* «إتقان كابيتال» توقع مذكرة تفاهم مع «D3» تستهدف دعم الاستثمار المتنامي في قطاع التعليم الخاص وقعت شركة «إتقان كابيتال»، إحدى الشركات الرائدة في تقديم الفرص والمنتجات الاستثمارية الملائمة، لأصحاب الثروات من الأفراد والعائلات في المملكة العربية السعودية، وعضو مجموعة البركة المصرفية، مذكرة تفاهم مع شركة «D3» للاستشارات التعليمية، الرائدة المتخصصة في تأسيس المدارس وإدارة المنشآت التعليمية، وآلية التقييم والاعتماد الدولي وتقديم مختلف الخدمات في قطاع التعليم بدول الخليج، وذلك خلال مشاركتهما في الرعاية الرئيسية لمؤتمر «الاستثمار في التعليم لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا»، الذي عقدت فعالياته في الفترة ما بين 21 - 23 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي بدبي.
وتهدف الشركتان، إلى عقد شراكة لطرح كثير من المشاريع التعليمية في منطقة الخليج والشرق الأوسط، من خلال صندوق ملكية خاصة متوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية، ومتخصص كليا في قطاع التعليم الأولي خلال عام 2014م.
وقال رئيس مجلس إدارة شركة «إتقان كابيتال»، المهندس عبد العزيز يماني، إن «الإقبال على التعليم يحظى باهتمام المواطنين والحكومات في المنطقة على حد سواء، مدعوما بالنمو السكاني والوعي المتنامي في المجتمعات العربية، مع التحسن المعيشي بسبب زيادة الدخل».
كما بين عادل دهلوي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة «إتقان كابيتال»: «بأن المملكة العربية السعودية تعتبر، أكبر سوق لخدمات التعليم في دول مجلس التعاون الخليجي بنصيب 75.0% من إجمالي الطلاب في نظام التعليم في المنطقة، والتي تتركز75.0% منها في مدن الرياض جدة والدمام.
وقدرت إحدى الدراسات أن يصل عدد الطلاب والطالبات إلى 11.3 مليون، وأن يزيد عدد طلاب التعليم العالي بنسبة 5.5% ليصل إلى 1.9 مليون طالب وطالبة في عام 2020م. وسيفتح هذا الإقبال المتزايد فرصا كبيرة للمستثمرين الذين يتطلعون للاستفادة من الإمكانات الكامنة في هذا القطاع.
وعلق عدنان يوسف، الرئيس التنفيذي لمجموعة البركة المصرفية: «يزخر قطاع التعليم بفرص استثمارية واعدة تحفز القطاع الخاص على توجيه المزيد من الاستثمارات. إن الدور الذي تلعبه «إتقان كابيتال» من خلال إيجاد الفرص الاستثمارية الممتازة وطرحها في صور مختلفة للمستثمرين في دول الخليج بشكل عام والمملكة العربية السعودية بالأخص، له أهمية بالغة في تطوير هذا القطاع الحيوي ومساهمة فعالة للارتقاء بمستوى التعليم الأولي بالمنطقة».
* بنك الكويت الوطني يحقق 702 مليون دولار أرباحا صافية للأشهر التسعة الأولى من 2013 حقق بنك الكويت الوطني أرباحا صافية بلغت 702 مليون دولار أميركي، في الأشهر التسعة الأولى من عام 2013، مقارنة مع أرباح قدرها 809 ملايين دولار أميركي، في الفترة نفسها من العام الماضي، والتي كانت قد تضمنت 288 مليون دولار أميركي أرباحا استثنائية ناجمة عن إعادة تقييم حصته في بنك «بوبيان» الإسلامي بعد دمج ميزانيته، وبعد استبعاد هذه الأرباح الاستثنائية تكون أرباح بنك الكويت الوطني الصافية للأشهر التسعة الأولى من العام الحالي قد نمت بواقع 34.7 في المائة مقارنة مع الفترة نفسها من العام الماضي.
ونمت الموجودات الإجمالية لبنك الكويت الوطني كما في نهاية سبتمبر (أيلول) 2013 بواقع 15.5 في المائة مقارنة مع الفترة نفسها من العام الماضي، لتبلغ 67 مليار دولار أميركي، فيما ارتفعت حقوق المساهمين بواقع 4 في المائة إلى 8.7 مليار دولار أميركي، كما نمت القروض والتسليفات الإجمالية في نهاية سبتمبر 2013 بواقع 9.3 في المائة مقارنة مع الفترة نفسها من العام الماضي لتبلغ 37.2 مليار دولار أميركي، فيما نمت ودائع العملاء بواقع 16 في المائة إلى 35.5 مليار دولار أميركي.
وقال الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك الكويت الوطني، إبراهيم شكري دبدوب، إن نمو أرباح بنك الكويت الوطني في الأشهر التسعة الأولى من العام الحالي بعد استبعاد الأرباح الاستثنائية من نتائج الفترة نفسها من العام الماضي، يعكس متانة مركزه المالي وقوة ميزانيته بفضل السياسة المتحفظة، الذي ينتهجها منذ تأسيسه في عام 1952، والتي مكنته من الاحتفاظ بتصنيفاته الائتمانية المرتفعة بإجماع كبرى وكالات التصنيف العالمية.
وأشار دبدوب إلى أن البيئة التشغيلية المحلية قد شهدت تحسنا خلال الأشهر التسعة الأولى من العام الحالي مع إطلاق بعض المشاريع التنموية ودخولها حيز التنفيذ، وهو ما يؤكد نظرتنا الإيجابية لآفاق الاقتصاد الكويتي، وما نأمله أن يستمر النمو بوتيرة أسرع خلال الفترة المقبلة.
وكان بنك الكويت الوطني قد رفع حصته في بنك «بوبيان» الإسلامي إلى 58.4 في المائة في شهر يوليو (تموز) 2012، وهو ما نجم عنه تحقيق أرباح استثنائية بمقدار 288 مليون دولار أميركي، بعد دمج ميزانية بنك «بوبيان» في ميزانية المجموعة في الربع الثالث من عام 2012.
* «جرير» توزع 40 مليون دولار أرباحا نقدية.. وتوصي بمنح سهم مجاني لكل سهمين بفضل الأداء المالي المتميز أكد الرئيس التنفيذي لشركة «جرير للتسويق»، عبد الكريم العقيل، أن النتائج الأولية لشركة «جرير للتسويق» للربع الثالث من العام المالي 2013م أسفرت عن تحقيق أرباح صافية قدرها 186.2 مليون ريال (49.65 مليون دولار) بنسبة زيادة قدرها 15.9 في المائة مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، وبلغت الأرباح الصافية لفترة الأشهر التسعة 493.2 مليون ريال (131.52 مليون دولار) بنسبة زيادة قدرها 14.2 في المائة مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق.
كما بلغت المبيعات خلال الربع الثالث مبلغ 1.3 مليار ريال (346 مليون دولار) مرتفعة بنسبة 12.1 في المائة عن الفترة نفسها من العام الماضي.
ونظرا لهذا الأداء المالي القوي والنمو المطرد في الأرباح الفصلية والمركز النقدي المتميز الذي حققته الشركة، فقد قرر مجلس الإدارة توزيع أرباح نقدية للمساهمين، بمبلغ إجمالي يصل إلى 150 مليون ريال (40 مليون دولار) وبواقع 2.5 ريال للسهم الواحد بما يعادل 25 في المائة من القيمة الاسمية للسهم، على أن يتم استحقاق الأرباح لحامل السهم، بنهاية تداول يوم 30-10-2013 ويتم التوزيع في 07-11-2013.
في الوقت ذاته، أوصى مجلس إدارة شركة «جرير للتسويق» الجمعية العامة غير العادية التي سيحدد موعدها لاحقا بعد موافقة الجهات المعنية، بزيادة رأس مال الشركة من 600 مليون ريال (160 مليون دولار) إلى 900 مليون ريال (240 مليون دولار) وبما نسبته 50 في المائة من رأس المال، وذلك عن طريق منح سهم مجاني لكل سهمين، وعلى أن يتم تمويل هذه الزيادة في رأس المال من الاحتياطي النقدي والأرباح المستبقاة.
يشار إلى أن الشركة تهدف من خلال هذه الزيادة في رأس المال إلى تمويل توسعاتها الحالية والمستقبلية وافتتاح فروع جديدة للشركة داخل السعودية وخارجها.
* «مونبيك مكة» يعلن عن تعيين أحمد رفعت مديرا للمبيعات والتسويق أعلن فندق «مونبيك وريزيدنسز برج هاجر مكة»، عن تعيين أحمد رفعت، المدير الجديد للمبيعات والتسويق للفندق ذي الـ(1200) غرفة بموقعه المثالي في قلب مكة المكرمة.
يتمتع أحمد رفعت بخبرة 18 عاما في مجال الضيافة، ومسيرة عمل تخللتها كثير من الإنجازات، بدأ رفعت مسيرته في مصر بقسم الغرف تلتها مناصب في المبيعات، حيث تقلد مناصب مختلفة بدرجات متوسطة وعليا شملت تعيينه مديرا للمبيعات والتسويق في فندق «مونبيك القاهرة هليوبوليس»، وفندق «راديسون بلو القاهرة»، ومؤخرا نائب المدير التنفيذي في فندق «لو بساج القاهرة»، حيث كان مسؤولا عن العمليات اليومية للمبيعات والتسويق.
وعلق المدير العام، عادل عرفان على تعيينه: «نحن متحمسون لانضمام رفعت إلى فريقنا، وذلك لإثراء الفندق في مكة المكرمة، بكثير من أصحاب الخبرة الفندقية، والذين لديهم حلول متنوعة لاحتياجات النزلاء، والتسويق الجيد للفندق، للارتقاء التصاعدي في مجال الخدمة الفندقية»
* المصرف العربي للتنمية الاقتصادية في أفريقيا ينظم ملتقى سيدات الأعمال العربيات والأفريقيات يناقشن عدة أوراق عمل مهمة ينظم المصرف العربي للتنمية الاقتصادية في أفريقيا بالتنسيق مع مجلس سيدات الأعمال العرب «ملتقى سيدات الأعمال العربيات والأفريقيات» في مدينة دبي، خلال يومي 6 - 7 نوفمبر (تشرين الثاني) 2013، بحضور عدد من المشاركات من جمعيات واتحادات سيدات الأعمال العربيات والأفريقيات وممثلي مجموعة التنسيق للصناديق التمويلية العربية.
وسيتحدث خلال الجلسة الافتتاحية للملتقى كل من: عبد العزيز خلف، مدير عام المصرف العربي للتنمية الاقتصادية في أفريقيا، والشيخة حصة الصباح، رئيسة مجلس إدارة مجلس سيدات الأعمال العرب، وجوان موانجي، المدير التنفيذي لمجلس سيدات أعمال شرق أفريقيا.
ويهدف الملتقى الذي ينظم تحت شعار «المرأة العربية والأفريقية وريادة الأعمال»، إلى التعريف بالمصرف كمؤسسة تمويلية تعنى بتعزيز التعاون العربي الأفريقي، عن طريق تمويل المشروعات التنموية، وتشجيع الأنشطة التجارية العربية الأفريقية، وتقديم المعونة الفنية اللازمة لتنمية الدول الأفريقية، وتشجيع الاستثمارات العربية في أفريقيا التي تديرها سيدات الأعمال العربيات. كما يهدف إلى تسليط الضوء على تجارب سيدات الأعمال المتميزات في المنطقتين العربية والأفريقية.
وتعليقا على انعقاد هذا الملتقى، قال عبد العزيز خلف، مدير عام المصرف العربي للتنمية الاقتصادية في أفريقيا: «يأتي هذا الملتقى تماشيا مع استراتيجية المصرف الهادفة إلى إشراك مختلف الفعاليات الاقتصادية والاجتماعية في تنمية وتطوير التعاون بين المنطقتين العربية والأفريقية، حيث سنركز من خلاله على دور المرأة العربية والأفريقية المتنامي ضمن مختلف قطاعات الأعمال، وكيفية توفير الدعم والمساندة لتطوير هذا الدور، إضافة إلى بحث آفاق التعاون المشترك ما بين سيدات الأعمال العربيات والأفريقيات».
وسيناقش الملتقى خلال جلساته عدة أوراق عمل ومواضيع من بينها دعم المصرف العربي للمرأة الأفريقية، دور المرأة في اقتصاد دول الخليج وفي التنمية بشكل عام وأفضل الممارسات لتطوير دور المرأة في الأعمال، إلى جانب أهم نشاطات سيدات الأعمال في أفريقيا والعالم العربي، وآفاق التعاون بين تجمعات سيدات الأعمال في المنطقتين العربية والأفريقية.
* العبار: ترسيخ مكانة دبي كوجهة سياحية وثقافية عالمية «إعمار العقارية» تعلن عن تحقيق أرباح صافية بقيمة 493 مليون دولار خلال الأشهر التسعة الأولى من عام 2013 مدفوعة بالأداء القوي لعملياتها ضمن قطاعات التطوير العقاري ومراكز التسوق وتجارة التجزئة والضيافة والترفيه، حققت «إعمار العقارية» (ش.م.ع) صافي أرباح بلغ 493 مليون دولار، خلال الأشهر التسعة الأولى، من يناير (كانون الثاني) إلى سبتمبر (أيلول) من عام 2013، بنمو قدره 13 في المائة، مقارنة بصافي الأرباح المسجلة خلال الفترة ذاتها من العام الماضي، البالغة 438 مليون دولار.
وحققت الشركة خلال الأشهر التسعة الأولى من عام 2013 إيرادات بلغت 2.060 مليار دولار، بنمو قدره 36 في المائة مقارنة بإيرادات الفترة المقابلة من العام الماضي، التي بلغت 1.514 مليار دولار.
ووصل صافي أرباح الربع الثالث سبتمبر، من عام 2013، إلى 158 مليون دولار، أي بارتفاع قدره 50 في المائة مقارنة بصافي أرباح الربع الثالث من عام 2012، التي بلغت 105 ملايين دولار.
ووصلت إيرادات الربع الثالث من عام 2013 إلى 639 مليون دولار، بنمو نسبته 43 في المائة مقارنة بإيرادات الربع الثالث من عام 2012، البالغة 446 مليون دولار.
وقد استمرت «إعمار» في تعزيز الإيرادات المستمرة من عملياتها في قطاعات مراكز التسوق وتجارة التجزئة والضيافة والترفيه، التي ساهمت بـ914 مليون دولار، أي ما يعادل نسبة 44 في المائة من إجمالي إيرادات الشركة خلال الأشهر التسعة الأولى من 2013. في حين وصلت إيرادات «إعمار» من عملياتها في الأسواق الدولية إلى 210 ملايين دولار، أي ما نسبته 10 في المائة من إجمالي الإيرادات خلال هذه الفترة.
وقال محمد العبار رئيس مجلس إدارة «إعمار العقارية»: «يمثل الأداء القوي الذي حققته (إعمار) ضمن مختلف قطاعات أعمالها الرئيسة، شهادة على النمو الاقتصادي الكبير الذي تشهده دبي في المرحلة الراهنة. ولا شك أن الإمكانات التطويرية الاستثنائية التي تتمتع بها الشركة وسجلها الحافل بالإنجازات، يرسخ مكانتها كشريك داعم، لرؤية الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، في ترسيخ مكانة دبي كإحدى أهم 10 مدن في العالم بحلول عام 2020».
وتابع العبار موضحا: «تهدف المشاريع التي كشفت عنها (إعمار) مؤخرا، ومنها (منطقة الأوبرا) في (وسط مدينة دبي)، إلى ترسيخ مكانة المدينة كوجهة سياحية وثقافية عالمية، في حين تساهم استثماراتنا في قطاع مراكز التسوق في دعم نمو قطاع تجارة التجزئة».
* شركة «الاتصالات السعودية».. أول مزود خدمة في الشرق الأوسط يطبق «نظام التوجيه الشبكي» و«حلول خدمات التعاون الشبكي المستضافة» من «سيسكو» أعلنت «سيسكو» أن شركة «الاتصالات السعودية»، الرائدة في مجال تزويد خدمات الاتصالات المتكاملة في المملكة العربية السعودية، أصبحت أول مزود خدمة في منطقة الشرق الأوسط يتبنى نظام التوجيه الشبكي من «سيسكو»، وحلول «سيسكو» لخدمات التعاون المستضافة عبر الشبكة، وحالما يتم الانتهاء من نشر حلول «سيسكو» التكنولوجية الجديدة بصورة كاملة، فإن الشبكة المعززة لشركة «الاتصالات السعودية» سوف تزود المملكة العربية السعودية بإحدى أكثر البنى التحتية للاتصالات تقدما في العالم. إن حلول «سيسكو» لخدمات التعاون الشبكي المستضافة، سوف تمكن شركة «الاتصالات السعودية» من تزويد عملائها بخدمات الاتصال الصوتي والفيديو، والمراسلة الصوتية الموحدة، والمراسلة الحالية والفورية بالإضافة إلى العديد من الخيارات والمزايا التنقلية. ويعد حل «الاتصال الموحد كخدمة» ملائما للعملاء الذين لا يرغبون في الاستثمار في هذه الخدمات التكنولوجية أو نشرها أو إدارتها. وسوف يسمح هذا الحل لشركة «الاتصالات السعودية» بأن توفر لعملائها خدمات الاتصالات والتعاون بسرعة أكبر وكفاءة أكثر وبمزيد من المرونة فضلا عن المستوى العالي من الأمن والتحكم.
وبهذه المناسبة قال الدكتور خالد بن حسين البياري، النائب الأعلى لرئيس شركة «الاتصالات السعودية» لشؤون التكنولوجيا والعمليات: «بصفتها مزودا رائدا لخدمات الاتصالات المتكاملة في المملكة العربية السعودية، تبذل شركة (الاتصالات السعودية) دوما أقصى طاقتها للمحافظة على المكانة الريادية التي حققتها وتقديم أحدث الحلول في المنطقة تلبية لاحتياجات عملائنا. وسوف تساعدنا حلول (سيسكو) على الاستمرار في تقديم البنية التحتية الشبكية الحديثة الطراز التي لطالما مكنتنا من التعامل مع الاحتياجات المتزايدة لعملائنا إثر النمو الهائل في عرض النطاق الترددي العالي السرعة سواء للهواتف الجوالة أو الثابتة».
من جانبه، قال مايك واتسون، نائب رئيس «سيسكو» في الشرق الأوسط: «شركة (سيسكو) تتبوأ حاليا مكانة ريادية ومحورية لكونها تتصدر ما يعرف بعصر (الإنترنت لكل شيء) حيث يتمتع الإنترنت بالقدرة على تحسين حياة كل شخص على كوكبنا بصورة مذهلة. والقيمة التي يوفرها عصر (الإنترنت لكل شيء) في مجال الأعمال تتمثل بالمستوى الجديد من الفرص للنمو والابتكار التكنولوجي، وإحدى الفرص الكبرى التي ستكون متاحة أمام الشركات خلال السنوات العشر القادمة هي فرصة تطوير تنظيمها بما يمكنها من الازدهار ضمن البيئة القادمة».
* يقدم لضيوفه آخر صيحات الفطائر المحلاة «الكرونات» «روزوود كورنيش» جدة بعد أن أحدث ابتكارها ضجة كبيرة في مدينة نيويورك في وقت سابق من هذا العام، يستعد فندق «روزوود كورنيش» لمفاجأة عشاق الأطباق العالمية ومحبي الفطائر في جدة بآخر اختراع عالمي في مجال الحلويات والفطائر معا (الكرونات).
وبدأت قصة نجاح «الكرونات» المتوفرة فقط لدى مقهى «سولاي» الفاخر، والتي تتميز بكونها أخف من «الدونات» وأحلى من «الكرواسون»، بعد أن قام أحد الطهاة من مدينة نيويورك بابتكارها وتقديمها لزبائنه لتتمكن، وفي وقت قصير جدا من أن تدهش العالم بمذاقها الخاص وشكلها المغري، وها هي تصل لأول مرة إلى المملكة عبر فندق «روزوود كورنيش» بجدة.
وقال الشيف ماوريزيو: «أنا متحمس وفخور بكوني أول طاه في المملكة يقدم هذه التحفة لضيوفه، إنها ابتكار عظيم في مجال الفطائر والحلويات، وليس لدي أي شك، بأن ضيوف (روزوود كورنيش) سيتمتعون بلحظة لا تنسى عند تذوقهم (الكرونات) لأول مرة».
وعلق هانز بيتر ليتزكي، المدير العام لـ«روزوود كورنيش»: «نحن حريصون دائما على تقديم أجود المنتجات والخدمات لضيوفنا، و(الكرونات) ليست فقط إضافة جديدة وحصرية على قوائمنا، بل هي طريقة أخرى لإثبات الريادة والتميز اللذين يتمتع بهما الفندق في مجال المأكولات».
«روزوود كورنيش»، يتميز بموقع مثالي على كورنيش جدة، أحد أجمل ضواحي المدينة، ويعد أحد أفخم فنادقها، ويعتبر تعريفا جديدا للأناقة العصرية في تقديم خدمات راقية ومرافق عالمية المستوى، تتضمن خدمة المساعد الشخصي والمتوفرة على مدار الساعة، ولجميع ضيوف غرف الفندق وأجنحته والبالغ عددها 127 غرفة وجناح.