اجندة الاعمال

TT

* «شارب» تطلق أكبر تلفزيون LED في العالم

* قدمت «شارب الشرق الأوسط» (FZE) - جزء من شركة «شارب» العالمية - تلفزيون شارب 90 AQUOS أحدث وأكبر تلفزيون متاح تجاريا في العالم وبمواصفات تقنية عالية ومتطورة، فهو يزن 64 كيلوغرام، وبعرض يقارب 2 متر، وارتفاع 1.2 متر، وشاشة بمقاس 90 إنشا وهو أحد منتجات «شارب» الرائدة والفريدة والمتميزة.

وقد تم عرض التلفزيون العملاق 90 SHARP AQUOS في احتفالية ضخمة نظمتها «شارب الشرق الأوسط» في مدينة جدة، وحضر الحفل كبار مديري شركة عبد اللطيف جميل للإلكترونيات وأجهزة التكييف المحدودة وفي مقدمتهم السيد هشام حمزة الرئيس التنفيذي وفينكات بي المدير التنفيذي إضافة إلى ممثلي الوسائل الإعلامية المختلفة.

وتجدر الإشارة إلى أن «شارب» العالمية هي مبتكرة تقنية LCD التي هي أساس تقنيات LED الحديثة، وهي تقود الطلب في الأسواق الإقليمية على الشاشات التلفزيونية الكبيرة.

وقال مانو مهدي، مدير عام قسم الإلكترونيات الاستهلاكية لدى «شارب الشرق الأوسط»: «إن ما يميزنا عن منافسينا هو قيادتنا وتفوقنا في تقنية LED-LCD التي تشكل مع قيم علامتنا التجارية أساسا يساعدنا في تقديم أفضل العروض للمستهلكين وبأسعار مدهشة وتنافسية وتتناسب مع احتياجاتهم وتطلعاتهم».

وتقوم «شارب» بإنتاج تلفزيونات LED من مدينة ساكاي اليابانية، حيث تمتلك الشركة المصنع الوحيد في العالم لتقنية X (10th) Generation Panel، وأضاف مهدي: «سيتوفر التلفزيون الجديد في الأسواق السعودية لدى وكلائنا شركة عبد اللطيف جميل للإلكترونيات وأجهزة التكييف المحدودة بسعر 79.999 ريال،. وكشركة رائدة في قطاع الشاشات التلفزيونية الكبيرة تفتخر (شارب) بتفوقها في الأسواق الإقليمية، حيث حققت حصة من الأسواق تجاوزت الـ60% عن فئات الـ60 إنش فأكبر».

ومن جانبه قال فينكات بي. المدير التنفيذي لشركة عبد اللطيف جميل للإلكترونيات وأجهزة التكييف المحدودة: «مع بيع آلاف الشاشات التلفزيونية في المنطقة بشكل عام ورغبة المستهلك السعودي بشكل خاص في اقتناء أحدث التقنيات، نكون مع إطلاق 90 SHARP AQUOS قد أكملنا تشكيلة منتجاتنا التلفزيونية الكبيرة الحجم التي تتراوح ما بين 60 - 90 إنشا وسيتوفر 90 SHARP AQUOS في صالات العرض الرئيسية لشركة عبد اللطيف جميل للإلكترونيات وأجهزة التكييف المحدودة عبر المملكة».

* 500 وظيفة موسمية يوفرها «المستودع الخيري» بجدة خلال رمضان بهدف دعم وتشجيع الشباب السعودي

* استمرارية للنهج الذي يتبعه في توظيف الكفاءات الوطنية، ومحاولة إيجاد فرص عمل للشباب السعودي وتأهيلهم لدخول سوق العمل، وفي إطار استعداداته لتنفيذ برامجه ومشاريعه الرمضانية، أعلن المستودع الخيري بجدة عن فتح باب التسجيل للراغبين في العمل بوظائف موسمية خلال شهر رمضان 1434هـ.

جاء ذلك في تصريح للمدير العام للمستودع الخيري بجدة فيصل الحميد الذي أكد بدوره أن المستودع يسعى لتوظيف 500 شاب سعودي للعمل بوظائف مؤقتة في المشاريع الموسمية لهذا العام 1434هـ، والتي تفتح لهم باب تنمية قدراتهم الوظيفية، والتدرب العملي لاكتساب قيم العمل - بحسب الحميد - على أن تقدم لهم دورة تدريبية في مهارات الاتصال والتواصل مع الجمهور، واطلاعهم على آليات العمل لتمكينهم من القيام بمهام عملهم بكفاءة واحترافية، بالإضافة لحصولهم على شهادات خبرة عن فترة عملهم، ومكافآت مالية.

وعن آلية التقديم لهذه الوظائف بين الحميد أن التقديم سيبدأ في منتصف شهر شعبان الجاري عن طريق تعبئة الاستمارات الخاصة بالتوظيف في الموقع الإلكتروني للمستودع، إضافة لاجتياز المقابلة الشخصية، وستقوم لجنة مختصة بدراسة كافة طلبات التوظيف للمفاضلة بين المتقدمين على أساس عدة معايير من أهمها: المؤهلات، والخبرات الوظيفية السابقة، والحصول على رخصة قيادة في الحاسب الآلي (ICDL) أو ما يعادلها.

وفي سياق متصل، أوضح الحميد أن المستودع الخيري بجدة يعمل حاليا بكامل طاقته الاستيعابية استعدادا لتنفيذ باقة متنوعة من المشاريع والبرامج الرمضانية الخيرية، والتي تهدف في مجملها إلى الرقي بالعمل الخيري، وتحقيق الصورة المؤسسية للعمل الاجتماعي والخيري، «خدمة لهذا الوطن المعطاء في ظل قائد مسيرتنا خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، وولي عهده الأمير سلمان بن عبد العزيز، والنائب الثاني الأمير مقرن بن عبد العزيز».

* «ذا جيم» أحدث ماء تواليت من «ديفيدوف»

* «ذا جيم» هو أحدث ماء تواليت من «ديفيدوف» صمم هذا العطر الجديد المترف لكل من لا يخاف تسليط الأضواء عليه والتميز عن غيره. يؤكد هذا العطر على حقيقة أن الحياة لعبة لا بد من خوضها بهدف الربح. أما الثقة فتعزز النجاح وتولد الاحترام والإعجاب. وفي النهاية، وحده الشجاع يربح اللعبة ويفوز بملكة قلبه.

لاعب «ذا جيم» من «ديفيدوف» هو رجل هذا العالم، رجل يتمتع بشخصية جذابة. هو رجل مسيطر يعرف الوقت المناسب للمخاطرة بكل شيء، فائز ولا يخاف تسليط الضوء عليه، ما يضفي عليه تميزا طبيعيا وأناقة راقية تكفلان باكتساب احترام الرجال وقلوب السيدات. مهارته في لعبة الجاذبية لا تضاهى تمكنه النفوق على كافو منافسيه.

ابتكر ماء تواليت «ذا جيم» من «ديفيدوف» العطار البارع برنارد إلينا، وهو ينتمي إلى عائلة العطور الخشبية. إنه انسجام فريد مستوحى من كوكتيل Gin Fizz على أساس من نبات العرعر juniper berries، فيولد لمسة من الأناقة المذهلة. وتتبع النفحات الوسطى الغنية التي تفوح من شذا السوسن المتخالط بإتقان مع نسمات الأخشاب الثمينة، النفحات العليا المتطايرة المبهرة عن كثب. هذا العنصر الفاخر يضفي أناقة مميزة جدا على العطر. ويشكل الخشب الأسود المترف النفحات السفلى القوية، مما يولد صدى قويا وشاعريا يشكل أساسا للعطر ككل. باختصار، هذا العطر هو ثمرة تباين رائع بين الحيوية والشاعرية المنمقة.

* شركة «ذي بودي شوب» تطرح منتج «قطرات الشباب» ليواكب الحاجة العصرية يمنح البشرة حيوية جديدة خلال خمسة أيام

* طرحت شركة «ذي بودي شوب» منتجا جديدا في عالم جماليات الاعتناء بالبشرة، حرصا منها على إرضاء أذواق ورغبات عملائها، في وقت سجل فيه الكثيرون منهم شهادة اعتراف بأهميته وقوته ومردوده الصحي على البشرة وجعلها أكثر شبابية.

وبهذه المناسبة أكدت شركة «ذي بودي شوب» أن منتج «قطرات الشباب» أكثر فعالية مما سواه من المنتجات المتعلقة بالاعتناء بالبشرة، لأنه لا تنعكس على استعماله أي آثار سلبية، في حين يزيد ملمس البشرة نعومة مع القوة.

يشار إلى أن منتج «قطرات الشباب» من شركة «ذي بودي شوب»، يعتبر المنتج الجمالي ذا الجاذبية والجماهيرية الكبيرة، لما له من مردود صحي وجمالي يمنح الثقة لمستخدميه، لكونه يساعد على جعل شبابية البشرة تصل إلى جمالها المثالي المتوقع.

وحاولت «ذي بودي شوب» أن توسع دائرة الاهتمام بهذا المنتج، تزامنا مع مرور سنة على طرح وتدشين «قطرات الشباب» في الأسواق ليصبح بعده هذا المنتج ظاهرة نجاح عالمية، حيث إن هناك قارورة واحدة تباع منه على رأس كل دقيقة.

ويلاحظ أن هذا المنتج يحتاج فقط إلى فترة خمسة أيام لكي يمنح مستخدمه بشرة جديدة في مظهرها، كإحدى أبرز حقائق منتج «قطرات الشباب»، حيث إن الخطوط الدقيقة للتجاعيد تبدو أكثر نعومة في مظهرها.

وكان قد اكتسب منتج «قطرات الشباب» جماهيرية كبيرة بين عملاء «ذي بودي شوب»، لتحقيقه نسبة كبيرة من الرضا، حيث إنه لدى استخدامه تبدو درجة لون البشرة منتعشة بصورة مذهلة وأكثر تجانسا في لونها، في الوقت الذي يمنح فيه البشرة ملمسا أكثر نعومة وحريرية بدرجة فائقة، وأكثر نداوة مع «قطرات الشباب» من الشركة المنتجة له.

* «بريستيجيو» قدمت طيفا واسعا من الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية المتطورة لعملائها في السعودية عبر إطلاقها مجموعتها المبتكرة

* انطلاقا من حرصها الدائم على منح عملائها أفضل الخدمات وأكثرها تطورا، أعلنت شركة «اسبيس السعودية»، أكبر موزع للهواتف الذكية والأجهزة اللوحية من ماركة «بريستيجيو» العالمية، عن إطلاقها مجموعتها المبتكرة الخاصة، وذلك في مؤتمر صحافي عقد في العاصمة السعودية الرياض.

وقد قدمت الشركة أحدث أجهزتها اللوحية من «بريستيجيو» وهو «مالتي باد 2 ألترا دو 8.0 3 جي»، والمدعوم بميزات مدهشة. ويعمل الجهاز اللوحي بنظام تشغيل «غوغل آندرويد 4.1 آيس كريم ساندويتش»، وهو يتميز بشاشة بحجم ثمانية إنشات ومعالج ثنائي النواة من طراز «Cortex A9» بسرعة 1.2GHz الذي يوفر تجربة سلسة للمستخدم، في حين تضمن وحدة معالجة الصور «PowerVR SGX531» ثنائية النواة أعلى مستويات الجودة للصور ومقاطع الفيديو، وترتقي بتجربة الألعاب في الجهاز اللوحي إلى مستوى جديد.

أما على صعيد الهواتف الذكية، فقدمت «اسبيس السعودية» أحدث ابتكارات «بريستيجيو» ضمن سلسلة هواتفها الذكية «PAP5430»، التي تتميز بتصاميمها الأنيقة والعملية. وتم تصميم الجهاز بحيث يلبي متطلبات جميع المستخدمين الحريصين على اقتناء أحدث التقنيات في عالم الهواتف الذكية؛ إذ يتيح لهم تعديل الوظائف المتعلقة بتشغيل واستعراض الوسائط المتعددة لتلاءم أذواقهم الخاصة، سواء للعمل بالنسبة لرجال الأعمال، أو للترفيه من ناحية الموسيقى والصور أو المحتوى الترفيهي ومواقع التواصل الاجتماعي.

يذكر أن «بريستيجيو» ماركة عالمية تصمم أجهزتها في جمهورية روسيا الاتحادية ويقع المكتب الرئيسي لشركة «اسبيس» في قبرص.

وقال حسن السقا، مدير أجهزة «بريستيجيو» في السعودية: «نجحت شركة (اسبيس) في إرساء مكانتها بصفتها أكبر موزع معتمد لأجهزة (بريستيجيو) في المنطقة. ولا يختلف أحد على أن الأجهزة الذكية اليوم أصبحت أكثر من مجرد أجهزة اتصال هاتفي، فهي أجهزة تكمل وتثري أنماط معيشتنا»، وأضاف السقا: «(بريستيجيو) الآن بصدد إصدار أول هاتف ذكي في العالم مدعوم من معالج (إنتل اتوم) مع تقنية (Hyper-Treading) وبتردد 1.2 غيغاهرتز، الأمر الذي سيشكل قفزة نوعية في عالم الهواتف الذكية ودفعة قوية لعلامة (بريستيجيو) في السوقين المحلية والعالمية على حد سواء».

* «إي إم سي» تستضيف حلقة نقاش وورشة عمل تفاعلية مخصصة للقطاع العام في السعودية

* أعلنت «إي إم سي» اليوم عن إطلاق أول حلقة نقاش وورشة عمل تفاعلية باللغة العربية مخصصة للقطاع العام في فندق «إنتركونتيننتال» في الرياض، بالمملكة العربية السعودية.

ومن المقرر أن تجمع هذه الحلقة التي تعقد ليوم واحد فقط أكثر من 100 متخصص في مجال تكنولوجيا المعلومات بمن في ذلك مديرو تكنولوجيا المعلومات ومديرو البنية التحتية ومهندسو مراكز البيانات الذين يعملون في هيئات حكومية رئيسة في المملكة لتبادل أفضل الممارسات والأفكار التحولية للتصدي للتحديات التي يواجهها خبراء تكنولوجيا المعلومات في القطاع العام.

وفي السنوات الأخيرة، استثمرت حكومة السعودية في عدد من مشاريع الحكومة الإلكترونية والبنية التحتية العامة الرئيسة لتعزيز الخدمات الموفرة للمواطن ودفع عجلة التنمية الاجتماعية والاقتصادية. وعلى خلفية زيادة الاستثمارات المحلية في تكنولوجيا المعلومات، التي يجريها القطاع العام في المقام الأول، تم تصميم ورشة عمل ضخمة لزيادة المعرفة والوعي لدى القطاع العام حول حلول تكنولوجيا المعلومات وأفضل الممارسات المتاحة لمؤسساتهم في يومنا هذا بهدف تعزيز تجربة عملائها.

وقال محمد طلعت المدير العام لشركة «إي إم سي» في السعودية إن ورش العمل تتضمن مسارين مستقلين؛ سيركز الأول على استمرارية الأعمال، والثاني على الحوسبة السحابية والتمثيل الافتراضي لمساعدة خبراء تكنولوجيا المعلومات في القطاع العام على الاستفادة بشكل فعال من تقنيات «إي إم سي» الرائدة من أجل تحقيق أهدافهم لتطوير تكنولوجيا المعلومات وتعزيز تقديم الخدمات عبر الإنترنت للمواطنين والمغتربين.

وأكد طلعت أن التمثيل الافتراضي للحوسبات المكتبية والحوسبة السحابية، بين الأولويات على جدول الأعمال الاستثمارية للقطاع العام نظرا لفوائدها التي تتيح تقاسم الموارد والمعلومات لتعزيز الأداء والكفاءة وخفض التكاليف التشغيلية. وهذا بدوره يولد الحاجة لدى الشركات للاستثمار في تقنيات فعالة لتحقيق استمرارية الأعمال والتعافي من الكوارث بهدف حماية المعلومات الوطنية الأساسية لضمان تقديم الخدمات بشكل دائم، فضلا عن التوفر المستمر للتطبيقات المهمة مثل بوابات الدفع الإلكترونية أو الخدمات الأخرى عبر الإنترنت.

* «شركة علي الفوزان وأولاده العقارية» ترعى مهرجان القصيم للسياحة

* كرم الأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز أمير منطقة القصيم، فيصل بن علي الفوزان المدير العام لـ«شركة علي الفوزان وأولاده العقارية» لرعاية شركتهم الفضية مهرجان القصيم، ولجهودها في دعم المهرجان.. جاء ذلك خلال رعايته حفل افتتاح المهرجان. وأعرب أمير القصيم عن شكره وتقديره لكل الجهات المشاركة والراعية للمهرجان، معربا عن أمله في أن تتواصل الجهود والمشاركات لتحقيق الأهداف المرجوة والتطلعات بما يتناسب مع المكانة التي تحتلها مدينة القصيم والمملكة في مجال السياحة.

من جانبه، عبر فيصل الفوزان عن شكره وتقديره لأمير منطقة القصيم على هذا التكريم، وقال إن «الاهتمام الذي تلقاه السياحة بمدينة القصيم من قبل المسؤولين؛ وعلى رأسهم الأمير فيصل بن بندر، ونائبه، كان له الأثر الأكبر في نجاح هذا المهرجان»، مؤكدا أن «ذلك سيساهم في خدمة الحركة التنموية الاقتصادية والسياحية لمنطقة القصيم بشكل عام ومدينة بريدة على وجه الخصوص».

وقال فيصل الفوزان مدير عام الشركة بهذه المناسبة: «نشارك برعاية المهرجان لهذا العام في إطار سعينا لتشجيع السياحة الداخلية من جهة؛ وتواصلا لدورها ومبادراتها الاجتماعية لدعم كل ما من شأنه دعم المهرجانات السياحية التي تقام في العديد من مدن ومحافظات المملكة، ومنطقة القصيم بشكل خاص، نظرا لما توليه الشركة من أهمية لهذه المنطقة والفعاليات التي تقيمها وترعاها إمارة المنطقة.. وتحفيزا للفعاليات الاقتصادية للمساهمة في دعم هذه المناشط التي تعتبر إحدى الوسائل التي يمكن من خلالها استثمار أوقات كل فئات المجتمع من خلال برامج متعددة يمكن من خلالها استنهاض هممهم، واستخراج ما يكنونه من مواهب إبداعية من شأنها أن تكون خارطة طريق لرسم مستقبلهم، إلى جانب الترفيه الذي يصاحب الفعاليات الذي بدوره يكسر الملل، ويعيد للجسد حيويته.. هذا من جهة؛ ومن جهة أخرى تعد المهرجانات واحدا من روافد الحركة الاقتصادية، بفضل ما تحييه من فرص للشباب والشابات من عرض المنتجات التي صنعتها أناملهم، بالإضافة إلى الوظائف المؤقتة التي توفرها هذه المهرجانات».