أجندة الأعمال

TT

* «برافو» ترعى مسابقة للمواهب السعودية الشابة في التصوير الفوتوغرافي تحت شعار «اعبر الحدود.. صور محليا واعرض عالميا»

* تحت شعار «اعبر الحدود.. صور محليا واعرض عالميا»، رعت شركة الاتصالات العامة (برافو) مسابقة Think» للتصوير الفوتوغرافي»، التي نظمتها مجلة «Think»، تحت رعاية الهيئة العامة للاستثمار، واستمر من 8 إلى 13 ديسمبر (كانون الأول) الحالي.

وقد افتتح عمرو الدباغ، محافظ الهيئة العامة للاستثمار، المعرض بحضور المتسابقين السعوديين، ومحترفي وهواة التصوير الفوتوغرافي في السعودية، ووسائل الإعلام المحلية.

وقال المهندس محمد العقيل، الرئيس التنفيذي لشركة «برافو»: «شاركنا في رعاية مسابقةThink) )، لأننا نهتم بشكل خاص في شركة (برافو) بدعم وتعزيز الأنشطة الثقافية والاجتماعية التي تبرز أوجه التطور التي تشهدها المملكة في مختلف مجالات الحياة الاجتماعية والاقتصادية والثقافية. والتصوير الفوتوغرافي واجهة تعكس بكل إبداع وحيوية ما يشهده المجتمع السعودي من تقدم على كافة الأصعدة».

وتأتي أهمية مسابقة «Think» من الفكرة المحورية التي استندت إليها الموضوعات المطروحة في الصور الفوتوغرافية المشاركة في المسابقة، حيث حرص المتسابقون على تكوين لقطات وتشكيلات فنية تعكس أوجه التغيير الذي يشهده المجتمع السعودي، مع المزج بين صور من واقع الحياة المعاصرة في المجتمع السعودي وتكوينات تعكس مدى تمسك المجتمع بأصوله وقيمه الثقافية والتراثية والاجتماعية، مع كل ما يمر به من تطورات وتغيرات.

ويحتل التصوير الفوتوغرافي مكانة خاصة في المشهد الثقافي والفني في السعودية، لا سيما في الآونة الأخيرة، وذلك مع بروز التصوير الفوتوغرافي كهواية مفضلة لدى قطاع كبير من الشباب السعودي من الجنسين، وإقبالهم على توثيق ورصد الحياة بمختلف أشكالها وتوجهاتها، إلى جانب انتشار «ثقافة الصورة» واعتمادها وسيلة من وسائل إثراء المعرفة والوعي والتجربة الإنسانية.

* «جاغوار» و«لاندروفر» البريطانيتان تراهنان على «خدمات ما بعد البيع» للاستحواذ على حصة في السوق السعودية - عينتا «ناغي» وكيلا لبيع وصيانة سياراتهما في السعودية

* عينت شركتا «جاغوار» و«لاندروفر» للسيارات، مجموعة «محمد يوسف ناغي» للسيارات، وكيلا لبيع وصيانة سياراتهما في السعودية، حيث راهنتا على تقديم وتطوير أحدث خدماتهما لما بعد البيع، للاستحواذ على حصص جيدة في السوق السعودية.

وقال محمد ناغي، رئيس مجلس إدارة مجموعة «ناغي»، خلال مؤتمر صحافي عقد بعد تدشين معرضها بجدة «إننا نسير بخطى ثابتة نحو تحقيق وتجاوز توقعات أصحاب السيارات من خلال مستويات الخدمة الفائقة التي يتوقعها مالكو سيارات (جاغوار) و(لاندروفر) في كل أرجاء العالم». وأضاف الناغي أن «المناخ الاقتصادي الذي وفرته حكومة السعودية تجاوز التقلبات التي مرت بها الأسواق في مختلف أنحاء العالم»، مشيرا إلى أنهم اتجهوا «إلى المضي نحو تدعيم مسيرة النجاح بشراكاتنا مع علامات تجارية تتناسب مع مكانة شركتنا لتحظى في أسواق السعودية بما يليق بسمعة وتاريخ تلك العلامات».

من جانبه، قال روبن كولغان، مدير عام شركتي «جاغوار» و«لاندروفر» في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، إن «الشركتين تعتبران السعودية السوق الرئيسية في المنطقة، والآن نفتخر بتقديم خدماتنا فيها، كما يمكننا القول بأننا نوفر البيئة المناسبة من خلال (محمد يوسف ناغي) للسيارات، ونقدم مستويات الخدمة التي يستحقها عملاؤنا هنا، فلدينا مجموعة رائعة من المنتجات وشريك رائع أيضا».

وبين المدير العام لشركتي «جاغوار» و«لاندروفر» أن هذه المنطقة «تعتبر في نظر شركتي إحدى أسواقهما الرئيسية، وتعتبرانها بصفتهما مجموعة تسويقية، خامس كبرى أسواقهما الإقليمية في العالم»، مشيرا إلى أن الشركتين تعتزمان بيع نحو 8500 سيارة «لاندروفر» و2000 سيارة «جاغوار» في أسواق المنطقة العام المقبل، مما يجعلها من أسواقهما المهمة.. «وسوف تتكون معظم مبيعاتنا من سيارات الدفع الرباعي من سيارات رينغ روفر، ونتوقع أن يكون الطراز (XJ) أكثر طرزنا مبيعا من سيارات جاغوار 2011». إلى ذلك، قال جون إدواردز، المدير العالمي لعلامة «لاندروفر» التجارية، إن «وكلاءنا يلعبون دورا أساسيا في نجاح منتجاتنا، ويسعدني أن أرحب بانضمام مجموعة (محمد يوسف ناغي) للسيارات إلى شبكة وكلائنا، وكلي ثقة في قدرة هذه الشركة على مساعدتنا في الارتقاء بتميز سياراتنا».

وبين أن «عام 2010 كان إيجابيا جدا لمبيعات شركتنا، حيث ارتفعت مبيعات سيارات (لاندروفر) بنسبة 43 في المائة في الأسواق العالمية خلال الربع الأول من العام الحالي، ونسبة 20 في المائة تقريبا في أسواق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا خلال نفس الفترة»، مبينا أنه «مع اقتراب نهاية العام، نشعر بثقة تامة بالأثر الطيب الذي سوف تتركه موديلات 2011 الجديدة من سياراتنا في نفوس عملائنا في هذا الجزء من العالم، وبما يضمن اختتام العام على نبرة مرتفعة».

* فندق «فورسيزونز الرياض» ينهي أعمال التجديد والتطوير لمختلف مرافقه ليبقى في طليعة فنادق العاصمة السعودية - التجديدات تشمل التصميمات الجديدة للغرف والأجنحة وتغييرات في الأماكن العامة

* أنهى فندق «فورسيزونز» في العاصمة السعودية الرياض، مختلف أعمال التجديد والصيانة والتطوير لجميع مرافقه ليبقى دائما في طليعة فنادق الرياض. وتأتي أعمال التجديد تأكيدا لرغبة الفندق في الاستثمار الداخلي في مرافقه لتقديم الخدمة الأفضل للضيوف القادمين من مختلف دول العالم.

ويعد تبني الأسلوب العصري في أعمال التجديد والديكور انعكاسا طبيعيا لهوية الفندق التي تحاكي التوجه العالمي للفندق في نظرته تجاه ضيوفه على اختلاف جنسياتهم. وتتميز كل الغرف والأجنحة بأرقى درجات التصميم والديكور ذات الطابع الفني الراقي، التي توازي في مجملها المعايير العالمية الفنية لتوفر للضيوف أقصى درجات الراحة والهدوء. وقد قامت شركة «GA design» البريطانية، التي تتمتع بخبرة واسعة في مجال التصميم والعمارة الفندقية تمتد لأكثر من 20 عاما، بأعمال التجديد والتطوير كافة، التي كرست من خلالها المعنى الحقيقي للفخامة في التصميم.

فقد شملت أعمال التجديد ردهة الفندق والاستقبال اللذين يعدان تحفتين معماريتين تعكسان التوجه الحديث في التصميم الداخلي والمستوحى من البيئة المحيطة، حيث يتميز فندق «فورسيزونز الرياض» بردهة فائقة التميز ذات إطلالة ساحرة ومساحة واسعة توفر للضيوف الراحة، إلى جانب الخدمات المقدمة لهم على مدار الساعة. وتنعكس جودة التصميم والفخامة العاليتين في جميع الأماكن العامة في الفندق كالمدخل ومنطقة الاستقبال الواسعة، والممرات بين الغرف، وردهات الطوابق، بما في ذلك مطعم «إيليمنتس» الجديد الذي حل بديلا لمطعم «سيزونز».

كما أعلن فندق «فورسيزونز الرياض» عن إغلاق مطعمه الإيطالي الشهير «كواترو» لمدة شهرين بدءا من يناير (كانون الثاني) 2011 بهدف تجديده بالاعتماد على التصاميم التي وضعتها شركة التصميم «EDG Design».

وقد طالت عمليات التجديد والتحسين الشاملة مختلف مرافق الفندق، مع التركيز على الغرف والأجنحة على اختلافها لتكون ذات مزايا خاصة من أجل توفير الراحة التامة والرضا للضيوف، الذين اختاروا فندق «فورسيزونز الرياض» ليكون محل إقامتهم في العاصمة السعودية.

من جهته، قال رامي السايس مدير عام فندق «فورسيزونز الرياض»: «يعكس قرار الفندق في تنفيذ أعمال التجديد والتطوير توجه الإدارة لاستثمار الخبرة الطويلة في مجال الضيافة، إلى جانب التزام ملاك الفندق بالحفاظ على فندق (فورسيزونز الرياض) كخيار أمثل للضيوف»، وأضاف السايس أن «التزام الفندق بتقديم أفضل الخدمات للضيوف والاهتمام المميز بهم قد ساهم في اتخاذ القرارات في ما يتعلق بمخطط الغرف، والمرافق والخدمات الأخرى التي نوفرها في الأجنحة المجددة، والأماكن العامة والخاصة. نسعى من خلال هذه التحديثات إلى أن نقدم لضيوفنا القادمين من جميع أنحاء العالم أفضل الخدمات المتميزة التي تتناسب مع علامة (فورسيزونز)، وتتوافق مع ما يرغبون في الحصول عليه من تجربة فريدة وإقامة مريحة».

يتمتع الفندق بموقع مميز حيث يشغل الطوابق من 30 وحتى 48 من برج المملكة، ويضم 249 وحدة سكنية، منها 52 جناحا و197 غرفة، حيث تحتوي كل غرفة على اتصال هاتفي مباشر، وهاتف بخط مزدوج، وخزانة كبيرة تتسع لكومبيوتر شخصي، وقنوات تلفزيونية عالمية، وثلاجة مليئة بالعصير والمرطبات كما يتوفر جهاز فاكس في كل الأجنحة.

عصر جديد في علم تقييم أضرار المركبات

* أقامت الشركة الأميركية «ميتشل» العالمية بالتعاون مع شركة «موشن» السعودية في فندق «فور سيزونز» في مدينة الرياض، عرضا تقديميا لنظام «ميتشل» العالمي والمتخصص في تقييم أضرار المركبات في الحوادث المرورية. حضر الحفل في اليوم الأول أعضاء مجالس الإدارة في شركات التأمين ووكالات السيارات، بالإضافة إلى الرؤساء التنفيذيين والمديرين العامين، كما حضر في اليوم الثاني مديرو أقسام المطالبات والمسؤولون الفنيون، حيث خضعوا لتدريب على النظام الجديد.

«كيو إن بي» يوفر فرصة استرجاع نقدي بقيمة 10% من إجمالي الفائدة لعملاء التمويل الشخصي وتمويل السيارات الجدد

* أطلق «كيو إن بي» مؤخرا للعملاء المتقدمين بطلب تمويل سيارة أو تمويل شخصي، عرضا جديدا يتيح لهم استرجاعا نقديا بقيمة 10% من إجمالي الفائدة المدفوعة، وذلك خلال يومين فقط من صرف القرض.

ويعتبر هذا العرض هو أحد أقل نسب إجمالي الفائدة بالسوق، مما يتيح للعميل سهولة الاستفادة من القيمة النقدية الإضافية، على أن يكون راتب العميل محولا إلى البنك وقد تقدم بطلب التمويل خلال فترة الحملة التي تستمر لنهاية شهر ديسمبر (كانون الأول) 2010.

أما بالنسبة للعملاء الحاليين المستفيدين من حلول القرض الشخصي والراغبين في تمويل إضافي، فسيحصلون أيضا على استرجاع نقدي بقيمة 10% من الفائدة المدفوعة على مبلغ التمويل الإضافي.

وتأتي هذه الحملة بمثابة مكافأة لعملاء البنك ولاستقطاب المزيد من العملاء الراغبين في الحصول على أحدث منتجات القروض، وقامQNB» » مؤخرا بأخذ خطوات مهمة لضمان سهولة تقديم الطلب وإجراءات التمويل، خاصة لعملاء قروض السيارات، من خلال مركز تمويل السيارات المتخصص بشارع سلوى، الذي يقدم معاملات وإجراءات تمويل خلال 24 ساعة، حيث يسعى البنك لتحقيق المزيد من التقدم والتطور للخدمات المصرفية الخاصة بالأفراد. ويقدم البنك أيضا تمويل سيارات يصل إلى 100 في المائة بنسبة فائدة تنافسية تصل إلى 3.99 في المائة، ورسوم إدارية منخفضة تصل إلى 0.5 في المائة من مبلغ التمويل، وخيارات سداد مرنة قد تصل إلى 84 شهرا، كما تتوافر القروض الشخصية بمعدلات تنافسية مشابهة.

شركة «بي إم سي» تعلن انطلاقها الرسمي وافتتاح مقرها الرئيسي بالرياض

* أعلنت شركة تسويق البتروكيماويات (بي إم سي) في كل من الرياض بالمملكة العربية السعودية ودبي بالإمارات العربية المتحدة عن انطلاق نشاطها الرسمي وافتتاح مقرها الرئيسي بالرياض مع انطلاق فعاليات مؤتمر البتروكيماويات والكيماويات الخليجي الخامس، الذي نظمته جمعية البتروكيماويات والكيماويات الخليجية (GPCA) بالتعاون مع حليفها الاستراتيجي «كيميكال ويك» (Chemical Week) خلال الفترة من 7 إلى 8 ديسمبر (كانون الأول) 2010 في مدينة دبي، الذي شاركت فيه «بي إم سي» كعضو فاعل.

وقال المهندس ناصر السياري، رئيس مجلس الإدارة «نحن مسرورون بانطلاق فعاليات ونشاط الشركة الرسمي، التي سوف تملأ جزءا من الفراغ للحاجة الملحة إلى شركات متخصصة في مجال تسويق ومبيعات المنتجات البتروكيماوية والكيماوية في المنطقة، خاصة أنها أصبحت قاعدة عالمية مهمة في إنتاج المواد البتروكيماوية. وسوف تقدم الشركة جميع الخدمات التسويقية والبيعية للشركات التي ليس لديها إدارات متخصصة في التسويق والمبيعات، كما أنها سوف تضيف وتكمل إدارات التسويق والمبيعات للشركات التي لديها مثل تلك الإدارات».

وقال المهندس عبد الله النجيدي، نائب رئيس مجلس الإدارة على هامش المؤتمر «إن شركة تسويق البتروكيماويات (بي إم سي) أسست عن طريق مجموعة من المهنيين، الذين لهم خدمة طويلة في مجال الصناعات البتروكيماوية والكيماوية، وكانوا من الرعيل الأول الذي قاد تلك الصناعة بنجاح، سواء في مجال التخطيط أو الإنشاء والتشغيل أو التسويق والمبيعات بمستوى عالمي، والتي حولت المنطقة إلى مركز عالمي لتلك الصناعة، ولا أدل على ذلك من هذا الحضور المتميز والكبير لهذا المؤتمر الذي أصبح يضاهي أكبر المؤتمرات العالمية في مجال البتروكيماويات».

تم إنشاء شركة تسويق البتروكيماويات مطلع عام 2010 ومقرها الرئيسي في مدينة الرياض، كما أن لها مكاتب وفروعا وتحالفات استراتيجية في كل من المغرب، ومصر، والهند وكوريا الجنوبية بالإضافة إلى مواقع جديدة أخرى سوف يتم الإعلان عنها لاحقا. والشركة تقوم بالفعل بتسويق بعض المنتجات الكيماوية والبلاستيكية من المنتجين في المنطقة.

وقال المهندس ناصر أحمد السياري «يسعدنا أن نقدم خدمة التسويق والمبيعات من أصحاب المهارة والخبرة إلى الشركات الحالية بشكل أكبر وإلى الشركات التي لم تتعامل بعد مع الشركة أو التي ليس لديها إدارات متخصصة في التسويق والمبيعات».

قطر تحتفل مع العالم بتحقيق طاقة إنتاجية قدرها 77 مليون طن سنويا من الغاز الطبيعي المسال بحضور 1200 ضيف من كبار الشخصيات

* احتفلت دولة قطر اليوم بتحقيق طاقة إنتاجية قدرها 77 مليون طن سنويا من الغاز الطبيعي المسال، لتصبح قطر صاحبة أكبر طاقة إنتاجية للغاز الطبيعي المسال في العالم، ويأتي هذا الإنجاز التاريخي ليرسخ مكانة قطر بصفتها المنتج الأول للغاز الطبيعي المسال في العالم ويحقق رؤية الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير البلاد بالوصول إلى هذا الإنجاز بنهاية عام 2010.

ويمثل احتفال 77 مليون طن سنويا الحدث الأكبر في قطاع الطاقة خلال هذا العام، وأقيم في مدينة راس لفان الصناعية برعاية وحضور الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير البلاد، حيث كان في استقباله عبد الله العطية نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الطاقة والصناعة ورئيس مجلس إدارة «قطر للبترول».

كما حضر الحفل نحو 1200 ضيف من كبار الشخصيات من جميع أنحاء العالم، من بينهم ممثلون لثلاث وعشرين دولة تصدر إليها قطر الغاز الطبيعي المسال حاليا، وشملت قائمة الضيوف وزراء محليين وأجانب وشخصيات ريادية في مجال الطاقة، بالإضافة إلى كبار المديرين التنفيذيين بكبرى شركات الطاقة في العالم، كما اشتمل على مشاركات فنية وإعلامية وترفيهية ورياضية.

وقال العطية: «لقد وعدت دولة قطر بتحقيق رؤية أمير البلاد المفدى بالوصول بالقدرة الإنتاجية من الغاز الطبيعي المسال إلى 77 مليون طن سنويا بنهاية عام 2010، ويأتي هذا الإنجاز ثمرة سنوات من الاستثمار في البنية التحتية وما نمتلكه من خبرات مكنتنا من الوصول بالإنتاج من لا شيء إلى 77 مليون طن سنويا في غضون 14 عاما فقط، وتحظى قطر اليوم باعتراف دولي بما لها من دور رئيسي في الابتكار والتجديد في السوق العالمية للغاز الطبيعي المسال، وبسمعة متميزة من حيث توصيل الغاز الطبيعي إلى الأسواق العالمية بأمان ومصداقية وكفاءة».

وقال الشيخ خالد بن خليفة آل ثاني، الرئيس التنفيذي لـ«قطر غاز»: «تعتز (قطر غاز) اعتزازا بالغا بقدرتها على الإسهام بشكل هام في تحقيق رؤية حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى بتحقيق طاقة إنتاجية قدرها 77 مليون طن سنويا من الغاز الطبيعي المسال بنهاية عام 2010، فمنذ قيامنا بتسليم أولى شحناتنا من الغاز الطبيعي المسال قبل 14 عاما تتبع (قطر غاز) نهجا مميزا ومدروسا للنمو والتوسع، وذلك بفضل توجيهات ودعم سعادة عبد الله بن حمد العطية نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الطاقة والصناعة».

وأشاد حمد المهندي، المدير العام «لراس غاز»، بالوصول بالقدرة الإنتاجية من الغاز الطبيعي المسال إلى 77 مليون طن سنويا بنهاية عام 2010، واعتبرها لحظة حاسمة في تاريخ قطر كدولة منتجة ومصدرة للغاز، وقال إن «راس غاز» تعتز بلعب دور هام في نجاح إنجاز 77 مليون طن سنويا.