> الحضور في اليوم الثالث كان أكبر مما كان عليه في اليوم الثاني، وعزا مراقبون ذلك الى الاجندة العامرة بالموضوعات والمتحدثين البارزين في هذ اليوم.
> لليوم الثاني على التوالي تكررت مشكله الإعلاميين في المركز الإعلامي إذ لم يتم السماح لهم بالدخول الا بعد الخامسة والنصف مساء.
> تحولت الساحات الخارجية لمركز المعارض بجدة إلى ساحات للمدخنين وذلك بعد التشديد على منع التدخين داخل المركز واعتباره بيئة خالية من الدخان. > حظي البروفسور محمد يونس صاحب بنك الفقراء، والحائز جائزة نوبل للسلام بالكثير من الإعجاب، لبساطته وبساطة كلمته، فتهافت الاعلام بكل انواعه لاقتناص حوار او لقطات معه.
> وجود المركز الاعلامي بعيدا عن القاعة الرئيسية جعل الاعلاميين من الجنسين يخضعون للاجراءات الامنية في كل مشوار من والى القاعة الرئيسية، فكانوا الاكثر بين الموجودين في المنتدى تعرضا للتفتيش.
> اهتمت اللجنة المنظمة بفرض الصمت على اجهزة الجوال، ووضعت اللجنة عددا من المتطوعين أمام قاعة المحاضرات لحث جميع القادمين على إغلاق أجهزتهم المحمولة.