أجندة الأعمال

TT

* «برافو» تبدأ استعدادات موسم الحج بتدشين أحدث حلول وخدمات الاتصالات اللاسلكية الفورية الجماعية

* متخصصة في إدارة عمليات تفويج الحجيج والمركبات والطوارئ والأجهزة الميدانية

* كشفت شركة «الاتصالات العامة» (برافو)، المشغل الوحيد المتخصص في حلول وخدمات الاتصالات اللاسلكية الفورية الجماعية للقطاعين الحكومي والخاص في المملكة، عن بدء استعداداتها اللازمة لتعزيز الطاقة الاستيعابية لشبكة «برافو» في منطقة المشاعر المقدسة أثناء الموسم، بتدشين مجموعة من أحدث حلول وأجهزة الاتصالات اللاسلكية الفورية المزودة بخصائص تمكن شركات ومؤسسات الحج من إدارة عمليات تفويج الحجيج ومركبات الحجاج والطوارئ والأجهزة الميدانية على أعلى مستوى من الكفاءة والفعالية.

ويأتي تدشين الحلول الجديدة ضمن الاستعدادات العالية التي تحرص شركة «برافو» على الانتهاء منها قبل بدء موسم الحج لضمان توفير أفضل خدمة اتصالات لا سلكية لكافة الأجهزة الحكومية الميدانية والشركات والمؤسسات المعنية بإدارة موسم الحج، ولضمان تمكين تلك المؤسسات من إدارة مهامها الخدمية واللوجيستية والفنية والإدارية والأمنية بكفاءة واقتدار.

وقال المهندس محمد العقيل، الرئيس التنفيذي لشركة «برافو»، «تلتزم شركة (برافو) ضمن استعداداتها الحثيثة لموسم الحج كل عام بتقديم أحدث وأقوى حلول الاتصالات اللاسلكية الفورية الجماعية لعملائها، خاصة بعد أن رسخت الاتصالات اللاسلكية مكانتها كأكثر أداة قدرة وفعالية على تلبية احتياجات فرق العمل والأجهزة الميدانية الحكومية والشركات التي تعمل في مجال إدارة الحج في منطقة المشاعر وخارجها». وأبان العقيل أن الاتصالات الفورية الجماعية تشهد إقبالا متزايدا عاما بعد آخر، لما تبرزه من كفاءة تشغيلية تتيح استخدامها كأداة للتواصل على مدار الساعة، ودون التأثر بأي أحمال على الشبكة في أوقات الذروة، إلى جانب قدرتها على تذليل كافة الصعوبات في عمليات الاتصال والتنسيق والمتابعة والإشراف والتوجيه التي تتطلبها إدارة شعائر الحج داخل منطقة المشاعر.

وأشار العقيل إلى أن «برافو» تعمل حاليا على الانتهاء من استعداداتها الفنية والبشرية والإدارية اللازمة لتعزيز إمكانات الشبكة «برافو» في منطقة مكة المكرمة لضمان تزويد مستخدمي «برافو» بأفضل تغطية أثناء فترة الحج، ورفع كفاءة عمليات التنسيق والإشراف والتوجيه والمتابعة بين فرق العمل الميدانية ومراكز الاتصال وغرف العمليات التي تتبعها الفرق والأجهزة الميدانية المعنية بإدارة موسم الحج.

* «إعمار العقارية» تطلق «الضواحي للتطوير» لبناء مجمعات سكنية عصرية للشباب العربي

* أعلنت «إعمار العقارية»، الرائدة عالميا في قطاع التطوير العقاري، عن دخولها بقوة في قطاع التطوير العقاري الذي يستهدف شرائح واسعة من المجتمع ومستويات متباينة من الدخول من خلال إطلاق شركة «الضواحي للتطوير».

وتسعى «الضواحي» إلى تلبية طموحات واحتياجات قطاع واسع من المجتمع بمن فيهم الشباب في العديد من الدول العربية من خلال توفير مساكن تتلاءم وقدراتهم المادية ومتطلبات الحياة العصرية للعيش ضمن مجمعات حديثة متكاملة وشاملة الخدمات. حيث ستحظى «الضواحي للتطوير» بشخصية مستقلة في إدارتها وفريق عملها.

وانطلاقا من رؤيتها الاستراتيجية في أن تكون الرائدة إقليميا في تطوير مجمعات سكنية متكاملة تلبي تطلعات الشباب العربي وعائلاتهم، ستعمل «الضواحي للتطوير» على إنشاء وحدات سكنية عصرية بأسعار مناسبة في أهم الأسواق الناشئة في العالم العربي. وبالنظر إلى خططها الطموحة التي تشمل مختلف دول المنطقة، ستعمل الشركة الجديدة بلا شك على توفير وظائف وفرص لتنمية الأعمال في المجتمعات المحلية التي ستعمل بها.

وستشهد المرحلة الأولى من انطلاقة «الضواحي للتطوير»، المملوكة بالكامل لـ«إعمار العقارية»، تركيزا رئيسيا على تلبية الطلب المتزايد في قطاع المساكن التي تجمع بين الجودة العالية والأسعار المناسبة في المنطقة، حيث تشير التقديرات إلى وجود نقص كبير في الوحدات السكنية يصل إلى أكثر من 5 ملايين منزل في عدد من مدن المنطقة العربية.

وقال محمد العبار، رئيس مجلس إدارة «إعمار العقارية»: «تميزت (إعمار العقارية) بسجل إنجازات مشهود له في قطاع التطوير العقاري وكانت ولا تزال سباقة في تطوير مشاريع عقارية طموحة ومبتكرة، وحرصت على الإيفاء بوعودها وتسليمها في المواعيد المحددة في مختلف أنحاء العالم العربي. وفي الوقت الذي تمضي (إعمار) قدما بالتركيز على تطوير مشاريع (فاخرة بأسعار مدروسة) في القطاع العقاري، ستسعى (الضواحي للتطوير) إلى تقديم حلول مبتكرة في إدارة وتصميم وإنشاء المجمعات السكنية المتكاملة لمتوسطي الدخل في الوطن العربي».

وأضاف العبار: «ستستفيد (الضواحي للتطوير) بشكل كبير من الإمكانيات والخبرات الاستثنائية التي تتمتع بها (إعمار) في توفير أكبر عدد ممكن من المشاريع السكنية المتوسطة، عبر استراتيجية فريدة، تضمن توفير الوحدات السكنية بأسعار مناسبة».

وتابع قائلا: «وتتكامل هذه المبادرة الجديدة مع استراتيجية (إعمار) طويلة الأمد التي تركز على تعزيز قيمة استثمارات المساهمين، عبر الاستفادة من الفرص التنموية الواعدة في الأسواق الناشئة. ولا يسعنا في هذه المناسبة إلا أن نتقدم بجزيل الشكر والتقدير إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، على دعمه المستمر لهذا المشروع الوطني».

* «كارتييه» تقدم مجموعة ساعات خاصة ونادرة لعملائها في السعودية

* ضمن احتفالية سنوية خاصة تقيمها لعملائها المتميزين وعشاقها المخلصين، قدمت دار «كارتييه» في مدينة الرياض وبالتحديد في «لا فيدا هافانا» بشارع الضباب، أفخم وأفخر إبداعاتها في عالم الساعات الرجالية ذات الطبيعة الاستثنائية والتي ينحصر عدد إنتاجها بنحو 12 ساعة فقط ذات مميزات فريدة، يتراوح سعر الساعة الواحدة من هذه المجموعة ما بين 300 إلى 500 ألف ريال، مما يمنح مقتنيها مجموعة من المميزات الخاصة تلتف حول معصم يده. هذا وقد أتاحت دار «كارتييه» لعملائها فرصة لا تعوض للاطلاع على أحدث تقنيات تصنيع الساعات والتعقيدات الفنية البارزة في ساعات تنبض بروح «كارتييه» وجرأتها وتميزها وعنايتها الفائقة بأدق التفاصيل وخصوصا سحر خلفياتها المزخرفة وأشكالها الملكية الفخمة.

وقال عون زريقات مدير عام «كارتييه» في الشرق الأوسط: سعدت كثيرا بهذه المناسبة التي جمعت عملاءنا المخلصين لساعات «كارتييه»، كما أن تلك المجموعة النادرة من الساعات قد صنعت في مصنع «كارتييه»، الذي يعد أحد المصانع القليلة في العالم القادرة على الجمع بين فنون التصميم والإنتاج والخدمة المتعلقة بصناعة الساعات تحت سقف واحد. ومن هذه الساعات الفاخرة التي يندمج فيها الشكل ذو الذوق الرفيع مع الدقة.

كما أعرب يعقوب الشريف الهاشمي المدير التنفيذي لمجموعة «ساره» قائلا: «في البداية أتوجه بالشكر إلى عملائنا وإلى شركة (كارتييه) على إتاحة هذه الفرصة لتقديم مجموعة نادرة من الساعات إلى عملائنا وإن دل يدل على اهتمامها بالسوق السعودي».

جدير بالذكر أن تاريخ دار «كارتييه» في صناعة الساعات الفاخرة طويل وحافل بالإنجازات، حيث يعود تاريخ أولى الساعات التي حملت توقيع «كارتييه» إلى عام 1853، وكانت ساعة جيب معلقة بقلادة. ومنذ ذلك التاريخ، تسعى «كارتييه» نحو الدقة والرقي لتوفر لعملائها من الرجال أعلى وأجمل وأفخم الساعات. هذا وقد تأسست دار «كارتييه» عام 1847، وهي تعمل منذ ذلك الحين على إنتاج تحف زمنية تعبر عن وحدة الأسلوب الراقي، مهما كانت الاختلافات الفنية في التعبير. حيث لا تنفك دار «كارتييه» عن مفاجأة معجبيها وعشاقها بمجموعات مذهلة تتداخل فيها قطع المجوهرات العصرية الأنيقة مع إبداعات صناعة الساعات النفيسة، وهي كلها تشهد على حيوية واستمرارية روح الابتكار والإبداع، في الماضي والحاضر.

* «أنوار المدينة موفنبيك» جاهز لاستقبال ضيوف طيبة خلال عطلة عيد الأضحى

* يستعد فندق «أنوار المدينة موفنبيك» لاستقبال رواده خلال عطلة عيد الأضحى المبارك ببرامج وفقرات متميزة، كلها تصب في خدمة النزلاء.

وأوضح المهندس مهند خوقير، مدير الفندق، أن الإدارة الفندقية بالمدينة المنورة في تطور مستمر، مشيرا إلى أن المنافسة الحقيقية تأتي في إطار تقديم الخدمة للنزلاء والرواد كما وكيفا، مشيرا إلى أن ذلك يتوقف على إمكانات ومزايا كل فندق وكيفية توفير وإعداد الكوادر القادرة على إرضاء العملاء. وقال «إن ضيوف المدينة المنورة من كل أرجاء المملكة لهم عندنا اهتمام خاص، وقد خصصنا لهذا العام برامج متميزة وخصومات، بالإضافة إلى تطوير الخدمات الفندقية لترك انطباع جيد والعودة إلينا مرة أخرى».

وأضاف، «إننا في حالة استنفار دائم على مدار العام من خلال عملية الإحلال والتجديد لكل مرافق الفندق، حيث أدخلنا مجموعة مطاعم جديدة استمتع بها نزلاؤنا خلال رمضان، وعطلة عيد الفطر، حيث أشادوا جميعا بكوادرنا ومستوى الخدمات وتنوع الأطباق التي تلبي كل الأذواق، وأيضا تم إضافة وتجديد الغرف بالطوابق العليا ليصبح عدد غرف الفندق 1295 غرفة وأجنحة ملكية».

وأشار خوقير إلى اهتمام خاص من إدارة الفندق برجال الأعمال الذين يفضلون «أنوار المدينة موفنبيك»، حيث خصصنا قاعة اجتماعات جديدة تتسع إلى 250 شخصا تم تجهيزها على أحدث مستوى، بتكلفة بلغت أكثر من خمسة ملايين ريال لنتيح لرجل الأعمال تنظيم مؤتمراته أو مناسباته في رحاب العبادة عند زيارة المسجد النبوي.

هذا بالإضافة إلى تخصيص قاعة خاصة لاستقبال الضيوف مع بانوراما رائعة مطلة على المسجد النبوي الشريف.

* صندوق التنمية الصناعية يمنح «مجموعة السريع» قرضين بقيمة 36.4 مليون ريال

* أعلنت «مجموعة السريع التجارية الصناعية»، الشركة المساهمة العامة المدرجة في سوق الأسهم السعودية «تداول»، والتي تعتبر من أكبر مصنعي ومصدري السجاد في العالم، عن حصولها على قرضين من صندوق التنمية الصناعية بقيمة 36.4 مليون ريال سعودي، وذلك خلال اجتماع مجلس إدارة الشركة الشهري، حيث تم التركيز على ضرورة تطوير آلية التواصل مع المساهمين والعملاء، والتركيز على أهمية المشاركة في المعارض والمؤتمرات الخاصة بالصناعة، والعمل على التصدير لأسواق جديدة، كما تم نقاش النتائج المالية حتى تاريخه، والتوسعات والمشاريع الحالية لـ«مجموعة السريع التجارية الصناعية».

وستعمل «مجموعة السريع» على الاستفادة من هذين القرضين في تطوير وتوسعة «مصنع السريع للسجاد» في المرحلة الرابعة من المدينة الصناعية الأولى في جدة، التي سوف تبلغ تكلفتها الإجمالية 15 مليون ريال، أما القرض الثاني فسيكون لتوسعة (مصنع جدة للخيوط الصناعية)، بتكلفة إجمالية 21.4 مليون ريال سعودي.

وأوضح صالح السريع، العضو المنتدب لـ«مجموعة السريع التجارية الصناعية»، أن مدة القرضين ستكون 6 سنوات، حيث سيكون سداد الأقساط بشكل نصف سنوي.

وأضاف السريع: «لقد تم منح (مجموعة السريع الصناعية التجارية) هذين القرضين بضمان أصول المشروعين المزمع تنفيذهما: توسعة (مصنع السريع للسجاد) و(مصنع جدة للخيوط الصناعية)، وأود أن انتهز هذه الفرصة للتقدم بالشكر الجزيل لمسؤولي صندوق التنمية الصناعية؛ لما قدموه من الدعم والتسهيلات للحصول على القرضين».

الجدير بالذكر أن المجموعة قامت، مؤخرا، بعملية توسع كبيرة في أعمالها، ومن ضمنها افتتاح مكتب إدارة قسم المشاريع في مدينة جدة لخدمة عملاء السريع في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية، حيث سيقوم القسم بتصميم وصناعة مختلف أنواع الموكيت والأرضيات حسب طلب العميل، وتصميم الديكور الداخلي للوحدات السكنية والفندقية، بالإضافة إلى توريد جميع المفروشات المكتبية والفندقية، كما تتبلور خدمات القسم في توفير حلول مكتبية وفندقية بأعلى جودة وأفضل سعر.

* 29.8 مليون دولار صافي أرباح البنك الإسلامي الأردني في نهاية سبتمبر الماضي

* أعلن البنك الإسلامي الأردني عن نتائج أعماله المالية للربع الثالث 2011، محققا أرباحا للتسعة أشهر المنتهية في 30/ 9/ 2011 بلغت نحو 21.1 مليون دينار أردني (29.8 مليون دولار أميركي) مقابل نحو 20.7 مليون دينار أردني (29.2 مليون دولار أميركي) للفترة المماثلة من العام الماضي، بنسبة زيادة بلغت 2 في المائة.

وقال رئيس مجلس إدارة البنك الإسلامي الأردني، عدنان يوسف، الرئيس التنفيذي لمجموعة البركة المصرفية ومقرها في مملكة البحرين، إن النتائج المالية التي حققها البنك حتى نهاية شهر سبتمبر (أيلول) من هذا العام تؤكد على النجاح المتواصل لاستراتيجية البنك المطبقة، والجهود المبذولة لتحقيق أفضل النتائج، التي تزامنت أيضا مع تسلمنا خلال شهر سبتمبر لجائزة أفضل بنك إسلامي لخدمات التجزئة عالميا، وأفضل مؤسسة مالية إسلامية في الأردن لعام 2011، والممنوحة من مجلة «غلوبال» الأميركية، وذلك لمساهمة البنك الواضحة في نمو التمويل الإسلامي وتلبية حاجات العملاء وتقديم خدمات متوافقة مع أحكام ومبادئ الشريعة الإسلامية، كما ثبتت وكالة التصنيف العالمية تصنيفها الائتماني للبنك ونظرة مستقبلية مستقرة، مؤكدا على مدى قوة البنك وتماسكه داخليا وامتلاكه لقاعدة مصرفية إسلامية قوية في الأردن، وخاصة في قطاع التجزئة، وتمتعه بمستوى ربحية ممتاز وقاعدة تمويلية صلبة، ونسبة سيولة عالية ومستوى جيد لأنظمة إدارة المخاطر.

من جهة أخرى، قال نائب رئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي للبنك الإسلامي الأردني، موسى شحادة، إن معظم المؤشرات المالية للبنك خلال 9 أشهر أظهرت ارتفاعا، حيث بلغت موجودات البنك مضافا إليها الحسابات المدارة (حسابات الاستثمار المخصص وسندات المقارضة وحسابات الاستثمار بالوكالة) نحو 4.43 مليار دولار لأميركي مقابل 4.06 مليار دولار أميركي في نهاية عام 2010 بزيادة بلغت نحو 358 مليون دولار أميركي، بنسبة نمو بلغت 8.8 في المائة، مما يؤكد استمرار تقدم البنك ونموه ليعزز موقعه في القطاع المصرفي الأردني.

وأكد شحادة على مواصلة البنك الإسلامي الأردني لمسيرته في تعميق تجربة العمل المصرفي الإسلامي، وتحقيق المزيد من الإنجازات في الأرباح والجوائز العالمية، والأخذ بزمام المبادرة في تقديم الحلول المالية الإسلامية والتوسع في الخدمات المصرفية الإسلامية وتطوير التقنيات المصرفية الحديثة لتوفير الحلول المصرفية المناسبة للأفراد والشركات وتلبية تطلعات مساهمي ومتعاملي البنك ليبقى البنك الإسلامي الأردني في الطليعة دائما.