اجندة الاعمال

TT

* «شركة أوتيس للمصاعد» تحتفل بتاريخها الريادي في تطوير البنية التحتية السعودية

* بمناسبة الذكرى 160 لإنشائها

* تحتفل شركة «أوتيس للمصاعد»، وهي شركة فرعية لشركة «يونايتد تيكنوليجيز»، بالذكرى الـ160 لإنشائها وبسجلها الحافل وبابتكاراتها الريادية، التي يسرت الحركة والتنقل بمبان مثل برج إيفل ومبنى الكرملين وأمباير ستايت.

باع إليشا أوتيس أول مصعد في عام 1853. واستطاع بعد سنة واحدة أن يخترع فرامل السلامة للمصاعد، والتي صممت لتحمي المقصورة من الوقوع في حال انقطع الحبل، وعلى مدى الـ100 عام الماضية قدمت «أوتيس»، التي يقدر صافي مبيعاتها بـ12 مليار دولار، مصاعد لثمانية من بين أطول عشرة مبان حول العالم، بما في ذلك برج خليفة في دبي ومركز شنغهاي المالي العالمي في الصين، فضلا عن مبنى أمباير ستايت الشهير في مدينة نيويورك.

هذا وتولي «أوتيس» أهمية خاصة للمملكة العربية السعودية وتلتزم بالحفاظ على تقاليدها العريقة في خدمة هذه السوق المهمة والقيمة، حيث بدأت رحلتها بالمملكة منذ عام 1947. وقامت بتركيب المصاعد والسلالم المتحركة في الكثير من المنشآت الخاصة والحكومية والمشاريع الأيقونية حول المملكة وهي منذ ذلك التاريخ تواصل أعمالها لتكون جزءا من تطور البنية التحتية السعودية.

وقال بيدرو براندا، رئيس شركة «أوتيس للمصاعد»: «اعتمادا على خبرة الـ160 عاما الماضية، نمضي قدما نحو المستقبل، حيث نواجه تحديات تركيب مصاعد لناطحات السحاب تعتمد تكنولوجيا الغد في المملكة العربية السعودية، مع الالتزام بالإبداع والجودة والسلامة».

وتلبية للطلب المتزايد وحفاظا على ريادة الأقاليم الرئيسة كالسعودية، أعلنت «أوتيس» عن افتتاح 3 مصانع جديدة في ساوباولو - البرازيل، بنغالور - الهند، وفلورنسا - ساوث كارولينا، وهذا يمكن «أوتيس» من ريادة هذه الصناعة ويؤدي إلى تطوير مرافق بحث رئيسة جديدة.

وذات السياق، قال داريل مارفن، مدير الابتكار لدى «أوتيس»: «كان من المهم أن تتواجد (أوتيس) ببلدان مثل السعودية التي تبني مدن المستقبل، لاستباق الاحتياجات ولتجاوز التوقعات في مجالي التقنية والخدمات».

* «داماك العقارية» تطلق شققا فاخرة في دبي بدءا من 449 ألف درهم

* أعلنت «داماك العقارية» إطلاق مجمع «لنكولن بارك»، الذي يتألف من شقق سكنية متكاملة الخدمات على شارع أم سقيم، وستتيح الشركة لعملائها الحصول على هذه الشقق الفاخرة المميزة والواقعة في قلب دبي بدءا من 449 ألف درهم.

ويقع مجمع «لنكولن بارك»، الذي سيكتمل في نهاية العام الحالي على شارع أم سقيم، بمحاذاة حديقة «ميراكل غاردن» التي تم افتتاحها مؤخرا، وعلى مسافة 10 دقائق فقط من مول الإمارات وشارع الشيخ زايد. ويوفر المشروع بيئة سكن عائلية راقية يمكن الوصول منها بسهولة إلى أي مكان في دبي.

وقال زياد الشعار، المدير التنفيذي والعضو المنتدب لشركة «داماك العقارية»: «يتمتع مجمع (لنكولن بارك) بالكثير من الخدمات المميزة كصالة الألعاب الرياضية، وبركة السباحة، وعدد من المطاعم ومتاجر التجزئة إلى جانب المزايا الكثيرة التي توفرها الشقق متكاملة الخدمات وبسعر لا يضاهى. وبما أن منطقة أم سقيم ستشهد خلال السنوات القليلة القادمة الكثير من المشاريع التنموية والتطويرية، تعتبر هذه فرصة رائعة للاستثمار في القطاع العقاري بدبي قبل أن تعاود أسعار العقارات ارتفاعها مجددا».

ويحتوي مجمع «لنكولن بارك» على شقق مكونة من غرفة نوم واحدة، وغرفتين، وثلاث غرف، ويتمتع تصميمه المستوحى من نمط «شيكاغو» العمراني، بمدخل مزدان بالزخارف والتفاصيل الدقيقة، وأسطح مستوية محاطة بسور حديدي وتحتوي على تراس مصمم بكل ذوق وعناية.

ويعتبر مجمع «لنكولن بارك» المشروع الرابع الذي أطلقته «داماك العقارية» خلال هذا العام، حيث قامت بإطلاق مشروع «داماك ريزيدينسي» في «مرسى دبي» و«داماك إسككلوسيفا» في الرياض بالمملكة العربية السعودية، واللذين ستقوم دار الموضة الإيطالية الشهيرة «فندي» بإنجاز كل التصميمات الداخلية لهما. إلى جانب ذلك، أطلقت الشركة مشروع «داماك تاورز باي باراماونت»، الذي يضم فندقا وشققا سكنية فاخرة متكاملة الخدمات في قلب منطقة البرج بدبي.

* «آراك» للرعاية الصحية الراعي الرسمي في احتفالات الجالية المصرية بالرياض

* أقدمت شركة «آراك» للرعاية الصحية على دعم ورعاية مهرجان الجالية المصرية الذي يقام سنويا بالعاصمة الرياض كجزء من دورها الفاعل في تنمية المجتمعات المحلية السعودية والعربية وفي إطار دورها الفاعل بزيادة الوعي الصحي والثقافي والمجتمعي لجميع مكونات المجتمع السعودي، بحضور السفير المصري عفيفي عبد الوهاب.

تأسست شركة «آراك» عام 1996 كموزع معتمد للشركة السعودية للصناعات الدوائية والمستلزمات الطبية (سبيماكو الدوائية)، ومن ثم اخترقت «آراك» بقوة سوق توزيع المنتجات الدوائية ومنتجات الرعاية الصحية ذات العلاقة في السعودية. واليوم ومع التطور الهائل للشركة والتوسع الذي حدث، أصبح هناك الكثير من المنتجات الدوائية ومنتجات الرعاية الصحية التي تجد طريقها للمرضى من خلال شبكة «آراك» المنتشرة في جميع أنحاء السعودية والشرق الأوسط والمغرب العربي.

ويعود الفضل لنظام تكنولوجيا المعلومات المتطور والمشهود له بتقديم أفضل الحلول لاحتياجات العملاء، كل حسب رغبته. وقد توسعت قدراتها مؤخرا لما وراء الدعم اللوجيستي بإضافة خدمات جديدة لدعم نشاط شركات الأدوية في مجالات التسويق والمبيعات وغيرها ونظرا لأن الشركة الدوائية تحتل المركز الأول داخل المملكة كأكبر شركة أدوية، فإن لشركة «آراك» النصيب الأكبر كذلك كموزع معتمد ووحيد لمنتجاتها، مما يعطيها موقعا متميزا ومهما داخل السوق السعودية بشكل خاص، والشرق الأوسط بشكل عام.

* جمعية المحللين الماليين المعتمدين السعودية تعقد اجتماعها التعارفي في المنطقة الشرقية

* برعاية مجموعة المهيدب

* عقدت جمعية المحللين الماليين المعتمدين السعودية والمنبثقة من معهد المحللين الماليين المعتمدين العالمي مؤخرا اجتماعها التعارفي في مدينة الدمام في المقر الرئيسي لمجموعة المهيدب وتحت رعايتها.

وضم الاجتماع عددا من الحاصلين على زمالة المعهد التي تعد من أرقى مؤهلات التحليل المالي والاستثمار على مستوى العالم. كما حضر الاجتماع نخبة من العاملين في مجال الاستثمار في المنطقة الشرقية. وتخلل ذلك مناقشة عدة مواضيع ذات صدى واسع في صناعة الاستثمار على رأسها المواثيق الأخلاقية للعمل في المجال الاستثماري وضرورة حصول العاملين في ذلك المجال على المؤهلات العلمية والعملية لممارسة مختلف المهام الاستثمارية.

وقال ساير الشمري الذي يشرف حاليا على أعمال فريق العمل في المنطقة الشرقية ويشغل كرسي العضوية في مجلس إدارة الجمعية على مستوى السعودية: «إن السعودية تعد سوقا استثمارية ضخمة على مستوى المنطقة والعالم وتبرز هنا الحاجة لمساندة الصناعة الاستثمارية بالعمل يدا بيد مع كل من الجهات التشريعية والمؤسسات المالية والمعاهد التعليمية».

وقد شارك في الاجتماع مجموعة مميزة من المهتمين بالصناعة الاستثمارية في المنطقة الشرقية من شركات القطاع الخاص وشبه الحكومية والقطاع التعليمي. وأكد الشمري أن هذا الاجتماع ما هو إلا باكورة لنشاطات الجمعية في المنطقة الشرقية التي تهدف إلى تعزيز الوعي الأخلاقي والمهارات الضرورية في المجال الاستثماري داعيا جميع العاملين في هذا القطاع إلى الانضمام إلى الجمعية التي توفر عدة أنواع من العضوية للمنتسبين.

* البنك السعودي الفرنسي وبنك التصدير والاستيراد الكوري يوقعان مذكرة تفاهم

* وقع البنك السعودي الفرنسي وبنك التصدير والاستيراد الكوري، مذكرة تفاهم للتعاون والعمل معا من أجل تنمية الموارد البشرية في مجال تمويل المشاريع الصناعية والتجارية في السعودية، وبموجب مذكرة التفاهم هذه ستعمل المؤسستان على تعزيز الفرص التجارية بين البلدين من خلال تبادل الأفكار والمعلومات ودعم الشركات الكورية التي تسعى لاستثمار مواردها في السعودية.

بنك التصدير والاستيراد الكوري من الناشطين في دعم تمويل مشاريع قطاعات النفط والغاز والبتروكيماويات والطاقة والمياه وقد شارك مؤخرا بنجاح في تمويل مشاريع ضخمة للبنى التحتية لكل من شركة «أرامكو» السعودية و«الشركة السعودية للكهرباء» في المملكة العربية السعودية مثل تمويل مشروع مصفاة أرامكو السعودية وتوتال (ساتورب) ومشروع محطة رابغ للطاقة 6 للشركة السعودية للكهرباء. وكان المبلغ الإجمالي للقروض والضمانات قد وصل إلى 1490 مليون دولار أميركي، والذي يظهر بوضوح الرغبة في دعم المشاريع في السعودية.

البنك السعودي الفرنسي يعد واحدا من البنوك الرائدة في السعودية في تمويل المشاريع الصناعية والتجارية. وقد أتم بنجاح صفقات تمويل كثيرة منها مشاريع مملوكة للقطاع الخاص أو الحكومي ولعب دور المستشار المالي لمشاريع عملاقة وكان المنظم الرئيسي لعدد كبير من عمليات التمويل. وقد شارك البنك السعودي الفرنسي أيضا في عمليات تمويل ضخمه لمشاريع في المملكة العربية السعودية تحت ضمانات مقدمة من بنك التصدير والاستيراد الكوري.

وقدم يونغ هوان سول كبير المديرين التنفيذيين ورئيس فريق بنك التصدير والاستيراد الكوري شكره للبنك السعودي الفرنسي على حسن الضيافة وعبر عن تطلعهم إلى إقامة علاقة طويلة الأمد وقوية مع البنك السعودي الفرنسي. ومن جانبه شكر السيد رياض الشارخ، نائب المدير التنفيذي للقطاع التجاري في البنك السعودي الفرنسي بنك التصدير والاستيراد الكوري على هذا الاتفاق والتعاون، وأكد الدعم الكامل لمستقبل هذه العلاقة وأبدى تطلعه إلى تبادل الخبرات وتطوير الأعمال بما يفيد الطرفين.

* لأول مرة في العاصمة الرياض مهرجان المأكولات السعودية في فندق فورسيزونز الرياض

* سيكون مطعم «إيلمنتس» في فندق فورسيزونز الرياض أفضل مكان في المدينة لاستكشاف المطبخ السعودي الأصيل اعتبارا من 20 أبريل (نيسان) ولمدة عشرة أيام، حيث سيتم افتتاح مهرجان المأكولات السعودية وذلك بحضور مدير عام فندق فورسيزونز الرياض غريغ بيركل وطارق بخيت مدير إدارة التسويق ونايف التميمي مدير عام الموارد البشرية والشؤون الإدارية وعدد من الدبلوماسيين ورجال وسيدات الأعمال وكذلك عدد من الإعلاميين يمثلون كافة القطاعات الإعلامية.

وسيقدم المطعم أفضل ما اشتهر به المطبخ السعودي العريق خلال المهرجان الذي سوف يبدأ من 20 حتى 30 أبريل. ولضمان تقديم المأكولات السعودية بأفضل وجه ممكن سيقوم شيف الفندق السعودي عبد الله المدني بتقديم تشكيلة واسعة من الأطباق السعودية الخاصة ذات نكهات مختلفة كالكبسة والقرصان والجريش مقدمة بالطريقة التقليدية الخاصة.

ومن المعلوم أن إدارة فندق فورسيزونز تحرص على تقديم كل ما هو متميز ومثير وجذاب سواء من مهرجانات المأكولات أو من خلال المشاركات الثقافية والاجتماعية. كما أن فندق فورسيزونز يتميز عن غيره من فنادق المملكة من خلال تقديم ومزج ثقافات العالم وذلك على أيدي أمهر الطهاة العالميين ولارتباطه الوثيق بخبرات ومدارس الطهي العالمية عبر سلسلة فنادق ومنتجعات فورسيزونز حول العالم.

* محمد أركوبي يحصل على شهادة الدكتوراه

* حصل محمد أركوبي على درجة الدكتوراه في إدارة الأعمال من الجامعة الأميركية للأعمال في سويسرا، وقد ناقش أركوبي رسالته التي كان عنوانها «القيادة في ظل متحولات التغيير الثقافي»، وتكونت لجنة المناقشة من البروفسور فايفر والبروفسور ديفيد كرونين والبروفسور ألكس كيفن.ومن جهته أعرب الأركوبي الذي يشغل منصب «نائب الرئيس ومدير الإدارة العامة في مجموعة فيرمونت رافلز للفنادق العالمية» عن سعادته بهذه الشهادة العلمية العليا التي نالها من موطن صناعة الضيافة العالمية، سويسرا. كما عزا هذا النجاح إلى توفيق الله عز وجل ومن ثم إلى الدعم اللامحدود من حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين وكافة القائمين على السياحة في هذا الوطن الغالي وعلى رأسهم الأمير سلطان بن سلمان، إضافة إلى تراكم الخبرات التي استفاد منها وإلى شغفه بكل ما يتعلق بمفهوم الإدارة الناجحة والفاعلة. محمد حسن أركوبي هو أحد القلائل الذين تجاوزوا مرحلة «الإدارة التقليدية» ليمتلكوا قدرات ومهارات إدارية فائقة الكفاءة، كتأسيس الشركات ووضع الأنظمة والسياسات الإدارية وتشكيل الهياكل التنظيمية. إضافة إلى امتلاكه فكرا متقدما يؤمن بالدراسات الحديثة والبحوث العلمية وتسخيرها في دعم القرارات. وهذا ما أهل أركوبي إلى تحقيق لقب أفضل شخصية ريادية فندقية على مستوى العالم في جوائز السفر العالمية لعالم 2011. وإدراجه ضمن قائمة «أهم الشخصيات القيادية العالمية في قطاع السياحة». وهو ما يعد أمرا طبيعيا لمن يعرف أركوبي وشخصيته الصادقة والحماسية ويعرف إنجازاته للشركات التي عمل بها. يقود أركوبي من منصبه الحالي كنائب للرئيس ومدير الإدارة العامة في مجموعة فيرمونت رافلز للفنادق العالمية فريقا يضم أكثر من 4000 موظف، حيث كرس جهوده وخبرته لوضع الشركات التي عمل بها في مقدمة الهرم التنافسي واستقطب لهذا الشأن الكثير من الخبرات العالمية وفعل دور التطوير الوظيفي والتدريب الأكاديمي والمهني لفريق العمل وذلك سعيا منه إلى تكوين كيان مؤسساتي احترافي يقدر الواجب والمسؤولية التي يحملها وتطلعا منه إلى رسم مفاهيم جديدة من شأنها أن ترتقي بمفهوم عالمي لقطاع الأعمال في المملكة العربية السعودية.