أجندة الأعمال: «الوسام» للتسويق تقدم الخدمات التعليمية للدراسة والتعليم في الخارج

TT

* وقعت «الوسام» للتسويق العديد من عقود الشراكة في مؤسسات تعليمية كندية وأسترالية، منها مؤسسة «GO STUDY» الأسترالية، واحدة من أعرق مسوقي الدراسة في أستراليا والوكيلة لعدة جامعات أسترالية ومعاهد لغات.

وتتشارك «الوسام» للتسويق في العمل مع شركة «Global Avenues Consulting» كندا، واحدة من أعرق الشركات الكندية في مجال استشارات الأعمال والفرنشيز وخدمات الهجرة والدراسة في كندا، ولها العديد من الاستشارات في مجال الاستثمار الأجنبي في كندا والاستشارات الدولية في التدريب وخدمات الفرنشيز، وهي شركة مرخصة في إمداد أسواق العمل العالمية بالخبراء الكنديين في معظم المجالات تقريبا.

كما تعد شركة «بريدج بلو كلوب» واحدة من الشركات التي وقعت معها «الوسام» للتسويق، والتي تقدم العديد من الخدمات والتخفيضات عن طريق عضوية «BB CLUB – Asutralia» والمتخصصة في العديد من استشارات الهجرة والدراسة في أستراليا. وتقدم «الوسام» للتسويق الكثير من الخدمات الموثوق فيها عبر شركائها في أستراليا وكندا، منها «إلحاق الطلبة بالبرامج الدراسية المختلفة وما يشمله ذلك من خدمات مساندة مثل توفير السكن، وإقامة برامج رحلات داخلية، وتوفير خط ساخن للشكاوى في السعودية وفي البلد المضيف، كما تقدم الكثير من الخصومات للطلبة عن طريق عضويتهم في برنامج «بريدج بلو كلوب»، منها تخفيض 20% على خدمات الإنترنت وبعض المطاعم الأسترالية، كما تقدم المؤسسة الكثير من المزايا والخدمات للطلبة في كندا وتقريبا الخدمات نفسها المقدمة إليهم في أستراليا.

وسعيا إلى تحصيل علمي يرقى بالطالب إلى مستوى أكاديمي عال، ودعما لمصالح الطلاب، قامت «الوسام» للتسويق بتوفير المعلومات الموثقة للطلبة وإيجاد المقاعد الدراسية لهم بالجامعات المعترف بها من قبل الوزارة، ومتابعة سير دراستهم بتلك الجامعات. وتقدم «الوسام» للتسويق الخدمات التعليمية للدراسة والتعليم في الخارج بمرافقة مكتبية في جميع الخطوات الأولية لتسجيل الطلاب وحجز السكن لهم، وترتيب معاملات الدخول للجامعات بمرافقة مرشدين ومنظمين مختصين ذوي خبرة في مجال الخدمات التعليمية.

وتعمل «الوسام» للتسويق منذ سنوات في تنظيم وتسهيل البعثات التعليمية والتجارية، بحيث تقدم الخدمات التعليمية والتسهيلات لسفر الطلاب وإعطائهم إرشادات كافية عن برنامجهم وجامعاتهم والقوانين الخاصة بها، وتعمل على تحضير جميع الخطوات مسبقا للطلاب من ترجمة وتصديق، والقبول في المعاهد والجامعات، والفيزا الخاصة للطلاب والمسماة بالإقامة الدائمة، ومن ثم حجز تذكرة السفر كمجموعات لتخفيض الأسعار، والتنسيق مع حافلات لنقل الطلاب إلى المطار لتخفيض مصاريف السفر من وإلى المطار، ومن بعدها يطير الطالب بأمان وارتياح إلى الأرض الجديدة لطلب العلم، بثقة عالية في نفسه نابعة من طمأنينته إلى برنامجه الجديد الذي سيقرر مستقبله وفرحة أهله به عائدا إلى الوطن بشهادة لطالما انتظرها. معرض المرأة العصرية الخيري في كلية البنات بجامعة الأمير سلطان

* نيابة عن الأميرة هيفاء بنت فيصل بن عبد العزيز آل سعود، دشنت الأميرة نورة بنت بندر بن سلطان بن عبد العزيز آل سعود فعاليات معرض المرأة العصرية الخيري الذي تنظمه كلية البنات بجامعة الأمير سلطان في مقر الكلية بالتعاون مع جمعية زهرة لسرطان الثدي.

حضر حفل الافتتاح الخاص الذي تم في أبريل (نيسان) الماضي عميدة كلية البنات بجامعة الأمير سلطان الدكتورة فادية الصالح ووكيلة الشؤون الإدارية والمالية الدكتورة سارة المنقاش ووكيلة الشؤون الأكاديمية والبحث العلمي الدكتورة أمل الشامان، بالإضافة إلى لفيف من الحضور من سيدات المجتمع والصحافة وضيوف المشتركات.

ويضم المعرض مشاركات مختلفة تشمل كل ما يهم المرأة العصرية من أزياء وإكسسوارات، وضيافة وهدايا، وديكور، ومراكز صحة ولياقة، وعناية وتجميل، وتنسيق حفلات ومناسبات، بالإضافة إلى شركات تقدم خدمات وعروضا خاصة.

والجدير بالذكر أن معرض المرأة العصرية الخيري قد اجتذب شركات رعائية منوعة مثل مركز «المناهل» الذي قدم الرعاية الذهبية، ومركز «دور» لسيدات الأعمال الذي قدم الرعاية الفضية. بالإضافة إلى الكثير من شركاء النجاح مثل وكالة السلطان للدعاية والإعلان، وشبكة «بنت نت» التي قدمت الرعاية الإلكترونية، وشركة «إيميل سيتي» وشركة «كانيل» للضيافة.

بدء الأعمال الإنشائية في مشروع «تمكين 2» بالظهران

* أطلقت شركة «تمكين للتطوير والاستثمار العقاري» العمليات الإنشائية في مشروعها «تمكين 2» الذي يقع ضمن مشروع «البيوت البيضاء» الذي تنفذه في مدينة الظهران.

وقال المهندس حامد بن حمري، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي، إن مشروع «تمكين 2» هو المرحلة الثانية التي تشمل 32 فيللا تتراوح مساحاتها ما بين 450 و600 متر وتمثل الـ50 في المائة المتبقية من إجمالي عدد الوحدات التي يحتويها مشروع البيوت البيضاء والبالغة 64 فيللا، ليكتمل المشروع تماما منتصف العام المقبل.

وأشار بن حمري إلى أن بدء تنفيذ هذه المرحلة يعد تجاوبا سريعا من قبل الشركة مع حجم الطلب والإقبال الكبير الذي حظي به مشروع «البيوت البيضاء» في مرحلته الأولى (تمكين 1) الذي بدأت عمليات البيع فيه مؤخرا بعدما تم إنجاز 100 من الأعمال الإنشائية، حيث حقق المشروع مستوى طلبات فاق التوقعات ومثل قبولا وتفاعلا مع الاستراتيجية التي تتبناها الشركة في أعمالها التطويرية الخاصة بقطاع السكن، والتي تقوم على فهم تطلعات وقدرات الأسرة السعودية، وتحقيق متطلباتها العصرية لتوفير خيارات سكنية متعددة، ذات طابع يتسم بالجودة والحداثة والتكلفة المعقولة، التي توصلت إليها الشركة عن طريق دراسة كافة العناصر الإنشائية والوصول إلى أفضل مستوى من الجودة مع تخفيض التكلفة، بالإضافة إلى جودة التصميم، وإدخال التكنولوجيا، ومراعاة المتطلبات البيئية للسكان.

«جنرال إلكتريك» تجدد التزامها بتوفير فرص وظيفية للمواطنين السعوديين

* جددت شركة «جنرال إلكتريك» في المملكة العربية السعودية التزامها بتوفير فرص وظيفية للمواطنين السعوديين وتدريبهم من خلال مركز «جنرال إلكتريك» للصناعة وتكنولوجيا الطاقة في الدمام، وذلك ترقبا للافتتاح الرسمي المنتظر لـ«مركز جنرال إلكتريك للصناعة وتكنولوجيا الطاقة» في الدمام، الذي يعد من كبريات المنشآت التابعة للشركة على مستوى العالم، ويستهدف رفع مستوى المعرفة لدى العاملين في صناعة تكنولوجيا الطاقة في السعودية، خصوصا في مجالي التصليح والخدمات، حيث يتوقع أن توفر المنشأة الجديدة التي ستدشن تحت اسم «مركز جنرال إلكتريك للصناعة وتكنولوجيا الطاقة» أكثر من 500 فرصة وظيفية بحلول عام 2015. وفي حين صممت المنشأة وفق خطة تتكامل في المضمون والأهداف مع «رؤية 2020» للسعودية، التي تركز على تعزيز نمو قطاعي الصناعة والتصدير، جاءت المنشأة الجديدة لتضم مركزا متخصصا للتدريب، تبلغ قيمته التطويرية 75 مليون ريال، يقدم أحدث البرامج التعليمية في المجالين التقني والإداري للسعوديين. وقال هشام بهكلي، مدير «جنرال إلكتريك للطاقة» في المملكة العربية السعودية: «نحن حريصون على المساهمة بدور فاعل في حفز جهود المملكة العربية السعودية الرامية إلى تعزيز النمو الاقتصادي في شتى المجالات. ونعمل من هذا المنطلق على تزويد الشباب السعودي بأحدث الخبرات التقنية والمعرفية، ونقدم لهم فرصا للانطلاق في حياة مهنية مثمرة وواعدة. ويتجلى في (مركز جنرال إلكتريك للصناعة وتكنولوجيا الطاقة) عمق التزام الشركة نحو المملكة ومضيها قدما في دعم مبادرات السعودة ورؤية 2020. ومن جهة أخرى، يتمثل هدفنا في توظيف ما لا يقل عن 500 مواطن سعودي بحلول عام 2015، ليكونوا جزءا أساسيا من فريق العمل المؤلف من ألف شخص، يتعاونون معا على إدارة العمليات التشغيلية في المركز».

يشارك حاليا عدد من الموظفين السعوديين في الاستعدادات النهائية لافتتاح مركز جنرال إلكتريك للصناعة وتكنولوجيا الطاقة. وفي هذا الصدد قال محمد المرزوق، وهو من مديري التوريد في «جنرال إلكتريك للطاقة»: «يمثل المركز الجديد استثمارا في غاية الأهمية لتطوير تقنيات جديدة في قطاع خدمات الطاقة، إلى جانب توفير العديد من فرص العمل للمواطنين السعوديين. وكلنا ثقة بأن مركز جنرال إلكتريك للصناعة وتكنولوجيا الطاقة سيوفر تقنيات تصليح أكثر تطورا، مما يتيح للمهنيين السعوديين فرصة في غاية الأهمية لتعزيز خبراتهم وتطوير إمكاناتهم».