أجندة الأعمال : «قطر غاز» ورأس لفان تطلقان حملة الوقاية من الإجهاد الحراري

TT

* أطلقت كل من شركة «قطر غاز» وإدارة مدينة رأس لفان الصناعية حملة توعية في مدينة رأس لفان تستمر لمدة شهر اعتبارا من هذا الأسبوع، وذلك بغرض نشر الوعي حول مخاطر الإصابة بالإجهاد الحراري، وأهمية شرب الماء بكميات مناسبة تجنبا للإصابة بالجفاف بين آلاف المقاولين والموظفين والزوار الذين يعبرون بوابات المدينة كل يوم.

وتهدف الحملة التي تم تنظيمها تحت شعار «تجنب الإصابة بالجفاف والإجهاد الحراري واشرب على الأقل 8 أكواب من المياه كل يوم» إلى تشجيع الموظفين والمقاولين العاملين بمدينة رأس لفان وزائريها، وخاصة أولئك العاملين الذين يتعرضون لأشعة الشمس المباشرة أثناء قيامهم بأعمالهم على اتخاذ الإجراءات الوقائية واتباع الممارسات الصحية السليمة تجنبا للإصابة بالجفاف. كما تشجع الحملة أيضا على نشر هذه الثقافة خارج مواقع العمل.

وقال الدكتور أسامة إبراهيم مدير الإدارة الطبية بشركة «قطر غاز» معلقا على دعم الشركة لهذه الحملة: «إننا سعداء بالتكاتف مع إدارة مدينة رأس لفان في هذه المبادرة المهمة الرامية إلى نشر ثقافة اتباع قواعد السلامة والممارسات الصحية السليمة في أماكن العمل، وخاصة في فصل الصيف. وينبع دعمنا لهذه المبادرة من سياسة الصحة والسلامة والبيئة لشركة (قطر غاز) التي تعد جزءا لا يتجزأ من المسؤولية الاجتماعية للشركة، والتي تركز على تحقيق الرفاهية لموظفي الشركة وأفراد المجتمع الذي تعمل به الشركة على حد سواء».

يذكر أن مدينة رأس لفان الصناعية بها أكثر من 60.000 فرد يعملون في شركات كثيرة بما في ذلك كبريات شركات الطاقة التي تملكها الحكومة والشركات العالمية والمقاولين، حيث يعمل الكثير منهم تحت أشعة الشمس المباشرة، وبالتالي فهم معرضون للإجهاد الحراري ما لم يتخذوا الإجراءات الوقائية السليمة. وتركز حملة الوقاية من الإجهاد الحراري على تشجيع كل فرد على اتخاذ الإجراءات الوقائية الصحيحة مثل ارتداء الملابس المناسبة، وشرب كميات كبيرة من الماء، وتناول الوجبات الرئيسية بانتظام، والحصول على أوقات الراحة في أماكن باردة وظليلة، واتباع إرشادات الوقاية من الإجهاد الحراري، وتخطيط مواعيد العمل للقيام بالأعمال الشاقة في أبرد أوقات النهار، وكذلك اتباع إرشادات نظام التنبيه بالإصابة بالإجهاد الحراري.

ثانوية «الغزنوي» و«التربية النموذجية» تحصدان المراكز الأولى في مسابقة جامعة اليمامة

* رعى الدكتور حسين بن محمد الفريحي، مدير جامعة اليمامة، مسابقة فن الخطابة والإلقاء الأولى لطلاب وطالبات المرحلة الثانوية على مستوى منطقة الرياض، والتي أقيمت على مدى يومين على أرض مسارح الجامعة بمشاركة 6 مدارس بنين و10 مدارس بنات، وذلك بالتنسيق مع وزارة التربية والتعليم.

وجاءت هذه المسابقة التي تهدف إلى تنمية مواهب الطلاب في الخطابة وزرع الثقة فيهم عند مواجهة الجمهور والتعامل بجرأة وذكاء مع المواقف الصعبة، والتي تتطلب سرعة البديهة والتركيز وتوظيف المفردات والمعاني المعبرة في مكانها الصحيح، والتي نظمها نادي المناظرات الطلابي يوم الأحد للبنين، ويوم الاثنين للبنات، بعنوان: «المملكة عام 2020م: ما هي صورة المملكة؟ وأين أنت في هذه الصورة». نال المركز الأول فيها للطلاب فريق ثانوية محمود الغزنوي الأهلية، حيث تميز العرض الذي قدمه الطالب منار التركماني بعنوان: «النهضة الصحية في المملكة العربية السعودية» بالعمق ودقة المعلومات وقوة الحضور والطلاقة، تلاه في المركز الثاني فريق ثانوية التربية النموذجية الذي قدمه الطالب علي العثمان بعنوان: «اقتصاد المعرفة». وحل في المركز الثالث فريق ثانوية السعودية الأهلية الذي تحدث فيه الطالب إبراهيم العتيبي عن «المملكة عام 2020 رؤية مستقبلية».

أما في مسابقة الطالبات فقد حل فريق ثانوية (التربية النموذجية للبنات) في الترتيب الأول بعد أن قدمن عرضا بعنوان: «الطاقة الشمسية – سلاح المستقبل»، تلاه فريق (مدارس نجد) في الترتيب الثاني بعرض تحت عنوان: «رؤية المملكة 2020م»، فيما انتقل الترتيب الثالث إلى فريق (مدارس الرياض) الذي قدم عرضا بعنوان: «السياحة في المملكة 2020م».

وأوضح الدكتور الفريحي أن الجامعة سعت من خلال هذه المسابقة إلى تحقيق أهداف حيوية هامة، على رأسها حث المشاركين للتعرف على مختلف مظاهر النهضة التنموية العملاقة التي تشهدها المملكة في مختلف القطاعات الحيوية، وذلك بتقديم عرض مبني على البحث والدراسة والاطلاع على تلك المشاريع وأبعادها التنموية، بهدف رسم صورة لما سيكون عليه مستقبل المملكة في السنوات العشر المقبلة، ومن ثم تحديد كيفية إسهامهم المباشر والفاعل في بناء وتعزيز ذلك المستقبل الذي يتمنونه للوطن ولأنفسهم.

«المجدوعي هيونداي» تحتفل بعملائها في مهرجان الوفاء السادس «العب حتى تتعب»

* كعادتها في كل عام نظمت شركة «المجدوعي هيونداي» للسيارات مهرجان الوفاء «العب حتى تتعب» للعام السادس على التوالي لعملاء «المجدوعي هيونداي» في مدينة الحكير الترفيهية بكورنيش الدمام.

وقد أقيم المهرجان من الساعة الرابعة عصرا حتى الساعة العاشرة مساء من يوم الخميس الموافق 28 أبريل (نيسان) 2011، ودعا القائمون عليه العملاء وأسرهم للمشاركة في هذا المهرجان الذي وفر بيئة مناسبة لمشاركة الأعضاء مع ذويهم في الهواية والترفيه، والذي شمل الكثير من المسابقات التي شارك فيها العملاء مع عائلاتهم، حيث قامت مسابقات ترويحية وألعاب أطفال ومسابقات كثيرة للعائلات ورسم على الوجه، بالإضافة إلى فعاليات كثيرة على المسرح للأطفال وعائلاتهم. ولاقى المهرجان ازدحاما شديدا خارج وداخل أرجاء المدينة الترفيهية حيث بحث المشاركون فيه عن أجواء عائلية والتقوا مع أصدقاء لهم من أسر أخرى. كثيرون أثنوا على هذه الخطوة التي تعتبر فريدة من نوعها، وأشاد الجميع بحسن تنظيم المهرجان الذي تم خلاله توزيع الكثير من الجوائز القيمة، حيث تعدت قيمة الجوائز الـ60.000 ريال سعودي، وتم في الحفل توزيع الكثير من الهدايا للأطفال والحضور.

وقام مسؤولون في الشركة بتسليم الجوائز للفائزين من خلال السحب الذي تم بالمهرجان.

«موبايلي» تطرح أول راوتر يدعم سرعة 42 ميغابت في الثانية

* أطلقت شركة اتحاد اتصالات «موبايلي» أحدث أجهزة الراوتر فائق السرعة الذي يدعم سرعات تصل إلى 42 ميغابت في الثانية، وذلك كأول شركة اتصالات تطلق أجهزة راوتر تدعم سرعات عالية الاستخدام من خلال أحدث شبكات نقل البيانات المتطورة بتكلفة 1350 ريالاً.

وتسعى «موبايلي» من خلال إطلاق عرضها الدائم والذي يمكن الحصول عليه من فروعها المنتشرة في المناطق المغطاة بتقنية HSPA+ ذات النقل المزدوج، إلى تقديم خيارات عدة تتناسب مع طبيعة الاستخدام اليومي لمشتركيها، في ظل الزيادة المتنامية في أعداد مستخدمي الإنترنت، مما يعزز من ارتفاع معدل البيانات على شبكة الإنترنت، وإعلان عدد من الجهات الحكومية عن بدئها إلى تحويل معاملاتها إلكترونيا، مما يتطلب توافر سرعات عالية، مما يمكن جميع شرائح المجتمع من إنجاز أعمالهم بكل يسر وسهولة ومن أي مكان ودون عناء.

يشار إلى أن «موبايلي» قد وفرت تقنية HSPA+ ذات النقل المزدوج في كل من الرياض وجدة والدمام والخبر، بالإضافة إلى مدينة بريدة ومحافظة عنيزة، وتسعى إلى إضافة عدد من مدن المملكة إلى قائمة المدن المغطاة بهذه التقنية المتطورة وفق خطط فنية يتم تنفيذها مع أفضل الشركات العالمية التي توفر شبكات تدعم هذه التقنية.

وكانت «موبايلي» قد أطلقت قبل وقت سابق «كنكت مودم» بسرعة تصل إلى 42 ميغابت في الثانية، مع باقة الـ 1 غيغابايت مجانا عند الاشتراك للخطوط المسبقة الدفع كما توفر «موبايلي» باقات عدة كباقة الـ1 غيغابايت، و5 غيغابت، بالإضافة إلى باقة الاستخدام اللامحدود.

منتجات «إيرث لافرز» الجديدة من «ذي بودي شوب»

* تحرص «ذي بودي شوب» على تقديم منتجات تحمي البيئة والطبيعة، إذ أصدرت مؤخرا مجموعة جديدة من منتجات جل الاستحمام «إيرث لافرز» التي تتميز تركيبته بالمحافظة على البيئة المائية والقابلة للتحلل بنسبة 100 في المائة. إن هذه المجموعة تعتبر الثانية من حيث حماية البيئة المائية، حيث تتمسك «ذي بودي شوب» بمبادئها من حيث حماية كوكب الأرض.

ويعطي جل الاستحمام «إيرث لافرز» نعومة للبشرة حريرية الملمس، كما تمنع عنها الجفاف. ويكمن السر في تركيبته الطبيعية والفريدة من خلاصة الأعشاب والفواكه والصبار، وذلك من خلال برنامج التجارة العادلة مع المجتمعات، كما أنها خالية من الصابون والكبريتات والألوان والبارابينز. وتشتمل المجموعة على: عبير عطر الليمون والزعتر، عبير النعناع والخيار، عبير البطيخ والأوكاليبتوس، عبير التين وإكليل الجبل (حصى البان)، عبير الكمثرى وعشبة الليمون، عبير المشمش والريحان، بالإضافة إلى مجموعة خالية من العطر.

لمزيد من المعلومات حول معاييرنا المتعلقة بحماية البيئة المائية، زوروا موقعنا على شبكة الإنترنت:thebodyshop.com/eco «العربية للطيران» تطلق خدمة جديدة لتسهيل إصدار تأشيرات الدخول إلى الإمارات للمقيمين في السعودية

* أطلقت «العربية للطيران»، أول وأكبر شركة طيران اقتصادي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، خدمة فريدة لتسهيل الحصول على تأشيرة دخول إلى دولة الإمارات العربية المتحدة خصيصا للقادمين من المملكة العربية السعودية، وذلك بالتعاون مع شركة «آي في إس غلوبال سيرفيسيز». وستتيح الخدمة الجديدة، للمرة الأولى، الفرصة للوافدين المقيمين في المملكة للتقدم بطلب الحصول على تأشيرة لزيارة الإمارات من خلال إجراءات تتسم بالسهولة، مقارنة بما كان عليه الحال في السابق.

ويمكن للمسافرين، الآن، التقدم بطلبات الحصول على تأشيراتهم الإلكترونية من خلال زيارة أي من مكاتب مبيعات «العربية للطيران» في السعودية. وتوفر هذه المراكز خدمة شاملة تتضمن استخراج التأشيرة، والمساعدة في حجز الفنادق، وحجوزات الرحلات الجوية، واستئجار السيارات.

وبهذه المناسبة، قال إيه كي نزار، رئيس القسم التجاري في «العربية للطيران»: «نقوم حاليا بتسيير 37 رحلة أسبوعيا بين السعودية والإمارات؛ لذا يأتي إطلاق الخدمة الجديدة بهدف المساعدة في استيعاب الزيادة الكبيرة في طلبات الحصول على التأشيرات. وقد كان لنا فضل السبق في إصدار التذاكر الإلكترونية في هذه المنطقة، ويسعدنا تعزيز ذلك الآن بتوفير خدمة المساعدة في الحصول على التأشيرة. ونؤكد، من خلال هذه الخدمة، التزامنا بتقديم أفضل قيمة في حلول السفر الجوي، فضلا عن أعلى معايير الخدمة».

ويتميز السفر على متن خطوط «العربية للطيران» بالكثير من المزايا، فإلى جانب الطائرات الجديدة من طراز «إيرباص إيه 320» التي توفر أفضل مساحة للمقاعد موجودة على متن أي من شركات الطيران الاقتصادي في المنطقة، تقدم الشركة خدمة المساعدة المجانية في حجز الفنادق واستئجار السيارات والكثير من الخدمات الأخرى. كما توفر «العربية للطيران»، التي تتخذ من مطار الشارقة الدولي مقرا رئيسيا لها، سرعة إنهاء إجراءات السفر، وتقليل الازدحام، وموظفين يتسمون بالود، ومواعيد ملائمة للرحلات. ويمكن للعملاء إجراء حجوزاتهم بسهولة عن طريق الموقع الإلكتروني للشركة www.airarabia.com.

«الغزالي» و«فولكان» تدشنان أول بوتيك بالشرق الأوسط

* أعلنت شركتا «الغزالي» و«فولكان» الرائدتان في مجال الساعات الخاصة بالزعماء والقادة عن افتتاح بوتيك «فولكان» بمقر شركة «الغزالي للتجارة بالملز - الرياض». ويأتي هذا البوتيك كخطوة مهمة للأمام في خطة «الغزالي - فولكان» التوسعية التي تنوي من خلالها افتتاح عدة بوتيكات.

وتعتبر «فولكان» من التصنيفات العالمية من حيث نوعية وجودة الماركة لما تحتويه من إرث تاريخي وتقاليد الصناعة اليدوية والكميات المحدودة التي تصنع سنويا وتعتبر ماركة «فولكان» الساعات المفضلة للزعماء والقادة من حيث التصميم الخارجي الكلاسيكي والوظائف الكثيرة التي تحتويها الماركة.

ومن المعلوم أن أداء «فولكان» في العالم متميز للغاية، وهو ما يمثل أقوى دليل على ما تتمتع به ساعات هذه الماركة من جودة فائقة وتصاميم كلاسيكية إبداعية متميزة، وتعتبر ساعات «فولكان» موجودة في الأسواق العالمية منذ 1858.

وكشف راشد محمد العبد اللطيف، الرئيس التنفيذي لشركة «الغزالي للتجارة»، عن عزم الطرفين على التعاون اللصيق من أجل الحفاظ على هذا الزخم الكبير للأداء بالمنطقة.

وعبر العبد اللطيف، عن سروره لما ما قام به الوالد محمد العلي العبد اللطيف من جهود مضنية وحثيثة للرقي بشركة «الغزالي للتجارة» من خلال بذل المزيد من الاستثمارات وتوجيه كل طاقاتنا لإنشاء شبكة معارض وصيانة واستكشاف مع استقطاب المزيد من الماركات العالمية العريقة.