* الريتز ـ كارلتون الرياض.. فندق اكتسب سمعته من خلال رقي تعامل موظفيه مع العملاء
*حصد فندق الريتز - كارلتون الرياض مؤخرا، العديد من الجوائز خلال سوق السفر العربي 2012، حيث تنوعّت جوائز القصر الفندقي ما بين «فندق الأعمال الرائد»، و«الفندق الفاخر الرائد في المملكة العربية السعودية» من جوائز السفر العالمي، كما نال الفندق أيضا، الجائزة الذهبية من فئة «أفضل فندق جديد من فئة الخمس نجوم في العام 2011» والجائزة الذهبية لفئة «أفضل فندق لتسهيلات للمؤتمرات والاجتماعات» من جوائز مينا للسفر. وجاء التصويت للجائزتين، من قبل أبرز صنّاع القرار في قطاع السفر والسياحة العالمي، ونزلاء الفندق ومحترفي السفر ومن ضمنهم وكالات السفر وشركات السياحة والنقل والمؤسسات السياحية، وذلك بفضل ما تمتع به العاملون فيه من رقي في التعامل مع العملاء وقدرتهم على إقناعهم بفن السلوك الوظيفي والعملي الرفيع، بالإضافة إلى نوعية خدماتهم الكفاءة، الأمر الذي لفت نزلاء الفندق وبالتالي لجان الجوائز المختلفة.
من جهته قال مايكل إبراهيم مدير إدارة المبيعات والتسويق لفندق الريتز - كارلتون، الرياض «هذه الجوائز المذهلة هي إنجاز رائع في أسبوع واحد فقط. هذا دليل واضح على الجهود الرائعة التي بذلها فريق السيدات والسادة وتفانيهم في تقديم الخدمات الأسطورية المعهودة في كل فنادق الريتز - كارلتون في العالم».
وأضاف أن الريتز - كارلتون، الرياض هو الجوهرة الجديدة التي تزين تاج المملكة العربية السعودية، كما أنه ملاذ فاخر ينتظر من يستكشف روعته، مضيفا أنه واحة أنيقة وسط 52 فدانا من الحدائق المنسقة بذوق رفيع والغنية بنوافير المياه الموزعة في كل مكان وأشجار النخيل المحلية وأشجار الزيتون التي تعدى عمرها 600 عام. إلى ذلك، تتنوع المرافق والتسهيلات الفاخرة في الفندق منها أكثر من 6 مطاعم وردهات متنوعة ومنتجع صحي وخدمات فريدة لتضمن تجربة فريدة في نوعها.
وينضم فندق الريتز - كارلتون، الرياض إلى تسعة فنادق ومنتجعات أخرى قائمة أو قيد الإنشاء في منطقة الشرق الأوسط، البحرين، ودبي، وشرم الشيخ، والدوحة، وفريج شرق، ومركز دبي المالي العالمي، ومسقط، وأبوظبي والنيل بالقاهرة، حيث يتم افتتاح الأخيرين، في 2012 و2013 على التوالي. وتدير شركة فنادق الريتز - كارلتون من تشيفي تشيس في ولاية ميريلاند الأميركية 77 فندقا في الأميركتين وأوروبا وآسيا والشرق الأوسط وأفريقيا ومنطقة الكاريبي.
كما تعتبر شركة فنادق الريتز - كارلتون، شركة الخدمات الوحيدة الحائزة على جائزة مالكولم بالدريدج للجودة مرتين لرقي خدماتها ومملوكة بالكامل من قبل شركة ماريوت العالمية المدرجة في بورصة نيويورك العالمية.
* «العراب» تحصل على جائزة أفضل شركة مقاولات لعام 2012
*برعاية رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية في الرياض، عبد الرحمن الجريسي، حصدت شركة «العراب» للمقاولات على جائزة أفضل شركة مقاولات لعام 2012، وذلك خلال حفل التكريم الذي أقامته مجلة «أريبيان بزنس» منتصف يونيو (حزيران) الحالي.
وكرمت المجلة نخبة من العاملين في 16 قطاعا من قطاعات الأعمال في السعودية، بحضور حشد كبير من المسؤولين ورجال الأعمال، وتسلم الجائزة المهندس عبد الله الجردان، الرئيس التنفيذي لمجموعة «العراب».
وأعرب الجردان عن شكره وتقديره لمجلة «أريبيان بزنس» التي منحت الشركة هذه الجائزة نظير ما قدمته الشركة من إنجازات كبيرة في قطاع المقاولات، وكما حددت رؤيتها لعام 2012 خطوة بخطوة لتصبح إحدى أكبر الشركات قيمة في قطاع المقاولات.
واعتبر أن المبدأ الأساسي الحاكم لأعمال شركة «العراب» هو «(القدرة من خلال النمو المدروس) وهو القاسم المشترك الذي يمكننا من الالتزام بشكل ثابت بوعودنا لعملائنا وشركائنا وموظفينا، وكشركة تتميز بقطاع المقاولات فإن قوتنا هي نتيجة منطقية للمدى دائم الاتساع لنشاطاتنا المدعومة بخبرة مالية وإدارية وتشغيلية طويلة، ولقد سعينا من خلال الفترات الماضية كي نتخذ خطوات جريئة نحو توسع غير مسبوق».
* «مواد الإعمار القابضة» تسعى لإنشاء مجمع صناعي في الهند
*أكد الدكتور فيصل العقيل، مدير تطوير الأعمال، رئيس دائرة المسؤولية الاجتماعية بشركة «مواد الإعمار» القابضة، أن الشركة تسعى إلى توسيع وجودها في الهند من خلال تطوير البنية التحتية لمجمع صناعي بشراكة مع شركة «إل إل - إف إس» للهندسة والإنشاءات، التي كانت تعرف سابقا باسم «ميتاس».
وقال: «بالإضافة إلى ذلك، فإن شركة (سي بي سي) تنظر في إنشاء مصانع لمواد البناء الخاصة بالأبنية الخضراء (صديقة البيئة)، وذلك بالشراكة مع (إل إل - إف إس) الهندية، وهما في طريقهما لوضع اللمسات النهائية على خطة العمل الخاصة بذلك».
ومن جانبه أكد السفير الهندي لدى السعودية، حامد علي راو، أن هناك إمكانات متزايدة للشراكات التجارية بين السعودية والهند في الوقت الذي تشهد فيه العلاقات الاستراتيجية بين البلدين متانة وقوة.
وقال السفير الهندي: «تطورت العلاقات السعودية - الهندية إلى حد كبير عقب الزيارة التي قام بها خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز إلى الهند في عام 2006. كما أسهمت زيارة رئيس الوزراء الهندي الدكتور مانموهان سينغ، ردا على زيارة خادم الحرمين الشريفين، في إعطاء العلاقات الثنائية دفعة جديد».
وأضاف: «وقد أدى الإعلان الجديد بين البلدين إلى رفع العلاقات الثنائية بينهما إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية في السياسة، والاقتصاد، والثقافة، والجوانب الأمنية».
* فندق الشيراتون البحرين: معرض خيري لدعم مشروع التعليم في إثيوبيا
*دعما للحملة السنوية الخامسة لجمع التبرعات «الطريق إلى الوعي» التي تطلقها «ستاروود العالمية للفنادق والمنتجعات»، يقيم فندق «شيراتون - البحرين» معرضا خيريا مع نهاية يونيو (حزيران) الحالي.
وتقوم حملة «الطريق إلى الوعي» هذا العام بجمع التبرعات لصالح برنامج الرعاية والتعليم في مرحلة الطفولة المبكرة التابع لصندوق الأمم المتحدة للطفولة «اليونيسيف» في إثيوبيا. ويهدف المشروع إلى تزويد الأطفال الأكثر حرمانا في المجتمعات الريفية بالتعليم في مرحلة ما قبل التعليم الأساسي ليكونوا مستعدين جيدا لبدء الذهاب إلى المدرسة.
ويعيش أكثر من 80 في المائة من السكان في إثيوبيا في مجتمعات ريفية، ويتعين على كثير من الأطفال العيش بأقل من دولار في اليوم، حيث يعتبر الافتقار إلى التعليم وعدم التمكن من الوصول إلى سبل التعليم في مرحلة ما قبل المدرسة واحدا من المعوقات الرئيسية لطفل غير قادر على الاستفادة من إمكاناته الكاملة والهروب من حياة الفقر.
وسوف يساعد ريع حملة «ستاروود».. «الطريق إلى الوعي»، التي تتضمن مبادرات محلية لجمع التبرعات من خلال فنادق في أوروبا وأفريقيا والشرق الأوسط، على التعامل مع هذا الأمر عن طريق تمكين الآلاف من الأطفال الأكثر فقرا وحرمانا في إثيوبيا من الحصول على التعليم في مرحلة ما قبل المدرسة، وفرصة التطلع إلى مستقبل مشرق. وسوف يسهم دعم «ستاروود» في إنشاء 10 حضانات، وتوفير التعليم في مرحلة ما قبل المدرسة إلى نحو 50 ألف طفل في سن السادسة، وتمكين «اليونيسيف» من تدريب 10 آلاف معلم شاب للمساعدة على تعليمهم.
* هاتف «نوكيا» الثوري حصريا في مكتبة «جرير»
*أصبح هاتف «نوكيا 808»، أول هاتف ذكي في العالم مزوّد بمجس استشعار يعمل بدقة 41 ميغابيكسل، متوفرا في مكتبة «جرير» بالسعودية، ومن المتوقع أن يحدث هذا الهاتف ثورة في التصوير عالي الجودة في قطاع الهواتف الجوالة الذكية.
ويستخدم الهاتف تقنية تكثيف البيكسلات مباشرة من عالم التصوير بالأقمار الصناعية، كما يجمع بين عدسات «كارل زايس» الحصرية ونظام الحلول الحسابية المطوّرة لدى «نوكيا» التي تدعم تجارب التصوير عالي الجودة غير المسبوق في هاتف جوال.
وحصل الهاتف على كثير من الجوائز منذ الإعلان العالمي عنه في فبراير (شباط) الماضي، منها «أفضل هاتف جوال جديد» في «المؤتمر العالمي للهواتف الجوالة» لعام 2012، و«أفضل ابتكار تصويري في 2012» من منظمة دولية غير ربحية تناصر صناعة التصوير ومطبوعاته، وتضم أعضاء من عدة دول.
وفي تعليق رسمي من مكتبة «جرير»، التي يعرض بها الهاتف حصريا حاليا: «سيُدهش زبائننا بهذا الهاتف الذكي لحظة تجربة تقنياته المتطورة، وسيستطيعون التقاط أفضل الصور وأعلاها دقة ووضوحا، لتصبح عملية مشاركة اللحظات الممتعة وإعادة تجربتها أكثر سهولة من قبل، وذلك بفضل مجس الاستشعار المتطور الذي يعمل بدقة 41 ميغابيكسل، وعدسات (كارل زايس) عالية الأداء، وتقنية تكثيف البيكسلات الجديدة، بالإضافة إلى مزاياه الصوتية المتطورة».
وقال أحمد عبد العال، مدير إدارة تطوير الأعمال في «نوكيا» السعودية واليمن: «تعتبر مكتبة (جرير) شريكا استراتيجيا لإطلاق هذا الهاتف الذكي المتطور، ذلك أن زوارها محبون للتقنيات المتطورة ولديهم شغف كبير تجاه أحدث التقنيات. وتعد تقنية بمستويات دقة غير مسبوقة للمستخدمين حول العالم ولمحبي التصوير في السعودية».
ويستخدم الهاتف شاشة تعمل باللمس المتعدد يبلغ قطرها 4 بوصات، ويقدم زجاج «غوريلا» المقاوم للكسر الصلابة المطلوبة لحماية الشاشة من الخدوش والصدمات. ويعمل الجهاز بمعالج تبلغ سرعاته 1.3 غيغاهيرتز، بالإضافة إلى دعمه تقنيات «بلوتوث 3.0» و«إن إف سي».
ويدعم الهاتف مزامنة تنسيق المواعيد والعناوين والملاحظات مع برنامج «مايكروسوفت آوتلوك»، ويستطيع أيضا تشغيل ملفات مجموعة البرامج المكتبة «مايكروسوفت أوفيس» ووثائق «بي دي إف» والملفات المضغوطة. ويبلغ وزن الجهاز 169 غراما، وهو متوفر في مكتبة «جرير»، بسعر 1999 ريالا.
* «إل جي» تطلق أكبر ثلاجة في العالم بالسوق السعودية
*أطلقت شركة «إل جي إلكترونيكس»، الرائدة عالميا في مجال التقنيات الإبداعية، بالتعاون مع شركة «يوسف محمد ناغي المتحدة»، وكيل «إل جي» للأجهزة المنزلية، مجموعتها الجديدة من ثلاجات التبريد العلوي «جي تي إف» ذات البابين التي تعد الأكبر عالميا حتى الآن، في السوق السعودية.
تتميز ثلاجات «إل جي - جي تي إف» ذات التبريد العلوي الجديدة بخصائصها الصحية وسعتها الكبيرة بالإضافة إلى تصميمها الانسيابي وتقنياتها الفريدة، حيث تأتي الثلاجة الجديدة بمقاسات مختلفة لتلبي حاجات المستهلك السعودي، وتعد شركة «إل جي» إحدى الشركات الرائدة عالميا في إنتاج الثلاجات، إذ تقدم دائما للمستهلك الأفضل عالميا في مجال التقنيات المتقدمة والتصاميم الفريدة.
وقال جون لي، رئيس شركة «إل جي» في السعودية: «إن العميل يبحث دائما عن منتجات متطورة تؤدي الكثير من المهام، لذا فقد أطلقنا ثلاجة (جي تي إف) الجديدة التي تلبي كل احتياجات وأذواق المستهلك من حيث التصميم والعملانية والحياة الصحية، حيث تقدم أفضل تصميم للثلاجات على الإطلاق وقمة الإبداعات التقنية في مجال الرعاية الصحية والتقنيات صديقة البيئة لتجسد التزامنا المستمر تجاه قطاع الأجهزة المنزلية».
وأوضح سانجين لي، مدير المنتجات المنزلية في شركة «إل جي» أنه «تقدم ثلاجة (جي تي إف) الجديدة من (إل جي) الكثير من الخصائص الفريدة التي تجعلها على القمة في فئتها، حيث تتمتع بفترة ضمان علي الكومبريسور تصل إلى 10 سنوات بجانب خاصية الترطيب الصحي التي تحفظ الطعام صحيا لفترة طويلة».
وقال بي دبليو بارك، المدير التنفيذي لشركة «يوسف محمد ناغي المتحدة» إن «المستهلك السعودي يبحث دائما عن المنتجات المتطورة متعددة الأغراض ذات الكفاءة العالية والاقتصادية في استهلاك الطاقة وقد جاء إطلاق ثلاجة (جي تي إف) الجديدة لتلبي تلك الاحتياجات وتقدم العملانية والإبداع التي يبحث عنها المستهلك السعودي، حيث تمثل الثلاجة الجديدة قمة الإبداع الفني من حيث التصميم الانسيابي وتوفير الطاقة والسعة الكبيرة، بالإضافة إلى الخصائص الصحية الفريدة وضمان 10 سنوات لثقتنا في قدرتها وقوة تحملها لتلبي تطلعات عملائنا في المملكة».
* أحدث مجموعة عطور «لويفي» تم إطلاقها في السعودية
*أطلقت دار «لويفي»، الرائدة في مجال المنتجات الراقية، مجموعتها الجديدة من العطور والمصنعة خصيصا للمرأة العربية، والمرأة السعودية على وجه التحديد.
وأكد خوان بيدرو الرئيس التنفيذي للدار على ثقته بالسوق السعودية التي تعتبر من أهم الأسواق العالمية في هذا المجال وشارك بالاحتفالية الشركة العامة للتوزيع (إحدى شركات مجموعة سارة) والموزع الرئيسي لمنتجات «لويفي» في السعودية.
وكان سيكستو خوسيه المدير الدولي لدار «لويفي» أثناء تواجده في معرض هارفي نيكليز ببرج الفيصلية لإطلاق المجموعة أبدى إعجابه بتميز المرأة السعودية وذوقها الرفيع، واعتبارها حسب أحدث الإحصائيات ثالث أجمل امرأة في العالم، الشيء الذي وضع دار «لويفي» أمام تحد حقيقي لإطلاق مجموعة عطور جديدة تخاطب المرأة السعودية تتصف بتصميم يجذب الانتباه من الوهلة الأولى من حيث الفخامة والتميز بالإضافة إلى الرائحة العطرية والتي تحمل الحداثة وعبق الشرق والكلاسيكية.
وحسب هذه التحديات تم إنتاج مجموعة مدريد التي صممت فكرتها لتأخذ المرأة العربية بجمالها وعاداتها وقيمها الشرقية بنزهة بالعاصمة الإسبانية مدريد ووضع العطر بزجاجة ذات لمسة ملكية التصميم وإضافات شرقية جذابة، وقد تم العمل على رائحة العطور من خلال مزج أنواع فريدة من المكونات الإسبانية ذات النكهات الشرقية الخاصة والمستخلصة من الأزهار الطبيعية لتعطي المرأة خليطا فريدا من روائح الزهور، حيث استخدمت زهرة الياسمين والبرتقال ونبات الزعفران وخشب الصندل والورود الناعمة، كما كان للعنبر والمسك دورهما الفريد والمميز ليضيفا النكهة الشرقية على العطور.
وارتبط اسم «لويفي» بعالم الأناقة والفخامة، فمنذ تأسيسها عام 1846. اتبعت الإدارة مسارا من النمو المستمر أدى إلى جعلها الأبرز في إسبانيا والعالم في ابتكار المنتجات الراقية وصناعتها وتوزيعها. ودخلت عالم العطور في منتصف السبعينات لتبني لنفسها بخطوات ثابتة وناجحة لتصبح من أكبر ماركات العطور العالمية. فأبدعت بإطلاق الكثير منها على مدى السنوات الماضية، واتبعت فلسفة خاصة بها تدعو للفخامة والخصوصية من خلال إصداراتها المتنوعة.