أجندة الأعمال

TT

* وزير الشؤون الاجتماعية يرعى حفل تخرج طلاب الدبلومات بجامعة اليمامة

* 45% من الخريجين حصلوا على فرص عمل

* تحت رعاية الدكتور يوسف العثيمين، وزير الشؤون الاجتماعية رئيس مجلس إدارة الصندوق الخيري الاجتماعي، نظمت جامعة اليمامة بتعاون مع الصندوق الخيري الاجتماعي حفل تخرج 59 طالبا من طلاب عمادة التعليم المستمر وخدمة المجتمع لبرامج الدبلومات (السياحة، والحاسب الآلي، والتأمين، وإدارة الموارد البشرية، والإدارة المصرفية) وذلك بداية ديسمبر (كانون الأول) الجاري.

وقال عادل فرحات مدير عام الصندوق الخيري الاجتماعي: «إن الصندوق الخيري آمن بأن الإنسان هو الرهان، وبأن التنمية البشرية لها مفهوم شامل يشجع العمل، ويعزز دور الفرد في دائرة التنمية الاقتصادية الوطنية وبرؤية ترتكز على النظرة الشاملة للمشكلة وأسبابها وتهيئة المناخ المناسب للحد منها، وبإيجاد فرص عمل وانخراط للشباب والفتيات فيما يكون باستطاعتهم ويتناسب مع قدراتهم وطاقاتهم».

وأشار إن الاحتفال اليوم بتخريج وتكريم ثاني دفعة من طلاب الصندوق الخيري الاجتماعي بتعاون مع جامعة اليمامة يتوافق بشكل مباشر مع توجيهات خادم الحرمين الشريفين وولي العهد، ويمثل صورة حية لتطبيق منهج الصندوق في دعم القدرات الشابة من أبناء الأسر المستهدفة لنشاطه، وإن هذا لأمر لم يكن ليتأتى لولا وجود شركاء حقيقيين كجامعة اليمامة التي قامت بمهام التدريب والتأهيل بتمويل كامل من الصندوق.

وقال الدكتور حسين الفريحي مدير جامعة اليمامة: «إن جامعة اليمامة تحرص دائما على إحداث التواصل والارتباط الكامل بواقع المجتمع السعودي، سواء على الصعيد العلمي الأكاديمي، أو على الصعيد التدريبي، ومن هذا المنطلق تبذل الجامعة جهودها المتواصلة من أجل دراسة احتياجات السوق المحلية، وتوظيف خبراتها العلمية والأكاديمية الذاتية والاستعانة أيضا بخبرات شركائها المحليين والعالميين في أوروبا وأميركا وغيرها، بغية فتح مجالات التخصص العلمية والتدريبية على أعلى المستويات لأبناء المملكة وبناتها.

وأوضح الدكتور أحمد قطان عميد كلية التعليم المستمر وخدمة المجتمع أن جامعة اليمامة نجحت في تخريج تخريج الدفعة الأولى في عام 2010 حيث بلغ عدد خريجي تلك الدفعة من الطلاب 119 طالبا، في تخصصات السياحة (حجز التذاكر)، والبنية التحتية للحاسوب والشبكات، والتأمين، وإدارة موارد الشركات، وأما عدد الخريجات فقد بلغ 158 طالبة، في تخصص توكيد واختيار جودة البرمجيات. أما خريجو الدفعة الحالية؛ فقد بلغ عددهم 59 خريجا من الطلاب، في إدارة الموارد البشرية، و143 من الطالبات، في تخصصات إدارة الموارد البشرية والإدارة المصرفية والتأمين.

وأشار إلى أن نسبة الخريجين الذين قد حصلوا فعليا على فرص عمل قد بلغت 45%. وأن شركاء الجامعة كان لهم الفضل في نجاح برامج الدبلومات مثل صندوق الموارد البشرية، وشركة «مايكروسوفت» العالمية، والهيئة السعودية العامة للسياحة والآثار، وعدد من الشركات والبنوك والمؤسسات الحكومية والأهلية.

* جوائز أسبوعية وشهرية لمشتركي «موبايلي» عند استبدال نقاطهم عبر «سوق.كوم»

* أطلقت شركة اتحاد اتصالات «موبايلي» وبالتعاون مع «سوق.كوم» حملة جوائز قيّمة لبرنامج «نقاطي» عن طريق سحب أسبوعي وآخر شهري عند تحويل النقاط المكتسبة من خلال موقع «سوق.كوم» من الفترة 2 نوفمبر (تشرين الثاني) وحتى 31 يناير (كانون الثاني) من العام المقبل.

وتأتي هذه الحملة التسويقية لتعزز من القيمة الحقيقية لبرنامج (نقاطي) الذي يوصف بأنه الأفضل على مستوى المنطقة، كما تُعد الأولى من نوعها بالمملكة، نظير ما تتيحه لعملاء «نقاطي» من فرصة الدخول في السحب الأسبوعي على جهاز آيبود الذي يعلن عنه كل يوم أحد، بالإضافة إلى السحب الشهري على آي باد2 والذي يتم الإعلان عنه نهاية كل شهر.

وقالت «موبايلي» إن المشترك يمتلك حظوظا أقوى للفوز في السحب كلما قام باستبدال نقاط أكثر، فمَن قام بتحويل 5000 نقطة امتلك فرصة واحدة، بينما يمتلك فرصتين مَن يقوم بتحويل 10000 نقطة، علما بأن إدارة (سوق.كوم) قد خصصت صفحة كاملة للإعلان عن أسماء الفائزين في السحوبات الأسبوعية والشهرية على موقعها.

وتتيح «موبايلي» اليوم لمشتركيها مجموعة واسعة وقيمة من المكافآت، التي حرصت من خلال برنامج «نقاطي» على تنويعها بما يتناسب مع رغباتهم وتطلعاتهم، فتنقسم مكافآت برنامج «نقاطي» إلى نوعين رئيسيين إما مكافآت ضمن خدمات «موبايلي»، والتي تتمثل في الخدمات المقدمة من قبل الشركة مثل الرصيد الإضافي ودفع جزء من قيمة الفاتورة والمكالمات والرسائل المجانية واستخدامات الإنترنت، بينما يشمل القسم الثاني مكافآت عينية يتم الحصول عليها من خلال شركاء برنامج «نقاطي» المنتشرين في جميع أنحاء المملكة والذين يغطون كافة أنواع النشاطات التجارية والتسويقية والتي بدورها تلبي جميع احتياجات مشتركي «موبايلي» في المملكة وخارجها. ويمتاز برنامج «نقاطي»، إلى جانب كونه أفضل برنامج ولاء يقدم للمشتركين في الشرق الأوسط، بقيمته العالية وسهولة استبدال النقاط المجمعة، حيث يقدم البرنامج مقابل كل ريال ينفقه المشترك نقطة أو أكثر تضاف للرصيد بشكل تلقائي ودون الحاجة إلى الاشتراك بالبرنامج ومن ثم استبدال تلك النقاط من خلال عدة قنوات سهلة الاستخدام.

* «زين» تفوز بالمرتبة الأولى كأفضل موقع إلكتروني في صناعة الاتصالات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا

* نبيل بن سلامة: الجائزة تبرز التزام المجموعة بالشفافية في تواصلها مع المجتمعات الاستثمارية

* أعلنت مجموعة «زين» أنها احتلت صدارة التصنيف لأفضل المواقع الإلكترونية عن العام الجاري 2011، حيث جاءت في المركز الأول للعام الثاني على التوالي كأفضل موقع إلكتروني على الشبكة العنكبوتية في صناعة الاتصالات على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

وذكرت «زين» أنها حصلت على هذا المركز المتقدم وفقا للتصنيف الذي أطلقته مجموعة (King Worldwide Digital)، وهي من أكبر الجهات العالمية المتخصصة في هذه النوعية من الاستطلاعات والتي تبحث من خلالها احتياجات المجتمعات الاستثمارية.

وأفادت مجموعة زين، التي تنتشر عملياتها في منطقة الشرق الأوسط، أن التصنيف الذي أطلقته المجموعة في الحفل الذي استضافته دبي أمس منح أيضا مجموعة زين وللعام الثاني على التوالي المركز الأول كأفضل موقع إلكتروني على مستوى دولة الكويت، حيث تقدمت قائمة أكبر الشركات الكويتية من حيث القيمة السوقية.

وأوضحت أن الدراسات المسحية التي قامت بها مؤسسة كي دبليو دي على المواقع الإلكترونية التي اختيرت لقائمة التصفية النهائية قد جرى تقييمها في ضوء 140 معيارا قياسيا، وهي المعايير التي تم استخلاصها من دراسة سنوية تجريها المؤسسة المذكورة وتستطلع من خلالها آراء وتوجهات إعلاميين ومحللين ومستثمرين بهدف تحديد نوعية وطبيعة المعلومات التي يحصلون عليها من مواقع الشركات الكبرى المدرجة في أسواق المال.

وقال الرئيس التنفيذي في مجموعة زين، نبيل بن سلامة «التصنيف المتقدم الذي حصلت عليه مجموعة زين يبرز بلا شك مدى التأثير الرائع الذي حققته العلامة التجارية للمجموعة على مخيلة الجمهور ووسائل الإعلام ومجتمع المستثمرين خلال الفترة الماضية».

وأضاف، «اختيار مجموعة زين في صدارة ترتيب شركات الاتصالات في المنطقة يمثل لنا الكثير، فهو يبرز التزامنا بالشفافية والمصداقية في كافة تعاملاتنا، وحرصنا الشديد على تطبيق المبادئ الصحيحة لحوكمة الشركات».

ومن جانبه قال الشريك التنفيذي لمؤسسة ستافان ليندغرين، إن عدد المستثمرين الدوليين الباحثين عن فرص في دول الخليج ومنطقة الشرق الأوسط يتزايد يوما بعد يوم ولذلك فإن الاتصال عبر الإنترنت هو مجال لا يمكن للشركات الإقليمية في منطقة الخليج أن تتجاهله».

وبين بقوله «علاوة على ذلك فإن (زين) أدركت أهمية وسائل الإعلام الاجتماعية من أجل تلبية متطلبات واحتياجات جميع الأعمار في عصرنا الحالي الذي بات يعتمد على الإنترنت بشكل كبير».

الجدير بالذكر أن «زين» ومنذ فترة سعت جاهدة إلى إشراك جميع عملائها في عالم التواصل الإعلامي الاجتماعي من خلال الوجود النشط لكثير من شركاتها التابعة على مواقع شبكات التواصل الاجتماعي عبر الإنترنت مثل مواقع «فيس بوك» و«تويتر» و«يوتيوب»، بالإضافة إلى تواصل المجموعة بشكل نشط مع مجتمع المدونين في شتى أرجاء المنطقة.

«الاتصالات» السعودية تعزز شراكتها الاستراتيجية مع وزارة الثقافة والإعلام بمشاركتها في المؤتمر السعودي للبث الإعلامي

* عززت شركة «الاتصالات» السعودية مشاركتها وحضورها في المؤتمر السعودي للبث الإعلامي التجاري الذي افتتحه الدكتور عبد العزيز خوجة، وزير الثقافة والإعلام، مطلع الأسبوع الحالي بفندق هوليداي إن القصر بالرياض والتي استمرت فعالياته لمدة أربعة أيام، حيث ناقش أحدث التطورات والمنتجات التكنولوجية المتقدمة في صناعة البث الإعلامي، مع تقديم رؤية معمقة حول الاستراتيجيات والاتجاهات المستقبلية في صناعة الاتصالات والفرص التجارية التي توفرها في السوق في ظل وجود منصات التواصل الاجتماعية الإعلامية الجديدة.

وتنطلق مشاركة الاتصالات السعودية في هذه التظاهرة الإعلامية المتميزة، من استراتيجية الريادة التي تتبناها الشركة وحرصها على الإسهام في كافة الفعاليات والأنشطة ذات الصلة بعملية التنمية، بمفهومها الواسع، البشرية والاقتصادية والتقنية والمعرفية والثقافية والاجتماعية وغيرها.

وأكدت الاتصالات السعودية أنها ظلت ولا تزال تسعى إلى بناء علاقات راسخة مع عملائها في جميع القطاعات التنموية بالمملكة، لا سيما وزارة الثقافة والإعلام، حيث وفرت STC مختلف أنواع الربط التقني والحلول الذكية عبر تعزيز شبكات الهاتف والجوال والإنترنت عالي السرعة وحزمة من الحلول والتطبيقات الذكية التي ارتقت بمحتوى الرسالة الإعلامية وأسهمت في إيصالها بسهولة ويسر إلى الجمهور المتلقي داخل المملكة وخارجها، مما أحدث نقلة نوعية في مجالات التنمية المختلفة، وعزز من مكانة الاقتصاد الوطني ودعم مسيرة التنمية في بلادنا.

يشار إلى أن مشاركة الاتصالات في المؤتمر السعودي للبث الإعلامي أتاحت لها فرصة للالتقاء بعملائها في هذه الأجهزة الحيوية لمعرفة احتياجاتهم المتجددة، والتزود بآرائهم ومقترحاتهم، مما يضاعف من التفاعل بين الشركة وعملائها، ويمكنها من توفير ما يتطلعون إليه من خدمات رائدة تواكب حركة التطور المدهشة في مجال الإعلام بمختلف مؤسساته.

* مصرف الراجحي يفتح 660 ألف حساب لبرنامج «حافز»

* بنسبة تجاوزت 55% من إجمالي الحسابات

* بلغت مساهمة مصرف الراجحي في فتح الحسابات المصرفية للمتقدمين للبرنامج الوطني لإعانة الباحثين عن العمل «حافز» أكثر من 55 في المائة من إجمالي الحسابات، حيث تم عبر شبكة فروعه في جميع مناطق المملكة فتح أكثر من 660 ألف حساب من إجمالي 1.2 مليون حساب.

وقدمت فروع مصرف الراجحي للرجال والسيدات جهودا استثنائية في هذا المجال حيث شهدت بعض الفروع إقبالا استثنائيا عمدت معه شبكة الفروع في المصرف إلى زيادة ساعات العمل، وزيادة العاملين فيها.وتعتبر الأرقام والإحصاءات النهائية للحسابات المفتوحة لبرنامج «حافز» بمثابة مؤشر على الإقبال على مصرف الراجحي الذي كان قريبا من الناس وموجودا في جميع مناطق المملكة، ومحققا رسالة اجتماعية في مساعدة الشباب من الجنسين على تحقيق متطلبات البرنامج، وتنفيذ توجيهات مؤسسة النقد العربي السعودي في هذا الصدد، عبر تسخير كل الإمكانات البشرية والفنية، والمحافظة على مستويات أداء ثابتة في خدمة بقية العملاء في الفروع وعبر القنوات الإلكترونية البديلة.

وقدمت إدارة المصرف شكرها وتقديرها لمنسوبي الفروع على ما حققوه من إنجاز يصب في خدمة المجتمع ومساعدة الباحثين عن العمل وإثبات ريادة المصرف وتفوقه على مستوى الانتشار والقرب من الناس في جميع مناطق المملكة.

يذكر أن مصرف الراجحي يمتلك أكبر شبكة فروع مصرفية في المملكة قوامها 469 فرعا، إضافة إلى 101 من الأقسام النسائية، وجميعها كانت في خدمة المتقدمين للبرنامج.

شركة «ناتبت» التابعة لشركة «اللجين» تحصل على المركز الثاني لجائزة الملك خالد للتنافسية المسؤولة لعام 2012

* أفاد جمال جميل ملائكة، رئيس شركة «ناتبت» التابعة لشركة «اللجين»، بأن الشركة تخطو خطوات ثابتة نحو مستقبل مشرق، وأن مجمع شركة «ناتبت» للبولي بروبيلين في مدينة ينبع الصناعية يعمل حاليا بكامل طاقته الإنتاجية (100 في المائة)، علما بأن شركة «ناتبت» (شركة مساهمة سعودية مقفلة) تأسست عام 1999، برأسمال يبلغ مليارا وسبعين مليون ريال، بطاقة تصميمية 400 ألف طن متري سنويا من مادتي البروبيلين والبولي بروبيلين. ويستخدم المشروع أحدث التقنيات كتقنية «الأوليفلكس» من شركة «يو أو بي» لتصنيع مادة «البروبيلين» من غاز البروبان، ثم تستخدم تقنية «السفيريبول» من شركة «ليوندل باسل» لتصنيع مادة البولي بروبيلين من البروبيلين.

وأضاف جمال ملائكة أن شركة «ناتبت» حصلت مؤخرا على المركز الثاني ضمن جائزة الملك خالد للتنافسية المسؤولة لعام 2012، كما حصلت على المركز الرابع لعام 2011، والمركز الثاني لعام 2010، لنفس الجائزة. وقال «تمنح هذه الجائزة القيمة للشركات التي تطبق أفضل الممارسات وتتبنى البرامج الأكثر فاعلية في دعم التنمية المستدامة والتي تهتم بالمسؤولية التنافسية، وتحمل هذه الجائزة اسم ملك عزيز على قلوب هذا الشعب وهو الملك خالد بن عبد العزيز طيب الله ثراه وجزاه وأبناءه على ما بذلوه وما يبذلونه في خدمة هذا الوطن المعطاء، وعلى رأسهم الأمير فيصل بن خالد بن عبد العزيز الذي يرأس اللجنة المانحة للجائزة».

واختتم جمال ملائكة حديثه موضحا أن شركة «ناتبت» لديها خطط لزيادة إنتاجها الرئيسي من البولي بروبيلين حال توافر المواد الخام من شركة «أرامكو» السعودية. كما قررت الشركة المضي قدما في إنشاء صناعات تحويلية، حيث قامت بتوقيع اتفاقية مع شركة «لو آند بونر» البريطانية لتصميم وإنتاج وبيع منتجات الأقمشة الجيولوجية غير المنسوجة (الجيوتكستايلز) المشتقة من مادة البولي بروبيلين، وهذه المادة تستخدم في أعمال الإنشاءات والطرق، مضيفا «كما تخطط الشركة إن شاء الله للقيام بصناعات تحويلية أخرى وذلك التزاما منها بتوظيف العمالة الوطنية وزيادة القيمة المضافة ونقل وتوطين التقنية إلى المملكة، تحقيقا للأهداف التي وضعتها حكومتنا الرشيدة».

كما أشار العضو المنتدب لعمليات التشغيل والصيانة لمصنع شركة «ناتبت» بمدينة ينبع الصناعية المهندس معتوق حسن جنة إلى أن جميع الوحدات تعمل وفقا للطاقة التصميمية، والعمليات الإنتاجية للمصنع تسير حسب الخطة الموضوعة، حيث يعمل المصنع بكامل طاقته الإنتاجية والبالغة 50 طنا في الساعة بصفة منتظمة ولأكثر من شهر، وبذلك يكون المصنع قد تخطى بنجاح اختبار الطاقة الإنتاجية وفي طريقه لتخطي اختبار الاستمرار في الأداء العالي للعملية الإنتاجية للمصنع كأحد متطلبات البنوك الممولة.

* إطلاق برنامج «مايكروسوفت أوفيس 365» بنسخته التجريبية

* أحدث تقنيات «مايكروسوفت» في الحوسبة السحابية يوفر أفضل الحلول المنتجة في السعودية

* أعلنت شركة «مايكروسوفت»، اليوم، أن برنامج «مايكروسوفت أوفيس 365»، الجيل المقبل من خدمة الحوسبة السحابية للشركات من جميع الأحجام، أصبح متوفرا للتجربة في السعودية. وأعلنت الشركة أيضا عن أول تحديث رئيسي لبرنامج «مايكروسوفت أوفيس 365».

يجمع برنامج «أوفيس 365» مع برامج «مايكروسوفت أوفيس»، و«مايكروسوفت شيربوينت»، و«مايكروسوفت إكستشينج»، و«مايكروسوفت لينك» في خدمة الحوسبة السحابية التي يتم تحديثها بشكل مستمر. وعليه، فإن المرحلة التجريبية التي بدأت اليوم سوف تسمح للشركات والمستخدمين في المملكة العربية السعودية بتجربة برنامج «أوفيس 365» للمرة الأولى. الجدير بالذكر أن استخدام برنامج «أوفيس 365» والانتقال إلى الحوسبة السحابية لا يتطلب من المستخدمين تغيير طريقة عملهم لأنه يعتمد على نفس الوسائل والأساليب المألوفة والرائدة في عالم التقنية التي يعرفها ويثق بها جميع المستخدمين. أما بالنسبة للموظفين، فسيتوفر لهم الحصول على طرق جديدة للعمل معا بكل سهولة، عبر أي جهاز أو هاتف جوال، وذلك باستخدام التطبيقات المألوفة التي يعرفون ويحبون، مثل «أوفيس». وفي ما يخص أصحاب العمل، فبإمكانهم الحصول على الثقة في أداء الأعمال بالإضافة إلى التحكم بميزات خصائص الأمان وتقنية المعلومات التي يحتاجونها في الحوسبة السحابية.

* «دار الأركان» تشارك بمشروع «القصر مول»

* في المعرض الدولي للمراكز والوكالات التجارية 2011 في دبي

* أنهت شركة «دار الأركان» للتطوير العقاري مشاركتها في المعرض الدولي للمراكز والوكالات التجارية بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا الذي أقيم في مدينة دبي في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، وذلك وسط مشاركة كبرى شركات تطوير المراكز التجارية وشركات التجزئة في المنطقة، حيث شاركت «دار الأركان» بمشروع «القصر مول» الذي تطوره حاليا جنوب وسط مدينة الرياض.

وقال عبد الرحمن الدخيل، مدير إدارة الممتلكات العقارية في شركة «دار الأركان»: «يعتبر المعرض من أكبر المعارض المتخصصة في قطاع تطوير المراكز التجارية وقطاع التجزئة على مستوى المنطقة، ويشكل فرصة مناسبة للشركات لعرض مشاريعها والاستفادة من الفرص التسويقية والترويجية التي يتيحها المعرض من خلال التواصل مع كبرى الشركات والوكالات التجارية في المنطقة والشركات والوكالات العالمية الجديدة التي تستهدف في خطط توسعاتها الحضور وافتتاح فروع لها في المملكة»، موضحا أن المشاركة هدفت لإبراز مشروع «القصر مول» الذي سيفتتح قريبا، واستعراض آخر التطورات في المشروع، والاتفاقيات التي تم توقيعها مع أشهر الوكالات والماركات التجارية العالمية.

وأضاف الدخيل: «يقدم (القصر مول) فرصا استثمارية ممتازة لما يتميز به من موقع استراتيجي مهم في منطقة جنوب وسط الرياض، والمواصفات العصرية الحديثة وتكامل الخدمات وجمالية التصميم التي تمثل عناصر رئيسية جاذبة للمتسوقين، والتي ستجعله أحد أهم مراكز التسوق في مدينة الرياض»، مشيرا إلى أن ذلك كان أحد أسباب زيادة الإقبال على جناح «القصر مول» في المعرض، وإجراء العديد من الاتفاقيات والمفاهمات التي تمت خلال المعرض. وأوضح الدخيل أن «دار الأركان» وصلت إلى المراحل النهائية من «القصر مول»، حيث أشار إلى قرب انتهاء العمل بالمشروع والاستعداد للتدشين خلال الربع الأول من 2012، مؤكدا أن افتتاح «القصر مول» سيكون حدثا تجاريا مهما في العاصمة، الرياض، وسيعطي زخما اقتصاديا لمنطقة جنوب وسط الرياض باعتباره أكبر مركز تسويقي وترفيهي في المنطقة.