* «فندق ساعة مكة فيرمونت» أفضل معلم فندقي في العالم لعام 2011
* أعلنت شركة «المملكة القابضة»، التي يترأس مجلس إدارتها الأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز آل سعود، عن حصول «فندق ساعة مكة فيرمونت» على لقب «أفضل معلم فندقي في العالم». وتمتلك شركة «المملكة القابضة» حصة في «فيرمونت رافلز القابضة الدولية» تقدر بـ35 في المائة، التي تدير «فندق ساعة مكة فيرمونت».
واستقبل الأمير الوليد بن طلال، محمد أركوبي، نائب الرئيس ومدير الإدارة العامة لـ«مجموعة فيرمونت رافلز للفنادق العالمية بمكة المكرمة» في مكتبه بالرياض، حيث قام أركوبي بتسليم الأمير الوليد الجائزة التي حصل عليها «فندق ساعة مكة فيرمونت»، وذلك تقديرا لمجهود الأمير الوليد في القطاع الفندقي على مستوى العالم العربي. وعلق الأمير الوليد، قائلا: «إنه إنجاز آخر وهام لشركة (المملكة القابضة). ومشاريعنا العقارية والفندقية المحلية قواعد ثابتة لربحية شركة (المملكة)».
إلى ذلك، تم كشف النقاب عن هذا الإنجاز الكبير في الاحتفال الذي أقيم في قرية كتارا الثقافية بمدينة الدوحة في قطر، للإعلان عن الفائزين بجوائز السفر العالمية على مستوى العالم 2011. وحصريا فقد تمثلت آلية التصويت هذه السنة بمشاركة أكثر من 213 ألف متخصص في مجال السفر وشركات السياحة، وعدد من المنظمات السياحية من 160 دولة، حيث حصل «فندق ساعة مكة فيرمونت» على أعلى نسبة من الأصوات ضمن فئة «أفضل معلم فندقي في العالم»، وتعد هذه الجائزة بمثابة اعتراف وتقدير عالمي من قبل المختصين في مجال السياحة والسفر.
* «بصمة» لإدارة العقارات تحصد جائزة أفضل مسوق عقاري
* فازت شركة «بصمة» لإدارة العقارات بجائزة أفضل مسوق عقاري، امتدادا لجوائزها التي تحصدها في مجال العقارات والتطوير العمراني وذلك بسبب قدرتها على إبراز تسويق أفضل المشاريع العقارية السكنية في السعودية، من حيث الإنجازات التسويقية للقطاع التجاري بالشركة والتي تعتبر هي الأقوى خلال فترة وجيزة للربع الأول من العام الحالي 2012، حيث قام وزير الإسكان الدكتور شويش الضويحي، بتسليم الجائزة إلى خالد المبيض الرئيس التنفيذي لشركة «بصمة» العقارية.
وأوضح الرئيس التنفيذي لشركة «بصمة» العقارية، أن تحقيق شركته لذلك التميز يضاف لما حققته من إنجازات كأفضل شركة إدارة أملاك لعام 2010. وأفضل شركة مسوقة لعام 2009 و2010، موضحا أن توليهم للمهام يعد تحديا جديدا تخوض غماره الشركة.
وقال: «حرصنا في شركة (بصمة) على استيعاب كم أكبر من الأبراج والمعارض التجارية، بمزايا مختلفة، لتلبية كافة الاحتياجات، ولذلك وظفت الشركة مجموعة من الكوادر المدربة القادرة على التواصل مع العملاء بما يفي تطلعاتهم، وذلك إيمانا منا على قدرة الشباب في الوصول للهدف المنشود».
هذا وحملت شركة «بصمة» على عاتقها خدمة السوق العقارية بأسلوبها الاحترافي العلمي المواكب للحركة الضخمة للسوق العقارية، من أجل رفع مستوى الخدمة، لكافة الشرائح. وأوضح أن «بصمة» أطلقت مؤخرا برنامج أهلا الذي يهدف للتواصل مع ملاك العقار الجدد للدخول في عائلة «بصمة» بهدف تقديم الخدمات بأسلوب يرقى لتطلعاتهم، مبينا أنهم في شركة «بصمة»، يسعون إلى الوصول للقمة، مع الاستفادة من ثقة عملائهم. يشار إلى أن شركة «بصمة» لإدارة العقارات حصلت على الاعتماد كحارس قضائي من المحكمة العامة بالعاصمة الرياض، كأول شركة تعتمد للحراسة القضائية، في خطوة تأتي لتعزيز دورها في مجال العقارات بالسعودية.
* «كرناف للاستثمار والتقسيط» تبرم اتفاقية تمويل إسلامي مع البنك السعودي ـ الهولندي
* أبرمت شركة «كرناف للاستثمار والتقسيط» اتفاقية تمويل مع البنك السعودي - الهولندي لغرض الحصول على تسهيلات تمويلية بالبيع الآجل بقيمة 150 مليون ريال، وذلك لغايات توسع «كرناف» في أنشطتها التمويلية الموجهة لمختلف القطاعات.
وقام بالتوقيع على الاتفاقية، أحمد بن راشد الأمير العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة «كرناف للاستثمار والتقسيط»، وعبد الرحمن باجنيد المدير الإقليمي للخدمات المصرفية للشركات في المنطقة الوسطى ممثلا عن البنك السعودي - الهولندي.
وقال أحمد الأمير عقب توقيع الاتفاقية، إن هذا التمويل سيدعم قدرة شركة «كرناف» على تعزيز نطاق أنشطتها التمويلية والاستثمارية، الموجهة لخدمة قطاع واسع من شركات ومنشآت القطاع الخاص، وسيساهم في تلبية متطلبات عملاء الشركة في الحصول على خيارات تمويلية تتوافق وتطلعاتهم لتطوير أنشطتهم وتوسيع قاعدة أعمالهم، لا سيما في ظل ما تشهده السوق المحلية من نمو في الأعمال وجاذبية في الاستثمارات.
وأعرب الأمير عن سعادته بالتوصل إلى هذه الاتفاقية مع البنك السعودي - الهولندي وعلى ما يقدمه من حلول تمويلية لتلبية الاحتياجات الاستراتيجية للشركة، وعلى نحو يعكس ثقة المؤسسات المصرفية بمتانة المركز المالي لشركة «كرناف» وكفاءة نشاطها التشغيلي، والتوسع المتنامي لقاعدة أعمالها في السوق المحلية.
من جانبه، أكد عبد الرحمن باجنيد، حرص البنك السعودي - الهولندي على توفير حلول تمويلية متوافقة مع الشريعة الإسلامية لتلبية الاحتياجات المتزايدة للشركات الوطنية وتحقيق تطلعاتها في التوسع في أنشطتها، لا سيما أن شركة «كرناف للاستثمار والتقسيط» تتمتع برؤية استراتيجية للنمو بأعمالها، وتعزيزا متواصلا لقدراتها التنافسية في السوق المحلية.
واعتبر باجنيد أن اتفاقية التمويل مع شركة «كرناف» تندرج ضمن سلسلة الاتفاقيات التمويلية التي أبرمها البنك السعودي - الهولندي مع عدد من كبرى الشركات العاملة ضمن شريحة الشركات المتوسطة في السوق المحلية، التي تنسجم مع دور البنك الريادي في مجال التمويل وتوفير المنتجات المبتكرة التي تؤسس علاقة شراكة حيوية مع مختلف ممثلي القطاعات الاقتصادية في السعودية.
* «الاتصالات السعودية» تتوج بجائزة أفضل مشغل لخدمات الهاتف الجوال بالشرق الأوسط
* توج مؤتمر «تي إم تي - الشرق الأوسط» السنوي للتمويل والاستثمار 2012، مجموعة «الاتصالات السعودية» بجائزة أفضل مشغل لخدمات الهاتف الجوال، نظرا لريادتها على مستوى المنطقة، واستراتيجيتها العالمية للنمو في تقديم خدمات الاتصالات وتقنية المعلومات.
وتأتي الجائزة التي أعلن عنها خلال حفل خاص نظم على هامش مؤتمر «تي إم تي - الشرق الأوسط» السادس الذي عقد في فندق «الجميرة» بدبي، لترسخ الإنجازات الكبيرة والمتميزة للمجموعة، والتي أسهمت في مسيرة نمو قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات بمنطقة الشرق الأوسط وآسيا، فضلا عن موقعها الريادي في السوق وحصتها المتنامية، وخبراتها الواسعة في مجال تكنولوجيا الاتصال المتنقل والنطاق العريض، مواصلة بذلك نجاحاتها في تطوير صناعة الاتصالات وتحقيق نتائج مالية قوية تعكس الملاءة المالية للمجموعة ونمو أرباحها.
وتؤكد هذه الجائزة المكانة التي حققتها «الاتصالات السعودية» كمزود لخدمات النطاق العريض المفضل في المنطقة، خصوصا بعد أن استحوذت على حصة سوقية أكبر محليا خلال العام الحالي، ومتابعة توسعها دوليا عبر امتلاكها حصصا سوقية إضافية في الشرق الأوسط، وتركيا، والهند، وجنوب شرقي آسيا، وجنوب أفريقيا، إلى جانب امتلاك المجموعة بنية تحتية قوية للاتصالات وتقنية المعلومات، كشبكات النطاق العريض الواسعة الانتشار.
كما تؤكد الجائزة على أسبقية «الاتصالات السعودية» بإطلاق خدمات الجيل الثالث وخدمات الجيل الرابع على مستوى المنطقة، وتحقيقها أكبر رقعة انتشار للجيل الرابع، حيث ستصل بنهاية عام 2012 إلى أكثر من 65 في المائة من مناطق السعودية، وسيتم تغطية أكثر من 90 في المائة من إجمالي مساحة المملكة بنهاية عام 2014.
* الدكتور العثمان يدشن حملة «معا لمجتمع صحي»
* دشن الدكتور عبد الله العثمان مدير جامعة الملك سعود حفل افتتاح حملة «معا لمجتمع صحي» التي نظمها نادي الصيدلة بحضور من منسوبي الحملة ومنسوبي الجامعة يوم الأحد الموافق 22 أبريل (نيسان) 2012 في قاعة التشريفات بمركز جامعة الملك سعود، بحضور الدكتور إبراهيم الجفالي المشرف العام على نادي الصيدلة وبحضور مدير نادي الصيدلة بندر الصحن.
وقدم الدكتور عبد الله العثمان مدير جامعة الملك سعود شكره وتقديره لجهود تلك الحملة بسواعد منسوبي ومنسوبات الجامعة في نادي الصيدلة ومديري الحملة المستثمرين للطاقات الشابة ضمن الأنشطة اللاصفية.
وقال الدكتور العثمان: إذا أراد الإنسان أن يسعد نفسه فلن تكون سعادته إلا برحمة الآخرين ولن يكون رأسمال الموظف هو منصبه، بل رأسماله الحقيقي هو ما ينتجه وما ينجزه، ولن تحضر وتجتمع السعادة إلا بالقلوب الرحيمة والإحسان».
وبعد التدشين قام الدكتور إبراهيم الجفالي بالتعريف بتفاصيل وأهداف الحملة ومراحلها التخطيطية والتنفيذية والتصور المستقبلي لأداء الحملة وتم اطلاعه على محتويات الصيدلية المنزلية التي ستطرح في كل منزل ووقع مدير الجامعة الدكتور عبد الله تبرعه الشخصي براتب شهر لتعزيز برنامج وجود صيدلية في كل منزل.
وقال المتحدث الرسمي للحملة مهند أبو عبيد: «نظم النادي حملات سابقة مشابهة بالمراكز التجارية، ولكن هذه الفئة ربما لا تتوافد إلى المجمعات، فقررنا الذهاب إليهم تقديرا منا لهم كأفراد من مجتمعنا الغالي، سنثقفهم صحيا وسنمنحهم هذه الصيدلية للمساعدة في بناء مجتمع صحي».
* مستشفى باقدو والدكتور عرفان يدشن أحدث جهاز للأشعة المقطعية في السعودية
* دشن مستشفى باقدو والدكتور عرفان أحدث جهاز للأشعة المقطعية في الشرق الأوسط والسعودية، الذي يتميز بوجود 320 حساسا وبواسطته يمكن عمل صور ثلاثية الأبعاد لكل الجسم في ثوان معدودة.
وأفادت منى عبد الرؤوف، مديرة العلاقات العامة ومستشارة الإعلام الطبي، بأن هذه التكنولوجيا المستحدثة في هذا الجهاز تمكنه من التصوير الديناميكي الذي يستخدم في تصوير تدفق الدم ووظائف الأعضاء وهذا بأقل جرعة إشعاع ممكن.
ولفتت إلى أهمية الجهاز في مجال الأمراض العصبية لقدرته الفائقة على تصوير تدفق الدم والتروية في المخ في حالات السكتة الدماغية وكذلك تصوير الشرايين المغذية للمخ في نفس الوقت. كما يعمل على تقييم نشاط أورام المخ عن طريق دراسة الشعيرات الدموية حديثة التكوين في هذا الورم.
وذكرت منى عبد الرؤوف أن هذا الجهاز يتميز بقدرة تشخيص أسباب آلام الصدر، خاصة شرايين القلب والشرايين الرئوية، وكذلك الشريان الأبهر (الأورطى) بنفس كمية الصبغة المحدودة وفي زمن قياسي (دقائق معدودة)، كذلك يعتبر هذا الجهاز ثورة في عالم التشخيص بالأشعة المقطعية في تصوير الأطفال بأقل جرعة أشعة مقارنة بالأجهزة الأخرى. مما يمكّن من دراسة العيوب الخلقية بالقلب والصدر والبطن.
ويمكن باستخدام هذا الجهاز تشخيص أورام الصدر والبطن والحوض وتقييم درجة نشاطها بدقة بالغة، لذا يعتبر هذا الجهاز إضافة قوية لقسم الأشعة التشخيصية المتميز في المنطقة الغربية بالمملكة العربية السعودية.