أجندة الأعمال

TT

«برافو» تستعرض أحدث حلول وخدمات الاتصالات في المعرض السعودي الدولي الثاني للشحن والنقل والتخزين 2011

* شاركت شركة الاتصالات العامة «برافو»، المشغل الوحيد المتخصص في تزويد القطاع الحكومي وقطاع الأعمال بحلول وخدمات الاتصالات اللاسلكية الفورية الجماعية المتكاملة في المملكة، في المعرض السعودي الدولي الثاني للشحن والنقل والتخزين (سعودي ترانسك 2011)، الذي أقيم برعاية وزارة النقل بمدينة الظهران مؤخرا، وافتتحه المهندس فيصل الزبن، وكيل وزارة النقل المساعد للنقل البري.

وتعد «برافو» مشغل الاتصالات الوحيد المشارك في الدورة الثانية للمعرض السعودي الثاني للشحن والنقل والتخزين 2011، الذي ضم تحت سقفه أكثر من 80 شركة عارضة محلية وإقليمية ودولية من 19 دولة، فيما شاركت الشركات المحلية بنسبة 54 في المائة من مساحة المعرض.

وقال المهندس محمد العقيل: «حرصنا على المشاركة في هذه الحدث الذي يعد من الفعاليات المتخصصة في قطاع النقل والشحن، كي نتيح الفرصة لهذا القطاع الحيوي للاطلاع على أحدث حلول وخدمات الاتصالات اللاسلكية الفورية الجماعية وإمكاناتها في تعزيز كفاءة العمليات والإنتاجية في مؤسسات العمل على اختلاف أحجامها وأنشطتها».

وأبان العقيل أن التزام شركة «برافو» تجاه تزويد قطاع النقل والشحن في المملكة برفع كفاءة العمليات التشغيلية في قطاع النقل والشحن من خلال توظيف أحدث حلول الاتصالات اللاسلكية الفورية الجماعية، يأتي انطلاقا من اهتمام حكومة خادم الحرمين الشريفين بالدور المحوري الذي يمارسه هذا القطاع في المشاريع التنموية الضخمة التي تشهدها المملكة على مدار العقود الأربعة الأخيرة، وهو ما نتج عنه إنشاء شبكة طرق متعددة تغطي جميع أنحاء المملكة، وتأسيس أكبر شبكة سكك حديد على مستوى المنطقة».

وقد وفرت شركة «برافو» للعارضين والمشاركين في المعرض تجربة خدمة «اضغط لتتحدث» التي تعمل بتقنية «iDEN»، ليلمسوا بصورة عملية المزايا الفريدة التي توفرها تلك الخدمة، كسرعة التواصل بين الأفراد والمجموعات، والاتصال اللامحدود والمستمر بين مجموعات العمل أيا كانت مواقعها داخل المملكة، فضلا عن إمكانية تخصيص الخدمة لتلبي احتياجات مؤسسة العمل على أعلى مستوى من الفعالية والجودة. وتتخصص «برافو» في تزويد القطاعات الحكومية والصناعية والخدمية وقطاع الأعمال بحلول وخدمات اتصالات متكاملة تعمل على رفع أداء مجموعات العمل الثابتة والمتنقلة، وزيادة إنتاجية الموظفين، وضبط تكاليف اتصالات العمل. «إكسترا» تطلق مهرجان التخفيضات الكبرى في قطاع الأجهزة الإلكترونية والمنزلية

* أعلنت الشركة المتحدة للإلكترونيات (إكسترا)، سلسلة متاجر تجزئة الأجهزة الإلكترونية والمنزلية الأسرع نموا في السعودية، مؤخرا عن إطلاق مهرجان التخفيضات الكبرى الذي تنظمه الشركة للعام السابع على التوالي. ويعتبر هذا الحدث الأكبر من نوعه في قطاع الأجهزة الإلكترونية والمنزلية؛ ليس على مستوى السعودية فقط، ولكن في الشرق الأوسط ككل.

يقدم مهرجان التخفيضات الكبرى، الذي يستمر لنهاية أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، حسومات تصل إلى 50 في المائة على أسعار مجموعة واسعة من المنتجات التي تشمل الكثير من العلامات التجارية العالمية. وقد استقطب المهرجان في العام الماضي عملاء قدر عددهم بثمانية أضعاف عدد زوار «أسبوع جايتكس للتقنية» في دبي.

ونجح المهرجان، بفضل مجموعة المنتجات المميزة التي يوفرها للعملاء بأسعار تنافسية، في اجتذاب 600 ألف متسوق العام الماضي. وإجمالا، حقق العرض الترويجي عام 2010 نموا في المبيعات وصلت نسبته إلى 80 في المائة مقارنة بالعام السابق، ليمثل حصة مئوية كبيرة من إجمالي مبيعات الشركة السنوية.

في هذا السياق، يتوقع محمد جلال، الرئيس التنفيذي لـ«إكسترا»، أن يكون عدد الزوار هذه السنة الأكبر في تاريخ الحدث. وقال: «باعتبارها سلسلة متاجر تجزئة الأجهزة الإلكترونية والمنزلية الأسرع نموا في السعودية، تركز (إكسترا) على منح العملاء فرصا مميزة لشراء المنتجات التي تناسبهم وتلبي احتياجاتهم. ويمكن لعملائنا من خلال مهرجان التخفيضات الكبرى السنوي هذا، الذي أثبت نجاحه عاما بعد عام، اقتناء المنتجات التي يرغبون بها وبأسعار لا تضاهى».

وأضاف: «تمتلك (إكسترا) أكبر عدد من المتاجر على مستوى شركات تجزئة الأجهزة الإلكترونية والمنزلية في المملكة، لتقدم مجموعة أكثر تنوعا من المنتجات للعملاء. ونحن ماضون قدما في بذل كل جهد ممكن لتلبية احتياجات عملائنا أينما كانوا في مختلف أنحاء المملكة، ونتطلع إلى الترحيب بهم خلال الأيام الخمسة لهذا الحدث المميز من خلال معارضنا المنتشرة في فروع المملكة كافة ولأول مرة من خلال موقعنا الإلكتروني الذي يتمكن العملاء عبره من شراء ما يريدون عبر خدمتنا للتسوق الإلكتروني التي أطلقتها (إكسترا) مؤخرا لعملائها».

يذكر أن «إكسترا» توفر حاليا أكثر من 12 ألف منتج لما يزيد على 9 ملايين عميل سنويا عبر متاجرها الـ20 التي توفر خدماتها لنحو 90% من سكان المملكة. كما تعتزم الشركة افتتاح 4 متاجر أخرى قبل نهاية العام الحالي.

6 ملايين دولار أرباح بنك الخليج الدولي خلال 9 أشهر

* سجل بنك الخليج الدولي أرباحا صافية بلغت بعد اقتطاع الضرائب 84.6 مليون دولار خلال الأشهر التسعة الأولى من عام 2011. وبلغت الأرباح الصافية خلال الربع الثالث من العام 22.2 مليون دولار.

وقد ارتفعت أرباح البنك من كافة فئات الدخل خلال هذه الفترة باستثناء دخل الفوائد، حيث بلغ صافي أرباح الفوائد 105.5 مليون دولار، أي بتراجع مقداره 13 في المائة مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي. ويعزى هذا التراجع إلى قيام البنك بتخفيض مدروس لحجم محفظة القروض كجزء من خطة البنك لتقليل المخاطر من جهة وارتفاع تكلفة التمويل لأجل من جهة أخرى، وذلك نتيجة لسعي البنك لتقليص الفجوة بين آجال استحقاق الأصول والخصوم. وعلى الرغم من أن التمويل طويل الأجل قد زاد التكلفة على البنك، فإنه ساهم بشكل كبير في تقليل الاعتماد على التمويل قصير الأجل ومن ثم حماية البنك تجاه المخاطر الناجمة عن أوضاع السوق الصعبة حاليا. وفي نهاية شهر سبتمبر (أيلول)2011، شكل التمويل قصير الأجل 13 في المائة فقط من محفظة القروض. وكما أشارت وكالات تصنيف الائتمان الدولية، فإن التخفيض المدروس لحجم التمويل للبنك مقارنة بحجم محفظة القروض إلى مستوى أكثر محافظة وحذرا قد عزز الوضع المالي للبنك. وتجدر الإشارة إلى أنه تم التعويض جزئيا عن انخفاض حجم محفظة القروض بزيادة نسبة الهوامش على القروض. من جهة أخرى، ارتفعت إيرادات الرسوم والعمولات خلال هذه الفترة بمقدار 10.5 مليون دولار لتصل إلى 37 مليون دولار، أي بزيادة بلغت 40 في المائة مقارنة بالفترة المقابلة من عام 2010. نتيجة لذلك، أصبحت إيرادات الرسوم والعمولات تشكل نحو 22 في المائة من دخل البنك، مما يعكس النجاح المتواصل الذي يحققه البنك في تنفيذ استراتيجية أعماله التي تهدف إلى زيادة التركيز على الأعمال المنتجة للرسوم وتعزيز وتوسيع الخدمات المقدمة للعملاء. وتجدر الإشارة إلى أنه تم استرداد مبلغ 1.1 مليون دولار من مخصصات الخسائر الموضوعة لهذه الفترة، وذلك بعد تسديد أو تسوية قروض كان قد تم وضع مخصصات لها. لذلك، فإن عدم حاجة البنك لوضع مخصصات إضافية يؤكد السياسة الحذرة والحكيمة التي اتبعها البنك في وضع المخصصات خلال السنوات السابقة.

يعتبر بنك الخليج الدولي المملوك لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية من أبرز مصارف الشرق الأوسط الرائدة في ميدان الأعمال المصرفية الاستثمارية، ويمتلك صندوق الاستثمارات العامة في المملكة العربية السعودية أغلبية أسهم البنك (97.2 في المائة). وبالإضافة إلى الشركة الرئيسية التابعة له، بنك الخليج الدولي (المملكة المتحدة) المحدود، يوجد لدى البنك فروع في الرياض وجدة ولندن ونيويورك ومكتبان تمثيليان في أبوظبي وبيروت.

شركة «جرير للتسويق» تعلن عن طريقة توزيع الأرباح بالاتفاق مع البنك العربي الوطني

* تعلن شركة «جرير للتسويق» لمساهميها الكرام أنه تم الاتفاق مع البنك العربي الوطني على أن يتولى توزيع أرباح الربع الثالث من عام 2011م، والتي كانت مستحقة للمساهمين بنهاية تداول يوم الاثنين الماضي، والمقرر بداية صرفها اعتبارا من يوم الثلاثاء بداية نوفمبر (تشرين الثاني) بواقع 3.4 للسهم الواحد، حيث سيتم إيداع الأرباح المستحقة مباشرة في الحسابات الجارية المرتبطة بالمحافظ الاستثمارية.

وحرصا من إدارة الشركة على مساهميها فإنها تعلن عن ذلك، وفي حالة الاستفسار يرجى الاتصال بإدارة البنك العربي الوطني على الرقم المجاني: 920000478.

يشار إلى أن شركة «جرير للتسويق» قد وزعت أرباحا على المساهمين عن الربعين الأول والثاني من العام المالي 2011، بواقع 2 إلى 2.70 ريال للسهم الواحد على التوالي، ليصل مجموع ما تم توزيعه عن الأشهر التسعة الأولى من العام المالي 2011 إلى 8.10 ريال للسهم الواحد.

موظفو الـ«روزوود» يشاركون في حملة التبرع بالدم تنظمها مدينة الملك فهد الطبية

* أطلقت مدينة الملك فهد الطبية، مؤخرا، حملتها للتبرع بالدم بالتعاون مع فندقي «الفيصلية» و«الخزامى»، من فنادق الـ«روزوود» العالمية، ولقد تلقى الفريق الطبي التابع لعربة بنك الدم المتنقلة التي أوقفت أمام السكن الخاص بموظفي كلا الفندقين، بالإضافة لشركة «الخزامى»، كل الدعم والنجاح، حيث تبرع ما يقارب 95 موظفا بدمائهم ضمن أجواء تعمها الألفة.

ولقد أعلنت مدينة الملك فهد الطبية، في وقت سابق، أنه سيتم استخدام وحدات الدم التي سيتم جمعها خلال حملاتها المختلفة التي نظمتها في الرياض، دعما لحجاج بيت الله الحرام، وحفظا لأرواحهم الطاهرة.

ومع استقبال المملكة العربية السعودية أكثر من مليوني حاج قادمين من كل أنحاء العالم لأداء فريضة الحج، فقد استعدت السلطات السعودية تحسبا لأي حالة طارئة، من خلال إقامة المستشفيات المعدة لاستقبال تلك الحالات في الأماكن المقدسة في مكة المكرمة والمدينة المنورة.

علامة الجودة لمنتجات مصنع «إل جي شاكر»

* أعلنت شركة «إل جي شاكر» المحدودة لصناعة مكيفات «إل جي» في المملكة العربية السعودية، حصولها مؤخرا على علامة الجودة من قبل الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة على منتجين إضافيين، هما مكيفات الشباك ومكيفات الـ«سبليت» من النوع المنفصل ذي مجاري الهواء، المعروف بالـ«دكت سبليت»، وذلك بعد نجاحها في اجتياز اختبارات المواصفات القياسية التي أجرتها الهيئة. وبذلك تكون الشركة قد حصلت على شهادة علامة الجودة من قبل الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة على جميع منتجاتها من مكيفات الهواء، من مصنعها القائم بمدينة تطوير الصناعية بالرياض.

وعبر حسين شاكر، الرئيس التنفيذي للشركة، عن سعادته الكبيرة لاستكمال حصول شركة «إل جي شاكر» المحدودة على علامة الجودة على جميع منتجاتها من الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة، التي تعد إحدى الجهات المتميزة في كل مجالات التقييس والجودة على المستوى المحلي والإقليمي، وبالتالي فإن لعلامتها صدقية على مستوى مرموق، من حيث مواصفات الجودة التي تعتمدها تجسيد ثقتها في شركة «إل جي شاكر» المحدودة.

الجدير بالذكر أن مصنع شركة «إل جي شاكر» المحدودة، هو مشروع مشترك بين شركة «الحسن غازي إبراهيم شاكر» وشركة «إل جي إلكترونكس إنك»، مما يعتبر أكبر مشروع استثمار مشترك بين القطاع الخاص في المملكة العربية السعودية وشركة «إل جي» الكورية لإنتاج المكيفات بمختلف أنواعها وأحجامها، وذلك من خلال مصنعها المقام على مساحة قدرها 75.000م مربع في مدينة التطوير الصناعية الواقعة في الجنوب الشرقي للمدينة الصناعية الثانية بالرياض.

وفي إطار سعي الشركة في المساهمة في ترشيد استهلاك الطاقة لتتماشى مع سياسة الدولة في هذا الشأن، طورت الشركة من مواصفات منتجاتها من مكيفات الهواء لتكون منتجات مرشدة لاستهلاك الطاقة، وقد حصلت الشركة، مؤخرا، من الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة على ترخيص استخدام بطاقة كفاءة استهلاك الطاقة الكهربائية لمنتجاتها من مكيفات الهواء.

«الاتصالات السعودية» تعلن جاهزية شبكاتها للحج وتقدم حلولا فنية تواكب مشاريع توسعات الحرم والمشاعر

* أعلنت «الاتصالات السعودية» الجاهزية الفنية الكاملة لشبكاتها لحج العام الحالي، ووقف الرئيس التنفيذي للعمليات الفنية بـ«مجموعة الاتصالات السعودية» الدكتور زياد العتيبي، ميدانيا على جاهزية الشبكة ومرافقها بمكة المكرمة والمشاعر المقدسة (منى، ومزدلفة، وعرفات) بحضور المهندس بندر القفاري نائب الرئيس لقطاع الشبكة، وشملت الزيارة الميدانية أعمال التوسعة والحلول الخاصة ونظم الحماية وتوسعات الربط البيني والدولي التي أدخلت على شبكاتها لتواصل بذلك النجاحات التي حققتها الشركة خلال مواسم الحج الأخيرة.

وتابع مسؤولو الشركة وضع تصاميم الشبكة القائمة بجوار الأعمال الإنشائية الهائلة التي تجريها حكومة خادم الحرمين الشريفين في المناطق المجاورة للمسجد الحرام والمشاعر المقدسة، مما تطلب إضافة وإعادة بناء وتصميم محطات جديدة وسعات إضافية ضمانا لاستمرارية الخدمات في أدائها المتميز، إضافة للحلول الداخلية التي تمت زيادتها لهذا الموسم، ومنها مواقع داخل الحرم المكي وتوسعة المسعى الجديدة ومناطق توسعة شمال الحرم (الشامية) والأبراج والفنادق الجديدة والأنفاق المحيطة بمنطقة الحرم وجسر وأنفاق الجمرات والمستشفيات ومحطات ومسار قطار الحرمين الممتد من منى إلى عرفات مرورا بمزدلفة التي زودت كلها بحلول داخلية ذات سعات عالية وموزعة من خلال أنظمة الألياف الضوئية المدعومة بمئات المحطات القاعدية الثابتة والمتحركة التي تدعم شبكات الجيل الثاني والثالث المتطور.. وستسهم في تحقيق انسيابية حركة الاتصالات أثناء ساعات الذروة وتحركات حشود ضيوف الرحمن، وكذلك شبكات خدمات «VDSL» «DSL» و«FTTX» التي تنفرد الاتصالات السعودية بتقديمها للقطاعات السكنية وقطاعات الإيواء والفنادق والدوائر الحكومية والخدمية والمباني والأبراج المحيطة بالحرم والمشاعر والنقاط الساخنة.

وتنفرد الشركة بطرحها لعملائها مجانا، وتستفيد منها المؤسسات الإعلامية وحملات حجاج بالداخل والخارج وذلك لمواجهة الطلب المتزايد على الخدمة وعلى رفع السرعات، كما شملت التوسعات والتطوير أيضا خطوط النقل التلفزيوني وأجهزة التشفير التي تنفرد الاتصالات السعودية بتقديمها لنقل البث المباشر للصلوات وشعائر ومناسك الحج لأنحاء المعمورة كافة.

كما أدخلت الشركة عناصر جديدة على شبكات التراسل الخاصة ودعمتها بعدد كبير من الألياف البصرية الحديثة وشبكات البروتوكول المتعدد IPMPLS بوصفها أكبر بنية تحتية في المنطقة.

كما اطمئن الدكتور العتيبي ومسؤولو الشركة على الخطط التشغيلية والوقائية والحلول الآمنة لتفادي انقطاع الخدمة أو تدني مستواها، وخطط الطوارئ الميدانية، وأعمال الصيانة، وخطط استعادة الخدمة لضمان استمرارية الخدمة، واستعدادات غرف الطوارئ وفرق العمل الميدانية وتمركزها الجغرافي لتلبية الانتقال السريع عند الحاجة لا سمح الله.