الأمير الوليد.. الأول في قائمة أقوى 25 رئيسا تنفيذيا في الخليج لعام 2010

بحسب استفتاء أجرته مجلة «أرابيان بيزنس»

الأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز («الشرق الأوسط»)
TT

صنف الأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز، رئيس مجلس إدارة شركة «المملكة القابضة»، كأقوى رئيس تنفيذي في الخليج، حسب استفتاء قامت به مجلة «أرابيان بيزنس» العربية، ليتصدر قائمة «أقوى 25 رئيسا تنفيذيا في الخليج لعام 2010»، التي أعلنتها المجلة.

ويعرف عن الوليد بن طلال اهتمامه باستكشاف الفرص الاستثمارية المتاحة، تماشيا مع التوجهات التجارية والاقتصادية، مما أكسبه شهرة عالمية حقيقية.

وقد تم إدراج شركة «المملكة القابضة» في سوق الأسهم السعودية في عام 2007، في حين يملك الأمير الوليد نسبة 95 في المائة من الشركة، حيث قام بتنويع محفظة استثمارات الشركة وحصصها الاستراتيجية طويلة الأمد في شركات معروفة محليا وعالميا، وفي قطاعات عدة تشمل القطاع العقاري والقطاع الإعلامي والقطاع المالي وقطاع الفنادق. ومنحت الكثير من المجلات والجهات الأمير الوليد الكثير من الجوائز والألقاب، تقديرا لإنجازاته على ما يزيد عن عقد من الزمان.

وفي عام 2010، وحسب استفتاء قامت به مجلة «أرابيان بيزنس»، تصدر الأمير الوليد قائمة «أقوى 100 شخصية عربية لعام 2010»، وتصدر الأمير الوليد قائمة أكثر 50 شخصية عربية تأثيرا في العالم لعام 2009 في مجلة «ذي ميدل إيست».

وصنف الأمير الوليد ضمن أغنى 25 شخصية في العالم لعام 2010، وعام 2009، حسب قائمة مجلة «فوربس». وفي عام 2009، صنف الأمير الوليد ضمن قائمة «كبار رجال الأعمال» لعام 2009، وذلك حسب تصنيف مجلة «إيلان». كما صنف الأمير الوليد الأول في قائمة «رجال المال الـ12 الأكثر نفوذا في الشرق الأوسط لعام 2009»، وذلك حسب تصنيف مجلة «إنستيتوشينال».

وفي نفس العام، صنف الأمير الوليد الأول في قائمة «أغنى 50 شخصية عربية لعام 2009» لمجلة «أرابيان بيزنس»، كما تصدر قائمة «أغنى 50 شخصية سعودية لعام 2009» لمجلة «أرابيان بيزنس».

وصنف الأمير الوليد ضمن قائمة «أقوى مليارديرات بالعالم» لمجلة «فوربس»، وجاء ضمن قائمة «الـ25 شخصا، الذين سيؤثرون على اقتصاد العالم»، حسب المجلة الأميركية.