أجندة

TT

* فندق الـ«فور سيزنز» يبشر بإحساس متجدد بالتفاؤل في البحرين

* يتوقع أن يؤمن أكثر من 2000 وظيفة جديدة وضخ ما يربو على 300 مليون دينار بحريني في الاقتصاد

* يبشر التأكيد مؤخرا على انطلاق الأعمال الإنشائية لفندق الـ«فور سيزنز» في مملكة البحرين بإحساس متجدد بالتفاؤل في قطاعات العمالة والعقارات في المملكة. ويقع هذا الفندق في خليج البحرين، ويطل على الواجهة البحرية على الساحل الشمالي الشرقي لمدينة المنامة، الذي سيقام بتكلفة قدرها 2.5 مليار دولار، ومن المتوقع أن يستكمل إنشاء المشروع في أبريل (نيسان) 2014. وتأكيدا للآثار الإيجابية للمشروع الجديد، قال بوب فينسنت، الرئيس التنفيذي لخليج البحرين الذي سوف يتولى تنسيق تنفيذ المشروع: «سوف يضخ المشروع الإنشائي الذي يستمر لمدة 29 شهرا نحو 300 مليون دينار بحريني في اقتصاد البحرين وهو ما ستكون له فوائد مالية واضحة، كما أنه سيكون تعبيرا إيجابيا للغاية عن الثقة بالبلاد بصفتها مركزا تجاريا حيويا». وأكد بوب فينسنت أن إنشاء أحدث فندق ضمن هذه السلسلة من الفنادق من فئة الخمسة نجوم وهو فندق الـ«فور سيزنز» في خليج البحرين - سوف يؤمن تحقيق فوائد كثيرة بجلب العديد من فرص العمل للقوى العاملة في البلاد.

وأضاف «ينظر إلى الشروع في تنفيذ العقد الرئيسي لفندق الـ(فور سيزونز) خليج البحرين على أنه التزام مهم بإعادة تنشيط أعمال الإنشاءات في البحرين وجذب مزيد من الاهتمام بالإقراض للقطاع العقاري من قبل البنوك المحلية. بالإضافة إلى ذلك، فإن هناك فوائد جمة من توفير أكثر من 2000 فرصة عمل خلال مراحل الإنشاء، فضلا عن مشاركة المقاولين البحرينيين من الباطن والكثير من الموردين خلال مراحل الإنشاء، فضلا عن تأمين أكثر من 700 وظيفة دائمة، وجميع هذه الأمور سوف تؤكد التحسن الشامل في اقتصاد البحرين». وسيعطي الفندق دفعة قوية لقطاع الضيافة في البحرين وسترسي معيارا جديدا في وسائل الإقامة الفخمة والمترفة في البلاد. ويضم الفندق 50 طابقا، وناديا صحيا من فئة الخمسة نجوم ومنشآت ترفيهية ومطعما معلقا باسم «سكاي بود»، ومرافق من الدرجة الأولى للولائم والمؤتمرات، إضافة إلى أربعة مطاعم راقية ومناظر بانورامية جميلة لغرف وأجنحة النزلاء، وبوجه عام تم تصميم المشروع بالكامل بحيث يحتل الفندق موقع الصدارة بين قطاع الفنادق في البحرين وينتقل بها إلى عهد جديد من الفخامة والرفاهية. سوف يتم تنسيق تنفيذ المشروع من قبل فريق إدارة خليج البحرين، ومن ثم فإن إنشاء الفندق سوف يضم نفس المستوى من التصميم العصري والكفاءة في إدارة المشاريع التي وضعت خليج البحرين في موقع متميز لإنشاء المشاريع الكبرى على الواجهة البحرية للساحل الشمالي.

* «سمو العقارية» تطرح فرصا استثمارية من خلال المزاد لأراضي مشروع «أرزان» بالمنطقة الشرقية

* د. عايض القحطاني: السوق تتجه نحو مرحلة انتقالية و«أرزان» يمثل فرصا استثنائية

* تطرح شركة «سمو العقارية» مخطط «أرزان» في مزاد علني بالثامن والعشرين من نوفمبر (تشرين الثاني) الذي يقع في حي الحزام الأخضر بمدينة الخبر، ويتميز المشروع بموقعه الاستراتيجي في أرقى أحياء المنطقة وعلى أهم الشوارع الرئيسية بها، حيث تم بدأ أعمال التطوير فيه خلا أكتوبر (تشرين الأول) الماضي.

وأوضح الدكتور عايض القحطاني، رئيس مجلس إدارة «سمو العقارية»، أن موقع المشروع يعد ميزة، كونه في حي الحزام الأخضر أرقى مناطق مدينة الخبر التي تعتبر من أهم المناطق السياحية على مستوى الخليج العربي.

وأضاف القحطاني في هذا السياق أن القطاع العقاري بالمنطقة الشرقية خاصة والمملكة بصفة عامة بدأ في مرحلة انتقالية جديدة لتوفير المكان والمسكن المناسب، كما أن علاقة القطاع العقاري الوثيقة بجميع القطاعات المختلفة، تؤكد أن دوره رئيسي وحيوي للإيفاء بالمتطلبات والاستحقاقات الضخمة لمشاريع التنمية العمرانية والسياحية التي تزدهر بتنامي وتطور حركة العقار في المرحلة الحالية والمستقبلية.

وأكد الدكتور عايض القحطاني أن الطلب على السوق العقارية السعودية واعد ومبشر نتيجة لتطور القطاع نفسه وتفعيل هيئته في ظل اهتمام الدولة واستمرارية دعمها للقطاع الخاص وتنفيذ دراسات الجدوى الفاعلة بقيادة وتوجيهات خادم الحرمين الشريفين للنهوض بالمملكة لمصاف الدول المتقدمة في كل أوجه التعامل وأن تكون ضمن مجموعة العشرين، مما جعل السوق العقارية في المرتبة الثانية عالميا، باعتبارها الرائد الثاني للاقتصاد الوطني بعد النفط ومدى ارتباطه بكل القطاعات الذي أعطاه قوة تأثير فاعلة، مضيفا أن الحاجة للعقار في ظل ارتفاع الطلب على الوحدات السكنية بالمملكة يتجاوز 1.3 مليون وحدة في الخمس السنوات المقبلة، ومتوقع أن تصل الاستثمارات في القطاع العقاري إلى ما يزيد على 500 مليار ريال، خاصة في المناطق الرئيسية الأربع بالمملكة وهي مكة والرياض والمدينة والمنطقة الشرقية.

وأشار القحطاني إلى أن هناك كثيرا من الدلالات التي تؤكد أهمية وقيمة الدور العقاري في المستقبل، أولها الدعم الكبير الذي قدمه خادم الحرمين الشريفين للقطاع بضخ 250 مليار ريال لبناء 500 ألف وحدة سكنية، ودعم صندوق التنمية العقاري بمبلغ 40 مليار ريال (10.6 مليار دولار)، إلى جانب إقرار نظام الرهن العقاري الذي يفتح الباب لتطور النشاط العقاري وإكسابه ديناميكية تسهم في مواصلة صعوده وخدمة المواطن بأفق أوسع وتشريعات مرنة، كما أن هناك مؤشرا جيدا آخر من خلال ارتباط السوق العقارية بنظيرتها المالية، سواء عن طريق الرهن العقاري والصناديق وشركات التمويل، في ظل اتساع حجم السيولة التشغيلية بالسوق العقارية التي تعدت حاجز التريليون ريال.

* 250 مليون ريال مبيعات مخطط التعاون في الخبر

* حقق مزاد مخطط التعاون في مدينة الخبر الذي أقيم مؤخرا بقاعة السيف وتملكه مجموعة «عجلان وإخوانه» وشركات «وتد» و«مصادر» و«عمار» العقارية مبيعات إجمالية تجاوزت 250 مليون ريال.

وشهد المزاد الذي بدأ على القطع السكنية الفردية تلبية لرغبة الحضور، تنافسا كبيرا بين العقاريين للظفر بالقطع السكنية والتجارية، نظرا لتميز موقع المخطط بالإضافة إلى أعمال البنية التحتية التي كانت عاملا مشجعا على الإقبال على الشراء من قبل المستثمرين والساكنين.

وتراوحت أسعار القطع التجارية والسكنية بين 1150 و1800 ريال للمتر المربع، وذلك حسب الموقع والمساحة.

من جانبه، أكد عجلان العجلان رئيس مجلس إدارة مجموعة «عجلان وإخوانه»، أحد الملاك للمخطط، على متانة السوق العقارية وتماسكها في ظل الظروف السياسية والاقتصادية التي تشهدها المنطقة، مضيفا أن العقار أصبح الملاذ الآمن للاستثمارات الواقعية والادخار.

وتوقع العجلان أن تشهد الفترة المقبلة دخول شركات عقارية جديدة للسوق السعودية متخصصة في مجال البناء والإنشاء، وذلك نظرا للاستقرار السياسي الذي تشهده المملكة، بالإضافة إلى كثرة المشاريع المتنوعة الموزعة على عدد من مناطق المملكة.

وبين العجلان أن السوق العقارية السعودية تشهد تحركا إيجابيا في ظل الدعم اللامحدود من الدولة لهذا القطاع المهم، مضيفا أن مخطط التعاون، الواقع في عزيزية الخبر، متكامل الخدمات من كهرباء ومياه واتصالات هاتفية وسفلتة وتشجير وغيرها، وتبلغ مساحته الإجمالية 2286 ألف متر مربع موزعة على 144 قطعة تجارية وسكنية.

من جانبه، شدد سعد الفوزان رئيس مجموعة «وتد» العقارية على ضرورة الدفع إلى السوق بمخططات جديدة ونوعية وذلك لتلبية الطلب المتزايد على الأراضي السكنية والتجارية.

وقال الفوزان إن نجاح مخطط التعاون القياسي مؤشر على القيمة الكبيرة للمخطط، وذلك من خلال التنافس الشديد على الشراء، كما أنه يمنح السوق دفعة قوية للأمام وجذبا للشركات العالمية التي تستهدف السوق السعودية.

من جهته، أكد عبد الله العوفي رئيس شركة «مصادر» العقارية أن نجاح المزاد من واقع التنافس الشديد والحضور الكبير دليل على الميزات التنافسية التي يقدمها المخطط. وأضاف العوفي أن المخطط يعتبر فرصة استثمارية مثالية للمستثمرين، وذلك لما يزخر به من عوامل جذب حقيقية، مضيفا أن المزاد شهد حضورا أكثر من 100 عقاري يمثلون كبار العقاريين بالمنطقة الشرقية.

من جانبه، أكد عبد الهادي بن فهد القحطاني الرئيس التنفيذي لشركة «عمار» العقارية أن السوق العقارية تحافظ على مستواها وتحصد المزيد من الاستثمارات الداخلية والخارجية، مضيفا أن المبيعات القياسية التي حققت في وقت قصير كانت دليلا على تفرد مخطط التعاون بميزات ومنافع فريدة.

وبين القحطاني أن نجاح المزاد أكد مجددا قوة وصلابة السوق العقارية ومستقبلها الواعد، مؤكدا أن التحالفات العقارية أصبحت ظاهرة صحية حيث تجمع الرأسمال والخبرة للحصول على منتج متطور يتوافق مع أذواق وآراء الجميع، مشددا على سعي الشركاء الحثيث لتلبية احتياجات المستثمرين والساكنين وطرح مشاريع نوعية في السوق العقارية السعودية تلبية احتياجات الجميع.

* فندق ساعة مكة فيرمونت يفتح أعين فاقدي البصر بمشهد على الحرم المكي

* بالتعاون مع جمعية إبصار للتأهيل وخدمة الإعاقة البصرية

* من منطلق المسؤولية الاجتماعية وبالتعاون مع جمعية إبصار للتأهيل وخدمة الإعاقة البصرية، قام فندق ساعة مكة فيرمونت في العاصمة المقدسة بدعم برامج مكافحة العمى الممكن تفاديه سواء للمعاقين بصريا أو لفاقدي البصر من محتاجي العاصمة المقدسة، حيث يحرص فندق ساعة مكة فيرمونت على فتح باب الشراكة مع المنظمات والهيئات الدولية والمحلية لخدمة المجتمع التي تشمل تقديم العناية الصحية ومنها العناية المثلى بصحة وسلامة العين ومساعدة وتخفيف العبء على الضعفاء والمحتاجين.

وأوضح محمد بلو، أمين عام الجمعية، أن التعاون مع فندق ساعة مكة فيرمونت يهدف إلى مكافحة العمى في العاصمة المقدسة والحد من انتشاره، مشيرا إلى أن ذلك يأتي ضمن خطة عمل الجمعية فيما يتعلق بنشاطها كعضو في اللجنة الوطنية لمكافحة العمى (لمع) التي أسست لتنفيذ برامج مبادرة الرؤية 2020 «الحق في الإبصار للجميع» المعلنة من الوكالة الدولية لمكافحة العمى التابعة لمنظمة الصحة العالمية. وبدوره ثمّن بلو الدور الاجتماعي لفندق ساعة مكة فيرمونت والذي يتضمن التعاون معها لمواصلة دورها تجاه برنامج مكافحة العمى؛ حيث أعلن الفندق ضمن برامج المسؤولية الاجتماعية تحمل مجموعة من تكاليف الفحوصات والكشوفات والعمليات الجراحية للعيون اللازمة للمستفيدين غير القادرين من العاصمة المقدسة الذين يتم تحويلهم من قبل الجمعية إلى المراكز المتخصصة.

* نائب حاكم دبي يزور جناح «العيسى للصناعات» ويطلع على أحدث منتجات وحلول التبريد

* زار الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم نائب حاكم دبي، وزير المالية، جناح العيسى للصناعات، وهو من أبرز المجموعات الصناعية المتكاملة في المملكة العربية السعودية، خلال المشاركة في معرض الخمس الكبار، الذي بدأت فعالياته مؤخرا في دبي، يرافقه عدد من كبار الشيوخ والوزراء والمسؤولين الحكوميين وكبار رجال الأعمال.

وقام الدكتور عبد الله عبد الكريم، العضو المنتدب لشركة صناعات العيسى، بإطلاع الشيخ حمدان والمرافقين على أحدث منتجات الشركة في قطاع التكييف والتبريد، حيث كان في استقباله المهندس نواف المسعود الرئيس التنفيذي لشركة العيسى للمشاريع المتقدمة، والعضو المنتدب لشركة «هنت آير» العربية إحدى شركات مجموعة العيسى، وعدد من مسؤولي الشركة.

يشار إلى أن مجموعة صناعات العيسى تشارك للمرة الثانية على التوالي في معرض الخمس الكبار، الذي يشارك فيه أكثر من 2500 شركة من الشركات الرائدة في قطاع البناء والإنشاءات والتبريد والتكييف من 72 دولة حول العالم، بمركز دبي العالمي للمعارض والمؤتمرات، ويعتبر الحدث الأكبر من نوعه في الشرق الأوسط.

* «الشركة المتحدة للإلكترونيات ـ إكسترا» تحصد جائزة «أفضل شريك على مستوى العالم»

* خلال الاجتماع السنوي لموزعي «برينسيس» والذي عقد منتصف أكتوبر (تشرين الأول) الماضي في فندق ماركو بولو في هونغ كونغ، تمّ الإعلان من قبل شركة برينسيس عن تكريم «الشركة المتحدة للإلكترونيات (إكسترا)» - كأفضل بائع تجزئة وشريك لمنتجات «برينسيس» لعام 2010 من بين 75 موزعا مختلفا حول العالم.

من جهته أشاد المدير العام الإقليمي طارق كساسير ممثل فريق «برينسيس» بما تقدمه «الشركة المتحدة للإلكترونيات (إكسترا)» من جهد مستمر في الترويج للعلامة التجارية برينسيس Princess في السعودية ونجاح «إكسترا» في جعل «برينسيس» تتبوأ مركزا قياديا ضمن العلامات التجارية الرائدة وهو ما يعزز رؤية شركة «برينسيس» التسويقية.

وقال عبد الله الفوزان رئيس مجلس إدارة «الشركة المتحدة للإلكترونيات (إكسترا)»: «نسعد بأن يتم تكريمنا من قبل أحد شركائنا المرموقين على ما حققناه سويا من نتائج وإن هذا التكريم يصب في نهجنا الرامي لريادة السوق من خلال تفوقنا في كل ما نقوم به وكل ما نسعى لتحقيقه من إنجازات».

تجدر الإشارة إلى أنّ المعايير التي يتم من خلالها اختيار الموزّع الأفضل في كل عام لمنتجات «برينسيس» تعتمد على النمو المتزايد للمبيعات خلال الثلاثة أعوام الماضية على التوالي، وكذلك الترويج للعلامة التجارية بشكل مكثف ودائم، بالإضافة إلى المشاركة الفعّالة في تطبيق استراتيجيات التسويق الخاصة بالشركة المصنعة برينسيس، وما تم تحقيقه من قبل «الشركة المتحدة للإلكترونيات (إكسترا)» وأدت بدورها لاستحقاقها اللقب عن كافة مثيلاتها من موزعي دول العالم المختلفين، حيث تفوقت في المبيعات والتسويق من خلال تحققيها نموا في مبيعات منتجات برينسيس خلال عام 2010م بزيادة بلغت 50 في المائة عن عام 2009 وكذلك ما نسبته أيضا 100 في المائة من نمو في المبيعات خلال عام 2011 مقارنة بعام 2010.

* «دواجن الوطنية» تعرض أكثر من 60 صنفا من منتجاتها

* ضمن مهرجان سيال الشرق الأوسط

* ضمن مهرجان سيال الشرق الأوسط الذي يقام في مدينة أبوظبي تحت رعاية الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس هيئة الرقابة الغذائية، أنهت «دواجن الوطنية» عرض منتجاتها من لحوم الدواجن وبيض المائدة والتي جاوزت بها 60 صنفا ومنتجا تتنوع بين الدجاج الطازج والمجمد وبيض المائدة ومصنعات الدجاج كمنتجات البورغر والمورتديلا والناجتس والبوب كورن وأصابع الدجاج والشاورما وغيرها من المنتجات التي تلبي كافة الأذواق.

وقال الدكتور محمد الراجحي الرئيس التنفيذي لـ«دواجن الوطنية» إن مشاركة «دواجن الوطنية» في معرض سيال الشرق الأوسط تأتي لتوطيد علاقتها بعملائها في الإمارات وفي المنطقة بشكل عام ولتعريف الأسواق الإماراتية بمنتجاتها الجديدة التي تأتي امتدادا لتواجدها المستمر مع عملائها في السوق الإماراتية، مضيفا أن هناك توسعات جديدة في مشروع الشركة بالمملكة بما سيؤدي إلى تلبية الطلب المتزايد على منتجاتها في المملكة والإمارات وبقية دول الخليج.

وتنتج «دواجن الوطنية» في مشروعها بمنطقة القصيم أكثر من 800 ألف طائر يوميا تذبح حسب الشريعة الإسلامية ومليون بيضة يوميا تغذي بها الأسواق الخليجية بمنتجات طازجة يوميا يتم نقلها بواسطة أسطول نقل يتجاوز 1300 مركبة، وتعمل «دواجن الوطنية» على توسعات جديدة في مشروعها في المملكة لرفع طاقتها الإنتاجية لتلبي الطلب المتزايد على منتجاتها المتنوعة ذات الجودة العالية.