أجندة الأعمال

TT

بمناسبة مرور 5 سنوات على تأسيس الشركة.. «بصمة» تكرم منسوبيها وعملاءها

* احتفلت شركة «بصمة» لإدارة العقارات مؤخرا، بالذكرى الخامسة على تأسيس الشركة، حيث قامت بتكريم جميع الموظفين القدامى والحاليين، وقد حضر الحفل الكثير من الشخصيات البارزة وأعضاء مجلس الإدارة، الذين قاموا بتكريم الموظفين وضيوف الحفل وعملاء الشركة.

وقام وليد الصغير وخالد المبيض، المدير العام لشركة «بصمة» بتقديم شكر خاص لرجل الأعمال المهندس محمد الغبان على استضافته للشركة واستقباله للجميع في مزرعته الخاصة والتي كان لها كبير الأثر في نفوس أعضاء مجلس الإدارة والموظفين والزوار.

وحضر الحفل نخبة من رجال الأعمال وفي مقدمتهم سليمان الراجحي وعبد الرحمن سليمان الراجحي وأحمد الشنفري نائب الرئيس لإدارة الأصول لبنك مسقط بالرياض والمهندس خالد المسلم في «أرامكو» السعودية وحمد الدوسري.

حيث تخلل الحفل عدد من الفقرات، منها تسليم دروع تذكارية وشهادات تقدير لجميع موظفي الشركة عامة وللموظفين القدامى خاصة على رأسهم محمد آل عياف، مدير قطاع الممتلكات، وحسام الزهراني، مدير قطاع التسويق التجاري، وأحمد الريان، مدير الشؤون الإدارية، وهجاد المزروعي، مدير تسويق المنطقة الشرقية. كما قام قدامى موظفي الشركة بتقديم درع تذكارية هدية لخالد البلطان، رئيس مجلس الإدارة.

وقال خالد المبيض: «إن احتفالية الشركة أتت متزامنة مع تكريم الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم للشركة بميدالية كواحدة من أسرع 500 شركة نموا على مستوى العالم العربي وأهدي هذا النجاح للعملاء أولا ولفريق العمل بشركة (بصمة) لإدارة العقارات خاصة».

وأضاف خالد المبيض، المدير العام والشريك التنفيذي لشركة «بصمة» لإدارة العقارات، أن «شركة (بصمة) تسير بخطى ثابتة لقيادة قطاع شركات الوساطة العقارية المتخصصة، وكنا وما زلنا مؤمنين بأن الخدمة والوساطة العقارية مهما استثمرنا فيها عبر زيادة حجم فريق العمل المدرب والتوسع في مناطق المملكة وتوفير المتطلبات التقنية التي تساعد في خدمة المستثمر، فإننا سنجد عائدا أكبر وستبقينا في الصدارة، وأنه لا نجاح لنا من دون البحث عن التطور في تقديم الخدمة، فعملنا يتطور ويحتاج لشركات خدمات عقارية تتطور معه باستمرار».

«داماك العقارية» تشهد زيادة ملحوظة في الاستثمار من أوروبا

* توصلت دراسة جديدة إلى أن الإمارات العربية المتحدة تعد في يومنا هذا إحدى أفضل واجهات العالم للأوروبيين الذين يبحثون عن فرص جديدة، وأسلوب حياة ذي جودة أعلى.

ومع وصول معدل البطالة في دول منطقة اليورو إلى مستويات قياسية وصلت إلى 11.6 في المائة في شهر سبتمبر (أيلول) 2012، بحسب «يوروستات»، وكالة الإحصاءات في الاتحاد الأوروبي، دفع ذلك الوافدين بشكل أكبر للبحث عن حياة جديدة وفرص عمل في الخارج.

وقال نيال ماكلوغلين، النائب الأول للرئيس في «داماك العقارية»: «مع تواصل الأزمة المالية العالمية في منطقة اليورو، شهدنا زيادة ملحوظة في عدد العملاء من أوروبا ممن يتطلعون للارتقاء بمستوى معيشتهم والاستفادة من المداخيل غير الخاضعة للضرائب التي توفرها دبي. وكانت هذه الأزمة، إلى جانب المستويات المرتفعة من البطالة، الحافز الأول للكثير من الناس كي يعترفوا بأن الوضع لم يعد يحتمل، وأنه يتوجب عليهم الانتقال طلبا لتحسين أسلوب معيشتهم ومعيشة أفراد عائلتهم».

وساهم تعزيز السوق العقارية في دبي، والإعلانات الأخيرة عن إجراء الحكومة الإماراتية استثمارات موسعة لبدء مشروع توسعة دبي، في تنشيط سوق الوظائف، مما استقطب أشخاصا أكثر وجعلهم يفكرون جديا بالانتقال إلى الإمارة.

وتصنف دراسة جديدة أجرتها شركة «لويدز تي إس بي الدولية» كلا من الإمارات العربية المتحدة ونيوزيلندا وإسبانيا أول 3 دول يقصدها البريطانيون لتحسين جودة معيشتهم.

ويظهر تقرير شركة «لويدز تي إس بي الدولية» أن ثلثي المغتربين أكدوا أنهم أكثر سعادة في الدول الجديدة التي انتقلوا إليها مما كانوا عليه في المملكة المتحدة. ودعمت مجموعة «ديفيري»، خبراء إدارة الثروات، مؤخرا، هذه النتيجة، فقد ذكرت أنه في الربع الثالث من 2012، كان هناك زيادة بنسبة 36 في المائة في عدد الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 40 عاما، والذين كانوا يستفسرون عن الانتقال إلى دول أخرى خارج دولهم، ما يعني أن الأفراد العاملين يبحثون عن فرص جديدة.

واختتم ماكلوغلين بقوله: «لا يقتصر الاهتمام بدبي على العملاء الأوروبيين فحسب، بل هي أيضا مكان جذاب ووجهة متميزة للعمل والمعيشة بالنسبة للعملاء العرب الذين يستثمرون في المدينة، باعتبارها ملاذا آمنا في منطقة الشرق الأوسط».

وأكد المديرون التنفيذيون في «داماك العقارية» أنهم يشهدون زيادة قوية في عدد المستفسرين عن الشقق الفندقية الفخمة المخدمة التي ما تزال قيد الإنشاء في الوقت الحاضر، والمخطط استكمالها في العام المقبل.

«زين السعودية» تحافظ على النطاق الممتاز وتعمل على استقطاب المتميزين من الشباب السعودي

* حافظت «زين السعودية» إلى نهاية عام 2012 على تصنيفها في النطاق الممتاز ضمن نطاقات وزارة العمل، وذلك بعد أن حققت معدلات مرتفعة في مستوى السعودة وتوطين الوظائف، ويأتي هذه الترتيب المتقدم ليثبت نجاح النهج الذي تعمل عليه الشركة في استقطاب الشباب السعودي والشابات السعوديات في المجالات الوظيفية المتاحة لديها.

ولمحت الشركة إلى أنها فتحت باب التعاون مع الكثير من الجامعات السعودية للتواصل مع الخريجين والخريجات واستقطاب المتميزين منهم، بالإضافة إلى التواصل مع الكليات التقنية والتخصصية وصندوق الموارد البشرية، وتوسيع آلية البحث عن الطلاب المتخصصين في مجالات الإدارة والاتصالات والمجالات الفنية والتقنية الأخرى.

مشيرة إلى أنها تهدف إلى الاعتماد على الكفاءات السعودية الشابة، وذلك من خلال جدولة برامج تدريبية وتأهيلية تنتهي بتوظيفهم كل في مجاله، وذلك حسب اتفاقية مسبقة مع صندوق تنمية الموارد البشرية، وذلك وفق خطط وبرامج كبيرة تقوم الشركة حاليا على تنفيذها وتطويرها لتستوعب أكبر قدر ممكن من أبناء الوطن من الفنيين المتخصصين والإداريين، والذين حققوا التميز في كثير من المجالات، ولاقوا استحسان الجميع في عدد من المحافل العالمية. وأكدت الشركة أنها تعمل على تنظيم الكثير من البرامج التي من شأنها استقطاب أبرز الكفاءات الوطنية في شغل الوظائف مجملا، والوظائف التقنية على وجه الخصوص، وبرنامج مهندسي الجيل الرابع الذي أطلقته الشركة مؤخرا يعد من البرامج الفريدة من نوعها في هذا المجال، حيث عمل على استقطاب أفضل المهندسين الخريجين من الجامعات السعودية، ليتم صقل مهاراتهم في «زين السعودية».

وأوضحت «زين السعودية» أنها فتحت باب استقبال طلبات التوظيف الذي سيأخذ صفة الاستمرارية على الرابط الإلكتروني، حيث سيكون التقدم لوظيفة معينة أو اختيار مجال معين يرغب فيه المتقدم متاحا في جميع الأوقات، وذلك نظرا لعزم الشركة توظيف أكبر قدر ممكن من الشباب السعودي من الجنسين في الفترة المقبلة.

افتتاح معرض «جاك موتورز» الجديد في شارع التحلية بالرياض

* منذ انطلاقها في السعودية، و«جاك موتورز» تتوسع جغرافيا وتنمو قاعدة عملائها باطراد، بفضل الثقة المتبادلة والتعاون الوثيق القائم بين «الشركة العالمية» و«الجديعي للمحركات» وعملائها على مستوى المملكة العربية السعودية.

وجاء آخر ثمار هذا التعاون افتتاح معرض «جاك موتورز» الجديد في شارع التحلية بالرياض مؤخرا الذي حضره كل من شا كيرونغ مدير عام شركة «جاك موتورز إنترناشيونال»، وصالح الجديعي رئيس شركة «الجديعي للمحركات».

وقال شا كيرونغ، مدير عام شركة «جاك موتورز إنترناشيونال»: «نحن فخورون في (جاك موتورز) بشراكتنا مع (الجديعي للمحركات) وكيلنا الحصري في السعودية، والتي تنمو يوما بعد يوم. وهذا اليوم الذي يشهد افتتاح المعرض العاشر لـ(جاك موتورز) في المملكة، يعكس النجاح الذي تحقق على أيدي القائمين على شركة (الجديعي للمحركات)، وفي مقدمتهم رئيسها الأستاذ صالح الجديعي».

وأكد صالح الجديعي، رئيس شركة «الجديعي للمحركات»، أن فلسفة «جاك موتورز» و«الجديعي للمحركات» مبنية، ليس فقط على بيع السيارات، إنما تتجاوزها لتقديم خدمة ما بعد البيع راقية وفعالة من خلال إنشاء مراكز عصرية للصيانة تديرها فرق من الفنيين المحترفين ذوي الكفاءة والخبرة والتدريب العالي مع توافر قطع غيار أصلية كاملة.

يذكر أن التقدم والتطور الذي حققته «جاك موتورز» على صعيد اعتماد أحدث الأنظمة التكنولوجية وتطبيق المعايير البيئية العالمية الأكثر صرامة (يورو 4، ويورو5) في تصميم وتجهيز وصناعة محركات مركباتها، وهي إحدى العلامات الفارقة التي مكنت «جاك موتورز» من تحقيق المنافسة على الساحة العالمية ونيل الكثير من الجوائز التقديرية والتكريمية.

«مقاهي ستاربكس» تعزز التزامها بخدمة المجتمع السعودي

* عقدت شركة «ستاربكس» مؤخرا في الرياض اجتماعا توضيحيا خصص للإعلاميين، أعلنت فيه عن إطلاق «بطاقة ستاربكس» في مختلف أسواق المملكة العربية السعودية، وهي عبارة عن بطاقة ذات ميزات خاصة وحصرية تحمل اسم العلامة التجارية الشهيرة.

وبمناسبة إطلاق «بطاقة ستاربكس»، قالت رنا شاهين، المدير الإقليمي للاتصالات والمسؤولية الاجتماعية لدى «ستاربكس» في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: «نحن سعداء بإطلاق بطاقة (ستاربكس) في المملكة العربية السعودية، فهي تقدم مزيدا من الميزات لشركاء (ستاربكس)، وتعزز من جهودنا المتواصلة في جعل كل زيارة إلى (مقاهي ستاربكس) تجربة تسوق مميزة ذات طابع خاص، كما أنها تؤكد التزامنا الدائم بالعمل على تحقيق المزيد من التواصل الفعال مع زبائننا وتقديم أفضل الخدمات والمنتجات لهم، علما بأننا وضعنا خطة تهدف إلى تقديم المزيد من المزايا الحصرية لحاملي بطاقة (ستاربكس)، التي سوف يعلن عن تفاصيلها قريبا».

اتخذت «ستاربكس» خطوات هامة في تطوير الكفاءات لدى شركائها في السعودية من خلال برامج تدريبية خاصة تدعم مبادرة توطين الوظائف المحلية. وكجزء من التزامها بتنمية خبرات شركائها، تقدم الشركة برنامجا تدريبيا على مدار العام للموظفين السعوديين الحاليين والجدد لتطوير مهاراتهم التي يمكن أن تفتح أمامهم السبل للوصول إلى مراكز إدارية متقدمة. ويشتمل برنامج تدريب الشركاء السعوديين على تعريف مفصل بمبادئ وأهداف شركة (مقاهي ستاربكس)؛ كما يشمل البرنامج 3 مراحل في تطوير الخبرات، هي: الباريستا (وهم الخبراء في صنع القهوة)، إدارة البيع بالتجزئة، والإدارة العامة.

وقد خصصت «ستاربكس» عددا من الفروع في كل مدينة، حيث يتلقى المنضمون حديثا إلى فريق «ستاربكس»، تدريبا خاصا يتضمن الفرصة لتطوير مهاراتهم في قواعد اللغة الإنجليزية. ويحظى الموظفون الجدد بمساعدة شركائهم السعوديين في عملهم الجديد وجميع الشركاء لبناء بيئة عمل يشعر فيها الجميع بالثقة والأمان في دعم الآخرين، وينمي لديهم الشعور بالاعتزاز في العمل لدى «ستاربكس».

تجدر الإشارة إلى أن «ستاربكس» عملت بشكل وثيق مع الموردين المحليين في المملكة العربية السعودية منذ عام 2002 وحتى اليوم، حيث استطاعت الشركة إيجاد شبكة مؤلفة من 20 موردا لتوريد المشروبات المحلية والمواد الغذائية، بالإضافة إلى منتجات الألبان والمنتجات المحلية الغذائية الطازجة والمواد غير الغذائية.

صندوق المئوية يفتتح أول دورة تدريبية لمركز «إنتل» و«صندوق المئوية للابتكار»

* افتتح الدكتور عبد العزيز المطيري مدير عام صندوق المئوية الدورة التدريبية الأولى لتأهيل المدربين، التي يقيمها مركز «إنتل» و«صندوق المئوية للابتكار» لريادة الأعمال، وذلك في مقر صندوق المئوية بالرياض، وتهدف الدورة إلى تأهيل ورفع مستوى المدربين وتمكينهم لتقديم دورات تدريبية لريادي الأعمال من الشباب في السعودية.

ويعد المركز إحدى مبادرات صندوق المئوية وشركة «إنتل» العالمية التي تساهم في تقديم كل ما هو مهم للابتكار في ريادة الأعمال للشباب من الجنسين، ويعقد الصندوق الكثير من الشراكات الاستراتيجية مع الجامعات بهدف توفير البيئة المناسبة لرواد الأعمال.

ومن جهته أكد المهندس خالد عدس مدير مبادرات ريادة الأعمال والابتكار في شركة «إنتل» على أهمية التعاون الاستراتيجي بين صندوق المئوية وشركة «إنتل» لتسريع وتيرة الابتكار في الجامعات السعودية.

ويعتبر المركز أحد مكونات وادي المئوية الذي يقدم الكثير من الخدمات التي تساهم في صقل مواهب رواد الأعمال لمساعدتهم في البدء في مشاريعهم التجارية، ويقدم وادي المئوية بالإضافة إلى خدمات «إنتل» وصندوق المئوية للابتكار خدمات أخرى كصنع العلامات التجارية، وخدمة التدريب العام والمتخصص، كما يتم تقديم خدمات خاصة بالمشاريع المتعثرة، وذلك من خلال عيادة الأعمال ودراسات الجدوى، والاستشارات القانونية، والتسويق، والإرشاد، وتقديم خدمة تسهيل الإجراءات الحكومية والدورات التدريبية وخدمات أكاديمية صندوق المئوية والـ«بلاك بيري» والرخصة الدولية لرواد الأعمال، وغيرها من الخدمات.

ويشارك في الدورة التدريبية ممثلون من الجامعات في المملكة العربية السعودية مثل جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية وجامعة طيبة وجامعة القصيم وحائل وجازان وجامعة الأمير سلطان وجامعة الأميرة نورة وكليات الشرق العربي.

«تكافل الراجحي» تحصل على جائزة أفضل استخدام في الشبكات الاجتماعية

* حققت «تكافل الراجحي» عبر وجودها الإلكتروني المميز والفعال في شبكات التواصل الاجتماعية جائزة «أفضل استخدام في الشبكات الاجتماعية لخدمة المجتمع»، وذلك ضمن جوائز الإعلام الرقمي العربي التي تم تنظيمها بالتزامن مع المؤتمر العربي للإعلام الرقمي الثالث الذي عقد في العاصمة الأردنية عمان برعاية وزير الدولة لشؤون الإعلام والاتصالات الأردنية سميح معايطة.

وقال عبد الله الربيش مدير عام التسويق بـ«تكافل الراجحي»: «إن (تكافل الراجحي) كانت السباقة في الوجود على معظم الشبكات الاجتماعية، خصوصا (فيس بوك) و(تويتر)، وذلك إيمانا منها بدور هذه الشبكات بتأمين سبل تواصل سريعة ومباشرة مع عملاء الشركة، مما يتيح فرصة طرح خدماتها التأمينية المميزة وسماع آراء واقتراحات العملاء حولها، الأمر الذي يعزز ويوثق علاقة الشركة بعملائها».

وأضاف الأستاذ عبد الله أن «(تكافل الراجحي) تعد من أهم الجهات التي توفر خدمات (ما بعد البيع) عن طريق الشبكات الاجتماعية في قطاع التأمين، فما تقدمه (تكافل الراجحي) من خلال صفحات التواصل الاجتماعي من أدوات لمعالجة طلبات عملائها وتنفيذها يعتبر أمرا في غاية الأهمية في علاقتها مع العميل، خصوصا أنها استطاعت توفير الدعم الفني والإجابة على ملاحظات واستفسارات وشكاوى العملاء من خلال تواصلهم مع صفحة (تكافل الراجحي) على (فيس بوك) و(تويتر)، عبر فريق عمل متكامل يضم عناصر من الشباب السعودي المتدرب والمؤهل خدمة لعملائها.

يذكر أن شبكات التواصل الاجتماعية لـ«تكافل الراجحي» كانت قد أطلقت عدة مسابقات تفاعلية تعنى بالتفاعل مع المجتمع لإيصال الأفكار الإيجابية، حيث أطلقت مسابقة تفاعلية حول كيفية الاعتناء بالمركبة، ومسابقة أخرى حول أخطاء قيادة المركبة عبر «فيس بوك»، ومسابقة الأفعال المزعجة أثناء قيادة المركبة، وغيرها من المسابقات الشيقة والجذابة، حيث يستطيع عملاء «تكافل الراجحي» زيارة صفحة الشركة على «فيس بوكؤ وعلى «تويتر» للمشاركة والتفاعل في مختلف أنشطة الشركة.

النزهة رئيسا تنفيذيا لـ«التصنيع الوطنية»

* أصدر مجلس إدارة شركة «التصنيع الوطنية» مؤخرا، قرارا بتعيين المهندس صالح بن فهد النزهة رئيسا تنفيذيا لـ«التصنيع الوطنية»، خلفا للدكتور مؤيد بن عيسى القرطاس الذي آثر الاحتفاظ فقط بعضوية مجلس الإدارة وبمنصبه كنائب لرئيس مجلس الإدارة.

وأوضح المهندس مبارك الخفرة، رئيس مجلس إدارة «التصنيع»، أن الدكتور مؤيد بن عيسى القرطاس قد طلب من مجلس الإدارة أثناء اجتماع يوم الاثنين الماضي إعفاءه من مهام الرئيس التنفيذي للشركة مع بقائه عضوا لمجلس الإدارة ونائبا لرئيس المجلس.

وأضاف الخفرة أنه بناء على ذلك تمت موافقة المجلس على تعيين المهندس صالح بن فهد النزهة رئيسا تنفيذيا لـ«التصنيع»، وتمنى رئيس مجلس الإدارة التوفيق للمهندس النزهة في مهامه الجديدة بـ«التصنيع» والمزيد من التقدم لشركة «التصنيع الوطنية».

من جانبه ثمن المهندس النزهة ثقة مجلس الإدارة وعبر عن فخره واعتزازه بكل دور وكل مسؤولية توكل إليه معتبرا نفسه جنديا من جنود «التصنيع» يشرف بخدمتها ويضع نصب عينيه تقدمها استكمالا لنجاح مسيرتها وتحقيقا لنموها المطرد على كل المستويات.

ويعد المهندس النزهة أحد أبرز الرؤساء التنفيذيين في قطاع البتروكيماويات السعودية، وهو من مواليد حائل لعام 1959، حصل على درجة البكالوريوس في الهندسة الكيميائية من جامعة الملك سعود بالرياض في عام 1982.

ويشغل النزهة عضوية مجلس الإدارة في كل من الشركة «الوطنية لثاني أكسيد التيتانيوم» (كريستل)، «الشركة السعودية للبولي أوليفينات»، الشركة «السعودية للإيثلين والبولي إيثيلين»، شركة «التصنيع والصحراء للأوليفينات»، الشركة «الوطنية لتصنيع وسبك المعادن» (معدنية) والشركة «السعودية لحامض الأكريليك».

بدأ النزهة مسيرته المهنية مهندسا لاتصالات التشغيل في «كيميا»، إحدى شركات «سابك»، وتدرج في عدة مناصب بالشركة، منها مهندس لإنتاج قسم البولي، ناظر قسم البلمرة، رئيسا لقسم هندسة التشغيل، مديرا لإدارة البلمرة والمرافق، وانتقل إلى الشركة «الوطنية للغازات الصناعية» (غاز)، ومن ثم مديرا عاما للتشغيل والصيانة في الشركة «الشرقية للبتروكيماويات» (شرق)، قبل أن ينتقل إلى التصنيع في عام 1999.