اجندة الاعمال

TT

* أسعار صيفية مذهلة في فنادق ومنتجعات «مونبيك» في العالم

* بخصومات تصل إلى 30%

* احتفالا بعيدها الأربعين، أعلنت فنادق ومنتجعات «مونبيك» عن خصم مذهل في فصل الصيف عبر كل فنادقها ومنتجعاتها في العالم يصل إلى 30 في المائة متاحة في 75 فندقا ومنتجعا عبر أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا.

تبدأ الأسعار المخفضة من 70 دولارا أميركيا لليلة الواحدة عند الإقامة لليلتين في فرانكفورت في ألمانيا. وبعد تطبيق الخصم، تتاح الإقامة في الكثير من الوجهات بأقل من 100 دولار لليلة الواحدة كما في هانوي وسايغون في فيتنام، والغردقة في مصر ودبي في الإمارات العربية المتحدة.

وتضم فنادق ومنتجعات «مونبيك» عددا كبيرا من المنشآت في العالم بخيارات متنوعة تشمل العطلات الغنية بالعناصر الثقافية، والعطلات البحرية والاستكشافات الطبيعية والتسوق والمنتجعات الصحية والعطلات الرومانسية والجولات السياحية الاستطلاعية والمغامرات العائلية.

وقال توفيق تميم، نائب الرئيس للمبيعات والتسويق في فنادق ومنتجعات «مونبيك» لمنطقة الشرق الأوسط: «عرض الصيف الذي طرحناه العام الماضي حقق نجاحا كبيرا وهذا العام قمنا بتطويره وتوسعة إطاره ليشمل كل فنادقنا في العالم. مع وجود خيارات تتوزع على 75 فندقا ومنتجعا، سيتمكن ضيوفنا من الاستمتاع بالعطلات الطويلة والقصيرة، سواء كانت بهدف الاستجمام أو الجولات السياحية أو استكشاف مطابخ العالم أو القيام بمغامرات عائلية».

* «دي إتش إل اكسبريس» السعودية تدعم أكثر من 120 ألف مبتعث سعودي حول العالم

* للعام الثاني على التوالي

* استمرارا لمبادراتها المتميزة التي أطلقتها «دي إتش إل» السعودية في إطار التزامها بدعم الطلاب المبتعثين بالخارج أطلقت «دي إتش إل اكسبريس» مؤخرا المرحلة الثانية من عروضها الخاصة بالطلاب المبتعثين «وين مانكون... السعودية في قلوبنا» لتعزيز فرص التقارب ومد جسور التواصل الاجتماعي بين الأسر السعودية وأبناء السعودية المبتعثين حول العالم.

وأكد جيف والش مدير عام «دي إتش إل اكسبريس» السعودية، أن هذا العرض يأتي للعام الثاني على التوالي لتأكيد التزام «دي إتش إل» تجاه دعم التعليم ومساندة أبناء السعودية حول العالم وفي إطار روزنامة من العروض أعدتها «دي إتش إل» السعودية لعملائها خلال العام الجاري وسيتم طرحها تباعا، وهو ما تحرص عليه الشركة إيمانا منها بأن مثل هذه العروض من شأنها تقوية العلاقات بين السعوديين المغتربين في الخارج وأسرهم داخل المملكة والأجانب المقيمين في السعودية وأهاليهم في أوطانهم.

وأشار والش إلى أن هذا العرض الذي أطلقته «دي إتش إل» السعودية يأتي امتدادا لحملتنا الناجحة العام الماضي والتي استفاد منها أكثر من 100 ألف مبتعث سعودي حول العالم العام الماضي وحدة خاصة بالولايات المتحدة الأميركية وكندا اللتين تستحوذان وحدهما على أكثر من 50% من المبتعثين تلقوا الكثير من الدعم من عائلاتهم وأحبائهم داخل الوطن، كما تأتي في إطار أدركت «دي إتش إل» لخصوصية المجتمع السعودي بما يتميز به من روابط اجتماعية وأسرية متميزة.

* اتفاقية للتسويق الحصري لـ«برج العجلان» مع شركة «بصمة» لإدارة العقارات

* أبرمت شركة «بصمة» لإدارة العقارات إحدى الشركات الرائدة في التسويق العقاري عقد تسويق حصري مع شركة «العجلان تقوم بموجبه شركة «بصمة» بتسويق برج العجلان وجاء هذا التوقيع بحضور كل من أحمد العجلان من شركة «العجلان» ومحمد الوهيبي مدير القطاع التجاري من شركة «بصمة».

وتم بناء البرج على أرض بمساحة 5.500 متر مربع ويبلغ ارتفاع البرج 93 مترا ويحتوي على 18 دورا وترتفع مباني البرج 65 مترا ويتلوها برج معدني بارتفاع 27.5 مترا، وزود المبنى بسبعة مصاعد، ومسجد.

من جهته قال خالد المبيض المدير العام والشريك التنفيذي لشركة «بصمة» لإدارة العقارات إن البرج يتميز بإطلالته على ميدان القاهرة ووقوعه على تقاطع أهم الطرق الرئيسية في مدينة الرياض التي تعتبر الشريانين الرئيسيين للعاصمة وهما طريق مكة (خريص) وطريق الملك فهد.

وأكد المبيض على الإبداع الهندسي والملحوظ في فن مبانيه وعمارته وتصاميم ديكوراته العصرية والتي روعي فيها عناصر الجمال والتناغم بين الأسقف والأرضيات في كل من لوبي الطابق الأرضي وبهو المصاعد وطابق الميزانين. بالإضافة إلى تقنية المباني الحديثة حيث إن الخدمات المقدمة هي خدمات متطورة ومتكاملة والأولى من نوعها في الرياض، حيث تم تركيب تقنية سيسكو لأنظمة المباني الذكية.

* «الوعلان» تفتتح أول صالة عرض لسيارات «هيونداي» المستعملة

* بحضور توم لي مدير المكتب الإقليمي لـ«هيونداي الشرق الأوسط»

* أعلنت شركة «الوعلان» للسيارات عن افتتاح أول صالة عرض لبيع سيارات «هيونداي» المستعملة والمضمونة من قبل شركة «هيونداي موتورز»، وذلك ضمن برنامج جديد أطلقته الشركة الكورية المصنعة لتعميمه في الشرق الأوسط للسيارات المستعملة المضمونة.

جاء ذلك خلال مؤتمر صحافي عقد عقب افتتاح صالة «الوعلان» للمركبات المستعملة بين مخرجي 11 و10 بالطريق الدائري الشرقي بالعاصمة الرياض، حضر الافتتاح توم لي، مدير المكتب الإقليمي لشركة «هيونداي موتورز» في الشرق الأوسط الذي كان في استقباله سعد بن فهد الوعلان رئيس مجلس إدارة مجموعة «الوعلان»، ومشاري الوعلان رئيس الشركة وممثلو الشركتين وجمع من رجال الأعمال والمستثمرين في مجال السيارات ورجال الصحافة والإعلام.

من جهته، قال سعد الوعلان إن برنامج المركبات المستعملة المضمونة من «هيونداي» يأتي تتويجا لعلاقة الشراكة الممتدة مع الشركة المصنعة والتي شهدت نجاحا لافتا يؤرخ له، مشيرا إلى النجاح الكبير الذي شهدته حركة المبيعات في السنتين الأخيرتين والذي تجاوز نسبة الـ40 في المائة والتتويج الحقيقي لجهود الشركتين في تقديم منتج عالي المستوى من خلال معادلة القوة والسعر وروعة التصميم.

وأضاف الوعلان أن برنامج السيارات المستعملة الذي تدشن شركته أول فرع له ضمن خطة توسعية لافتتاح عدة فروح تغطي منطقة الرياض، يرتكز على توفير سيارة مستعملة لا يتجاوز عمر موديل الصنع لها عن أربع سنوات، وتمر بكشف تقني تفصيلي من فنيي «هيونداي» المحترفين لأكثر من مائة نقطة، مما يتيح توفيرا نوعيا للمركبات المستعملة المضمونة وتوفير فرصة التمتع بتجربة شراء خالية من المشاكل عبر الوكيل المعتمد.

* أحدث سيارات «ميني» تحط رحالها في السعودية

* كشفت «مؤسسة محمد يوسف ناغي للسيارات»، الوكيل الحصري لمجموعة «بي إم دبليو» وسيارات «ميني» في السعودية، النقاب عن السيارة في حدث خاص في صالة عرضها في شارع التحلية، بينما أطلقتها أمام الجماهير المحلية بطريقة مميزة في مركز «رد سي مول»، حيث قدمت للزوار فرصة التفاعل مع أحدث سيارات هذه العلامة التجارية واختبار سيارة «ميني» الجديدة بأنفسهم.

وجذبت «ميني» المتسوقين بباقة من العروض اللافتة والإبداعية والمرحة، من خلال منصة في مركز «رد سي مول»، تشمل فن البوب وشاشات الرسم التفاعلية، وقدمت أيضا فرصة لاختبار قيادة الطراز الجديد. وتصب هذه الحملة، في إطار عرض متجول في أنحاء المنطقة، تزور العلامة بموجبه ستة بلدان في الشرق الأوسط.

وقال ستافروس باراسكيفايدس المدير العام في «مؤسسة محمد يوسف ناغي للسيارات» عن إطلاق هذه السيارة في السعودية: «إنها أكثر الواردات البريطانية شعبية في السعودية، وعليه فإنها لا تنفك تزداد رواجا، كنا قد سجلنا في العام الماضي زيادة بنسبة مبيعات (ميني) وصلت إلى 33 في المائة، مما يعتبر إنجازا كبيرا في سوق تغلب عليها السيارات الكبيرة والفاخرة. وهذه السيارة تخط سطورا جديدة في تاريخ علامة (ميني) هنا في السعودية، ومن المتوقع أن تنال إعجاب فئات جديدة، ممن يبحثون عن طراز يجمع بين الأناقة والتصميم الجريء والمواصفات الرياضية، فضلا عن المساحة التي توفرها سيارات الدفع الرباعي».

* «أرامكو السعودية» تحدث منشآتها عبر تقنيات «جنرال إلكتريك» للتحكم بالضواغط

* قامت شركة «جنرال إلكتريك»، المسجلة في بورصة نيويورك، باستبدال النظام القديم للتحكم بالضواغط في «محطة حرض لفصل الغاز عن النفط» التابعة لشركة «أرامكو السعودية» في المنطقة الشرقية وتطبيق تقنية جديدة حديثة تعمل على أتمتة عملية التحكم لثلاثة ضواغط بهدف تعزيز الأداء وتحسين الإنتاجية. وتم البدء بتشغيل النظام الجديد بنجاح في وقت سابق من العام الحالي، في مشروع هو الأول من نوعه مع «أرامكو السعودية» بالنسبة لوحدة أعمال التحكم والقياس التابعة لـ«جنرال إلكتريك»، ويأتي استنادا إلى قيام الشركة سابقا بتزويد أنظمة التحكم بالتوربينات والمولدات إلى «أرامكو السعودية».

وقال أحمد صالح، مهندس المشروع في «محطة حرض لفصل الغاز عن النفط 1» بشركة «أرامكو السعودية»: «انطلاقا من مكانتها العالمية الرائدة في إنتاج الطاقة المعتمد على النفط، تحرص (أرامكو السعودية) على اعتماد أفضل معايير التميز ضمن كافة مستويات العمل، ولديها متطلبات دقيقة للغاية في مجال حلول التحكم بالضواغط وحمايتها. وتعاونا منذ البداية مع شركة (جنرال إلكتريك) التي أبدت تفهما كبيرا لمتطلباتنا المحددة وقدمت لنا الكثير من الحلول المرنة طيلة فترة تنفيذ المشروع. ويجري حاليا تشغيل نظام التحكم الجديد بنجاح تام وبأداء ينسجم مع توقعاتنا وتطلعاتنا».

من جهته، قال رامي قاسم، الرئيس التنفيذي لشركة «جنرال إلكتريك للنفط والغاز» في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتركيا: «تعتبر (أرامكو السعودية) من أبرز شركائنا، وحرصنا على تزويدهم بكافة الحلول التي تناسب متطلباتهم عبر الكثير من العروض التوضيحية والاختيارات الخاصة بالنظام الجديد. ومن خلال التخطيط الدقيق والتعاون الوثيق مع فريق العمل من (أرامكو السعودية) تمت عملية تركيب نظام التحكم المتخصص بنجاح خلال فترة زمنية قصيرة. ويمثل المشروع إضافة هامة إلى إنجازاتنا الكبيرة في المنطقة التي نتواجد فيها منذ أكثر من ثمانين عاما وندرك تماما متطلباتها الخاصة ضمن القطاع».

* «سامسونغ» تطلق مجموعة تلفزيوناتها الذكية الجديدة لـ2013

* أطلقت «سامسونغ» للإلكترونيات المحدودة، الشركة العالمية الرائدة في وسائل الإعلام الرقمية وتقنيات التقارب الرقمية تشكيلة تلفزيوناتها الذكية لعام 2013، خلال مؤتمر صحافي عقد في جدة، بحضور المهندس عدنان المتبولي الرئيس التنفيذي لـ«مجموعة المتبولي المتحدة» وكذلك حضور الموزعين ووسائل الإعلام، كما تم في المؤتمر الصحافي الإعلان عن مهرجان «سامسونغ» الذي سيقام خلال الفترة من 18 إلى 31 مايو (أيار) بـ«رد سي مول».

وتمكن تلفزيونات «سامسونغ» الذكية 2013 المستخدمين الاستمتاع بتجربة مشاهدة غامرة وسلسة بميزات تكنولوجية متكاملة وغير مسبوقة وجودة عالية في الصوت والصورة في كل منهما. وبفضل وحدة المعالجة المركزية رباعية النوى، أصبح التلفزيون الآن الأسرع والأكثر ثراء مع سرعة التطبيق التي تمكن من تصفح الإنترنت وتعدد المهام عبر الأجهزة الثلاثة.

وخلال الحفل قال جاي شيون بارك مدير عام «سامسونغ» للإلكترونيات في المملكة العربية السعودية: «أحلام المستهلكين وتوقعاتهم كبيرة دوما، ونحن كشركة رائدة نسمو بإبداعاتنا لنلتقي بهذه الأحلام ونتفوق عليها، لذلك نأخذ الجميع اليوم في رحلة نستكشف من خلالها الحلول المستقبلية التي بدأت (سامسونغ) بتوفيرها. لدينا في (سامسونغ) عالم من الإمكانات، حيث التجربة المتناغمة بين الأجهزة المتنوعة التي تعمل بكفاءة على انفراد وتخلق عالما من الانسجام عندما تعمل معا، لتسهيل الأعباء اليومية على المستهلكين».

من جهته قال المهندس عدنان المتبولي الرئيس التنفيذي لـ«مجموعة المتبولي المتحدة»: «نحن في (مجموعة المتبولي) نعمل من أجل مجتمع رقمي من خلال الشراكة الفاعلة مع (سامسونغ) العالمية، ونثق تماما في قدرات (سامسونغ) الابتكارية، ليس لكوننا شركاء معها في السوق السعودية فحسب، بل لأن (سامسونغ) تنفق بسخاء في مجالات البحث والتطوير لتحقيق المزيد من الرفاهية لمستهلكيها».

إن نماذج تلفزيون «S9 UHD» و«F8000» و«F7500» المصممة حديثا تأتي مع التكنولوجيا المبتكرة لتعزيز نمط الحياة وتبسيط حياة المستهلكين كل يوم من أجل «حياة ذكية».

* «زين» العلامة التجارية العربية الأشهر في استفتاء المجمع العربي للملكية الفكرية

* الرئيس التنفيذي: حصولنا على أصوات من دول لا نعمل بها يشعرنا بالرضا

* أعلنت مجموعة «زين» أنها تقدمت قائمة التصنيف للعلامات التجارية العربية الأبرز والأشهر في كل القطاعات، وذلك خلال الاستفتاء الذي طرحه المجمع العربي للملكية الفكرية، حيث فازت بالمركز الأول كأبرز علامة تجارية عربية، موضحة أن هذا الاستفتاء يعد الأول من نوعه، حيث اشتمل على 200 علامة تجارية في 24 دولة استمر لمدة خمسة أشهر، مبينة أنها فازت حسب الاستفتاء بعد أن شارك فيه 100 ألف عضو مشارك.

من جهته، أوضح المجمع العربي للملكية الفكرية أنه استهدف خلال الاستفتاء جمع أكبر عدد ممكن من الآراء، عن طريق نشر الاستبيان على نطاق واسع عبر جميع قنوات الاتصال، وذلك من خلال موقع مستقل على الشبكة، بالإضافة إلى الموقع الرسمي الخاص به والكثير من المواقع الإخبارية، وشبكات التواصل الاجتماعي، إضافة إلى وسائل إعلام أخرى متنوعة، فضلا عن المراسلات البريدية المباشرة.

وقال الرئيس التنفيذي في مجموعة «زين» سكوت جيجنهايمر، إن «تصنيفنا كأشهر وأبرز علامة تجارية عربية يعد إنجازا بالنسبة لنا، فلقد كنا وما زلنا دوما فخورين بأنه ينظر إلينا باعتبارنا مزود اتصالات من المنطقة ومن أجل المنطقة، ولهذا فإننا نشعر بالرضا الحقيقي إزاء هذه التزكية الواسعة النطاق التي حظينا بها من خلال استفتاء المجمع العربي للملكية الفكرية»، مضيفا: «إنه أمر غير اعتيادي أن تحظى (زين) على ثقة المشاركين في هذا الاستفتاء»، وخصوصا من المشاركين من الدول لا تعمل فيها الشركة، ومع ذلك فضلوا اختيار «زين» باعتبارها العلامة التجارية العربية الأشهر.