اجندة الأعمال

TT

* «الناغي» للسيارات تطلق «أكسنت» الجديدة

* وسط توقعات بأن تبقى الأكثر مبيعا

* شهدت صالة العرض الرئيسية لسيارات «هيونداي» في «أوتو مول» مؤتمرا صحافيا عقدته «مؤسسة محمد يوسف ناغي للسيارات»، الوكيل العام لسيارات «هيونداي» في المنطقة الغربية، لإطلاق سيارة «هيونداي» الجديدة كليا «أكسنت».

وكانت المؤسسة قد وجهت دعوة إلى رجال الصحافة والإعلام والموزعين المعتمدين والمهتمين بصناعة السيارات، لحضور المؤتمر الذي سيتم خلال إطلاق السيارة «أكسنت»، التي جاءت لتجسد أحدث ما أسفرت عنه عبقرية مهندسي «هيونداي موتورز» من إبداع وابتكار وتجديد في عالم السيارات.

وأكد ريحان خان، المدير التنفيذي للتسويق، أن هذا ما أثمرت عنه استراتيجية «هيونداي موتورز» في تطوير إنتاجها، وما تواصله من ابتكار وإبداع في تصميم سياراتها لتواكب مستجدات هذه الصناعة، وقال: «كان لذلك أكبر الأثر في دعم قدرتنا التنافسية وتقديم تشكيلة من السيارات تناسب أذواق المستهلك السعودي وتلبي كل احتياجاته، وتعمل في كل ظروف ومناخ السعودية، فقد قدمنا خلال الأعوام القليلة الماضية عددا من السيارات الفاخرة التي لاقت إقبالا هائلا وحققت حضورا جذابا على كل طريق، أذكر منها مثلا (جنيسيس) و(سينتينيال) و(سوناتا) و(توسون)، وغيرها».

وأضاف ريحان: «اليوم ونحن نطلق سيارة (أكسنت) الجديدة تماما فإننا بصدد تقديم سيارة من فئة السيارات المدمجة، التي تصنف ضمن فئة السيارات الصغيرة الحجم. ومع أن الفكرة السائدة لدى المستهلكين أن السيارات الصغيرة أو المدمجة هي سيارات توفر الحد الأدنى من الراحة والأداء والأمان، فإن (أكسنت) الجديدة جاءت لتغير مفهوم المساحة في السيارات الصغيرة».

ومن جانبه قال فواز الثوبيتي المدير التنفيذي: «استطاعت (أكسنت) الجديدة أن تثبت بجدارة أنها مصممة دون تنازلات، فإضافة إلى أنها تمتاز بمظهر رياضي أنيق وبلمسات جمالية جذابة، ومقصورة ركاب عائلية رحبة ومريحة، فإنها جاءت أيضا لتثبت أن أحدث تقنيات العصر لا تقتصر على السيارات الفارهة فقط، فلديها مرآة داخلية بشاشة عرض للرؤية الخلفية للمساعدة عند الوقوف، وزر تشغيل للمحرك، وشاشة تحكم عريضة للتحكم بالمكيف ونظام الصوت المتفوق، وإشارات على المرايا الجانبية، وفتحة سقف، ومسند للذراع، وجنوط كروم. ومن هنا فإن كل التوقعات تشير إلى أنها ستبقى على رأس قائمة السيارات الأكثر مبيعا في السعودية».

* «قطر غاز» و«شل» تسلمان أولى شحناتهما من الغاز الطبيعي المسال إلى دبي

* أعلنت اليوم شركة «قطر غاز» أنها تمكنت من فتح سوق جديدة للغاز المسال القطري في إمارة دبي، حيث أكملت هيئة دبي للتجهيزات مرحلة بدء تشغيل محطة استقبال الغاز الطبيعي المسال في ميناء جبل علي، وكانت مرحلة بدء التشغيل قد اكتملت بقيام شركة «قطر غاز» بتسليم أولى شحناتها من الغاز الطبيعي المسال المنتج من «قطر غاز 2» على متن ناقلة طراز «كيو - فلكس»، وسيتم في وقت لاحق حقن الغاز الطبيعي في شبكة التوزيع التابعة لهيئة دبي للتجهيزات لتوريده للمستهلكين المحليين.

يذكر أنه في عام 2006 قامت كل من «قطر غاز» و«شل» وهيئة دبي للتجهيزات بالتوقيع على عدد من الاتفاقيات التي سيتم بموجبها شحن الغاز الطبيعي المسال إلى هيئة دبي للتجهيزات بشكل رئيسي من «قطر غاز 4» اعتبارا من عام 2011.

وأعرب الشيخ خالد بن خليفة آل ثاني المدير العام لـ«قطر غاز» عن سعادته بهذه المناسبة، قائلا: «إننا فخورون بهذا الإنجاز الكبير، الذي من شأنه أن يوطد علاقاتنا المتينة مع كل من (شل) وهيئة دبي للتجهيزات، وخصوصا أن هذا الإنجاز يأتي قبل أسابيع قليلة من احتفال دولة قطر بالوصول بالطاقة الإنتاجية الإجمالية لقطر من الغاز الطبيعي المسال إلى 77 مليون طن في السنة. هذا، وتسعى (قطر غاز) تحت القيادة الرشيدة وتوجيهات سعادة عبد الله بن حمد العطية نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الطاقة والصناعة إلى تحقيق التنويع في أسواقها، بما في ذلك الشرق الأوسط. وتعد (قطر غاز) الشركة الأولى في توريد الغاز الطبيعي المسال على مستوى العالم».

وأضاف الشيخ خالد: «لا ريب أن (شل) وهيئة دبي للتجهيزات هما من أهم العملاء على مستوى العالم، لذا فإن هذه الخطوة تعتبر من الأهمية بمكان بالنسبة لمشروع دبي. وتفخر (قطر غاز) بأنها قامت بتوريد الغاز الطبيعي المسال لتسهيل عملية التبريد وبدء تشغيل الناقلة (جولار فريز) في رأس لفان في شهر سبتمبر (أيلول) من هذا العام. كما تفخر (قطر غاز) أيضا بتوريد أولى شحناتها من الغاز الطبيعي المسال إلى دبي».

وقد وصلت ناقلة الغاز الطبيعي المسال «البهية» إلى ميناء جبل علي في 29 نوفمبر (تشرين الثاني) ورست بجوار صهريج التخزين العام ووحدة إعادة تحويل الغاز السائل إلى الحالة الغازية التابعة لهيئة دبي للتجهيزات «جولار فريز»، التي ترسو حاليا بشكل دائم في ميناء جبل علي. وتقنية «صهريج التخزين العام ووحدة إعادة تحويل الغاز السائل إلى الحالة الغازية» هي ابتكار حديث يتم من خلال تزويد ناقلة الغاز الطبيعي المسال بوحدة إعادة تحويل الغاز السائل إلى الحالة الغازية على متنها، مما يسمح للناقلة بالقيام بوظائف مماثلة لتلك التي تتم في محطة الاستقبال البرية، ومصنع إعادة التحويل إلى سائل.

ويتم حاليا تشييد «قطر غاز 4» وستقوم شركة «قطر غاز» بتشغيله بالنيابة عن المساهمين «قطر للبترول» و«شل». يذكر أن الجزء الأكبر من عملية إنشاء «قطر غاز 4» يتم وفقا للجدول الزمني المخطط له بنهاية 2010، مع بدء إنتاج الغاز الطبيعي المسال منه في أوائل 2011، كما سيتم أيضا الوصول إلى الطاقة الإنتاجية الكاملة في 2011.

* خبير دولي: حركة تصحيحية للأسواق المالية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا

* الرياض: «الشرق الأوسط»

* وصف خبير دولي حركة الأسواق في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بالتصحيحية، وهي حاليا غير مخصصة بشكل كاف من منظور المستثمرين العالميين مقارنة بوزن المنطقة، على حد وصفه. وقال مارك موبيوس، خبير الاستثمار العالمي ورئيس مجلس الإدارة التنفيذي في مجموعة «تمبليتون» للأسواق الناشئة وإدارة الأصول، إن التقييمات لا تزال في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا قوية، في الوقت الذي أوضح فيه أن منطقتي الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تمثلان مجتمعتين 13.1 في المائة من النسبة العالمية الاسمية للناتج المحلي الإجمالي، و11.6 في المائة من المساحة الجغرافية للأرض، وأضاف: «تمثل المنطقة 7 في المائة فقط من التحول العالمي إلى سوق رأس المال»، وشدد على أن المستهلكين والسلع لا يزالان يشكلان أحد أهم التوجهات الاستثمارية خلال الفترة المقبلة في 2010 و2011. وكان مارك يتحدث أمام عدد من المستثمرين بمناسبة الاجتماع السنوي العام لشركاء الصندوق الثاني «أموال 2» لـ«شركة أموال الخليج» السعودية، التي تدير أصولا بقيمة 700 مليون دولار، وأضاف رئيس مجلس الإدارة التنفيذي في مجموعة «تمبليتون» للأسواق الناشئة وإدارة الأصول: «توفر منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا قيمة كبيرة للمستثمرين، حتى عند مقارنتها مع القوتين الاقتصاديتين الهند والصين»، وأشار أيضا إلى أن المؤشرات العامة للاقتصاد الكلي لمنطقة الشرق الأوسط لا تزال قوية، حيث بلغ متوسط الأرباح النقدية 4.1 في المائة في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، مقارنة بـ2.1 في المائة في الأسواق الناشئة، بما فيها الصين والهند.

من جهته، قال عمار الخضيري، الشريك الإداري في «أموال الخليج» إن السنوات الخمس الماضية شهدت تحولات كبيرة في الأسواق العالمية والإقليمية، وأضاف: «لكننا نعتقد أن القطاع يستعد حاليا للانتقال من مرحلة المحافظة على رأس المال التي ولدها الركود الاقتصادي العالمي، إلى مرحلة خلق القيمة التي أثارها التحسن الحالي في الأسواق العالمية والإقليمية».

وأضاف فادي عربيد، الرئيس التنفيذي لشركة «أموال الخليج»: «تستند تجربتنا الخاصة على مجموعة من الفرص الجيدة قيد التشاور والدراسة التي تشير إلى أن الانتعاش مقبل في المستقبل المنظور، ويتواصل تفاؤلنا بالأمل أن محفظتنا من (أموال 2) التي تم توظيف 75 في المائة من رأس المال التابع لها في السعودية ومصر، قد تخطت الأزمة الاقتصادية بشكل جيد وستحقق أرباحا قوية لشركائنا، خاصة لاستحقاقات صندوق 2007».

وتوقعت شركة «أموال الخليج» بشكل خاص بشأن فرص الاستثمار في السعودية ومصر، مستقبلا متفائلا، في الوقت الذي تعتبران فيه سوقين من الأسواق الرئيسية للشركة، حيث إن النمو السكاني والنسبة العالية من الشباب، يجعلان من كل منهما بيئة سليمة، لا سيما بالنسبة للقطاعات التي ترتكز على العامل الديمغرافي، بما في ذلك التعليم، وتمويل المستهلك، وتجارة التجزئة، والترفيه.

* بعد 90 دقيقة من عملية الإنعاش في مستشفى رعاية الرياض.. عاد قلبه ينبض

* كان للمستوى العالي من الكفاءة والعناية لقسم العناية المركزة بمستشفى رعاية الرياض، الأثر الكبير بعد الله، في إنقاذ حياة مقيم عربي يبلغ من العمر 55 عاما عندما أحضر إلى طوارئ مستشفى رعاية الرياض، وهو يعاني من آلام في الصدر مع صعوبة شديدة بالتنفس بعد أن سقط أرضا وبطريقة مفاجئة في منزله. وكان في استقباله استشاري طب الطوارئ في المستشفى، الذي على الفور قام بإجراء اللازم، وتم بعد ذلك دعوة استشاري القلب، وعلى وجه السرعة تم استدعاء فريق الإنعاش القلبي الرئوي بالمستشفى بالإضافة إلى فريق التمريض بقسم الطوارئ، وبعد إعطائه العلاجات اللازمة بدأت حالته تتدهور، ثم توقف القلب.

وبدأت عملية الإنعاش القلبي الرئوي المتقدم بما فيها منظم ضربات القلب الذي استمر نحو 90 دقيقة وبعد نحو الساعة ونصف الساعة عاد النبض وعاد القلب إلى العمل.

من جهته، أكد الدكتور نافل الجنابي استشاري القلب بمستشفى رعاية الرياض «أن مثل هذه الحالات تعتبر من النادر نجاحها، ولكن بتوفيق من الله، استرد المريض النبض وعاد قلبه للحياة، وبعد الاطمئنان على حالة المريض تم إجراء فحوصات كاملة تبين من خلالها وجود علامات تدل على خثرة رئوية حادة وكبيرة، كذلك أظهرت أشعة الصدر وجود نزف دموي في الرئة اليسرى، نتيجة تدليك القلب والرئتين المستمر لمدة 90 دقيقة، كما أظهر فحص السونار وجود تخثر في أوردة الساق اليسرى، ونتيجة لتوقف القلب لهذه المدة الطويلة أدى ذلك إلى توقف عمل الكليتين واعتلال وظائف الكبد، وتحت متابعة كل من استشاري الأعصاب والكلى والرئتين والجهاز الهضمي بالمستشفى تم نقل المريض إلى وحدة العناية المركزة بمستشفى رعاية الرياض».

وأضاف الدكتور الجنابي «بدأ المريض بالتحسن تدريجيا من ناحية الوعي وعمل الكليتين والكبد، كما أظهر فحص الدماغ وجود نزف دماغي قد يكون نتيجة سقوطه على الأرض قبل جلبه للمستشفى، وبعد مرور 20 يوما تقريبا تم نقل المريض من العناية المركزة إلى الأسرة الطبية العادية وهو في وعي كامل، وبعد تحسن وظائف الكلى والكبد» استدعي جراح الأوعية الدموية وقام بوضع مصفاة (فلتر) في الوريد الأجوف السفلي لمنع حدوث تخثر لاحقا.

وقدم الدكتور الجنابي شكره الجزيل لجميع زملائه الأطباء بمستشفى رعاية الرياض على تعاونهم لإنقاذ حياة المريض، وهم: الدكتور أيمن قصاص استشاري الأعصاب، والدكتور أحمد شوقي استشاري الكلى، والدكتور مارون شمعون استشاري الكبد، والدكتور طالب تهتموني استشاري الرئتين، ولجميع الزملاء الذين قاموا بدورهم الإنساني الكبير.

* «موبايلي» تجري تجاربها الفنية النهائية لمشروع الكابل البحري القاري

* شرعت شركة اتحاد اتصالات «موبايلي» في عملية ربط مشروع الكابل البحري القاري (TGN - EA) الذي يتخذ من محافظة جدة كنقطة إنزال له ضمن عدة حلقات للمشروع الضخم الذي يمتد من شرق قارة آسيا إلى أوروبا مرورا بكل من (سنغافورة - الهند – جدة – مارسيليا – لندن)، كما تقوم «موبايلي» حاليا بعمل التجارب الفنية النهائية لبعض المحطات الأرضية التي تم إنجازها للتأكد من نجاح عملية ربط الكابل البحري وفق المواصفات الفنية العالمية.

وقدم المهندس خالد بن عمر الكاف العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة «موبايلي» شكره وتقديره للمسؤولين في وزارة الدفاع والمساحة العسكرية نظير الجهود التي بذلوها في سبيل تذليل كافة العقبات التي تواجه إنجاز مشروع الكابل البحري القاري في الوقت المحدد له، كما أشاد الكاف بالجهود المميزة التي بذلها موظفو «موبايلي» في سيبل استكمال هذا المشروع في الوقت المحدد، فقد كان لتفانيهم واحترافيتهم في تنفيذه وفق المواصفات الفنية الأثر الكبير شمولية فائدة والتي ستعم كافة أرجاء المملكة، والدول التي سيمر بها.

وأكد الكاف أن مشروع الكابل البحري القاري يعتبر داعما ومكملا لشبكة الألياف البصرية لشركة «موبايلي» التي تربط بين جميع أنحاء المملكة ودول الجوار، كما سيسهم هذا الكابل في زيادة انسيابية حركة البيانات ومضاعفة قدرات الربط الدولي ورفع الطاقة الاستيعابية على صعيد الحزمة العريضة واستخدام الإنترنت وتطبيقات المشاريع، فإلى جانب دعمه لقطاع الاتصالات يدعم أيضا قطاع الأعمال بحلول متكاملة مبنية على تقنيات متقدمة وبسرعات عالية، مما يمكنهم من إنجاز أعمالهم بكل يسر وسهولة.

وسوف يدعم هذا الكابل القاري الذي يوفر سرعات تصل إلى 2.4 تيرابت بالثانية خطط «موبايلي» الحثيثة لترسيخ استراتيجيتها الخمسية من خلال الريادة في تقديم حلول البيانات بسرعات عالية للقطاعين الحكومي والخاص والأفراد أيضا، حيث تمتلك «موبايلي» أفضل الحلول التقنية المتطورة التي تضمن لها تقديم خدماتها بجودة عالية، فهي تعمل وفق استراتيجية تتسم بالشفافية ووضوح الرؤية للسير قدما في التفوق في تقديم خدمات البيانات من خلال ربط كافة أنحاء المملكة بشبكة اتصالات عالية السرعة، كما يضمن لها وجود مسارات متعددة لحركة اتصال البيانات من داخل السعودية أو تلك القادمة من مشغلين آخرين والتي تمر ترانزيت عبر شبكة «موبايلي» السعودية.

* جراحة ناجحة تنقذ أصابع طفل بالمستشفى السعودي الألماني بجدة

* أنقذت جراحة ناجحة أصابع طفل صغير من إصابة «هرسية» وتهتك شديد بأصابع اليد اليمنى، إثر حادثة وقعت له في سلم كهربائي بأحد المحال التجارية بمدينة جدة، حيث تم نقله فورا إلى غرفة العمليات، وأجريت له عملية جراحية استغرقت 4 ساعات، وقام الاستشاري خلالها بتهذيب الجروح وتثبيت الكسور مع توصيل الأوتار المتهتكة، حيث استعاد الطفل حركة الأصابع بصورة كاملة بعد اكتمال الجبس والعلاج.

وقد أفاد الدكتور متولي شاهين، استشاري ورئيس وحدة جراحة اليد بالمستشفى السعودي الألماني بجدة، الذي أجرى الجراحة الناجحة، بأن نتائج إصابات الأطفال تكون رائعة فقط إن عولجت في التوقيت المناسب عن طريق فريق متمكن ومتمرس على مثل هذه الإصابات.

وأوضح المهندس صبحي بترجي، رئيس مجموعة المستشفيات السعودية الألمانية، أن مثل هذه العمليات يتم إجراؤها في جميع مراكز جراحات العظام في مختلف فروع المجموعة، وهي مجهزة بأحدث التقنيات الطبية الحديثة، بالإضافة إلى زيارة عدد من البروفسورات العالميين للمجموعة.

* «الاتصالات السعودية» تقدم مجموعة من العروض والأجهزة الذكية

* قدمت «الاتصالات السعودية» جهاز «سامسونج جالاكسي تاب» بمواصفات ومميزات عديدة وبنظام أندرويد العالمي وبسعر 2949 ريالا عبر شركة «سيل» للتوزيع المحدودة.

ويزن نحو 380 غراما مما يجعله سهل الحمل والاستخدام، ويتميز بشاشة كاباسيتيف مع دعم اللمس المتعدد، وبمقاس 7 بوصة طولا وعرضا كما تدعم الشاشة حتى 16 مليون لون، مع مستشعر حركة لقلب الشاشة تلقائيا عند إمالة الجهاز، ومستشعر جيروسكوب ثلاثي المحاور، وأزرار التحكم بالشاشة حساسة للمس، وبتقنية المسح للكتابة بلوحة المفاتيح الافتراضية. ويتميز الجهاز بسماعات ستريو داخلية وخارجية.

ويتوفر جهاز «سامسونج جالاكسي تاب» بمعالج من نوع ارم كورتيكس ايه 8 بقوة 1 غيغا هيرتز وتدعيم قوي للرسومات، وبالنسبة للاتصالات ونقل البيانات بالإضافة إلى كارت مدمج، وبلوتوث الإصدار الثالث، ومخرج الإصدار الثاني.

كما زود بكاميرا 3.2 ميغا بكسل مع فلاش مع خاصية التركيز التلقائي، وكاميرا أمامية لمكالمات الفيديو بدقة 1.3 ميغا بكسل. ويمكن الدخول إلى جميع المواقع الاجتماعية والتواصل مثل «فيسبوك» و«تويتر». ويقدم الجهاز دعما كاملا لتشغيل الفيديو بجودة عالية الوضوح، بالإضافة إلى دعم تشغيل ملفات أوفيس، ومن المميزات الأخرى نظام الملاحة المدمج ونظام مساعد، وبوصلة رقمية مدمجة، وكل مزايا الجهاز مدعومة بنظام تشغيل اندرويد الإصدار الحديث 2.2 فرويو.

وكانت «الاتصالات السعودية»، وما زالت، السباقة في طرح وتوفير العروض والأجهزة الذكية وعلى سبيل المثال عرض «كويك نت» 150 ريالا، وجميع أجهزة «بلاك بيري» في السوق السعودية بأحجامها ومقاساتها المختلفة منذ إطلاقها وحتى آخر طرح والمتمثل في «بلاك بيري تورش» الذكي الجديد، وأيضا جهاز «نوكيا إن 8»، مظهرة قدرات عالية على مواكبة الجديد منها، ومانحة الفرصة لجميع عملائها للحصول عليها، انطلاقا من استراتيجية الشركة في التمركز حول العملاء وتقديم أرقى الخدمات لهم بأفضل الأسعار، وكتأكيد للعملاء على سعيها الدائم نحو توفير آخر التقنيات ذات الجودة العالية والانتشار العالمي.