركان».

وبين الدخيل أن تصميم «القصر مول» تم وفق أفضل المواصفات العالمية والتصاميم العصرية بمساحة بناء 235000 ألف متر مربع تحتوي على أكثر من 300 متجر ومواقف لأكثر من 2000 سيارة، بالإضافة إلى المنطقة الترفيهية وساحة المطاعم وغيرها من الخدمات المتميزة في «القصر مول»، بالإضافة إلى أن القصر مول يحتضن أكبر واجهة مضاءة في الشرق الأوسط يمكن تشكيلها إعلانيا تمتد بطول 800 متر، مؤكدا على اهتمام دار الأركان بأدق التفاصيل لجعل «القصر مول» وجهة تسويقية مفضلة ونقلة نوعية في عالم المولات في الرياض.

جدير بالذكر أن «دار الأركان» وإلى جانب مشاريعها المكتملة كمشروعي «القصر» و«القصر مول» في مدينة الرياض ومشروع التلال في المدينة المنورة، تعكف حاليا على تنفيذ مشروع «شمس الرياض» في مدينة الرياض.

* التصميم الداخلي مفتاح تعزيز قيمة العقارات في السعودية

* ينفق السعوديون كل عام على التصاميم الداخلية عشرة أضعاف ما أنفقوه العام السابق، في مسعى لإضافة المزيد من القيمة على استثماراتهم العقارية، وذلك بحسب «داماك العقارية»، أكبر مطور خاص للعقارات الراقية في الشرق الأوسط.

ووفقا لإحصاءات وردت في تقرير أصدرته «فنتشرز ميدل إيست» فإن إجمالي الإنفاق السعودي على التصميم الداخلي عام 2011 سينمو إلى 1.29 مليار ريال سعودي، مقارنة مع 127.5 مليار ريال سعودي العام الماضي. كما يتوقع التقرير ذاته ارتفاع الإنفاق بنسبة 71 في المائة، عام 2012.

وعلّق زياد الشعار، العضو المنتدب لشركة «داماك العقارية» على الأمر بقوله: «نشهد حاليا توجها قويا للغاية نحو الإنفاق على التصميم الداخلي. وقد أدركنا تلك الفرصة الاستراتيجية نظرا لكوننا أكبر مطوّر عقاري خاص في المنطقة، فعقدنا شراكة مع العلامة الإيطالية المرموقة في مجال الأزياء (فيرساتشي) لتطوير أول شقق سكنية تحمل علامة (فيرساتشي) في المملكة».

وسواء كان الهدف من شراء العقار هو الاستثمار أو السكن، فإن المواصفات المميزة للعقار تكتسب أهمية متزايدة في ضمان ارتفاع قيمته باستمرار. ويعتبر التصميم الداخلي أحد أهم الأسباب التي تدفع العملاء إلى اتخاذ قرار لشراء شقة معيّنة بدلا من أخرى تتمتع بنفس المواصفات، بالإضافة إلى عاملي الموقع والمساحة الداخلية.

وأضاف الشعار: «يبحث المستثمرون ومشترو المنازل عما هو متميز، وتأتي شراكتنا مع (فيرساتشي) لتقدم تفردا أكيدا، بالمقارنة مع العقارات السكنية المعروضة في السوق».

تتسم أذواق السعوديين بالميل نحو الفخامة في التصميم الداخلي للعقارات السكنية. وقد لمست «داماك العقارية» الحاجة إلى تطوير مفهوم مميز راق للتصميم الداخلي في مشروعها «الجوهرة» بمدينة جدة، ليفوق توقعات نخبة العملاء في المملكة من عشاق الفن والفخامة.

ومن هذا المنطلق طورت «داماك العقارية» بالتعاون مع «فيرساتشي هوم» مفهوما فريدا للتصميم الداخلي، بحيث تقدمان معا الشقق السكنية الأكثر تميزا وحصرية في المملكة. وستضم الطوابق العشرة العليا من برج «الجوهرة» المشروع الذي أطلق عليه اسم «داماك ريزيدينسز مع تصاميم فيرساتشي هوم».

وعلق الشعار على الأمر بقوله: «يشير اسم المشروع إلى كونه جوهرة البحر الأحمر، بينما ابتكر التصميم الداخلي، بحيث يخلق انطباعا بالسير داخل صندوق مجوهرات مليء بالحلي والجواهر الثمينة».

ففي مدخل الردهة الرئيسية، التي ترتفع بعلو طابقين، نرى شعار «ميدوسا» الذي يمثل علامة «فيرساتشي» محفورا على الأرضية الرخامية ليعكس شعورا بالفخامة الإيطالية الرائعة.

وتمتد الأرضيات الرخامية باللون الأخضر الزمردي لتكسو الجدران وتحيط بالمرايا بشكل يوحي برحلة داخل صندوق مجوهرات، كما أن الأضواء المتدلية من الأعلى والمتناثرة في السقف تلمع وتتلألأ بلمعان يحاكي تألق قطع الماس المصقول. وقال الشعار: «ندرك أن التصميم الداخلي هو أحد أهم الأسباب التي تدفع العميل إلى القيام باستثمار طويل أو قصير الأجل في قطاع العقارات السكنية. ولهذا فإن على المستثمرين العقاريين الاهتمام بالتصميم الداخلي عند شراء العقار، ما يضمن نموا مستمرا لرأس المال خلال السنوات المقبلة».

* شركة «السيف» تحصل على شهادة «OHSAS 18001» العالمية لأنظمة إدارة السلامة والصحة

* منح معهد المواصفات البريطاني شركة «السيف مهندسون مقاولون» شهادة «OHSAS 18001» العالمية لأنظمة إدارة السلامة والصحة، وبهذا الإنجاز تكون شركة «السيف» أول شركة في قطاع الإنشاءات تحصل على هذه الشهادة من قبل المعهد في المملكة.

وبهذه المناسبة، أقامت شركة «السيف» حفلا حضره رئيس الشركة عبد العزيز بن إبراهيم الخميس وممثلون عن معهد المواصفات البريطاني وعدد من كبار موظفي شركة «السيف».

وفي هذا السياق، أوضح مدير العمليات في معهد المواصفات البريطاني، المهندس هاني الطاهر، أن حصول شركة السيف على تلك الشهادة العالمية هو تأكيد على اهتمام وحرص الإدارة العليا في الشركة على تطوير الأنظمة والعمليات بالشركة بحيث تحقق أعلى معايير السلامة والصحة بما يتوافق مع تطلعاتها وطموحاتها بهدف المنافسة على المستويين الإقليمي والدولي.

وأكد عبد العزيز الخميس أن الشركة تفخر بأن تكون أول شركة إنشاءات سعودية تحصل على هذه الشهادة المرموقة، كما أن الحصول على هذه الشهادة يعد اعترافا من معهد المواصفات البريطاني على حرص الشركة على تطبيق كافة المعايير العالمية فيما يخص أنظمة السلامة والصحة، إضافة إلى سعي الشركة المستمر لتطبيق المواصفات العالمية المعتمدة في كافة مشاريعها، والتأكيد على جميع منسوبي الشركة باتباع الأنظمة الخاصة بإدارة السلامة والجودة. وشدد الخميس على أن الشركة تولي أهمية كبرى لجودة ودقة العمل إضافة إلى تطبيق معايير السلامة والأمان.

الجدير بالذكر أنه بحصولها على شهادة «OHSAS 18001» العالمية، تكون شركة «السيف مهندسون مقاولون» قد جمعت بين الثلاث شهادات الأساسية والخاصة بإدارة الجودة، والسلامة والصحة، والمحافظة على البيئة («ISO 9001» و«OHSAS 18001» و«ISO 14001»).

وتعد شركة «السيف مهندسون مقاولون» أحد أكبر شركات الإنشاءات في المملكة والخليج، فمنذ تأسيسها عام 1975م، وحتى اليوم لا تزال الشركة ملتزمة بتقديم خدماتها بمعايير عالية من الجودة والكفاءة، مع الحرص على التطوير المستمر. وقامت الشركة بتنفيذ الكثير من المشاريع الضخمة، كجامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن للبنات (المجموعة الثالثة) وبرج «المملكة» بالرياض، كما تقوم الشركة بتنفيذ عدد من الأبراج التجارية والسكنية بمركز الملك عبد الله المالي ومحطات قطار الحرمين السريع بجدة ومدينة الملك عبد الله الاقتصادية برابغ، إضافة إلى عددا آخر من المشاريع شملت مجمعات سكنية وتجارية، ومستشفيات وفنادق، ومشاريع بنية تحتية، ومطارات، وطرق وجسور وأنفاق، ومحطات توليد الطاقة إضافة إلى مشاريع تقنية وصناعية.

* أحدث إصدار لسعد بن محمد

* في أمسية سادتها أجواء ثقافية وأدبية غامرة احتضنت قاعة «الملتقى» بمدينة جدة يوم الأربعاء الاحتفال بتدشين أحدث كتاب للكاتب السعودي الأمير سعد بن محمد بن سعد بعنوان «قيل ورددت» الصادر عن دار «المركز الثقافي» بلبنان. وقد شهدت الأمسية حضورا لحشد كبير من أعلام الثقافة والفنون والآداب بجدة إضافة إلى نخبة من الإعلاميين والمختصين بالصفحات الثقافية بالصحافة والمواقع الإلكترونية.

بدأ الحفل بترحيب من الكاتب للحضور واستعراض سريع للكتاب وأهم ملامحه وفكرته الرئيسية وما يتميز به من نمط غير تقليدي في طرح أفكار الكاتب من خلال حوار يقوم على استعراض زوايا فكرية من أقوال ومفاهيم ومواقف أراد الكاتب أن تكون له وقفة معها وأن يعرض رؤيته الخاصة حولها ورده عليها.

وقد حرص الكاتب خلال الحوارات والأحاديث التي دارت خلال الاحتفال أن يوضح قائلا «هذا الكتاب ليس استعراضا لما يدور حولي مما أحبه أو أرفضه بل هو محاولة للوصول إلى أمرين أنظر إليهما باهتمام على المستوى الشخصي، أولهما هو النظر إلى نفسي وأن أضعها في مكانها وفي مكان الطرف الآخر بكل دقة حتى أظهر بقدر ما أستطيع ما يدور بداخلي وداخل الآخر لأقترب منه وأتفهمه، وهو ما أود أن يحدث في مختلف الأنشطة الحياتية المجتمعية التي يجب أن يتفهم فيها كل طرف مشاعر واحتياجات الطرف الآخر، وثانيا التأكيد على أنني لا أضع نفسي في أي من القوالب التي تضطرني إلى اعتصار روح الكلمات من أجل أن أكتب بل أطلق العنان لروحي لتخرج ما بداخلها، وإنني لأتمنى أن تنتقل هذه العدوى لمن سيقرأ كتاباتي فيبدأ البحث في داخله، وأن يعيد اكتشاف ذاته».

ويعد هذا الكتاب هو ثالث كتاب للكاتب سعد بن محمد حيث صدر كتابه الأول في عام 2003، بعنوان «أنا..!» الذي جمع فيه الكاتب كثيرا من الأفكار والمقولات التي كتبها على مدى سنين طويلة، وقد تعمد الكاتب ألا يكتب اسمه كمؤلف، إذ إنه أراد أن يجعل الكتاب شيئا شخصيا وحميميا للقارئ، وإنكار مرجعية الكتاب له، ولاقى الكتاب نجاحا ونفدت طبعته الأولى من المكتبات في السعودية ومصر ولبنان ولندن، مما رسخ لدى الكاتب يقينا بأن جودة المحتوى كانت السبب وراء هذا النجاح وليس لارتباطه باسم مؤلفه، مما شجع الكاتب على إصدار كتابه الثاني «أنا.. مرة أخرى»، الذي يعد الجزء الثاني للكتاب الأول، وأيضا بدون أن يكتب اسمه ككاتب للكتاب ولاقى الكتاب الثاني نجاحا يفوق الكتاب الأول ونفدت نسخه في طبعته الأولى وازداد الطلب من الجمهور في المكتبات على المزيد منها.

* «مكين التجارية» تحتفل بافتتاح معرض «cerruti baleri» للأثاث الإيطالي

* احتفلت شركة «مكين التجارية» بافتتاح أول صالة للأثاث الإيطالي، ماركة «شيروتي بلاري»، بمنطقة الشرق الأوسط بمجمع الخياط التجاري، بحضور نينو شيروتي، مؤسس شركة «cerruti baleri»، وسيمون بتروني، القنصل الإيطالي في جدة.

وأوضح الأمير مشعل بن منصور آل سعود، رئيس مجلس إدارة «مكين التجارية»، أن افتتاح «cerruti baleri» في مدينة جدة جاء نتيجة للشراكة الاستراتيجية والعلاقة المتميزة بين دور «شستر» الدولية وشركة «إنتر ديزاين العالمية» اللتين أثمرتا عن افتتاح أول فرع حصري للشركة الإيطالية في الشرق الأوسط تحت مظلة شركة «مكين التجارية»، وأشار إلى أن سوق الأثاث السعودية سوق واعدة وينتظرها المزيد من الاستثمارات التي تعتبر وجهة لشركات إيطالية وغيرها، مضيفا أنه نظرا لأن منتجات «شيروتي» الإيطالية الفخمة متنوعة التصاميم وتلبي جميع الرغبات تم افتتاح صالة عرض أخرى في نادى الفروسية بمنطقة كورنيش الحمراء.

من جهته وبهذه المناسبة، قال نينو شيروتي، مؤسس الشركة: نحن سعداء بافتتاح أول معرض للشركة في الشرق الأوسط بمدينة جدة، التي تعد موطنا لنخبة من أرقى وأفخر العلامات التجارية الدولية، ونحن على يقين من أن منتجاتنا ستضفي لمسة ساحرة على فن الحياة السكنية بمختلف أطيافها لسكان هذه المدينة الساحرة، وذلك بفضل نوعية من الأثاث الفاخر وخدمات التصميم التي تتصف بالأناقة، والاتزان وفق أرقى معايير الجودة.