أجندة الاعمال

TT

* «سامبا كابيتال» تحظى بالتقدير على منجزاتها لعام 2011 بـ11 جائزة عالمية

* أفضل شركة للاستثمار في الشرق الأوسط لـ6 سنوات متتالية

* أشاد عيسى العيسى، رئيس مجلس إدارة «سامبا كابيتال»، باستمرار تفوق أداء الشركة خلال عام 2011، وقد تجسد ذلك من خلال حصولها على 11 جائزة مختلفة خلال العام، منها: «أفضل شركة للاستثمار في الشرق الأوسط» من «غلوبال فاينانس» للسنة السادسة على التوالي، و«الشركة الاستثمارية الأكثر ابتكارا في الشرق الأوسط» من ذي بانكر، و«أفضل شركة لتمويل المشاريع في الشرق الأوسط وأفريقيا» من «بي إف آي» التابعة لمجموعة «ثومسون رويترز»، و«أفضل مدير للأصول في المملكة العربية السعودية» من «غلوبال إنفستور».

إن استمرار تفوق أداء «سامبا كابيتال» قد وضعها في صدارة الشركات المنافسة في السوق، وهي بذلك تجمع بين تراثها العريق المفعم بالخبرة ومنتجاتها العصرية المبتكرة التي تقدم لعملائها أحدث المنتجات الاستثمارية التي يطلبونها.

وتعبر الجائزة التي حصلت عليها «سامبا كابيتال» كأفضل شركة لتمويل المشاريع في الشرق الأوسط وأفريقيا عن مكانة الشركة وقدرتها على تنظيم الصفقات المالية المركبة محليا وإقليميا، ولعل من أهمها تنظيم تمويل مشروع «برزان» للغاز في قطر، بحصة بلغت 500 مليون دولار أميركي من قيمة المشروع البالغة 7.25 مليار دولار أميركي. ومن ضمن منجزات «سامبا كابيتال» الأخرى إطلاق أول صندوق عقاري خاص في أغسطس (آب) 2011.

كما دشنت «سامبا كابيتال» صندوق العطاء للأسهم السعودية في يونيو (حزيران) 2011، وهو صندوق استثماري متوافق مع الشريعة الإسلامية، وتم إطلاق هذا الصندوق في إطار جهود «سامبا كابيتال» لتقديم منتجات استثمارية مبتكرة تستجيب لاحتياجات عملائها.

وأكد رئيس مجلس الإدارة أن استمرارية التقدير الذي تحظى به «سامبا كابيتال» من قبل هذه المؤسسات والجوائز التي تمنحها لـ«سامبا كابيتال» لا تعتبر منجزات مبهرة فحسب، وإنما هي تتويج للعمل الجاد والسعي الدؤوب نحو التميز، وهو ما يميز كل عضو من عائلة «سامبا كابيتال»، مضيفا أنه «إنجاز جماعي يُعزى بالدرجة الأولى لفريق العمل لدى (سامبا كابيتال) الذي يلعب دورا محوريا في تحقيق رؤيتنا والمضي في تقديم خدمات مثالية لعملائنا الكرام».

يذكر أن العيسى كان قد حصل في مستهل عام 2011 على جائزة «الإنجاز الحياتي» في قطاعات الأعمال على مستوى الشرق الأوسط لعام 2011 من قبل مجلة «CEO الشرق الأوسط» الصادرة عن مجموعة «ITP» للنشر تقديرا لمسيرته المهنية المميزة ورؤيته الثاقبة في إدارة مجموعة «سامبا» المالية، ودوره الفاعل في قيادتها إلى المكانة الريادية التي تتبوأها اليوم ضمن قطاع الصناعة المالية والمصرفية على المستوى المحلي والإقليمي.

* شركة «بصمة» تستضيف ندوة استثمارية لرجال العقار والأعمال والمستثمرين والبنوك

* تستضيف شركة بصمة البروفسور عادل مفرج الخبير الاقتصادي العالمي الأميركي الجنسية واللبناني الأصل والذي تولى عدة مناصب قيادية عظيمة كمدير عام لمجموعة من البنوك العالمية وكذلك خبير استراتيجي للرئيس الأميركي الأسبق بيل كلينتون. وتبوء منصب وزير الاقتصاد اللبناني لفترة من الزمن ود. عادل مفرج حصل على أعلى شهادات الاقتصاد حيث حصل على الماجستير والدكتوراه من أقوى الجامعات العالمية.

وتتمحور الندوة حول مفهوم «لماذا الاستثمار العقاري في أميركا» وذلك منذ الأزمة العالمية الاقتصادية في أميركا وانهيار المجال العقاري في أميركا في أواخر عام 2008 حيث تعثر الكثيرون من ملاك العقارات من تسديد أقساطها وبذلك تراكم كمية هائلة من العقارات لدى البنوك الأميركية لا يجد ما يسدد أقساطها من المتعثرين وكانت النتيجة أن العقار الذي كان سعره مليوني دولار مثلا أصبح بمليون ومائتي ألف دولار وأصبح البنك في مأزق لأن العقار الذي لدية سعره أقل من الدين الذي عليه لذا أصدرت الحكومة الأميركية قرارا لكل البنوك ببيع العقارات التي لديها وأن تقوم الحكومة بتسديد فارق السعر بين السعر الحالي والسعر الأصلي حتى تقوم بتعويض البنك عن الخسائر.

ومن هنا جاءت فكرة الاستثمار في أميركا لأنه يستطيع المستثمر شراء العقار بمليون ومائتي ألف دولار وكان سعره مليوني دولار ويستطيع المستثمر إن يؤجره ويربح منة هامش ربح سنوي يتراوح ما بين 10 في المائة إلى 12 في المائة وليس هذا كل شيء ولكن المفاجأة المذهلة أن توقعات كل الاقتصاديين أنه في حلول النصف الأخير من سنة 2013 سوف يعود سعر العقار لسعر التسويق الحقيقي وبذلك يستطيع المستثمر بيع البيت بما يوازي مليونين ويربح ثمانمائة مليون دولار أي نحو 60 في المائة ربح بذلك إذا بدأنا اليوم بالاستثمار في أميركا سوف نحصل على عائد سنوي من 10 في المائة إلى 13 في المائة وبالإضافة إذا أردت البيع في

* مجلس إدارة «موبايلي» يقرر توزيع أرباح ربع سنوية

* أعلنت شركة «اتحاد اتصالات موبايلي» عن قرار مجلس الإدارة التوصية إلى الجمعية العامة بتوزيع أرباح ربع سنوية على المساهمين اعتبارا من الربع الأول من عام 2012، الذي ينتهي في 31 - 03 - 2012.

كان مجلس إدارة الشركة قد أعلن عن قراره التوصية إلى الجمعية العامة بتوزيع أرباح نقدية مقدارها 1.400 مليون ريال عن النصف الثاني من عام 2011 بواقع ريالين عن كل سهم، بالإضافة إلى ما تم توزيعه من أرباح أولية مقدارها 875 مليون ريال على المساهمين عن النصف الأول من عام 2011 بواقع 1.25 ريال عن كل سهم، ليصبح بذلك إجمالي الربح الموزع عن عام 2011م 2.275 مليون ريال بواقع 3.25 ريال عن كل سهم، يمثل ما نسبته 44.75% من صافي الأرباح التي تحققت في عام 2011 وبزيادة في إجمالي توزيعات الأرباح السنوية بنسبة 62.5% على عام 2010.

وعلق رئيس مجلس الإدارة، المهندس عبد العزيز الصغير، بالقول: إن قرار مجلس الإدارة الأخير بشأن توزيع أرباح ربع سنوية على المساهمين أتى تماشيا مع سياسة توزيع الأرباح المعلنة، التي تهدف إلى تحقيق تطلعات المساهمين أخذا بالاعتبار أداء الشركة لأعمالها واستثماراتها المستقبلية. وتابع الصغير: إن استمرار نمو الربح قبل خصم الاستهلاك والإطفاء وتكاليف المرابحة الإسلامية والزكاة (EBITDA) سوف يعزز من زيادة توزيعات الأرباح مستقبلا.

كانت الشركة قد دأبت على توزيع أرباح نقدية للمساهمين بشكل سنوي منذ عام 2007، إلا أن الجمعية العامة للشركة أقرت تغيير توزيع الأرباح إلى نصف سنوية اعتبارا من العام المالي 2011.

تأتي هذه القرارات بعد النتائج المالية للشركة عن عام 2011، التي فاقت توقعات المحللين؛ حيث ارتفعت الإيرادات إلى 20.052 مليون ريال لعام 2011 مقارنة بـ16.013 مليون ريال لعام 2010 بزيادة قدرها 25%. وقد ارتفع الربح قبل خصم الاستهلاك والإطفاء وتكاليف المرابحة الإسلامية والزكاة إلى 7.454 مليون ريال في عام 2011 مقابل 6.165 مليون ريال لعام 2010 بزيادة قدرها 21%. وبلغ صافي الربح خلال الربع الرابع 1.697 مليون ريال مقابل 1.459 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق، وذلك بارتفاع قدره 16%، مقابل 1.224 مليون ريال للربع السابق، وذلك بارتفاع قدره 39%.

* «مواد الإعمار القابضة» راع ذهبي للملتقى السعودي للمنشآت الصغيرة والكبيرة

* تشارك شركة مواد الإعمار القابضة CPC كراع ذهبي في «الملتقى السعودي للمنشآت الصغيرة والمتوسطة»، والمقرر عقدة بتاريخ 8 فبراير (شباط) 2012، والذي تنظمه مجموعة الاقتصاد والأعمال بالتنسيق مع وزارة المالية السعودية في فندق الفورسيزنز بمدينة الرياض.

وتشير المعلومات المتوفرة حاليا إلى أن نحو 90 في المائة من الشركات المسجلة في السعودية تعد منشآت صغيرة ومتوسطة، وقال الدكتور فيصل العقيل مدير تطوير الأعمال والمتحدث الرسمي لشركة مواد الإعمار: «إن سياسة التركيز على تنمية وتمكين هذا القطاع العريض من المنشآت ستنعكس إيجابيا على النحو الاقتصادي والقدرة على خلق فرص عمل وتحقيق الريادة في قطاع الأعمال».

ويأتي انعقاد الملتقى ليواكب الاهتمام الخاص الذي توليه حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز - يحفظه الله، في دعم وتنمية المنشآت الصغيرة والمتوسطة وتعزيز دورها الريادي في تحقيق التنمية المتوازنة في المملكة العربية السعودية، والذي يتمثل في إطلاق العديد من المبادرات البناءة والهادفة لدعم هذا القطاع الحيوي وتنميته.

* تغطية اكتتاب «تكوين» بنسبة 571%.. وتخصيص 6 أسهم للفرد الواحد أعلنت شركة «الأهلي كابيتال»، مدير الاكتتاب للطرح العام الأولي لشركة تكوين المتطورة للصناعات «تكوين»، عن تغطية الاكتتاب في الأسهم المطروحة للمستثمرين الأفراد بنسبة 571%.

وبلغ عدد المكتتبين 688 ألفا و906 مكتتبين قاموا بضخ 668 مليونا و904 آلاف و900 ريال للاكتتاب في 4.5 مليون سهم تمثل 50% من الأسهم المطروحة للاكتتاب العام. ومن المقرر أن يحصل كل مكتتب على 6 أسهم بناء على عدد الأسهم المطروحة وعدد المكتتبين.

يُشار إلى أنه تم غلق عملية الاكتتاب العام المخصص للأفراد يوم الأحد الماضي 22 يناير (كانون الثاني) 2012.

كانت شركة «مورغان ستانلي السعودية»، المستشار المالي ومتعهد التغطية المساعد ومدير سجل الاكتتاب لعملية الاكتتاب للطرح العام، قد أعلنت أنها قد أتمت، بنجاح، مرحلة بناء سجل الأوامر بنسبة تغطية 234% والتي كانت متاحة للمؤسسات، وتم تحديد سعر الطرح عند 26 ريالا للسهم.

يبلغ رأسمال «تكوين» 300 مليون ريال، وتقوم الشركة من خلال مصانعها الثلاثة في المملكة العربية السعودية المتخصصة بتصنيع وبيع منتجات التغليف البلاستيكية والأقمشة غير المنسوجة بتقديم المنتجات ذات الجودة الأعلى والقيمة المضافة للصناعات المختلفة باستخدام أحدث التقنيات المتقدمة.

جدير بالذكر أن هذا أول اكتتاب تشهده السوق السعودية عام 2012، وكانت السوق قد شهدت أربعة اكتتابات خلا العام الماضي هي: «الاتصالات المتكاملة» و«اتحاد مصانع الأسلاك» و«إسمنت حائل» و«إكسترا».

* تكريم بنك الرياض لرعايته «ومن أحياها» للتبرع بالأعضاء

* كرمت حملة «ومن أحياها» للتبرع بالأعضاء بنك الرياض، لشراكته في إطلاق الحملة التطوعية بنسختها الثالثة، التي نظمها طلاب وطالبات كلية الطب في جامعة الملك سعود، لنشر الوعي وتثقيف المجتمع بأهمية التبرع بالأعضاء.

وتسلم الدرع التكريمية نائب الرئيس التنفيذي للتسويق المشرف على إدارة خدمة المجتمع في بنك الرياض، محمد الربيعة، من مدير الجامعة، الدكتور عبد الله العثمان، بحضور عميد كلية الطب المشرف على المستشفيات الجامعية، الدكتور مبارك آل فاران، وعدد من أعضاء هيئة التدريس في الكلية، وأعضاء الحملة.

وأشارت مسؤولة خدمة المجتمع في بنك الرياض، مها المعمر، إلى أن البنك يعتز بدعم الحملة؛ وذلك للمشاركة في الأجر والثواب العظيم في إنقاذ حياة الآخرين، من خلال التوعية بأهمية التبرع بأعضاء المتوفين دماغيا، في ظل تنامي عدد المرضى المدرجين على قوائم الانتظار وتزايد أعداد حالات الوفاة الدماغية.

وأكدت أن الحملة تحقق التكافل الاجتماعي ودور البنك الفعال بالتعاون مع المؤسسات والمنظمات الأخرى للقيام بدوريه الاجتماعي والإنساني؛ حيث سبق له التعاون مع البرنامج الوطني للتبرع بالأعضاء، خلال العام الماضي، من خلال نشر عدد كبير من الإعلانات التوعوية، إضافة إلى استخدام الملصقات والمطويات والمنشورات التثقيفية والتوعوية، التي زودت بها جميع فروع بنك الرياض في جميع أنحاء المملكة، كما قام البنك ببعث مجموعة من الأطباء لحضور دورة تدريبية متخصصة في زراعة الأعضاء.

* مختبر «مطابقة»: المركبات تخضع لـ70 اختبارا بالسعودية لضمان سلامتها من العيوب ونقص الجودة

* في ظل تمتع أسواق السعودية بقوة شرائية كبيرة مقارنة بالأسواق الأخرى، واعتمادها على سياسة الاقتصاد الحر مما جعلها أمام تحديات كبيرة خاصة في ما يتعلق بالاستيراد ودخول البضائع إلى أسواقها، وحماية المستهلك والسوق السعودية من السلع المستوردة التي لا تتوافق مع المواصفات السعودية أو المعايير العالمية، بين الدكتور صالح بن حمد السدراني، نائب الرئيس التنفيذي للشركة السعودية للمختبرات الخاصة (مطابقة)، أن شركته وضعت حماية وسلامة المستهلك هدفا أساسيا لها لحماية السلع الاستهلاكية والصناعية مما يمكن أن يشوبها من عيوب أو نقص في الجودة والسلامة، والتي تتطلب توافرها وفق المواصفات القياسية السعودية والعالمية.

وأوضح السدراني أن مختبر فحص ومعاينة المركبات هو أحد المختبرات التابعة لشركة «مطابقة»، وهو أول مختبر خاص في المملكة متخصص وحاصل على ترخيص من وزارة التجارة والصناعة، موضحا حصوله على اعتماد دولي بناء على المواصفات الدولية «أيزو 17025/ 2005»، لافتا إلى أن المختبر يقوم بفحص واختبار جميع أنواع المركبات من سيارات الركاب، وكذلك النقل الخفيف والثقيل، ويغطي جميع الموديلات والطرازات.

وتم تجهيز المختبر بأحدث معدات الفحص والاختبارات من الشركات الألمانية والأميركية، فيما يحظى بالكفاءات الفنية المؤهلة والمدربة على القيام بالفحوصات المطلوبة للتأكد من سلامة المركبة.

وأبان السدراني أن أهم الخدمات التي يقدمها المختبر هي التأكد من صلاحية المركبات من أجل سلامة قائد المركبة ومستخدمي الطرق والمحافظة على البيئة، مشيرا إلى تطبيق ما يزيد على 70 اختبارا لداخل المركبة وخارجها، بالإضافة إلى فحص جميع الأعطال الميكانيكية والإلكترونية.

* الدويش: مجموعة «الاتصالات» السعودية حققت السبق بنشر خدمات الجيل الرابع في المنطقة

* بعد تدشينها في السعودية ثم الكويت والبحرين

* أكد الرئيس التنفيذي لمجموعة «الاتصالات» السعودية، المهندس سعود الدويش، أن المجموعة أكملت، بنجاح كبير، إطلاق خدمات الجيل الرابع «LTE» في دول المنطقة العاملة فيها، حيث حققت الريادة في إطلاقها في كل من السعودية والكويت والبحرين، وتعد بذلك المجموعة الأولى في منطقة الشرق الأوسط التي بادرت بنشر خدمات هذا الجيل في 3 دول بالمنطقة.

وأشار الدويش إلى حرص مجموعة «الاتصالات» السعودية على تطوير تقنيات شبكاتها في جميع الدول العشر التي تغطيها خدماتها في الوقت الحالي، حيث توظف خبراتها وقدراتها الفنية والبشرية في هذا المجال لخدمة عملائها بأحدث التقنيات العالمية، وتواكب بشكل دائم كل جديد يدعم السرعات التي تحتاجها خدمات نقل البيانات والمعلومات، حيث تعتبر المجموعة من أوائل الجهات التي تستفيد من التقنيات الحديثة وتعزز شبكاتها لفائدة عملائها أولا بأول.

يذكر أن مجموعة «الاتصالات» السعودية، وفقا لتأكيد رسمي من المنظمة العالمية للاتصالات المتنقلة «GSMA»، هي أول مشغل يطلق شبكة لخدمات الجيل الرابع «G4 LTE» في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بتاريخ 12-9-2011، كما أن باقي المشغلين أطلقوا خدمات هذا الجيل بالمملكة بعد هذا التاريخ.

وكانت «الاتصالات» السعودية قد تبنت الجيل الرابع في بداية عام 2010 وأعلنت عن نجاح التجارب الخاصة بها، وأنها الخيار المقبل لعصر جديد من الاتصالات المتنقلة، حيث تقوم هذه التقنية بتحسين سعة وكفاءة الشبكات، فسرعة الانتقال الحقيقية لهذه التقنية تصل إلى «Mbps 100» في حالة استقبال البيانات. وتمنح تقنية «LTE» المشغلين القدرة على توفير الخدمات الثابتة في الشبكات المتنقلة وتطوير عملية الدمج بين الخدمات الثابتة والمتنقلة، وبدأت إطلاقها في 11 مدينة سعودية من خلال أكثر من 600 موقع في الربع الأخير من العام المنصرم 2011.