اجندة الاعمال

TT

* «STC» تغطي أكثر من 600 ألف موقع بشبكة الألياف البصرية المنزلية

* 200 ألف عميل استفادوا من الخدمة

* لتتمكن من ربط أكثر من 600 ألف موقع بشبكة الألياف البصرية، وسعت الاتصالات السعودية شبكة الألياف البصرية المنزلية، ليبلغ مجموع أطوالها أكثر من 6000 كيلومتر من الألياف البصرية المنزلية بكل أنحاء المملكة، في ظل مواصلتها تنفيذ مرحلة الامتداد الاستراتيجي لشبكتها لإيصال وربط كل القطاعات والمرافق، بما فيها المنازل والمباني السكنية بأحدث تقنيات الاتصال التي تضمن تلبية متطلبات العملاء.

ووفرت الاتصالات السعودية خدمة الألياف البصرية بسرعات جديدة عالية المستوى تصل إلى 1000 ميغابت في الثانية، لتنقل العملاء إلى عصر جديد في كل تطبيقات النطاق العريض، حيث مكنت الشركة بذلك عملاءها بخدمة الألياف البصرية للتحول نحو مفهوم المنازل الذكية، والاستفادة من خدمات البرودباند وسرعاتها العالية في التصفح والتحميل في مختلف التطبيقات والاستخدامات المنزلية المتعددة، مع إمكانية تقديم خدمات المحتوى المختلفة مثل التلفزيون عبر الإنترنت (إنفجن)، أو تحميل الفيديو والخدمات الترفيهية، وكذلك تقديم خدمات المكالمات الهاتفية لكل باقات «جود» التوفيرية، إضافة إلى الألعاب التفاعلية، وتطبيقات قنوات التواصل الاجتماعي الحديثة، وغيرها من الخدمات.

وكانت الشركة قد سخرت جميع إمكانياتها من أجل خدمة أكثر من 200 ألف عميل بخدمات الألياف البصرية المنزلية، من خلال توفير فرق فنية مدربة على أعلى المستويات لتتمكن من تنفيذ التمديدات المنزلية للألياف البصرية مجانا، والتغلب على جميع العوائق التي تعترض عملية تنفيذ التمديدات.

الجدير بالذكر أن خدمة الألياف البصرية آمنة جدا ومحمية ضد التداخل الكهرومغناطيسي، وثابتة بحيث لا تتأثر بعوامل الطبيعة، ويمكن لجميع العملاء الحصول عليها من خلال الاتصال بمركز العناية بخدمة العملاء 907، أو زيارة أحد مكاتب الشركة المنتشرة في جميع أنحاء المملكة.

* «المطلق القابضة» تشتري موقع «روومز» للمفروشات

* وقعت أخيرا شركة «المطلق القابضة» عقدا بشراء عقار شركة «روومز» للأثاث المنزلي في مدينة الرياض مع شركة «السعيدان العقارية» بمبلغ 80 مليون ريال، في صفقة تعتبر الأكبر عقاريا بالنسبة لشركة «المطلق القابضة». وقد صرح محمد عبد الله المطلق رئيس مجلس الإدارة لشركة «المطلق القابضة» بعد التوقيع، بأن شراء هذا العقار يعتبر داعما قويا لنمو الشركة في تجارة مفروشات التجزئة ووضع أساسيات لهذه العلامة التجارية الجديدة في عالم المفروشات العصرية، حيث تم التركيز في هذا المعرض على طريقة وأسلوب العرض الذي يسهل على الزائر عملية التخيل المنزلي للأثاث والأماكن المناسبة له. وأكد المطلق أن هذه البداية في شراء العقار سيتبعها خطط مستقبلية لشراء العديد من الثوابت العقارية لمعارض الشركة والتي تساعد في نموها إضافة إلى ترسيخ العلامة التجارية لها.

* «سبكيم» تعايد منسوبيها

* أقامت شركة «سبكيم» حفلا لمعايدة منسوبيها في كل من المبنى الرئيس بالخبر وموقع الشركة بمدينة الجبيل الصناعية. وبهذه المناسبة قدم عبد الله السعدون، رئيس الشركة للتشغيل، التهاني لجميع موظفي الشركة، كما قدم موجزا عن الإنجازات التي تحققت خلال العام، وقام بشكر جميع الموظفين الذين أسهموا في هذه الإنجازات، وأثنى على جهودهم وحثهم على بذل المزيد، وخلال هذه المناسبة تبادل جميع الموظفين التهاني والتبريكات وتناول الحلوى ابتهاجا بالعيد السعيد.

ويأتي تنظيم هذا الحفل الذي دأبت «سبكيم» عليه طوال السنوات الماضية لتقوية الروابط والتواصل الاجتماعي بين الموظفين ولتوثيق الانتماء للشركة.

* الشركة الأساسية للإلكترونيات وكيل حصري لـ«بايونير»

* وقعت الشركة الأساسية للإلكترونيات المحدودة عقد توكيل حصري لمنتجات شركة «بايونير» اليابانية لأجهزة الصوتيات بالمملكة، حيث صنفت أجهزة «بايونير» للصوتيات على أنها الأولى بالعالم من ناحية جودة الصوت ومتانة الأجهزة وسباقها في عالم التكنولوجيا بتطوير ذاتها بشكل فاعل. وتحرص الشركة الأساسية للإلكترونيات على تسخير كافة إمكاناتها وخبرتها في مجال الإلكترونيات بدعم المنتج من ناحية الصيانة الدورية والمتابعة من خلال فريق التسويق للمبيعات لكي تحافظ على محبي اقتناء «بايونير».

وفي السياق نفسه، حقق مكيف «جريي» المركز الأول على العالم في مبيعات أجهزة التكييف المتنوعة كنتيجة حتمية للجهد الدؤوب الذي تبذله الشركة الصانعة في تطوير منتجاتها بأعلى درجات الكفاءة والأداء، وقد ارتفعت حصة «جريي» في السوق العالمية للمكيفات خلال عام 2012 من 32 في المائة إلى 37 في المائة، حيث تعتزم الشركة مضاعفة حصتها خلال السنوات الخمس القادمة.

وتحرص الشركة الأساسية للإلكترونيات على تقديم الدعم الفني والتسويقي للمكيفات بمهنية عالية من خلال فريق مدرب.

* ارتفاع القيمة السوقية لصندوق الرياض العقاري «برج رافال» إلى 47%

* مع قرب اكتمال مشروع ضاحية «برج رافال»، أعلى مبنى سكني في مدينة الرياض، ارتفعت القيمة السوقية لصندوق «برج رافال» إلى 47 في المائة منذ التأسيس حسب التقييم الدوري المعد من الرياض المالية بالتعاون مع مثمنين مستقلين.

وأشار عادل العتيق، مدير إدارة الأصول في «الرياض المالية»، إلى أن العوائد المالية المحققة من المشروع كانت أعلى من الدراسات والتوقعات المعدة مسبقا؛ وأن ارتفاع الطلب على المنتج السكني الجديد أسهم بدوره في ارتفاع قيمة الوحدات في الصندوق، إضافة إلى اقتراب افتتاح الفندق الفاخر بتصنيف 5 نجوم العائدة ملكيته لشركة «برج رافال» للتطوير العقاري نهاية العام الحالي والذي ستقوم «كمبينسكي» بتشغيله ليحمل اسم فندق «برج رافال كمبينسكي»، وهذه العوامل دلالة على نجاح المشروع.

وأوضح العتيق أن الرياض المالية تتطلع لطرح منتجات عقارية جديدة خلال الفترة القادمة تكون موائمة من ناحية المخاطر والعوائد لشرائح مختلفة من المستثمرين.

يذكر أن صندوق الرياض العقاري «برج رافال» يمتلك حصة قدرها 53 في المائة من رأسمال شركة «برج رافال» للتطوير العقاري (مساهمة مغلقة). كما يمكن للمستثمرين تداول الوحدات في الصندوق من خلال تسجيل طلبات البيع والشراء عن طريق المراكز الاستثمارية للرياض المالية المنتشرة في أرجاء المملكة.

والجدير ذكره أن ضاحية «برج رافال» تعكس الفخامة والرقي والرفاهية وتمثل العنوان الأميز بمدينة الرياض، حيث بنيت على 70 دورا بارتفاع 308 أمتار بطريقة ذكية للغاية ليتمتع الجميع بها من 360 درجة. وروعيت أسس البناء العالمية بمبادئ البيئة الصديقة. كما تحتوي على 440 شقة سكنية راقية وفريدة من نوعها بالرياض، وفندق «برج رافال كمبينسكي» بـ350 غرفة وجناحا فاخرا، وهو يقدم خدماته الخاصة لجميع الشقق السكنية، ومنتجع صحي ومركز سبا فاخر بإدارة «ريسانس» السويسرية العالمية، ومطاعم ومقاه راقية وقاعة احتفالات كبرى (تتسع لـ2000 شخص)، إضافة إلى 24 قاعة اجتماعات ومركزا للأعمال وبوليفارد بأسلوب البوتيك بنخبة النخبة من العلامات التجارية الفارهة.

* «بصمة» لإدارة العقارات تعايد منسوبيها

* نظمت شركة «بصمة» لإدارة العقارات حفل معايدة لمنسوبيها، وذلك في مقر الإدارة العامة للشركة بطريق خريص بحضور خالد شاكر المبيض المدير العام والشريك التنفيذي للشركة، وعدد من مديري الفروع في المملكة ومنسوبي الشركة.

وحرص الجميع على تبادل التهاني والتبريكات بهذه المناسبة التي جرت العادة على تنظيمها من قبل شركة «بصمة» لإدارة العقارات، والتي تهدف إلى تعزيز الروابط بين الموظفين وتكريس روح المحبة والأخوة بينهم، بما ينعكس إيجابا على عطائهم في الشركة. وعبر منسوبو «بصمة» عن سعادتهم بتنظيم هذا الحفل السنوي الذي يجسد روح المحبة والألفة والإخاء وينمي أواصر المحبة والتسامح في مثل هذه المناسبات السعيدة من كل عام.

يذكر أن شركة «بصمة» لإدارة العقارات كرمت أخيرا من قبل الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم بميدالية كواحدة من أسرع 500 شركة نموا على مستوى العالم العربي. وتعد «بصمة» من الشركات الرائدة في التسويق العقاري والتي تحرص دوما على إقامة مثل هذه المناسبات السعيدة لتعزيز روابط المحبة بين منسوبي الشركة.

* الاختبارات الصعبة.. موطن التميز لسيارات «تويوتا»

* تمنحها الانطلاقة المستمرة على أصعب الطرقات

* تنتشر سيارات «تويوتا» في أكثر من 160 دولة ومنطقة بما في ذلك الشرق الأوسط، وفي الحقيقة ستجد أن هذه المركبات موجودة في كل بقاع العالم، ويقودها الناس في مختلف الظروف المناخية، على كل الطرقات الوعرة والمعبدة.

ولمواجهة النطاق الواسع من التحديات التي تواجهها في عملية التصنيع، تعتمد «تويوتا» برنامجا دقيقا من الاختبارات لكل نموذج يسير خلاله حول الكرة الأرضية مرتين ونصف المرة (بحد أدنى 100.000 كم) قبل دخولها خط الإنتاج. وتغطي اختبارات «تويوتا» أربع فئات أساسية هي اختبار الطرق الوعرة، واختبار الحرارة، واختبار الثلوج، واختبارات السلامة.

يعمل المهندسون ذوو الخبرة والكفاءة على اختبار سيارات «تويوتا» بدقة من حيث السلامة والمتانة، وتقييم معدلات التسارع، والتباطؤ، والانعطاف، إلى جانب أمور أخرى، كما يعملون على التأكد من أنها مطابقة لمعايير «تويوتا» الصارمة والواضحة.

ومما يحمل أهمية خاصة لنا في المملكة العربية السعودية قيام «تويوتا» بتقييم كيفية عمل نظام التبريد، وأداء المحرك وسط حركة المرور الكثيفة، وعند السرعات العالية، وفي الطرق ذات الانحدار الشديد. وبذلك، نجد أن سيارات «تويوتا» يمكنها تحمل الحرارة الشديدة تحت كل الظروف.

وتتويجا لسعيها لتكون المجتمعات خالية من الحوادث المرورية، طورت «تويوتا» نموذجا لمحاكاة تأثيرات الحوادث على كامل أجزاء جسم الإنسان، وذلك باستخدام دمى تحاكي الإنسان بهدف تقييم التأثيرات المختلفة على الركاب خلال اختبارات تصادم السيارات، وعلى الرغم من النتائج الإيجابية لهذه الاختبارات، فإن الدمى المستخدمة في اختبارات التصادم تتسم بالمتانة مما يجعل من الصعوبة بمكان تحديد كيفية تأثر الأعضاء الداخلية في حالات الاصطدام.

وتقوم «تويوتا» بتنفيذ تجارب الاصطدام داخل غرفة ذات جدران من الزجاج لمشاهدة الاصطدامات من كل الزوايا، وتسمح الأرضية الشفافة بمشاهدة الاصطدامات من تحت وتحليلها بدقة تصل إلى 1000 جزء من الثانية.

* برنامج «روابي» للتدريب الوظيفي يدفع بالطلاب الجامعيين إلى سوق العمل

* تحت رعاية برامج المسؤولية الاجتماعية «تمكين الشباب» وبرنامج اكتشاف الذات وفي إطار برنامجها للتدريب الوظيفي تحتضن مجموعة «روابي القابضة» طلاب الجامعات في دورة تدريبية استمرت ثمانية أسابيع من 8 يونيو (حزيران) وحتى 31 يوليو (تموز) 2013م، تم خلالها تعزيز مهارات وأخلاقيات العمل ومساعدة طلاب الجامعات والكليات على اكتساب الخبرات وإعدادهم جيدا لسوق العمل.

وقد نجح برنامج التدريب الوظيفي في استقطاب أعداد كبيرة من الطلاب الجامعيين الراغبين في الدخول إلى سوق العمل بعد التخرج من خلال معرض «روابي» لاكتشاف المهن وبالتعاون مع الجامعات المحلية. وبلغ عدد المتدربين هذا العام 23 شابا وفتاة من أصل 300 من المرشحين، تم التعامل معهم منذ اليوم الأول كموظفين رسميين، وتم إخضاعهم لعملية استقطاب صارمة، من خلال ورش العمل التثقيفية والإعدادية لتأهيلهم للقيام بالمهام الوظيفية والمشاركة في أنشطة الشركة بروح فريق العمل الواحد.

وقد تم تدريب الطلاب في سبع من الإدارات المختلفة منها الموارد البشرية والمالية والشؤون القانونية والتدقيق الداخلي إلى جانب شركات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ووحدات أعمال أخرى.

وأوضحت هناء المعيبد، مديرة المسؤولية الاجتماعية بـ«روابي القابضة» بأن «الشركة تمنح المتدربين الثقة التامة عبر برنامجها التدريبي الذي يسند إليهم المسؤوليات الوظيفية الكاملة، وبينت أن التدريب الوظيفي يتيح للطلاب فرصة الدخول إلى سوق العمل دون إرباك، وتدريبهم للالتحاق بالمهن المتوفرة في شركات مجموعة (روابي القابضة)».

وأضافت المعيبد: «برنامج التدريب الوظيفي يعزز ثقة الشباب الذين هم على وشك الدخول إلى سوق العمل من خلال منحهم مهام حقيقية وتقييم أدائهم الوظيفي وفق معايير الشركة المعتادة. وتقوم المجموعة بتقديم حوافز تشجيعية للمتدربين، إيمانا منها بأهمية التدريب في رفد سوق العمل بالكوادر الوطنية التي تسهم في مسيرة التنمية والإنتاج التي تشهدها المملكة».

كما شارك المتدربون في حملة مؤونة رمضان، وفي ختام البرنامج التدريبي قدم المتدربون تقاريرهم التي تم على أساسها تقييم مدى استفادتهم من فترة التدريب، وتم تكريمهم ومنحهم الشهادات التقديرية من قبل الشيخ عبد العزيز التركي رئيس مجلس إدارة المجموعة والسيد عثمان إبراهيم الرئيس التنفيذي للمجموعة.

* مجموعة «فيرمونت رافلز» للفنادق العالمية تبرم اتفاقية شراكة مع برنامج «حفظ النعمة»

* وقعت مجموعة «فيرمونت رافلز» للفنادق العالمية بمكة المكرمة متمثلة بعلاماتها التجارية «فندق ساعة مكة فيرمونت» و«قصر مكة رافلز» و«فندق مكة سويس أوتيل», اتفاقية تعاون مشترك مع برنامج «حفظ النعمة»، تتضمن جملة من البرامج العملية والتثقيفية الهادفة إلى حفظ الطعام، حيث تم توقيع الاتفاقية من قبل محمد حسن أركوبي نائب الرئيس ومدير الإدارة العامة للمجموعة من جهة، وأحمد حربي المطرفي مدير عام برنامج «حفظ النعمة» من جهة أخرى.

وتنص هذه الاتفاقية على أن تقوم مجموعة «فيرمونت رافلز للفنادق العالمية مكة» بتوفير فائض الأطعمة السليمة والقابلة للاستهلاك، حيث يكرّس «برنامج حفظ النعمة» الأدوات والكوادر المخصصة والخاضعة لأعلى المعايير العالمية بطرق المناولة وتسلم فائض الأطعمة السليمة بطرق فنية وعلمية، وإعادة توزيعها على مستحقيها بطريقة منظمة تحافظ على سلامة الطعام وسلامتهم، بتغليفه وتقديمه بشكل جيد يحفظ كرامتهم.

وقال الدكتور محمد حسن أركوبي: «إن هذا التعاون ينبثق من منطلق إسلامي حنيف، ومسؤولية وطنية راسخة وتجسيدا لمسؤوليتنا تجاه المجتمع المحلي، ونحن على يقين تام بأن المجموعة قادرة على توفير (فائض الطعام)، وتجهيزه بالشراكة مع برنامج (النعمة)، لما له من أبعاد دينية واقتصادية واجتماعية خيرية عميقة، لذلك قمنا بتخصيص فرق خاصة من كل فندق يعمل مع أعضاء برنامج حفظ النعمة كفريق واحد، لإتمام هذه المهمة على أكمل وجه».

ومن جهته، قال الأستاذ أحمد حربي المطرفي مدير برنامج «حفظ النعمة»: «إن برنامج حفظ النعمة يقوم بتأمين آلاف الوجبات للمحتاجين بحمد الله، حيث قمنا بتوزيع 130 ألف وجبة خلال موسم الحج الماضي، ونعتبر هذه الاتفاقية بمثابة انطلاقة جديدة للبرنامج».

وقد تم الاتفاق بين الطرفين على التعاون وتقديم الدعم المتبادل في عدة جوانب، من أهمها الالتزام بمعايير سلامة الغذاء العامة المبنية على أسس عالمية, تشمل عمليات تسلم وتغليف وإيصال الطعام إلى المستفيدين.