أجندة الأعمال

TT

* مجموعة الاتصالات السعودية تعلن تجاوز عدد عملائها 160 مليون عميل على المستوى العالمي

* أعلن المهندس سعود بن ماجد الدويش الرئيس التنفيذي لمجموعة الاتصالات السعودية عن وصول عدد عملائها حول العالم إلى 160 مليون عميل تقدم لهم مختلف خدمات الاتصالات في 11 دولة حول العالم.

وذلك في احتفال كبير أقامته مجموعة الاتصالات السعودية بهذه المناسبة مؤخرا في فندق الفورسيزونز بالرياض، وبحضور عدد من الأمراء والمسؤولين وعدد كبير من الإعلاميين ومن المختصين والمهتمين بقطاع الاتصالات وتقنية المعلومات، وقد استعرضت المجموعة أمام المدعوين مسيرتها الحافلة من المحلية إلى العالمية، بداية من فترة التأسيس عام 1998م حتى وقتنا الحالي.

وأوضح الدويش خلال كلمة في مستهل الحفل أن «مسيرة المجموعة منذ أن انطلقت وهي في نوع من التحدي مع الزمن لتحقيق النجاح لنكون نموذجا مميزا، ضمن مسيرة التخصيص، حيث تمكنا خلالها، وبعون من الله من إحداث فارق كبير على المستوى المحلي، وبأرقام قياسية فاقت التوقعات في سنوات قليلة، وأكملنا بفضل من الله المرحلة الثانية من التخصيص والتي كانت أكبر عملية اكتتاب في المملكة شارك فيها شريحة كبيرة جدا من أبناء هذا الوطن وأصبحنا ملكا لعملائنا، وبدأت مسيرة التحديث في الشبكات ونشرها في كافة أنحاء المملكة، حتى دخلنا مرحلة تحرير السوق، وبالتالي دخول مشغلين آخرين».

وذكر المهندس الدويش أن «مجموعة الاتصالات السعودية واصلت أعمالها وبحثها عن أسواق جديدة متجهة نحو أفق آخر وهو العالمية، ففي عام 2006م تمكنا من وضع بصمتنا في 11 دولة حول العالم من خلال 18 شركة محلية، تم الإعداد لها بسواعد سعودية من أبناء هذا الوطن المبدعين والشغوفين بالسعي للأفضل، ومنهم من هو بيننا الآن ومنهم من هو في موقع عمله يدير عملياتنا الخارجية بكل كفاءة واقتدار».

واعتبر رئيس مجموعة الاتصالات السعودية تلك النجاحات عاملا انعكست نتائجه على الملاءة المالية للمجموعة.. «وحققنا بذلك نموا في الإيرادات من34 مليار ريال عام 2006م إلى أكثر من 56 مليار ريال بنهاية عام2011م، إلى جانب أن الربحية ارتفعت من 16 مليارا إلى 20 مليار ريال بنهاية العام الماضي، وكل تلك الإنجازات ساعدتنا على تبوء مكانة مرموقة على الخارطة العالمية جعلتنا نحتل الموقع 14 كأكبر مشغل على المستوى العالمي، وطموحنا لنكون في مصاف أكبر 10 مشغلين بالعالم».

وأشار الدويش خلال الحفل إلى نمو عدد عملاء المجموعة من 18 مليون عميل عام 2006م إلى، أكثر من 160 مليون عميل منهم 34 مليون عميل محلي في السعودية.

كما أعلن، وفي إنجاز غير مسبوق، أن تغطية الجيل الرابع لمناطق المملكة ستصل بنهاية عام 2012 م إلى أكثر من 65 في المائة، وسيتم نهاية عام 2014، تغطية 90 في المائة من إجمالي مساحة المملكة، كما ستتمكن الاتصالات السعودية بنهاية 2012م من ربط أكثر من نصف مليون منزل بتقنية «إف تي تي اتش» وأكثر من مليون منزل بنهاية عام 2014، وبذلك تهيئ لكافة القطاعات الحكومية والخاصة الاندماج والمضي قدما للتحول للاقتصاد الرقمي.

ولمح الدويش خلال استعراضه لمنجزات المجموعة خلال الفترة الماضية إلى أن المجموعة مستمرة في العمل باستراتيجية «الريادة» والتي تركز فيها على أن يكون الإبداع والابتكار عنوانا لها ومسعى للدفع نحو التحول إلى الاقتصاد الرقمي وأن «نمكن كافة القطاعات الحكومية والخاصة لتحقيق ذلك». كان حفل مجموعة الاتصالات السعودية باهرا بالعرض الذي أبهج الحضور واعتمد على التقنيات المتطورة وأحدث وسائل الاحتفالات المعمول بها عالميا.

* «زين السعودية» تتوج أحد عملائها بعقار قيمته مليون ريال

* توجت «زين السعودية» الخميس الماضي، الفائزة بالجائزة الكبرى (عقار بقيمة مليون ريال) ضمن حملة «أماني زين»، وذلك بعد نحو خمسة أشهر من الإثارة والمنافسة والجوائز القيمة.

جاء ذلك خلال الحفل الذي أقامته «زين السعودية» بهذه المناسبة في مجمع غرناطة بالرياض، حيث تم الإعلان عن فوز مريم زياد سليمان بالجائزة الكبرى التي تسلمتها خلال الحفل، إضافة إلى الفائزين من الجملة في أسبوعها الأخير، حيث تم تسليم آخر سيارة «رينج روفر 2011»، وآخر ستة أطقم من الماس قيمة الطقم الواحد منها 50 ألف ريال، كما قامت الشركة بإجراء السحب على عدد كبير من أجهزة «آي فون 4S» وأجهزة «آي باد» للحضور.

وشهد الحفل الذي شارك فيه عدد من أبناء جمعية «صوت متلازمة داون»، عددا من الفقرات الترفيهية للأطفال وللكبار، وسط تنظيم مميز أضفى على برنامج الحفل جوا من الأنس والبهجة والمرح.

وخلال الحفل، قدمت «زين السعودية» تهنئتها إلى عملائها الفائزين بالجوائز اليومية والأسبوعية من الحملة، مبدية سعادتها بالتواصل المستمر معهم، والاستماع إلى ملاحظاتهم وتحقيق رغباتهم واقتراحاتهم.

وأشارت الشركة إلى أنها سعت من خلال «أماني زين» إلى تسجيل فرصة جديدة للتواصل مع عملائها، وتقديرا لهم على ثقتهم في استخدام شبكتها التي تعد الأحدث في المملكة.

يشار إلى أن حملة «أماني زين» انطلقت منذ منتصف أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، قدمت من خلالها 14 سيارة «رينج روفر 2011» بقيمة إجمالية تقارب خمسة ملايين ريال، إضافة إلى 85 طقما من الماس يوميا بأكثر من أربعة ملايين ومائتي ألف ريال، فضلا عن الجائزة الكبرى للحملة التي تم تسليمها أمس وهي عبارة عن بيت العمر بقيمة مليون ريال يسلم للفائز في المنطقة التي يسكن فيها.

* «الريتز كارلتون - الرياض» يطلق تسهيلات ردهة التنفيذيين

* يطلق فندق الريتز - كارلتون الرياض، تسهيلات فريدة في ردهة التنفيذيين، حيث يستفيد روادها من رجال الأعمال والسياح من خدمات وميزات خاصة في أجواء من الخصوصية والراحة داخل الفندق.

تقع ردهة التنفيذيين في طابق الميزانين وتطلّ على بركة السباحة الداخلية بتفاصيلها المذهلة وبيئتها الأنيقة، والردهة الفسيحة مصممة لتتيح لروادها تجربة فريدة يستمتعون فيها بعروض الطعام خمس مرّات يوميا، والمشروبات المتنوعة طوال اليوم، والقراءة من مكتبة غنية بمحتوياتها من الكتب والصحف والمجلات العالمية والمحلية، كما تعزز تجربة المسافرين من الأفراد أو العائلات بغرض السياحة. ردهة التنفيذيين تفتح أبوابها لنزلاء غرف طــابق النادي فقـط ليشعروا بالحميمية والخصوصية خلال إقامتهم.

وسيسعد فريق الطهاة في الريتز - كارلتون، الرياض بتحضير أشهى الأطباق بإسعاد النزلاء، وتبدأ رحلتهم مع وجبة الفطور في 6.30 صباحا لتليها المقبلات ظهرا. وبينما يستمتع رواد الردهة بالقراءة أو المحادثة مع الأصدقاء، يمكنهم تذوق الوجبات الخفيفة والكوكتيلات الشهية ابتداء من الخامسة عصرا. وللراغبين في تناول الأطايب في وقت متأخر، ستتوفّر لهم أشهاها في بوفيه غني في الردهة حتى منتصف الليل.

تشمل تسهيلات الإقامة في طابق النادي في الريتز - كارلتون الغرف والأجنحة التنفيذية، وتتوفّر للنزلاء من رجال الأعمال والسياح خدمات وتسهيلات كثيرة ومميزة يحصلون عليها خلال إقامتهم مثل الإنترنت اللاسلكي وإمكانية دخول ردهة التنفيذيين على مدار الساعة، وأجهزة تشغيل أقراص دي في دي ومستلزمات العناية الشخصية من علامة بولغري.

* إكسسوارات مجانية لجميع العملاء بقيمة 5% من مشترياتهم

* في خطوة تزيد من تألق علامة «ميداس» للأثاث في السوق السعودية، أطلقت الشركة حملة تسويقية مبتكرة تمنح من خلالها جميع الزبائن الذين يتسوقون لدى معارض «ميداس» للأثاث هدايا من الإكسسوارات المنزلية تعادل 5 في المائة من قيمة مشترياتهم.

وحول إطلاق هذا العرض الترويجي الذي يستمر حتى 23 فبراير (شباط) المقبل، يقول مدير عام مبيعات التجزئة في الشركة، راسل براون: «إننا نحمل لزبائننا بشكل عام، وفي السعودية بشكل خاص، كل التقدير ونشكر لهم دعمهم المتواصل لنا الذي تمكنا من خلاله من التطور والتوسع بثقة»، مشيرا إلى أن «التفرد والأناقة المتناهية التي تميز إكسسوارات (ميداس) تجعل منها هدية قيمة تضفي لمسة من الجمال على أي مساحة».

وأضاف: «إن اعتمادنا على معايير جودة عالمية، تصاميم معارض حديثة ذات أجواء حميمة، تشكيلات أثاث فاخرة ومتجددة تتفهم عوامل التفرد الشخصية وتلبي جميع الأذواق، يدعمها أعلى درجات التميز بخدمة العملاء وفريق يتمتع بالمعرفة والحرفية وأسعار مدروسة بدقة، جعل من نجاحنا مسألة لا تتطلب سوى دعم الزبائن الراضين عنا، وهذا ما حصلنا عليه ونحرص على الحفاظ عليه وتطويره».

كما أكد راسل براون أن «ميداس» للأثاث عازمة على الاستمرار في طرح المزيد من العروض التسويقية التي تعكس مدى التزام الشركة تجاه العملاء وعملها الدؤوب على تطوير هذه العلاقة والانتقال بها إلى مستويات أعلى في إطار سعي «ميداس» للأثاث الدائم نحو تحقيق مزيد من رضا العملاء.

جدير بالذكر أن معارض «ميداس» تعرض إلى جانب تشكيلتها الواسعة من الأثاث الكلاسيكي الفخم والعصري الرائع، مجموعة كبيرة من الإكسسوارات المنزلية البالغة الأناقة من أفضل دور التصميم العالمية. وتغطي معروضات أقسام الإكسسوارات جميع زوايا المنزل من الزهور، والشموع، والإضاءة والثريات، ومستلزمات المائدة، ومستلزمات الحمام والسجاد ولوحات الزينة.. مما يتيح لسيدة المنزل بقليل من الخيال إضفاء مزيج ساحر من الأناقة والجمال على منزلها بكل بساطة.

وتعتبر «ميداس» اليوم من أكبر سلسلة لمتاجر التجزئة وأثاث المكاتب والمشاريع في الأسواق الإقليمية في منطقتي الخليج والشرق الأوسط، وتمتلك الشركة الآن 9 معارض كبيرة، ويعمل بها أكثر من 1200 موظف موزعين في كل من الكويت والأردن والعراق وقطر ودبي والسعودية.

* بدء التشغيل التجريبي لخط الإنتاج الثاني في مصنع «إسمنت تهامة»

* قال الأمير عبد الله بن مساعد بن عبد الرحمن، رئيس مجلس إدارة شركة «إسمنت المنطقة الجنوبية»، إنه تم التشغيل التجريبي لخط الإنتاج الثاني في مصنع «إسمنت تهامة» صباح الجمعة، والذي تم توقيع عقده في نهاية ديسمبر (كانون الأول) 2009 مع شركة «سنوما» الصينية التي نفذت الخط الأول في المصنع، تحت إشراف الشركة الاستشارية السويسرية. ويشتمل الخط الثاني على فرن طاقته الإنتاجية التصميمية 5000 طن كلنكر في اليوم، وطاحونة إسمنت طاقتها التصميمية 150 طنا في الساعة، كما تم إضافة أربعة مولدات كهرباء بطاقة تبلغ 32 ميغاوات.

وبهذا تصبح طاقة مصنع «إسمنت تهامة» التصميمية من الخطين 10 آلاف طن كلنكر في اليوم، أما طاقة الطواحين الثلاثة في المصنع فتبلغ 11 ألف طن إسمنت في اليوم، وإذا ما تم تخصيص الوقود للخط الثاني من قبل شركة «أرامكو» السعودية، فإنه سيستمر في الإنتاج بطاقته القصوى بعد استقرار إنتاجه، وسيساهم بلا شك في حل أزمة الإسمنت التي تشهدها المنطقة.

ويأتي تشغيل هذا الخط استمرارا لاستراتيجية الشركة الهادفة إلى توفير مادة الإسمنت الضرورية، لتنفيذ مشاريع التنمية في المملكة، علما بأن معدل نمو الطلب على مادة الإسمنت في المملكة من عام 2001 حتى نهاية 2011، يزيد على 12 في المائة.

وبالتعاون الفعال مع وزارة التجارة والصناعة فإن شركة «إسمنت المنطقة الجنوبية» ساهمت في السيطرة على الأزمة الناتجة عن النمو المتزايد على طلب الإسمنت في المنطقتين الجنوبية والغربية، وذلك من خلال مصانعها الثلاثة في جازان، وبيشة، وتهامة، والتي تنتج بأقصى طاقة لها والبالغة نحو 24.5 ألف طن كلنكر في اليوم، بعد دخول الخط الثاني مرحلة الإنتاج، بينما طاقتها التصميمية تبلغ 19 ألف طن كلنكر في اليوم. أما طاقة الطواحين في المصانع الثلاثة فتبلغ 26 ألف طن إسمنت في اليوم بعد دخول طاحونة الخط الثاني في مصنع تهامة الإنتاج، واستقرار التشغيل.

* تكريم مؤسسة «التمويل الدولية» لرعاية الملتقى السعودي للمنشآت الصغيرة والمتوسطة

* كرم وزير المالية الدكتور إبراهيم العساف، مؤسسة «التمويل الدولية»، لرعايتها الملتقى السعودي للمنشآت الصغيرة والمتوسطة، الذي انطلقت أعماله الأسبوع الماضي في فندق «الفور سيسونز» في الرياض، بمشاركة وزير التجارة والصناعة الدكتور توفيق الربيعة، ووزير العمل المهندس عادل الفقيه، وتنظيم من مجموعة الاقتصاد والأعمال.

وتسلم درع التكريم من وزير المالية، مسؤول أول في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا رئيس مؤسسة «التمويل الدولية» في السعودية وليد المرشد، الذي أكد أن قيمة إجمالي الطلب على القروض التي تحتاجها المنشآت الصغيرة والمتوسطة، في الأسواق الناشئة والتي لا تتم تلبيتها، تتراوح ما بين 2.1 و2.5 تريليون دولار، لافتا إلى أن سد هذه الفجوة الائتمانية يتطلب جهدا كبيرا من قبل الحكومات والمؤسسات الخاصة، فعلى الحكومات خلق مناخ مشجع وبنية تحتية مالية، وعلى المؤسسات الخاصة تحديد الوسائل الاقتصادية القابلة للاستمرار، موضحا أن قيمة الفجوة الائتمانية في الدول الشرق أوسطية وشمال أفريقيا تصل إلى 170 مليار دولار.

* شركة «الموارد» للأغذية تنظم اللقاء السنوي بمديري الأقسام

* نظمت شركة «الموارد» للأغذية، مؤخرا، لقاء بمديري الأقسام لمطاعم «بيتزا هت» و«بيتزا هت» لخدمة التوصيل، بهدف استعراض إنجازات العام المنقضي ووضع الخطة الاستراتيجية للعام الحالي من خلال لقاءات وأجواء ودية بين المديرين؛ حيث تمكن الجميع من تبادل الأفكار والنقاشات التي تصب في مصلحة الشركة في المرحلة المقبلة، وبعد ذلك تم توزيع الجوائز التقديرية على المتميزين تقديرا لنجاحهم.

وأوضح حسان سلطاني، المدير العام لشركة «الموارد» للأغذية، أن هذا اللقاء يعكس مدى حرصه على تهنئة الموظفين والمديرين على ما قاموا به من إنجازات في العام الماضي بناء على الاستراتيجية الموضوعة، وأن هذا النجاح يعبر عن روح الفريق الواحد، مستعرضا الخطة الاستراتيجية للعام الحالي وكيفية تحقيق أهدافها، معربا عن ثقته بإنجاز يفوق التوقعات، في ظل الدور الذي تلعبه الكوادر من الشباب السعودي المتحفز للعمل الذي يعتبر إضافة للشركة.

من جهته، شدد هيثم الصمدي، مدير العمليات بشركة «الموارد» للأغذية، على حرص الشركة على مراعاة معايير الجودة والسلامة في كل المراحل، وأكد توافر الدعم المباشر للموظفين من خلال التدريب وفتح مجالات عمل مختلفة للشباب السعودي.

تجدر الإشارة هنا إلى أن شركة «الموارد» للأغذية هي من أوليات الشركات في السعودية التي حصلت على توكيل لعلامات تجارية عالمية رائدة في مجال مطاعم الوجبات الخفيفة مثل «بيتزا هت» و«تاكو بل».

وقد حققت الشركة انتشارا واسعا لـ«بيتزا هت» في المملكة ما عدا جدة؛ حيث وصل عدد فروعها إلى 140 فرعا، وحرصا منها على تقديم أرقى الخدمات وأفضل العروض لمحبي البيتزا، قامت شركة «الموارد» للأغذية بإنشاء سلسلة فروع «بيتزا هت» لخدمة توصيل البيتزا للعملاء بالسرعة القصوى حيثما وُجدوا.

ويعد «تاكو بل» من أشهر المطاعم العالمية المتخصصة في تقديم وجبات التاكو والمأكولات الخفيفة ذات الطابع المكسيكي، الذي تم افتتاح فرعه الأول بمركز المملكة في الرياض في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي ووجد إقبالا كبيرا، وخلال الأسابيع المقبلة يفتتح الفرع الثاني على طريق الملك فهد بجانب «بيتزا هت»، الذي يعتبر خطوة نحو الانتشار في جميع مناطق المملكة الرئيسية.