فندق «فورسيزونز» الرياض.. متعة الإقامة الأفضل لرجال الأعمال المسافرين
* يعد فندق «فورسيزونز» الرياض محل الإقامة الأفضل لرجال الأعمال، حيث يتميز بموقعه الحيوي في مركز المملكة في العاصمة السعودية، فهو يوفر لضيوفه من رجال الأعمال المسافرين كل متطلباتهم التي يحتاجونها وتتناسب مع تطلعاتهم الشخصية والمهنية. وقد شملت عمليات التجديد والتحسين مختلف مرافق الفندق، مع التركيز على الغرف والأجنحة على اختلافها لتكون ذات مزايا خاصة في سبيل توفير الراحة التامة والرضا للضيوف، الذين اختاروا فندق «فورسيزونز» الرياض ليكون محل إقامتهم في العاصمة السعودية. وبعد عمليات التجديد، أصبح الفندق يضم 249 وحدة سكنية، منها 52 جناحا و197 غرفة. وتتنوع الغرف بين «Superior» و«Premium» و«Deluxe»، بينما تتنوع الأجنحة بين «Executive»، و«Presidential»، و«Royal».
وتعد الـ197 غرفة («Superior» و«Premium» و«Deluxe») مناسبة تماما لمتطلبات إقامتهم في الفندق، من حيث حصولهم على خدمات متعددة ومتنوعة تتناسب مع احتياجاتهم اليومية، من الأثاث والمفروشات الأنيقة، والمرافق التقنية المتقدمة التي أضيفت للغرف، مع الأخذ في الاعتبار آراء رجال الأعمال، حيث يتوافر بالغرف اتصال عال بالإنترنت تصل سرعته إلى 18 ميغا بايت، لتسهيل مؤتمرات الفيديو، ومركز وسائل إعلام، وكذلك إمكانية توصيل أجهزة الحاسب المحمولة بشاشات LCD واسعة وكبيرة. وسيحصل الضيوف على كل متطلباتهم في جميع الغرف والأجنحة، حيث توافرت إضاءة LED المتميزة التي تمنح الضيف أقصى درجات الهدوء والراحة، وخدمة WIFI لتسهيل وتحقيق تواصل فاعل للضيف مع متطلباته اليومية. كما سيستمتع الضيف بأرقى درجات التصميم والديكورات ذات الطابع الفني الراقي، حيث توازي في مجملها المعايير العالمية الفنية لحقيقة الجمال المرتبط بدرجات الراحة والهدوء والرقي في الوقت نفسه.
وقال رامي سايس، مدير عام فندق «فورسيزونز» الرياض، إن الفندق يقع في العاصمة الرياض، ورجال الأعمال يمثلون النسبة الأكبر من ضيوفنا، لذا فإن الإدارة أخذت على عاتقها الاهتمام برغبات واحتياجات ضيوف الفندق من رجال الأعمال، وكان لذلك الأثر الأكبر في التوجهات الخاصة بالتطوير والتجديد وترقية الغرف، وبناء على ذلك خضع الفندق للكثير من أعمال التجديد والتطوير لتتناسب مع ما يتطلع الضيوف من رجال الأعمال للحصول عليه أثناء إقامتهم. ويسعى فندق «فورسيزونز» الرياض دائما ليكون الفندق الأمثل لإقامة المسافرين من رجال الأعمال الساعين للحصول على متعة الإقامة والتسهيلات الرائعة أثناء أداء أعمالهم بيسر وسهولة.
وبالإضافة إلى الخدمات التي يقدمها الفندق لرجال الأعمال من الأفراد فإنه أيضا يقدم خدماته للمعارض والمؤتمرات، وما يصاحب ذلك من اجتماعات متكررة ومتعددة، حيث يقدم الفندق حزمة متنوعة من خدمات حجوزات المجموعات، وكذلك يقدم الفندق عرضا مميزا، حيث إن عدد «اجتماعات رجل الأعمال» يمكنه من تحديد حزمة الخدمات المجانية التي يستطيع الحصول عليها من الفندق تسهيلا لأداء عمله وتنفيذه على أكمل وجه، حيث إنه كلما زاد عدد الاجتماعات التي يقوم بحجزها في الفندق حصل على المزيد من الخدمات المجانية. وتتنوع هذه الخدمات بين إقامة مجانية، ووجبة إفطار، وتقديم القهوة والشاي أثناء الاجتماعات، وخدمات إنترنت مجانية.
«بنك الرياض» يرعى فعاليات اللقاء التنافسي للطالبات المشاركات في المؤتمر العلمي الثاني لطلبة التعليم العالي بالمملكة
* رعى بنك الرياض فعاليات اللقاء التنافسي للطالبات المشاركات في المؤتمر العلمي الثاني لطلاب وطالبات التعليم العالي بالمملكة، والمقام في جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن في الرياض، على شرف الدكتورة الجوهرة بنت فهد آل سعود، مديرة الجامعة، وذلك للسنة الثانية على التوالي، في مقر عمادة شؤون الطالبات بالجامعة.
وبهدف اللقاء إلى تشجيع الطالبات على البحث والابتكار، وإحياء روح المنافسة النافعة، وترشيح الأعمال المتميزة لدخول قائمة المنافسة النهائية مع الجامعات الأخرى في المؤتمر الذي تنظمه وزارة التعليم العالي، حيث تضمن اليوم الأول استعراضا للأعمال المشاركة، وفي اليوم التالي تم الإعلان عن الفائزات في كل المحاور.
وقد تكفل بنك الرياض بتمويل جميع مبالغ جوائز الفائزات والهدايا العينية، والتي يبلغ قدرها 10 آلاف ريال للأعمال الحائزة للمركز الأول في كل من المحاور الأربعة عشر، و8 آلاف ريال للأعمال الحائزة للمركز الثاني في كل من المحاور الأربعة عشر، و6 آلاف ريال للأعمال الحائزة للمركز الثالث في كل من المحاور الأربعة عشر. وسيتم توزيع ساعات فاخرة كهدايا عينية لكل الطالبات المشاركات ممن لم يفزن تشجيعا لهن على البحث العلمي.
والجدير بالذكر أن بنك الرياض رعى مؤخرا «جائزة كتاب العام» المقدمة من النادي الأدبي بالرياض في شراكة طويلة الأمد مع البنك منذ نشأتها، والتي حصدها في سنتها الثالثة كتاب «معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة»، للشيخ العلامة محمد بن ناصر العبودي، والبالغة قيمتها 100 ألف ريال سعودي.
«دهانات الجزيرة» أول شركة في آسيا وأفريقيا تتوج بشهادة «UL» العالمية مؤكدة دورها في حماية المنشآت والمشاريع الكبرى من خطر الانهيار
* لامتداد نجاحاتها المستمرة على مدى أكثر من 30 عاما حافلة بالتميز والإبداع والابتكار التي وضعتها بقوة على خريطة قطاع الدهانات عالية الجودة على المستوى المحلي والشرق أوسطي، توجت «دهانات الجزيرة» بشهادة جديدة تحمل في طياتها تأكيدا عالميا بقدرتها على مواكبة النظم والمتطلبات الحديثة للبناء، وسعيها للقيام بدور كبير في المحافظة على الأرواح والممتلكات في إطار مسؤوليتها الاجتماعية.
وقال عبد الله الرميح مدير عام شركة «دهانات الجزيرة» إن حصولنا على تصنيف «UL» لمنتجاتنا المقاومة للحريق كإحدى ثمرات خططنا التطويرية الطموحة والمتواصلة يؤكد تبوؤ السعودية لمكانة مرموقة في صناعة الدهانات جنبا إلى جنب مع الولايات المتحدة الأميركية وكندا وبريطانيا كبرى الدول الصناعية في العالم، وباستحقاقنا شهادة «UL» العالمية لهذا النوع من المنتجات تتسنم شركتنا موقع الريادة بين شركات الدهانات على مستوى القارتين الآسيوية والأفريقية في تحقيق إنجاز جديد يؤكد مجاراتها لأحدث المعايير والمتطلبات ونظم الحماية والسلامة العالمية فضلا عن أدائها دورا اجتماعيا إيجابيا على هذا الصعيد.
وأضاف أن شهادة «UL» تمنح للمصنعين الذين تتطابق منتجاتهم مع معايير ومتطلبات السلامة، موضحا أن «دهانات الجزيرة» تستخدم أحدث التقنيات المبتكرة وتتخذ أفضل الممارسات العالمية الإبداعية في إطار مواكبتها للتقدم العلمي الهائل تماشيا مع متطلبات شعارها المعروف «جودة وجمال»، موفرة منتجات متخصصة تسهم في حماية المباني والمنشآت من أخطار الحرائق تلبية لأكثر المعايير والمواصفات العالمية تقدما في هذا الإطار.
ومضى الرميح قائلا إن «دهانات الجزيرة» تسعى لتسخير التقنية الحديثة ووضعها في خدمة العملاء والمجتمع بمختلف فئاته، ودهاناتها المقاومة للحريق تهدف لإعاقة النيران وتأخير زمن تأثيرها توسيعا لفرص الإطفاء والإنقاذ للأشخاص والممتلكات المادية، منوها إلى تصاعد مراعاة جانب السلامة في مختلف المباني والمنشآت من قبل الجهات الحكومية في المملكة والكثير من بلدان العالم مع ازدياد حوادث الحريق وارتفاع عدد الضحايا والمصابين جراءها سنويا، داعيا لترسيخ مفاهيم السلامة العامة ونشر الوعي بأهميتها وضرورتها في المجتمع.
«قطر للغاز» تشارك في معرض «صنع في قطر»
* تشارك «قطر للغاز» في معرض «صنع في قطر» الثاني، الذي يقام حاليا في مركز الدوحة للمعارض وتنظمه غرفة تجارة وصناعة قطر بالتعاون مع وزارة الطاقة والصناعة. وتعد «قطر غاز» الراعي الذهبي للحدث الذي يستمر لمدة 4 أيام ويعرض منتجات راقية صنعت في قطر. وقد افتتح المعرض، مؤخرا، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني ولي العهد، وحضر حفل الافتتاح عبد الله بن حمد العطية، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الطاقة والصناعة، والشيخ خالد بن خليفة آل ثاني، مدير عام «قطر غاز».
من جهته قال الشيخ خالد بن خليفة آل ثاني، المدير العام لشركة «قطر للغاز»: «نحن نعتز بمساهمتنا في هذا المعرض الذي يمثل بادرة متميزة لتشجيع الصناعة المحلية. وباعتبارها شركة رائدة في صناعة الغاز الطبيعي المسال في قطر، تحرص (قطر غاز) على دعم الجهود المحلية الهادفة إلى تنويع الاقتصاد المحلي».
ويعرض ركن «قطر غاز» في المعرض منشآت الغاز الطبيعي المسال التي تضم المنصات البحرية، العمليات البرية، خطوط نقل الغاز الطبيعي المسال السبعة ومحطات التسلم حول العالم. كما تتوفر معلومات حول أسواق «قطر غاز»، مراحل إنتاج الغاز الطبيعي المسال بدءا من عملية الحفر وصولا إلى التوزيع وأكبر أسطول حديث لسفن نقل الغاز الطبيعي المسال.
يذكر أن معرض «صنع في قطر» يضم أكثر من 180 شركة من مختلف القطاعات والمصنفة في 4 مجالات هي الصناعات التحويلية، الصناعات الغذائية، الصناعات البتروكيماوية والصناعات الصغيرة والمتوسطة.
«خيرية السبيعي» تختتم أعمال برنامج تأهيل قيادات العمل التطوعي
* اختتمت في الرياض مؤخرا أعمال البرنامج التدريبي المتقدم لإعداد خبراء ومستشاري العمل التطوعي، الذي رعته «مؤسسة محمد وعبد الله إبراهيم السبيعي الخيرية»، وشارك فيه عدد من الجهات المتخصصة العاملة في مجال العمل التطوعي والمسؤولية الاجتماعية تحت شعار «أينما وقع نفع».
وقال الدكتور عادل السليم، الأمين العام لمؤسسة السبيعي الخيرية، إن هذه هي المرة الأولى التي يقدم فيها هذا البرنامج في الشرق الأوسط، ويهدف إلى تأهيل خبراء ومستشارين للعمل التطوعي من خلال تعميق مسارهم التخصصي في مساحات العمل التطوعي المختلفة مع التدريب العملي على استخدام الأدوات والوسائل العلمية في تقديم الاستشارات في هذا المجال والاطلاع على عدد من التطبيقات الناجحة من واقع الأعمال التطوعية.
وأكد السليم أن تنظيم البرنامج جاء تجاوبا مع التغيرات المتسارعة التي يشهدها العمل التطوعي إنماء لدوره، ومواكبة لحركة التنمية بصورة محترفة ومنظمة ترتكز على دمج جميع فئات وقطاعات المجتمع في عملية التنمية المستدامة، متوقعا نموا متزايدا في العمل التطوعي في المنطقة خلال الفترة المقبلة، نظرا لأهمية الدور الذي بات يلعبه العمل التطوعي في مشاريع المسؤولية الاجتماعية والتنمية المستدامة.
وشدد السليم على ضرورة مواكبة حركة النمو بالاستفادة من التجارب الرائدة في مجال العمل التطوعي، وتأهيل المستشارين المتخصصين في هذا المجال، والعمل على تطوير الخدمات في مجال العمل التطوعي بصورة تتلاءم مع التغيرات الحاصلة في المجتمع وخطط وسياسات الشركات والحكومات في تحقيق التنمية المستدامة خلال المرحلة القادمة، مؤكدا أنه تم اختيار المشاركين في البرنامج وفقا لمعايير مهنية دقيقة ترتكز على وجود خبرة مهنية واسعة في قطاع المنظمات غير الربحية.
شركة «الطيار لخدمات الشحن» تسجل 4.5 مليون طن من البضائع المستوردة وتحقق معدل ارتفاع تجاوز 200%
* أعلنت شركة «الطيار لخدمات الشحن»، إحدى الشركات التابعة لمجموعة «الطيار للسفر»، اليوم أن قسم الواردات بالشركة قد تجاوز الـ4.5 مليون طن من البضائع المستوردة بالسعودية. وكوحدة عالمية رائدة في مجال النقل والشحن تباشر أعمالها من الرياض، حيث تمتلك الشركة شبكة من الفروع في المدن الرئيسية بداخل المملكة وخارجها تمتد لتشمل 250 مدينة حول العالم.
وخلال العام الماضي، بلغ حجم البضائع المصدرة عبر شركة «الطيار لخدمات الشحن» 10.415.098 طن، كما تهدف الشركة لرفع هذا الرقم خلال السنة الجارية. ومن جهة أخرى، عرفت الشركة ارتفاعا ملحوظا في حجم البضائع المستوردة من خلالها بمعدل مثير للاهتمام بلغ 207% عام 2010، حيث بلغ حجم هذه الواردات بنهاية عام 2010 ما يعادل 4.613.055 طن مقارنة بـ1.499.045 طن في نفس الفترة من العام الذي قبله.
وقال جواد واندوماجن المدير الإقليمي لشركة «الطيار لخدمات الشحن»: «يسعدني أن أرقام الواردات والصادرات التي مرت عبر شركتنا كانت إيجابية جدا وتظهر أننا نسير بالاتجاه الصحيح».
كما أضاف قائلا: «لقد كانت بدايتنا عام 1985 متواضعة للغاية، فلم نكن نملك لا مكاتب للشحن ولا مستودعات للتخزين، حتى أننا كنا نضع معاملات الشحن والتخليص في أروقة مكتب الدكتور ناصر الطيار. وكنت أقف خارج المحلات التجارية حاملا بيدي لوحة لأسأل العملاء إذا كانت لديهم أي أمتعة تحتاج إلى توصيل في حين يحرص العاملون بعد ذلك على أن تصل هذه الأمتعة إلى الوجهة الصحيحة». ثم يضيف «وخلال الستة أشهر الأولى كان لدينا 6 موظفين فقط، ولكننا واصلنا النمو إلى أن بلغنا اليوم 220 موظفا و95 مركبة، كما تعتبر شركتنا من أكبر شركات الشحن بالمملكة».
مهرجان دبي للتسوق 2011 يكشف عن أهم فعالياته
* نظمت مؤسسة «دبي للفعاليات والترويج التجاري»، الهيئة الحكومية التابعة لدائرة التنمية الاقتصادية بدبي والجهة المنظمة لمهرجان دبي للتسوق، مؤتمرا صحافيا في العاصمة الرياض للكشف عن أهم فعاليات وأنشطة الدورة السادسة عشرة لمهرجان دبي للتسوق المقررة خلال الفترة بين 20 يناير (كانون الثاني) و20 فبراير (شباط) المقبلين.
وتأتي هذه الخطوة في إطار حملة ترويجية إقليمية تنظمها المؤسسة بالتعاون مع «طيران الإمارات» التي توفر عروضا جذابة للمسافرين إلى دبي على متن رحلاتها خلال فترة المهرجان.
وقال إبراهيم صالح، المنسق العام للمهرجانات نائب المدير التنفيذي لمؤسسة «دبي للفعاليات والترويج التجاري»: «لقد بدأنا جولتنا الترويجية الإقليمية من السعودية كونها تشكل الوجهة الأكثر تصديرا للسياح إلى دبي، ونحرص سنويا على زيارة المملكة للتواصل مع وسائل الإعلام وشركات السياحة ووكلاء السفر والطيران لتعريفهم على أبرز فعاليات مهرجان دبي للتسوق الذي ينظم دائما تحت شعار (عالم واحد... عائلة واحدة)».
وأضاف صالح: «سيشارك في مهرجان دبي للتسوق 2011 أكثر من 6 آلاف محل تجاري ونحو 50 مركز تسوق لتقديم عروض وتخفيضات متنوعة تصل إلى نسبة 75% على عدد كبير من المنتجات والبضائع، كما سيوفر الحدث أكثر من 150 فعالية على مدى 32 يوما تجمع بين الفعاليات الترفيهية والجوائز القيمة».