اقوال

TT

* «نحتاج إلى العمل سويا، فقد أثبت الأزمة وما زالت الأحداث تؤكد أن اقتصادياتنا الوطنية مترابطة. وسأعمل مع الدول الأخرى من أجل تنسيق جهود الإصلاح المالي وتشجيع النمو الاقتصادي العالمي مع ضمان أن كل دولة تتبع نهجا مستداما يناسب مواردها المالية العامة (..) وينبغي على الدول أن لا تتعجل في تقليص جهودها الرامية للتحفيز الاقتصادي (..) لقد جرى في السابق سحب المحفزات الاقتصادية بسرعة مفرطة، مما نجم عنه تجدد المصاعب الاقتصادية والركود».

الرئيس الأميركي باراك أوباما

* «ليس هناك خلافات في وجهات النظر بين الولايات المتحدة وأوروبا حول الاستراتيجية الواجب اتباعها لصيانة الانتعاش الاقتصادي العالمي (..) والخطر بالنسبة لنا - والأميركيون وسواهم يقرون بذلك - يكمن في عدم التحرك» لخفض العجز المالي، مضيفا «أعتقد أن مجموعة الثماني ستخلص إلى أن الدول التي تواجه أسوأ المشكلات عليها أن تسرع تحركها، وهو ما قمنا به».

رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون

* «على أوروبا أن تختار تطبيق إصلاحات وسياسات من شأنها أن تؤدي إلى معدلات نمو أكبر في المستقبل (...) والعالم لا يمكن أن يستمر في الاعتماد على الولايات المتحدة كما في الماضي».

تيموثي غايتنر، وزير الخزانة الأميركي

* «بان كي مون سينقل إلى قادة مجموعة العشرين مخاوف العالم النامي».. كما سيدعوهم إلى «دعم خطة العمل العالمية التي وضعتها الأمم المتحدة من أجل صحة الأم والطفل».

مارتن نسيرسكي، المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة

* «إننا نقود العالم الآن على صعيد الإصلاح المالي».

روبرت غيبس، السكرتير الصحافي للبيت الأبيض

* «إن التقدم الذي أحرزته الولايات المتحدة في الإصلاح المالي سيشكل عاملا مهما في دفع العالم ليس فقط للتوصل إلى اتفاقات هنا، وإنما كذلك إلى نتائج بشأن التنظيم المالي في الإطار الزمني الذي كنا ندرسه».

ستيفين هاربر، رئيس الوزراء الكندي

* «الاختيار بين الإنفاق التحفيزي وتقليص العجز معضلة زائفة فكلاهما ضروري».

أنجيل غوريا، الأمين العام لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية

* «المخاطر الاقتصادية ستتفاقم مع سعي الدول إلى تنفيذ (استراتيجيات خروج) من برامج التحفيز المالي والنقدي الاستثنائية الراهنة».

دانييل شونين، الخبير الاقتصادي لدى مركز إبداع الحكم الدولي