أجندة الأعمال

TT

* «برافو» تشارك في معرض «تلسا 2012» وتستعرض أحدث حلول وخدمات الاتصالات اللاسلكية

* شاركت شركة الاتصالات العامة «برافو» في المعرض السعودي الأول للاتصالات وتقنية المعلومات 2012 «تلسا»، الذي أقيم برعاية المهندس جميل بن أحمد ملا وزير الاتصالات وتقنية المعلومات، في الفترة من 29 إلى 31 يناير (كانون الثاني) الماضي في العاصمة السعودية، الرياض.

وضم المعرض، الذي يعد الأول من نوعه كونه موجها لقطاع الشركات والمؤسسات في المملكة، العاملة في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات، حيث استعرضوا أحدث حلول وخدمات وتقنيات الاتصالات، التي تلبي احتياجات القطاعين الحكومي والخاص.

وقال المهندس محمد بن عبد العزيز العقيل، الرئيس التنفيذي لشركة «برافو»: «حرصنا على المشاركة في هذا الحدث الهام، كونه الأول من نوعه الذي يخاطب ويلبي احتياجات الشركات والمؤسسات، في القطاعين الحكومي والخاص».

وأشار العقيل إلى أن مشاركة «برافو» في هذا الحدث جاءت تعزيزا لدورها الأساسي في تلبية احتياجات عملائها، خصوصا أن «برافو» هي المشغل الوحيد المتخصص في حلول وخدمات الاتصالات اللاسلكية لقطاع الشركات والمؤسسات في البلاد.

يشار إلى أن المعرض السعودي الأول للاتصالات وتقنية المعلومات 2012 «تلسا» يعد الوحيد المخصص لمجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، في ما بين مؤسسات الأعمال بالمملكة، حيث يوفر منصة تستعرض من خلالها شبكات الاتصالات والجهات التنظيمية، ومزودو الخدمات وموفرو خدمات البيع بالجملة والوكالات الحكومية والموردون وغيرها من الجهات المعنية بأحدث الخدمات والحلول، التي تلبي احتياجات قطاع الشركات والمؤسسات في المملكة.

وصاحب المعرض مجموعة من جلسات العمل، التي ناقشت الفرص والتحديات التي تواجه قطاعي الاتصالات وتقنية المعلومات محليا، وأحدث التطورات والاتجاهات في الصناعة، وذلك من خلال أوراق عمل قدمها أبرز خبراء الاتصالات من داخل المملكة وخارجها، بحضور أكثر من 200 من كبار المسؤولين والتنفيذيين في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات.

* شركة «لوجيكوم» تنظم ورشة تدريبية لشركات تكنولوجيا المعلومات في السعودية

* أقامت شركة «لوجيكوم» العربية السعودية بالتعاون مع «سيسكو» العالمية ورشة عمل لعدد من مديري ومهندسي الشركات العاملة في قطاع تكنولوجيا المعلومات في المملكة، وذلك في قاعة الأمسيات بفندق «الفيصلية» بالعاصمة السعودية الرياض.

وكان المحور الرئيسي للنقاش حول برامج الربحية الخاصة، التي توفرها «سيسكو» إضافة إلى الوسائل التي تمكن الشركات العاملة في قطاع الأعمال المتوسطة والصغيرة من الاستفادة من الفرص المتاحة في السوق السعودية.

وقد تم استعراض آخر التطورات العلمية التي تميزت بها منتجات شركة «سيسكو» في قطاع الأعمال المتوسطة والصغيرة والشبكات. وتحدث عمر التاجي مدير عام الشركة بالسعودية في افتتاح الجلسة عن الطفرة التي تمر بها السوق السعودية في مجال تكنولوجيا المعلومات، وما تقدمه «سيسكو» من تقنيات لتلبية حاجات السوق المتزايدة من جهة، وتطبيق آخر التطورات التي تم التوصل إليها في خدمة المجتمع السعودي من جهة أخرى.

يشار إلى أن «لوجيكوم» العربية السعودية هي إحدى شركات مجموعة «لوجيكوم» العالمية، ويرتكز عملها في السوق السعودية على توزيع منتجات كبرى الشركات العالمية مثل «سيسكو» و«مايكروسوفت» و«إتش بي» و«أنتل» و«سيمانتك» و«كينغستون»، في وقت تسعى فيه بشكل دائم لاستقطاب كبرى الشركات العالمية لرفد السوق المحلية بكل ما هو جديد ومتقدم.

* الدويش: زيادة الإنتاجية باستخدام التكنولوجيا تخلق 3 وظائف جديدة متطورة مقابل وظيفة تقليدية

* في الملتقى العربي للاتصالات وبرعاية «الاتصالات السعودية»

* أكد المهندس سعود بن ماجد الدويش، الرئيس التنفيذي لمجموعة «الاتصالات السعودية» أن «العقد المقبل سيشهد تحولات جوهرية تتغير من خلالها السيطرة في مجال الإنترنت من الدول المتقدمة اقتصاديا وشركاتها وأعمالها ومواطنيها إلى اقتصادات البلدان الناشئة، وخاصة أن أكبر وسيلة اتصال بالإنترنت في الوقت الراهن ومستقبلا هي الهاتف الجوال»، جاء ذلك خلال كلمة ألقاها في (الملتقى العربي للاتصالات والإنترنت الحادي عشر)، الذي اختتم أمس في بيروت برعاية (الاتصالات السعودية)، وبحضور وزير الاتصالات اللبناني نقولا صحناوي، ووزير الاتصالات وتقنية المعلومات السعودي المهندس محمد بن جميل أحمد ملا، والأمين العام لاتحاد الاتصالات الدولي الدكتور حمدون توريه.

وأشار الدويش في كلمته إلى أن تكنولوجيا الاتصالات والمعلوماتية تلعب دورا جوهريا في ربط المفاصل الرئيسية للاقتصاد، وهو ما يساهم في تحقيق النمو وإيجاد الوظائف على عدة مستويات ضمن القطاعات الاقتصادية المختلفة. وسيساهم في إيجاد هذه الوظائف في مختلف القطاعات الاقتصادية، توفر بيئة عمل أفضل للصناعة والخدمات مدعومة بانتشار شبكات الاتصالات على المستويين المحلي والدولي. وفقا لدراستنا لمراتب التنافسية للبلدان التي أثبتت علاقة مباشرة مع تطور تكنولوجيا الاتصالات والمعلوماتية، كما أثبتت دراسات حديثة أنه عند زيادة الإنتاجية باستخدام التكنولوجيا تحذف وظيفة تقليدية وتخلق أكثر من ثلاث وظائف جديدة متطورة.

وتوقع الرئيس التنفيذي لمجموعة «الاتصالات السعودية »حدوث تغيرات متتابعة في ديناميكية النشاط الاقتصادي والاجتماعي حول العالم نتيجة مجموعة من العوامل، أهمها تحسن سرعات البرودباند ونوعية خدماتها وتكنولوجيات الإنترنت، منوها إلى أن تكنولوجيا الاتصالات والمعلوماتية تلعب دورا جوهريا في ربط المحاور الرئيسية للاقتصاد، وهو ما سوف يساهم في تحقيق النمو الاقتصادي وخلق وظائف إضافية في مختلف القطاعات الاقتصادية، ومما سوف يسهم في توفير بيئة عمل أفضل لصناعة الاتصالات والخدمات المختلفة المرتبطة بها.

وأوضح الدويش في ختام كلمته أن «رفع القدرات التنافسية الوطنية عبر بنية تحتية تؤمن إنتاجية أفضل واستثمارات محلية وأجنبية لبلدان العالم العربي، وهو ما سيحقق جذب المواهب والخبرات وزيادة الابتكار الذي نحتاجه في مختلف بلداننا العربية، وخاصة في ظل وجود بيئة خصبة تتقبل الجديد في أحدث التقنيات».

* «ناغي للسيارات» تحقق رقما قياسيا في مبيعات «BMW» في السعودية

* أعلنت مؤسسة محمد يوسف ناغي للسيارات عن تحقيق ارتفاع في مبيعاتها لسيارات «BMW» و«MINI» عام 2011 مقارنة بعام 2010، حيث قامت ببيع 3.072 سيارة، لتسجل رقماً قياسياً جديدا لمبيعات مجموعة «BMW» في المملكة. وجاء الوكيل الحصري والموزع المعتمد لمجموعة «BMW» بين أفضل الأسواق أداء على الصعيد الإقليمي والثاني في المنطقة على صعيد عدد السيارات التي تم بيعها، وذلك بعد دولة الإمارات العربية المتحدة. ويشير هذا النجاح إلى مكانة السوق السعودية والطلب المستمر على سيارات مجموعة «BMW» في المملكة. ومن أبرز الطرازات التي أسهمت في هذا الأداء الجيد لمؤسسة محمد يوسف ناغي للسيارات كانت «BMW» (الفئة الخامسة) بنمو نسبته 22 في المائة مقارنة بعام 2010. وتجسد «الفئة الخامسة» الجديدة الصيغة الأمثل بين متعة القيادة القصوى والتصميم الجميل في قطاع السيارات متوسطة الحجم. كما تشكل «الفئة الخامسة» أحد أبرز منتجات المجموعة، وتمتاز بتصميم رياضي وأنيق في آن واحد، فضلا على الراحة القصوى وتمتعها بأعلى معايير الكفاءة ضمن فئتها، ومن شأنها أن تحدد معايير جديدة لديناميكيات القيادة والأمان، لا سيما أنها حصدت 5 نجوم في اختباري السلامة للاصطدام الأوروبي والأمريكي (Euro NCAP) و(US NCAP).

إلى ذلك، حافظت «الفئة السابعة» التي تعتبر طراز القمة بالنسبة للمؤسسة على مكانتها كالطراز الأفضل مبيعاً مع بيع 1.465 سيارة، إلى جانب «BMW X5» التي حققت نمواً بنسبة 16 في المائة مع بيع 299 سيارة.

من ناحية أخرى، حققت «MINI» ذات الشعبية المتنامية نموا في المملكة العربية السعودية بنسبة 141 في المائة، مقارنة بعام 2010، وهو النمو الأعلى في تاريخ العلامة التجارية في المملكة العربية السعودية. وأسهمت «MINI Countryman» في الوصول إلى هذه النتيجة الإيجابية، وهي رابع الطرازات التي تنضم إلى عائلة «MINI» وأول سيارة من «MINI» بـ4 أبواب ودفع رباعي، ومساحة تتسع لـ5 أشخاص.

وفي تعليقه على الأداء الاستثنائي الذي حققته المؤسسة، قال المهندس أنيس عبد الجليل جمجوم، المدير العام لمؤسسة محمد يوسف ناغي للسيارات: «لقد قمنا بإطلاق 7 طرازات جديدة تمتاز بتصميمها الجميل وخصائصها التكنولوجية المتطورة خلال عام 2011، مما أسهم في تحقيقنا نموا في مبيعاتنا. ولا شك في أن هذه الزيادة في مبيعاتنا تؤكد وفاء عملائنا ومكانة علامة (BMW) في المملكة العربية السعودية».

وأضاف قائلاً: «تكلل عام 2011 بالنجاح بالنسبة لـ(MINI) في المملكة العربية السعودية، بحيث حققت المبيعات نتائج ممتازة. وأحد العوامل التي أسهمت في ذلك النمو كان إطلاق (MINI Countryman) التي فتحت المجال أمام فئة جديدة من العملاء وقد لقيت ترحيبا حارا من قبل هواة (MINI) في المملكة. وقد أسهم في هذه النتيجة أيضا إطلاق (MINI Coupe) قرابة أواخر السنة».

* «رولز ـ رويس» تحقق مبيعات قياسية خلال 107 سنين من تاريخها

* أعلنت شركة «رولز - رويس موتور كارز» عن تحقيق مبيعات قياسية لعام 2011، حيث تم بيع 3538 سيارة خلالها على نطاق العالم، بزيادة نسبتها 31 في المائة مقارنة بالعام السابق حيث تم بيع 2711 سيارة.

وتعد هذه أفضل نتائج مبيعات خلال 107 أعوام من تاريخ الشركة، بعد أن كانت الشركة قد حققت في عام 1978 مبيعات قياسية بلغت 3347 سيارة في عصر سيارة «سيلفر شادو».

وتم تسجيل نمو قوي في المبيعات على مستوى العالم، مع نتائج ملحوظة في منطقة آسيا المحيط الهادي بزيادة بنسبة 47 في المائة، وأميركا الشمالية 17 في المائة، والشرق الأوسط 23 في المائة، حيث سجلت المملكة العربية السعودية نسبة 37 في المائة، وتصدرت الصين والولايات المتحدة الأميركية قائمة الأسواق الفردية لمبيعات سيارات «رولز - رويس»، بينما حققت المملكة المتحدة أداء جيدا وبلغت نسبة النمو فيها 30 في المائة خلال السنة.

وفي قارة أوروبا حققت ألمانيا وروسيا أكبر المعدلات نموا، حيث تضاعف حجم المبيعات فيهما مقارنة بالعام الذي سبق.

وقال تورستن مولر أوتفوش، الرئيس التنفيذي لشركة «رولز - رويس موتور كارز»: «لقد تميزت سنة 2011 بالإنجازات الباهرة بالنسبة لنا، ولا بد من وقفة تأمل في قصة النجاح الكبيرة لهذه الشركة البريطانية. نحن نطور حاليا شبكة وكلائنا ونتوسع نحو أسواق جديدة، منها أميركا الجنوبية، ونوسع مصانعنا في غرب ساسكس لتلبية الطلب العالمي المتزايد، كما نخطط لتطوير مجموعة طرازاتنا. لا شك أن هذا النجاح المذهل هو ثمرة جهود فريق عمل يتميز بالتفاني والالتزام والشغف بالعمل».

تتضمن قائمة منتجات الشركة طرازات مختلفة من عائلة «فانتوم»، منها سيارة «فانتوم»، و«فانتوم دروبهيد كوبيه» و«فانتوم كوبيه»، إضافة إلى أحدث مجموعة من طراز «جوست»، وكان الطلب قويا على مختلف الطرازات، مع تركيز بارز على عائلة «جوست» التي نالت نصيب الأسد من نمو مبيعات عام 2011، ومن ضمنها السيارة التي تم إطلاقها في شهر أبريل (نيسان) وشهدت إقبالا كبيرا.

كما عُززت مبيعات برنامج «بيسبوك» من خلال إطلاق مجموعتين متميزتين في عام 2011، هما مجموعة «Spirit of Ecstasy Centenary» احتفالا بمئوية روح السعادة، ومجموعة «Year of the Dragon Phantom» احتفالا بسنة التنين الصينية.

كما زادت نسبة الطلب من قبل عملاء طراز «جوست» على سيارات ضمن برنامج «بيسبوك»، مما ساهم في ابتكار الكثير من النماذج الاستثنائية لهذا الطراز.

* «البابطين» تفوز بالاستحواذ على شركة «بتيتجان إس إيه إس» الفرنسية بقيمة 7.35 مليون يورو

* أعلنت شركة «البابطين» في بيان لها على موقع «تداول» أنها تلقت، في وقت متأخر من مساء الثلاثاء 31 يناير (كانون الثاني) الماضي، قرار المحكمة المتخصصة بفوز عرضها للاستحواذ على كامل أعمال وأصول «بتيتجان»، بما في ذلك الاسم والعلامات التجارية المسجلة وبراءات الاختراع.

وأوضحت الشركة، في بيانها، أن قيمة العرض المقدم من الشركة بلغت 7.35 مليون يورو، مشيرة إلى أنه سيتم تمويله ذاتيا، متوقعة أن يكون لهذا الاستحواذ أثر إيجابي على زيادة المبيعات السنوية في حدود 20%، مع زيادة في الأرباح بمعدل 2% سنويا بدءا من العام الثــــالث، نظرا لحاجة شركة «بتيتجان» إلى إعادة هيكلة شاملة خلال العامين الأولين.

وتوقعت الشركة أن تحدد المحكمة التاريخ الفعلي لعملية الانتقال، ومن المنتظر أن يتم ذلك خلال الفترة المقبلة، مشيرة إلى أن عملية الاستحواذ تتسق تماما مع استراتيجية التوسع الجغرافي للشركة، وسيتيح هذا الاستحواذ تعزيز القدرات التجارية والتقنية لشركة «البابطين»، ويمكّنها بشكل فوري من الوصول مباشرة إلى أسواق أوروبا وأميركا اللاتينية وغرب أفريقيا وأستراليا ونيوزيلندا، بالإضافة إلى الاستفادة من التصاميم وإجراءات التصنيع والمنتجات المتوافرة لدى «بتيتجان» كالأعمدة الديكورية والصواري الضخمة الخاصة بنقل الطاقة والملاعب الرياضية.