أجندة الأعمال

الأمير خالد الفيصل والأمير عبد العزيز بن أحمد في جناح «عذيب» بمنتدى جدة الاقتصادي «الشرق الأوسط»
TT

* خالد الفيصل يكرم اتحاد عذيب للاتصالات «جو GO» ويزور جناحها في منتدى جدة الاقتصادي

* تمثل مستقبل الاتصالات في المملكة

* كرم الأمير خالد الفيصل بن عبد العزيز أمير منطقة مكة المكرمة، شركة «اتحاد عذيب للاتصالات» (جو)، لرعايتها التقنية والاتصالات في منتدى جدة الاقتصادي، وجهودها لإنجاح وإبراز المنتدى.

وتسلم الأمير عبد العزيز بن أحمد بن عبد العزيز، رئيس مجلس إدارة الشركة التكريم خلال زيارة الأمير خالد الفيصل جناح شركة «اتحاد عذيب للاتصالات».

واستمع لعرض خاص عن خدمة الاتصالات الصوتية المتطورة من «جو»، والإمكانات التي توفرها تقنية الجيل الرابع المعتمدة، ودشن الخدمة الجديدة رسميا، مبديا إعجابه بها. وقدم الأمير عبد العزيز بن أحمد هدية خاصة للأمير خالد الفيصل بمناسبة زيارة الجناح الخاص بالشركة.

وأبدى الأمير عبد العزيز بن أحمد سعادته بتكريم أمير منطقة مكة المكرمة وزيارته لجناح شركة «اتحاد عذيب للاتصالات»، وتجربة خدمة الاتصالات الصوتية المتطورة، والآفاق التي تتيحها تقنيات الجيل الرابع، معتبرا المشاركة مستقاة من توجهات خادم الحرمين الشريفين في التحول إلى اقتصاد رقمي ومجتمع قائم على المعرفة.

وأضاف الأمير عبد العزيز: «نقدر كثيرا جهود الأمير خالد الفيصل في النهوض بمنطقة مكة المكرمة، خصوصا من ناحية التقنية والاتصالات، وفقا لرؤيته وتوجهه للارتقاء نحو مصاف دول العالم الأول».

وأوجز الدكتور أحمد عباس سندي، الرئيس التنفيذي للشركة، عمليا خدمات الاتصالات المتطورة التي تقدمها الشركة، التي ترعى منتدى جدة الاقتصادي، بصفتها الراعي الحصري للتقنية والاتصالات.

ووفرت الشركة شبكة اتصالات خاصة بالمنتدى، وتغطية مكثفة لخدمة الإنترنت السريع، بسرعة تصل إلى 300 ميجابت في الثانية، بالإضافة إلى خطوط هاتف مطور لاتصالات الإعلاميين وزوار المنتدى إلى داخل المملكة وخارجها مجانا، ووفرت أكثر من 60 جهاز حاسب آلي، وطابعات ليزر ونقاط خدمة لاسلكية بالمجان، في حين وزعت قرابة 2000 رقم لخدمة الاتصال الصوتي المتطور، لضيوف المنتدى وزواره.

* مجموعة «الطيار» تحصد تكريما من «جمعية الإعاقة الحركية للكبار»

* جراء دعمها ورعايتها حفل الزواج الأول للمعاقين حركيا

* كرمت جمعية الإعاقة الحركية للكبار «مجموعة الطيار للسفر»، إحدى الشركات السعودية الرائدة في صناعة السياحة والسفر، نظير دعمها ورعايتها حفل الزواج الجماعي الأول للمعاقين حركيا، الذي ستقيمه الجمعية نهاية الشهر المقبل.

وسلم الأمير سطام بن عبد العزيز نائب أمير منطقة الرياض الدرع إلى رئيس تطوير الأعمال في المجموعة فهد الباز بالنيابة عن رئيسها التنفيذي الدكتور ناصر الطيار.

وأعرب الدكتور الطيار عن فخره بدعم هذه المبادرة القيمة التي تقوم بها «جمعية الإعاقة الحركية للكبار»، مثمنا الدور الذي تلعبه الجمعية في تنمية المجتمع ونشر الوعي بين أبنائه حول احتياجات وحقوق المعوقين الكبار حركيا، وضرورة مساعدتهم لتجاوز محنتهم والاندماج في المجتمع.

وأكد أن «مجموعة الطيار» حريصة على تقديم يد العون والمساعدة إلى كافة الجمعيات التي تعمل على تعزيز التنمية، وتشجع على السلوكيات الحضارية التي تنهض بالمجتمع، وتسهم في نشر مفاهيم التسامح والإخاء بين مختلف فئاته، داعيا في ذات الوقت مؤسسات القطاع الخاص للإسهام بفاعلية في تحقيق الأهداف السامية التي تتوخاها الجمعيات الخيرية، وإعطاء المسؤولية الاجتماعية اهتماما أكبر، محذرا من السعي وراء تحقيق الأرباح المالية.

ودعا وزارة التعليم العالي إلى حث الجامعات ومراكز الدراسات والبحوث على إطلاق برامج لتأهيل ممارسين مهنيين في مجالات المسؤولية الاجتماعية، ونشر الأبحاث المتعلقة بهذا المجال وتعميمها على فئات المجتمع، لإتاحة الفرصة أمام الأجهزة الحكومية ومؤسسات القطاع الخاص والباحثين، لتبادل الخبرات والآراء، والخروج بتوجهات عملية تضع الأسس الكفيلة بإقامة شراكة حقيقية بين القطاعين في تحمل المسؤولية الاجتماعية ومواجهة التحديات التي قد تعترض تحقيق أهداف التنمية المستدامة.

وكانت «مجموعة الطيار» قد أطلقت برنامجا خاصا لتعزيز مفهوم المسؤولية الاجتماعية، يقوم على محورين: داخلي وخارجي، يتم التركيز في المحور الأول على ترسيخ وتعزيز احترام الشركة للبيئة الداخلية (العاملين لديها)، فيما يركز المحور الثاني على البيئة الخارجية (أفراد المجتمع).

ويقوم بالإشراف على البرنامج وتنفيذه مجموعة من المتخصصين في مجال المسؤولية الاجتماعية، وذلك بهدف تقديم الدعم والمساندة اللازمين لإتاحة الفرصة أمام جمعيات النفع العام لتحقيق أهدافها في خدمة المجتمع والبيئة.

ومن بين هذه الجمعيات التي تعمل «الطيار» على مساندتها ودعمها، «جمعية أطباء طيبة الخيرية»، و«جمعية زمزم الصحية التطوعية»، و«جمعية الإحسان الطبية الخيرية بجازان»، و«مؤسسة كافل لرعاية الأيتام» في منطقة مكة المكرمة، و«جمعية الأمير فهد بن سلمان الخيرية لرعاية مرضى الفشل الكلوي»، و«برنامج الأمير سلطان للطوارئ والخدمات الإسعافية»، و«مؤسسة التراث الخيرية».

* السكري.. تحدٍ متصاعد يمكن إدارته باتخاذ الإجراءات السليمة

* في جلسة جمعت 170 مختصا

* قدر اجتماع جمع عددا من المتخصصين في أبحاث السكري، إجمالي ما ينفق لمواجهة هذا الداء بما بين 5 إلى 10 في المائة من الميزانية الصحية العامة في السعودية.

واعتبرت الجلسة التي جمعت المختصين أن داء السكري ذو عبء اقتصادي، إذ تفرض مضاعفاته عبئا هائلا على الخدمات الصحية، في ظل إمكانية تقليل تكلفة السكري في النظام الصحي بدرجة ملحوظة إذا اتخذ المريض والطبيب الإجراءات السليمة.

ومرض السكري حالة لا ينتج فيها الجسم هرمون الأنسولين أو لا يستخدمه بطريقة سليمة، وتؤدي المضاعفات الناجمة عن السكري لانسداد الشريان التاجي، والسكتة الدماغية، والعمى، وزيادة الإعاقة وتقليل متوسط العمر المتوقع. وكشفوا أن السكري يؤدي إلى زيادة عالية في تكلفة الرعاية الصحية بالنسبة لدول العالم أجمع، في الوقت الذي ارتفعت فيه نسبة المصابين إلى أكثر من 20 في المائة، معتبرين أن طريقة مراقبة مستوى السكر في الدم، قد تمكن المريض من أن يلعب دورا أكثر إيجابية في إدارة المرض.

وفي جلسة علمية عقدت مؤخرا في جامعة الملك عبد العزيز، ناقش أكثر من 170 من علماء الغدد الصماء والأطباء والممرضين طرقا أكثر فاعلية لمساعدة مرضى السكري.

ولخص البروفسور أوليفر شنيل من معهد أبحاث السكري في ميونيخ بألمانيا دور الإدارة المنظمة للسكري اليوم، معتبرا أن المراقبة الذاتية لسكر الدم مكون هام للإدارة المنظمة للسكري بالنسبة للمرضى، حيث إنها تساعد على فهم وإدارة أفضل للسكري وعواقبه، وتعتبر المراقبة الذاتية لسكر الدم جزءا من العلاج بالحمية الموصى بها لمرضى السكري الذين يعتمدون على الأنسولين.

* «إلكترو» تدشن فرعا جديدا في المنطقة الشرقية

* دشنت «إلكترو» - إحدى أضخم الشركات المتخصصة في بيع الأجهزة المنزلية والإلكترونيات في المملكة - فرعا جديدا في المنطقة الشرقية، الأربعاء الماضي، وذلك انطلاقا من خطتها التوسعية لعام 2010، وتماشيا مع الاستراتيجية الهادفة لدخول السوق السعودية بنطاق أوسع للوصول إلى أكبر شريحة من العملاء في المملكة وخدمتهم.

ويمتد الفرع الجديد الذي يقع في مركز «أمواج مول» على مساحة 4000 متر مربع، ويمتاز بنفس مزايا صالات عرض «إلكترو» الأخرى، من حيث المساحة الرحبة والعرض الملائم للمنتجات. يأتي هذا الافتتاح ضمن خطة الشركة لتقديم فرصة فريدة للعملاء عبر إيجاد بيئة تسوق مثالية وممتعة، إضافة إلى توفير تشكيلة ضخمة من الأجهزة المنزلية ذات جودة عالية تحت سقف واحد.

وانتهجت «إلكترو» مؤخرا استراتيجية توسعية ضخمة تتماشى مع النمو الاقتصادي الذي تشهده المملكة وتلبّي الإقبال المتزايد على الأدوات المنزلية والإلكترونيات.

وتهدف الشركة منذ تأسيسها قبل 6 سنوات، إلى تقديم خدمات متميزة لتوفير تجربة تسوق متكاملة، مرتكزة في ذلك على 3 عناصر: خدمة ما قبل البيع المتمثلة في اختيار مواقع ملائمة ذات مساحات رحبة، تليها مرحلة البيع وهي المرحلة الأساسية وتتلخص في تقديم منتجات ذات جودة ممتازة وبسعر ملائم يتيح للعميل المقارنة، في ظل وجود موظفين ذوي دراية بمجال عملهم، وتأتي خدمات ما بعد البيع ثالثا ولا تقل أهمية عن مرحلة الشراء، وتتمثل بجدولة التوصيل السريع بأسلوب احترافي، إضافة إلى التركيب الصحيح للمنتج لإتمام تجربة التسوق على أفضل حال.

يشار إلى إن ملكية «إلكترو» تعود إلى شركة الأدوات الإلكترونية المتطورة المحدودة، واكتسبت الشركة خلال فترة قصيرة من انطلاقتها سمعة مرموقة بوصفها من أضخم الشركات «المتخصصة» في توفير الأجهزة المنزلية.

حضر حفل الافتتاح سليمان آل الثنيان محافظ الخبر وعبد اللطيف الجبر رجل الأعمال المعروف، ومن جانب الشركة حضر الرئيس التنفيذي صدقة محمد عشري يرافقه مدير عام التسويق السيد طارق بهاء الدين وعدد من المديرين والموظفين.

* شركة «قزاز» تحتفل بإعلان نتيجة مسابقة قزاز الكبرى

* احتفلت شركة «قزاز» للعطور ومنتجات التجميل والهدايا الفاخرة باختيار الفائزين من المشاركين في مسابقة «قزاز» الذين تعدى عددهم 135 ألف متسابق من أنحاء المملكة كافة.

وشهد الاحتفالية ممثلو الغرفة التجارية بجدة وعدد من المشاركين بالمسابقة، وتعددت جوائز المسابقة، فكانت الجائزة الأولى «مائة ألف ريال نقدا»، والجوائز من الثانية حتى 11 سيارات مختلفة، وسيارتان «جي إم سي أكاديا»، وسيارتان «شيفورلييه تاهو»، و6 سيارات «غراند ماركيز»، بالإضافة إلى 10 جوائز، قيمة كل منها 10 آلاف ريال كهدايا مقدمة من معارض «قزاز». وأقيم الحفل في مركز «قزاز» التجاري بكورنيش جدة في حي الحمراء، وقام عمر سالم الحبشي ممثل الغرفة التجارية بجدة، وبحضور مسؤولي شركة «قزاز»، وعدد من المشاركين بعملية اختيار الفائزين من خلال الحاسب الآلي. وأكد المهندس هاني عزام مدير قسم الإعلان على نجاح المسابقة، التي تعد واحدة من الأنشطة التي تقوم بها شركة «قزاز» للتواصل مع عملائها ولتحقيق إقبال كبير منهم، الذين تخطى عددهم 135 ألف متسابق، وهو ما يوضح مدى ثقة وارتباط العملاء والزوار بمعارض «قزاز».

* مجموعة مستشفيات السعودي الألماني تشارك في معرض «صحة العرب 2010»

* فيما حصلت على شهادة جي سي آي

* شاركت مجموعة مستشفيات السعودي الألماني التي تعد من أكبر مقدمي الرعاية الصحية في الشرق الأوسط وأفريقيا على مستوى القطاع الخاص، وللعام الخامس على التوالي، في معرض «صحة العرب 2010». وترتكز رؤية مجموعة مستشفيات السعودي الألماني على تصميم وتمويل وبناء وتشغيل 30 مستشفى عالميا، توفر 50 ألف وظيفة بحلول عام 2015، وذلك من خلال التعاون التقني السعودي - الألماني على مدى عشرين عاما.

وبرؤية المجموعة باتت المستشفيات تملك تخصصات ليس لها مثيل في إدارة المنشآت الصحية، وفي التخصصات الطبية الدقيقة، التي خولت المجموعة تقديم المعايير العالمية في جودة الخدمات الصحية.

وحصلت جميع مستشفيات المجموعة في السعودية على شهادة «جي سي آي» وهي أعلى شهادة اعتماد في جودة الخدمات الصحية على مستوى العالم.

وتعد مستشفيات السعودي الألماني أول مستشفيات في المنطقة تطبق نظام (بطاقة التقييم المتوازن Balanced Score Card) كأداة من أدوات إدارة المستشفيات، في حين تضم أحدث نظم معلومات المستشفيات وأقوى بنية تحتية في نظم المعلومات وتمكن أكثر من 5000 من الكوادر الفنية على كافة المستويات من تقديم معايير عالمية في خدمة المرضى.

وأكد المهندس صبحي بترجي رئيس مجموعة مستشفيات السعودي الألماني أن المجموعة تمتلك حاليا خمسة مستشفيات عاملة أربع منها داخل المملكة في كلٍ من جدة وعسير والرياض والمدينة المنورة، وواحدة خارج المملكة في العاصمة اليمنية صنعاء. وقال إن مشروعات المجموعة الأخرى في حائل شمال السعودية، وفي دبي والقاهرة بمصر وأديس أبابا في إثيوبيا في مراحل مختلفة تحت الإنشاء.

وتمتلك المجموعة أكبر كلية خاصة للعلوم الطبية بالمنطقة وبدأ تشغيلها عام 2006 تحت اسم «كلية البترجي للعلوم الطبية BMC» في جدة التي تعتمد رؤيتها على «تصميم وإنشاء وتشغيل 5 كليات صحية بحلول عام 2020 بأعلى المعايير العالمية، وتزويد المنطقة بكوادر صحية ماهرة وعالية التدريب»، وبالإضافة إلى ما تقدم فإن المجموعة تمتلك حق الامتياز الرئيسي لـ«غولدز جيم» بالمملكة العربية السعودية حيث إن «غولدز جيم» بجدة هو أكبر نادٍ صحي في العالم من حيث الإمكانات وحجم العضوية.

ومن ناحية المسؤولية الاجتماعية للشركات فتشارك المجموعة في عدد من المشروعات غير الهادفة للربح، مثل بنك الدم الخيري بجدة وHMRTI وSEDI وFBA، وتقوم مجموعة مستشفيات السعودي الألماني ببناء كثير من المستشفيات غير الهادفة للربح والمعروفة باسم «مستشفيات السبيل» في عدة دول، مثل السودان وبنغلاديش والسعودية ومصر والإمارات للفقراء، بالتعاون مع بنك جيرامين ومالكه البروفسور محمد يونس (الحاصل على جائزة نوبل عام 2006)، بالإضافة إلى التعاون مع البنك الإسلامي للتنمية، وشركة «جنرال إلكتريك»، وشركة «المقاولون المتحدون CCC».

وتمثل الاعتراف بجهود وتفرد المجموعة، في حصولها على كثير من الجوائز التي تضم جائزة الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم للإدارة العربية عام 2006 (أفضل شخصية إدارية عربية)، وجائزة أفضل رئيس شركة في مجال الرعاية الصحية عام 2008 ووسام الأرز اللبناني بدرجة فارس وجائزة إرنست ويونغ (E&Y) Entrepreneur of the year وتقلدها كلها رئيس المجموعة المهندس صبحي بترجي.

* «درعة للعطور» تطرح عطرها الجديد «CHERRY»

* طرحت شركة «درعة» في الأسواق السعودية والخليج عطرها النسائي الفرنسي الجديد «تشيري» من - Pour moi - وحظي هذا الإصدار الذي تزامن مع بدء إجازة منتصف العام الدراسي والمسجل في فرنسا برقم 98741353 وفي السعودية برقم 95/744 بإعجاب الكثير من المستهلكين.

وأوضح عمر آل هادي مدير عام التسويق في «درعة» أن الشركة تتميز بإنتاج عطور متميزة كعطر تشيري النسائي من خلال التعامل مع كبرى المصانع والشركات الفرنسية المبتكرة لأشهر الماركات العالمية، وأن طبيعة المستهلك في السعودية والخليج تفرض على الشركة تنوع إصداراتنا من العطور لمواكبة أذواق المستهلك المتغيرة بالإضافة إلى تبني التوجهات العطرية العالمية ودمجها مع الأذواق الخاصة بالمستهلك الخليجي.

وأشار آل هادي أن عطر الكرز CHERRY بالإضافة لتصميمه الفريد يجدد التألق من خلال عطر فاكهي زهري يعكس أناقة أنثوية معاصرة، حيث إنه ذو إطلالة عطريه فواحة هادئة بنفحات البنفسج والليمون الأخضر والقلب العطري، يفوح بنسمات الخوخ وبراعم البرتقال والورد، وإحساس عطري بديع تعشقه حين تتلمس النهاية العطرية الثابتة والمثيرة بروائح البنزومين وخشب الآرز والمسك وخشب الصندل ليتجسد الإبداع العطري في قارورة لعطر باريسي. يذكر أن «درعة للعطور» تأسست منذ 35 عاما وتعد واحدة من الشركات السعودية التي تخطو خطى ثابتة نحو العالمية في مجال العطور من خلال تنفيذ شراكات استراتيجية مع كبرى الشركات العالمية لتصنيع الزيوت العطرية في فرنسا وتقوم بالتعامل في منتجات وفق معايير الجودة العالمية وخلق بيئة عمل إدارية تعتمد على نظام إدارة الجودة العالمي.

وحققت «درعة» الرقم القياسي لأكبر انتشار في السعودية عبر أضخم سلسلة معارض متخصصة في العطور ومستحضرات التجميل والإكسسوار والعود ولوازم الجسم والشعر، بلغت أكثر من 155 معرضا في السعودية.