أجندة الأعمال

TT

«الاتصالات السعودية» تحقق نموا بنسبة 7% في إيرادات عام 2012

* حققت «الاتصالات السعودية» نموا في إيرادات عام 2012، حيث ارتفعت الإيرادات خلال العام إلى 59,372 مليون ريال بنسبة 6.7 في المائة مقارنة بالعام السابق. ارتفاع الإيرادات تحقق نتيجة نمو إيرادات خدمات النطاق العريض وخدمات الأعمال وخدمات قطاع النواقل والمشغلين محليا، وكذلك نمو الإيرادات الخارجية بسبب استمرار نمو العمليات للشركات التابعة. كما ارتفع إجمالي الربح للربع الرابع وللاثني عشر شهرا بنسبة 2.6 و7.2 في المائة ليصل إلى 8,144 مليون ريال و33,597 مليون ريال على التوالي مقارنة بنفس الفترات من العام السابق.

وأوصى مجلس إدارة الشركة بتوزيع أرباح نقدية مقدارها 1,000 مليون ريال عن الربع الرابع من عام 2012م، أي ما يعادل 0.5 ريال للسهم الواحد. وسيتم الإعلان عن تاريخ أحقية هذه التوزيعات وموعد صرفها في وقت لاحق بإذن الله تعالى. وبذلك يصبح إجمالي ما تم توزيعه من أرباح للربع الأول والثاني والثالث وما سيتم توزيعه عن الربع الرابع مبلغ 4,000 مليون ريال عن العام المالي 2012م، بواقع ريالين للسهم وتعادل هذه التوزيعات ما نسبته 20 في المائة من القيمة الاسمية للسهم الواحد.

وقال الدكتور خالد الغنيم الرئيس التنفيذي لمجموعة الاتصالات السعودية،: «النتائج المالية للعام المالي المنتهي في 31 ديسمبر (كانون الأول) 2012 جاءت لتؤكد مكانة مجموعة الاتصالات السعودية»، مبينا أنه «على الرغم من تسجيل مخصص هبوط في قيمة الأصول غير المتداولة وكذلك الضرائب المؤجلة الناتجة من مجموعة بيناريانغ، فإن النتائج المالية التي تحققت تشكّل أرضية صلبة نقف عليها ونحن نرسم استراتيجيتنا للمرحلة المقبلة، والتي يعبّر عنها (البرنامج الاستراتيجي) الذي أطلقناه مؤخرا، والذي نعمل من خلاله على تحقيق مواكبة مستمرة لتطوير الأداء التشغيلي، وقيادة المجموعة نحو مرحلة جديدة من ثقافة العمل، بما يدعم من قدرتنا على اقتناص الفرص المحتملة إقليميا وعالميا والتي تفرزها التغيرات التي يشهدها القطاع بشكل متسارع، وبما يؤثر إيجابا على زيادة الربحية والعائد للمساهمين». مشيرا إلى أن «ما تستثمره المجموعة من جهد لإنجاح هذا البرنامج، ينسجم مع استراتيجيتنا لتعزيز الأداء والتي تعتمد التفاعل الإيجابي مع المتغيرات التي تمرّ بها صناعة الاتصالات حول العالم».

وأكد الغنيم «ضرورة تعزيز الدور التكاملي والتنافسي الذي تتبوأه المجموعة مع أقطاب عالميين لمواصلة توفير حلول تقنية متكاملة في مجال تقنية المعلومات والاتصالات (آي سي تي)»، معتبرا إياه أمرا غاية في الأهمية «لتعزيز نمو المجموعة في ظل معايير المنافسة العالمية، وما يقتضيه ذلك من استثمار لتطوير القدرات التقنية لتلبية احتياجات العملاء المتزايدة، وكذلك إنجاحا للبرنامج الاستراتيجي الذي تبنته المجموعة وتعمل على تنفيذه من خلال الاستثمار في الإبداع والحلول المبتكرة، وما يرتبط بهما من إطلاق لمبادرات جديدة ترتكز على مفهوم إثراء تجربة العميل وتسهم في تحريك عجلة التقدم للمجموعة والمضي بها نحو الأمام».

«زين السعودية» تسجل زيادة في إجمالي الربح بنسبة 7% خلال الربع الرابع من العام الماضي

* أعلنت شركة الاتصالات المتنقلة السعودية «زين السعودية» عن أهم مؤشراتها المالية الرئيسية عن الربع الرابع من العام المنصرم 2012، حيث شهدت هذه الفترة بداية الانطلاقة الفعلية لنموذج عملها التشغيلي الجديد، وفق أسس ومعطيات أولوياتها الاستراتيجية والتشغيلية للمرحلة المقبلة، كما تأتي النتائج المالية للربع الرابع متوافقة مع توقعات الشركة في ضوء التغيرات المذكورة.

وأوضحت الشركة أنه تم تقليص صافي الخسارة خلال فترة الاثني عشر شهرا لعام 2012م بنسبة 9 في المائة، حيث بلغ صافي الخسارة عام 2012م مبلغ 1.749 مليون ريال، مقابل 1.925 مليون ريال عام 2011، بالإضافة إلى تسجيل الشركة انخفاضا في صافي الخسارة للربع الرابع من عام 2012 مقارنة بالربع المماثل من العام السابق بنسبة 4 في المائة، حيث بلغ صافي الخسارة مبلغ 443 مليون ريال خلال الربع الرابع من عام 2012 مقابل 461 مليون ريال خلال الفترة نفسها من العام السابق.

وأوضح الأمير حسام بن سعود رئيس مجلس إدارة «زين السعودية» أن الإدارة الحالية للشركة تبنت استراتيجية واضحة تهدف لتحقيق التفوق في الأداء التشغيلي والمالي، كما تحظى بدعم قوي من الشركة الأم (مجموعة زين).

وبين أن لدى الشركة استراتيجية واضحة الأهداف ومحددة المعالم، تسعى إلى تعزيز الأداء التشغيلي والمالي، كما أن لدى الشركة ثقة كبيرة بأن كفاءة شبكتها وجودة خدماتها وعروضها التسويقية المبتكرة سوف تساعدها في تحقيق الأهداف الرئيسية لخططها المستقبلية، ولا سيما بعد أن استثمرت الشركة بشكل مكثف خلال الفترة الماضية في تحسين الشبكة وتطويرها، ما مكنها من زيادة قاعدة مشتركيها من مشتركي الخدمات المفوترة، من خلال إطلاق عروض باقات «مزايا» الجديدة، بالإضافة إلى عروض خدمات نقل البيانات الجديدة التي تدعم خدمات الجيل الرابع على مستوى الهواتف الجوالة أو أجهزة الراوتر.

«جرير» تحقق 569.8 مليون ريال أرباحا صافية عن العام المالي 2012

* أسفرت النتائج المالية الأولية لشركة «جرير للتسويق» عن ارتفاع صافي الأرباح السنوية التقديرية للعام المالي 2012م بنسبة 11.1 في المائة لتصل إلى 569.8 مليون ريال مقارنه بمبلغ 513 مليون ريال للعام الماضي 2011، وبلغ صافي الربح للسهم للعام المالي 2012 9.50 ريال مقارنة بـ8.55 ريال للعام الماضي 2011م.

كما وصل صافي الربح خلال فترة الربع الرابع من العام المالي 2012 إلى 137.9 مليون ريال مقابل 124.8 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بارتفاع قدره 10.5 في المائة.

وأوضح عبد الكريم العقيل الرئيس التنفيذي لشركة جرير للتسويق، أن النتائج المالية أسفرت عن حجم مبيعات خلال الفترة المنتهية في 2012 بقيمة 4.634 مليون ريال، مقارنة بـ4.147 مليون ريال خلال الفترة المماثلة من العام الماضي 2011م، وبنسبة نمو بلغت 11.7 في المائة.

وذكر العقيل أن سبب الارتفاع في صافي الأرباح والمبيعات خلال فترتي الربع الرابع والعام المالي المنتهي في 31-12-2012 مقارنة بنفس الفترتين من العام الماضي يعود إلى النمو في مبيعات جميع الأقسام وخاصة الهواتف الذكية، بالإضافة إلى زيادة عدد فروع مكتبة جرير من 30 فرعا إلى 32 خلال هذا العام.

وأضاف العقيل أن افتتاح الفرعين الجديدين خلال العام الماضي كان له أثر إيجابي على نتائج أعمال الشركة خلال عام 2012، بالإضافة إلى أن الشركة قد أنهت بالفعــــــل استعداداتها لافتتاح عشرة 10 معارض جديـــــــدة خلال العامين المقبلين حيث تم بالفعل التعاقد على تنفيذ تلك الفروع الجديدة وتم اتخاذ الآليات المناسبة لتنفيـــــــــذها حسب خطة الشــــركة وأهدافها للوصول إلى أكبر شريحة من المستهلكين في جميع المدن السعودية.

1.76 مليار ريال أرباح «التصنيع الوطنية» العام الماضي

* أكد المهندس فايز الأسمري نائب الرئيس للمالية في المؤتمر الصحافي الذي عقدته شركة «التصنيع الوطنية» مؤخرا بمقر الشركة استمرارها في تحقيق نتائج جيدة في ظل ظروف اقتصادية غير مستقرة.

وقال في المؤتمر الصحافي الذي تعقده الشركة دوريا لإعلان نتائج الشركة أن الشركة حققت أرباحا خلال عام 2012 بلغت 1764 مليون ريال مقارنة بـ2441 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق 2011. كما بلغت ربحية السهم لعام 2012 2.64 ريال مقابل 3.65 ريال للفترة المماثلة من العام السابق. وأكد أن أسباب الانخفاض الذي بلغ 28%، تعود في أغلبها إلى انخفاض كمية المبيعات في قطاع ثاني أكسيد التيتانيوم لنقص الطلب العالمي رغم ارتفاع متوسط الأسعار خلال عام 2012. بالإضافة إلى انخفاض هوامش الربح في قطاع البتروكيماويات وذلك بسبب انخفاض أسعار البيع مع الرغم من الزيادة في كمية المبيعات.

وأوضح نائب الرئيس للمالية أن قيمة المبيعات الموحدة للشركة قد بلغت 17.90 مليار نهاية العام 2012 مقابل 19.65 مليار ريال للفترة المماثلة من العام السابق وذلك بسبب انخفاض أسعار المنتجات في قطاع البتروكيماويات بالإضافة إلى انخفاض كمية المبيعات في قطاع ثاني أكسيد التيتانيوم. وأوضح أن أسباب الانخفاض في أرباح الربع الرابع مقارنة بالربع الثالث من عام 2012 تعود بشكل رئيسي إلى انخفاض أسعار البيع في قطاع ثاني أكسيد التيتانيوم، كما كان لارتفاع تكاليف التمويل في قطاع البتروكيماويات بعض التأثير خلال الربع الرابع وتجدر الإشارة إلى أن ارتفاع تكاليف التمويل خلال الربع الرابع 2012 جاء نتيجة إلغاء عقود التحوط للتمويل الحالي لإحدى الشركات التابعة – الشركة السعودية للإيثلين والبولي إيثلين – وهي تكاليف مؤقتة حيث إن العقود الجديدة للتمويل بلغت 4.8 مليار ريال.

ومن جهته أوضح مروان القصيبي مدير إدارة الخزينة أن عقود إعادة التمويل شارك فيها 8 بنوك محلية بالإضافة إلى أحد البنوك الإقليمية وذلك بمعدل تكاليف تمويل أقل من العقود السابقة وبفترة سداد تمتد إلى 9 سنوات.

بنك الكويت الوطني يحقق 1085 مليون دولار أرباحا صافية للعام الماضي

* حقق بنك الكويت الوطني، البنك الأعلى تصنيفا في الشرق الأوسط، أرباحا صافية بلغت 1085 مليون دولار أميركي (305.1 مليون دينار كويتي) في العام 2012، مقارنة مع أرباح قدرها 1075 مليون دولار أميركي (302.4 مليون دينار كويتي) في عام 2011.

وارتفعت موجودات البنك الإجمالية بواقع 20.5 في المائة إلى 58.4 مليار دولار أميركي (16.4 مليار دينار كويتي)، كما ارتفعت حقوق مساهميه بواقع 6 في المائة لتصل إلى 8.2 مليار دولار أميركي (2.3 مليار دينار كويتي).

وقال إبراهيم دبدوب الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك الكويت الوطني إن بنك الكويت الوطني استطاع أن يحقق هذه النتائج القوية رغم التحديات الكثيرة التي شهدها عام 2012 والتي تمثلت بضعف البيئة التشغيلية المحلية بسبب بطء وتيرة الإنفاق العام، وانخفاض القيمة السوقية للأسهم المتداولة في سوق الكويت للأوراق المالية، الذي انعكس على قيم الأصول عموما، إلى جانب توتر الأوضاع الجيوسياسية التي انعكست سلبا على النشاط الاقتصادي وبيئة الأعمال إقليميا.

وأشار دبدوب إلى أن الآفاق الاقتصادية المحلية تبدو في تحسن مقارنة بالعام الماضي، في ظل التوقعات بتفعيل السياسة المالية وطرح المشاريع التنموية المنتظرة والضرورية لتحفيز النشاط الاقتصادي، وذلك في ضوء توجيهات القيادة العليا للبلاد والإجراءات التي يجري بحثها لإنعاش الاقتصاد الكويتي وتحريك عجلة نموه.

من ناحية أخرى، شدد دبدوب على أن نتائج بنك الكويت الوطني القوية تعكس متانة وضعه المالي وقدرته على مواصلة النمو وتحقيق الأرباح بفضل السياسة المتحفظة التي انتهجها البنك منذ تأسيسه في عام 1952، والتي مكنته من الاحتفاظ بأعلى التصنيفات الائتمانية بين كافة بنوك الشرق الأوسط بإجماع كبرى وكالات التصنيف العالمية.

وقال دبدوب إن عام 2012 كان عاما محوريا على الصعيد الاستراتيجي؛ إذ استطاع البنك الوطني أن يمضي قدما في استراتيجيته الرامية إلى تعزيز موقعه الريادي وتنمية إيراداته وتنويعها وموازنتها محليا وإقليميا؛ فعلى المستوى المحلي، نجح البنك الوطني برفع مساهمته في بنك بوبيان إلى 58.4 في المائة، ليتحول بوبيان إلى شركة تابعة لبنك الكويت الوطني. أما على المستوى الإقليمي، فقد بدأ البنك الوطني جني ثمار استراتيجيته التوسعية خارج الكويت، التي يهدف من خلالها إلى رفع مساهمة الفروع الخارجية وتنويع مصادر الربحية للمجموعة، إذ نمت أرباح الفروع الخارجية للبنك الوطني خلال العام الماضي بواقع 22.7 في المائة مقارنة بعام 2011.

«إتش بي» تكشف عن ابتكارات جديدة للطباعة في السعودية

* أعلنت اليوم شركة «إتش بي» عن إطلاق حلول من الطابعات وحلول إدارة المحتوى في السوق السعودية، وهي مصممة لمنح القطاعات الحكومية والشركات تجربة متجددة من الطباعة، عبر تمكين العملاء من تقليل التكاليف وزيادة الكفاءة والتحول إلى الأعمال الرقمية. وتمثل تلك الإنجازات البارزة في مجال تعزيز الإنتاجية وتخفيض النفقات ثمرة جهود «إتش بي» وتركيزها المستمر على الابتكار في المنتجات إلى جانب تطوير الحلول الذكية انطلاقا من إرثها العريق في تصميم الطابعات.

وتجسد المنتجات الجديدة أكبر تحديث لطابعات «إتش بي» المكتبية خلال نحو عشر سنوات، فيما تحمل معها أحدث إنجازات الملكية الفكرية والابتكار على مستوى المؤسسة بكاملها.

وقال لازلو سينج، المدير العام لمجموعة الطباعة والأنظمة الشخصية لدى «إتش بي» في المملكة العربية السعودية: «يحتاج عملاؤنا في السعودية إلى التقنيات المصممة بشكل يناسب احتياجات أعمالهم في الوقت الذي تساعدهم فيه ببساطة وكفاءة على إنجاز أعمالهم. تقدم (إتش بي) إمكانات الطباعة عالية الجودة وبسرعة غير مسبوقة وأداء متفوق، مما يعني مستويات جديدة من الكفاءة في العمل».

وتقدم طابعات متعددة الاستخدامات للمستخدمين ضعفي السرعة بنصف تكلفة الطباعة مقارنة بطابعات الليزر الملونة الأخرى في فئتها. تعمل تلك الفئة الجديدة من الأجهزة المبتكرة من «إتش بي»، وهي منصة الجيل الجديد للطابعات النفاثة التي تضع معايير جديدة للطباعة في المؤسسات الصغيرة، لتمنح الشركات الصغيرة والمتوسطة وفروع الشركات في المناطق النائية إمكانية طباعة عالية الجودة وبسرعة تصل إلى 70 صفحة في الدقيقة.

شركة «مواد الإعمار القابضة» تؤكد أهمية التجارة البينية بين الدول العربية

* بمناسبة انعقاد القمة العربية التنموية الاقتصادية والاجتماعية، التي اختتمت في الرياض أمس، أكد الدكتور فيصل العقيل، مدير إدارة تطوير الأعمال رئيس دائرة المسؤولية الاجتماعية في شركة «مواد الإعمار القابضة»، من خلال مشاركته في منتدى القطاع الخاص العربي التحضيري للدورة الثالثة للقمة، أن «اقتصاد الدول العربية سيكون متوقفا على زيادة التجارة البينية بين الدول العربية، وتوحيد الصفوف بين اقتصاديات المنطقة واستثماراتها».

وأكد الدكتور العقيل خلال الجلسة الثالثة من المنتدى، التي كانت بعنوان «الاقتصاد السعودي ومناخ الاستثمار في السعودية» أن «دور القطاعين الخاص والعام مكمل لبعضهما البعض، وأن وجود مناخ الاستثمار المناسب في السعودية أسهم في زيادة الحركة الاستثمارية، والدليل على ذلك الاستثمار في المدن الصناعية ومشاريع الإسكان، حيث إن ذلك سيساهم في خفض نسبة البطالة وتحسين مستويات المعيشة».

وأضاف العقيل: «إن مهمتنا الارتقاء باقتصادياتنا حتى نصل لأعلى درجات التقييم، وتطوير رأسمالنا البشري ليكون ذا كفاءة من الدرجة الأولى، وأن النجاح يأتي دائما لأولئك الذين يدركون قيمة أنفسهم».

«سامسونغ» تطرح أول شاشة منحنية في العالم بمعرض الإلكترونيات الاستهلاكية 2013

* كشفت «سامسونغ» للإلكترونيات المحدودة، الشركة الرائدة عالميا في مجال وسائل الإعلام والتقنيات الرقمية، عن أول جهاز تلفاز أو إل إي دي منحن في العالم، كسرت به حاجز الابتكار في الترفيه المنزلي، وذلك في معرض الإلكترونيات الاستهلاكية الدولي 2013 في لاس فيغاس.

الشاشة التلفزيون المنحنية، توفر تجربة مشاهدة متفردة، فالصور التي تبثها توحي لك بأنها تنبض بالحياة. بالإضافة إلى ذلك، يمنح الانحناء غير المعتاد في شاشة تلفزيون أو إل إي دي المنحنية تجربة المشاهدة البانورامية الغامرة التي لا تتوافر مع التلفزيونات ذات الشاشات المسطحة. وتكون مشاهدة المحتويات ذات المناظر الطبيعية الواسعة على الشاشة آسرة وجذابة وتمنح المشاهد شعور الإحاطة بالمناظر الطبيعية الجميلة.

وقال هيون سوك كيم، نائب الرئيس التنفيذي لوحدة العرض المرئي في «سامسونغ» للإلكترونيات: «نحن ملتزمون في (سامسونغ) تطوير حلول الابتكارات التلفزيونية، بصورة تتجاوز توقعات المستهلكين أو حتى خيالهم أكثر من أي وقت مضى، وسنستمر في تطوير الابتكارات بتلفزيونات (سامسونغ) عن طريق إدخال التكنولوجيا الجديدة بشكل مطرد حتى ما بعد التلفزيون المنحني الأول في العالم، من أجل المساعدة على تحسين أسلوب حياة المستهلكين».

هذا وقد استفادت «سامسونغ» من خبراتها في مجال تكنولوجيا العرض، في تحسين جودة الصورة بالتلفزيون المنحني من أجل تقديم تجربة مشاهدة مريحة. وتعتبر طريقة عرض المحتويات البصرية على تلفزيون «سامسونغ» المنحني مريحة للعين، كما أن الانحناء في الشاشة يجعل زوايا الإبصار أكبر من تلك التي تجدها في الشاشات العادية.