* البنك الأهلي يتبرع بمليوني ريال للشعب السوري
* استجابة لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين
* أعلن البنك الأهلي عن تبرعه بمبلغ مليوني ريال لنصرة للشعب السوري، وذلك استجابة لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود، بالبدء بحملة تبرعات وطنية لدعم الشعب السوري.
وأشار منصور الميمان رئيس مجلس إدارة البنك الأهلي إلى أن «مساهمة البنك في هذه الحملة الخيرية، تأتي استجابة للتوجيهات السامية بدعم الحملة الخيرية التي تجسد مبدأ التآخي ومواساة الآخرين، وللتخفيف من معاناة أشقائنا في سوريا، كما تؤكد تضامن الشعب السعودي مع قيادته الحكيمة».
من جانبه، حث عبد الكريم أبو النصر الرئيس التنفيذي للبنك الأهلي جميع موظفي البنك على المساهمة في الحملة، «تضامنا مع أشقائنا في سوريا، لا سيما في هذا الشهر الفضيل»، مؤكدا أن «تجاوب إدارة البنك ومنسوبيه يعكس تفاعل المواطن السعودي مع الحملة التي وجه خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز بتنظيمها، تخفيفا من معاناة إخوتنا في سوريا، وإدراكا للدور الريادي الذي تقوم به حكومتنا الرشيدة في محيطها الإقليمي والعربي والإسلامي».
وخصصت الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سوريا الحساب الموحد للبنك الأهلي التجاري بجميع فروعه في المملكة 2310000020188888000100SA، لاستقبال التبرعات النقدية والشيكات المسحوبة وشيكات المقاصة والتحويل الداخلي أو الإيداع من خلال الهاتف المصرفي على الرقم المجاني 920001000 أو الإيداع من خلال موقع البنك الأهلي على الإنترنت WWW.ALAHLI.COM أو الإيداع والتحويل من خلال أجهزة الصرف الآلي للبنوك المحلية (إيه تي إم) على الحساب رقم 2310000020188888000100SA.
* «فوربس ـ الشرق الأوسط» تطلق قائمة الجمعيات الخيرية الأكثر شفافية في العالم العربي
* قامت مجلة «فوربس - الشرق الأوسط» بإطلاق قائمة الجمعيات الأكثر شفافية في العالم العربي، للمرة الثانية على التوالي، حيث ارتفع عدد المؤسسات المشاركة في قائمة هذا العام من 54 ليصل إلى 61 من أصل 2050 جمعية عربية.
وكانت الصدارة لدولة الكويت، حيث كان المركز الأول من نصيب جمعية الإصلاح الاجتماعي، بمجموع إيرادات بلغت 93.5 مليون دولار، وكان المركز الثاني من نصيب الكويت أيضا، ممثلة بجمعية العون المباشر بمجموع إيرادات بلغت 93.1 مليون دولار، تنفق منها على العمل الخيري والأنشطة ما قيمته 65.7 مليون دولار. وجاءت جمعية دار البر الإماراتية في المرتبة الثالثة بعدما تصدرت قائمة العام الماضي، رغم تحقيقها قفزة كبيرة في إيراداتها التي بلغت 66.4 مليون دولار عام 2011. مقارنة مع 59.5 مليون دولار في عام 2010. وحلت رابعا الجمعية الخيرية لرعاية الأيتام (إنسان) السعودية، لتكون جمعية (بيت الخير) الإماراتية في المركز الخامس. وقال الدكتور ناصر الطيار، رئيس دار «الناشر العربي»: «يأتي هذا الحفل لتسليط الضوء على هذا الجانب الإنساني المهم، إيمانا من (فوربس - الشرق الأوسط) التي تعتبر رائدة في هذا المجال، بدعم العمل الخيري الذي لم يحظ بمساحة كافية، ولم يأخذ حقه في الإعلام العربي».
وعن أهمية وجدوى هذه القائمة، وكيف تترجم هذه الأرقام إلى دليل إرشادي يستفاد منه في مجالات ودراسات العمل الخيري، يقول الطيار: «هذه الأرقام بكل فخر نضعها أمام المتبرعين من الفئات جميعها؛ رجال أعمال أو شركات، أو حتى جهات حكومية، لتصل رسالتنا إلى العالم العربي، ليطلع على مصير وحجم الإنفاق الخيري العربي مقارنة مع تبرعات العالم، إنها أرقام زهيدة ولا تعتبر أمام تبرع رجل أعمال واحد فقط عالميا».
ومن جانبها قالت خلود العميان، رئيس تحرير «فوربس - الشرق الأوسط»: «عندما خضنا في نجاح هذه النماذج من بيوت الخير وجدنا أن ما يجمعها هو مهنية العمل، وكذلك الأفكار الجديدة والمبتكرة في جمع التبرعات، بطريقة عملية وأساليب حديثة، تكسر الجمود، حيث تزرع في نفوس المتبرعين الثقة والطمأنينة بوصول المساعدات إلى مستحقيها بكل أمانة ومصداقية، وتقلع بذور الشك من جذوره».
وتضيف العميان لاحظنا أن السبب وراء نجاح هذه الجمعيات أيضا، هو فريق العمل الواعي، والمؤهل والمدرك لمعنى الإفصاح، وتفاجأنا بالمستوى الثقافي الذي يرقى إليه البعض من متابعة لضمان جودة المشاريع التي تقوم بها من ناحية التعليم، وإغاثة المنكوبين من الحروب، وحفر الآبار، ومساعدة المحتاجين، وإيواء الأيتام، وغيرها من المشاريع.
* «السعودي ـ الهولندي» يدعم الوقف الخيري لمركز «تفسير» للدراسات القرآنية
* أعلن البنك السعودي الهولندي وضمن برامجه الموجهة لخدمة المجتمع، عن تقديمه تبرعا ماديا مساهمة من البنك في بناء الوقف الخيري العائد لمركز «تفسير» للدراسات القرآنية، وذلك في إطار الشراكة الحيوية التي يقيمها البنك مع مجموعة واسعة من الجمعيات الخيرية في المملكة، لتمكينها من أداء رسالتها الإنسانية والتنموية والتوعوية، والمنسجمة مع تطلعات البنك ومسؤوليته الاجتماعية.
وأكد مساعد الحمادي المدير العام لتطوير الأعمال والتواصل المؤسسي في البنك السعودي الهولندي على أن البنك يعي تماما الدور الرائد الذي تضطلع به الجمعيات الخيرية في المملكة والمؤسسات الأكاديمية والبحثية غير الربحية؛ وفي مقدمتها مركز «تفسير» للدراسات القرآنية الذي يسعى إلى تطوير الدراسات القرآنية واستشراف مستقبلها، والارتقاء بالدراسات القرآنية ومشاريعها، وفتح الآفاق الجديدة للبحث العلمي في مجالها، الأمر الذي يدفع بالبنك إلى المساهمة في دعم تطلعات المركز إلى إيجاد مصادر تمويلية ثابتة كمشروع الوقف الخيري الذي سيمكن المركز من توجيه ريعه لصالح تنفيذ مشاريع المركز وبرامجه العلمية.
واعتبر الحمادي أن مساهمة البنك في تنفيذ مشروع الوقف الخيري لصالح مركز «تفسير» للدراسات القرآنية، تنسجم مع برامج البنك المصممة لخدمة المجتمع، وقيمه القائمة على الاعتزاز بالمخزون الحضاري والثقافي للمملكة.
مصرف «الراجحي» يتبرع بمبلغ 5 ملايين ريال للأشقاء في سوريا
* تبرع مصرف «الراجحي» بمبلغ 5 ملايين ريال لصالح الحملة الوطنية لجمع التبرعات للشعب السوري، التي وجه بها خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز للوقوف مع الشعب السوري الشقيق والتخفيف من معاناته جراء ما يعاني من ظروف الحرب.
وجاءت مبادرة مصرف «الراجحي» تلبية لنداء الواجب في خدمة المسلمين والإسهام مع الشعب السعودي الكريم وقيادته في الوقوف مع الشعب السوري الشقيق.
وثمن المصرف مبادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز بالإسهام في دعم الأعمال الخيرية والإنسانية، والوقوف مع الأشقاء في الأوقات الصعبة عبر مثل هذه الحملة المباركة التي تتزامن مع شهر الخير والعطاء والإحسان.
* المركز الطبي الدولي يوفر نظام حماية المواليد أمنيا من التبديل أو الاختطاف
* يتميز مستشفى المركز الطبي الدولي بتوفير معدات أمن وسلامة تتجاوز المتطلب المحلي إلى آخر ما هو موجود على الساحة العالمية، وذلك من واقع الإحساس بالأمانة والحرص على سلامة المرضى والزوار والموظفين.
نظام حماية المواليد «هوكس كسس» هو من أهم وأحدث أنظمة الحماية والسلامة في المستشفيات والخاصة بحماية المواليد من التبديل (خلط المواليد) أو الاختطاف، ويفخر مستشفى المركز الطبي الدولي بكونه أول مستشفى في المملكة العربية السعودية والخليج العربي يقوم بتطبيق هذا النظام منذ إنشائه عام 2006، حتى قبل حدوث المشاكل الأخيرة في هذا الموضوع، وقبل أن تكون مستلزما أو متطلبا حكوميا، وذلك من واقع إحساس الإدارة بالمسؤولية والأمانة وتفاديا لحدوث أي عمليات خطف أو اختلاط أطفال كما حصل في بعض المستشفيات الأخرى في السنوات السابقة.
ونظام حماية المواليد هو عبارة عن سوارين إلكترونيين يوضعان في يد الأم وقدم طفلها بعد عملية الولادة مباشرة، وتتم عملية ربط الجهازين عن طريق تعريفهما ببعضهما بعضا إلكترونيا وبنغمة معينة خاصة بالأم وطفلها، فيما لو أخذ الطفل لأم أخرى غير والدته عن طريق الخطأ فإنه يعطي صوتا مغايرا ويرسل رسالة رقمية إلى أجهزة مخصصة لدى التمريض والأمن ينبه بحصول المشكلة مع كل تفاصيلها، كما أن السوار يحدد موقع الطفل كل ثانيتين وذلك عن طريق إرسال رسائل نصية لنظام الأمن بالمستشفى. كما أن السوار مزود بإنذار فوري مماثل في حال قصه أو فكه من غير المرخص لهم في إدارة المستشفى، وهو مرتبط إلكترونيا بأنظمة التحكم في الأبواب وأنظمة الكاميرات، إذ يعطي إنذارا بغلق جميع أبواب جناح الولادة أوتوماتيكيا بمجرد الاقتراب منه بمسافة مترين تقريبا في حال سرقة المولود، كما يتم إيقاف عملية الخروج والدخول للجناح ولا يتم فتح الأبواب إلا عن طريق مشرف الأمن والسلامة ورجال الأمن بعد التحقق والتأكد من سلامة وأمن الطفل ووالدته.
* للمرة الثالثة.. «سواعد عذيب» تقيم حملة «تبرع بقديمك وخذ جديدك»
* تعتزم «سواعد عذيب» للمرة الثالثة على التوالي إقامة حملة «تبرع بقديمك وخذ جديدك» بعد النجاحات والإقبال الذي شهدته الحملات السابقة. وستقام الحملة في هذا العام بمركز «هارفي نكليز» بمجمع «الفيصلية» للتسوق ومجمع «حياة مول» بمدينة الرياض.
وتهدف حملة «تبرع بقديمك وخذ جديدك» إلى جمع تبرعات من مختلف أنواع الملابس لمختلف الأعمار سعيا نحو زرع الابتسامة على وجوه ذوي الحاجة، وحتى يكون ذلك واقعا لشعار الحملة «فرحتنا فرحتكم». وسوف يقوم بتنظيم الحملة متطوعون ومتطوعات من «سواعد عذيب» يسعون جاهدين لإنجاح هذه الحملة. وأوقات بدء الحملة ستكون من الساعة التاسعة مساء إلى الساعة الثانية بعد منتصف الليل في الموقع نفسه.
و«سواعد عذيب» هي مجموعات تطوعية سعودية تسعى إلى استحداث مفهوم للعمل الخيري وتغيير أساليب التبرع، وذلك بالاستفادة من الملبوسات القديمة التي يكون قد مضى عليها وقت، والتبرع بها عبر مساندة من قبل المشاهير ولاعبي كرة القدم.
يشار إلى أن حملة «تبرع بقديمك وخذ جديدك» مرحلة جديدة في تطوير ثقافة العمل التطوعي على المستوى المحلي بمشاركة عدد كبير من الأمراء وأبرز نجوم الرياضة والفن والشعر.
* «كينوود» تنظم مهرجان «عروض الطبخ» بمشاركة الشيف الشهير ريتشارد الخوري
* للعام الثالث على التوالي وبنجاح كبير
* قامت «كينوود»، الشركة العالمية الأولى في معدات تحضير الطعام، ومن خلال وكيلها الحصري في السعودية شركة «أحمد عبد الواحد»، بتنظيم «عروض الطبخ» بمشاركة الطباخ اللبناني العالمي ريتشارد الخوري، وذلك للعام الثالث على التوالي.
امتدادا للنجاح الباهر الذي حصده «مهرجان الطبخ» الذي قامت «كينوود» لأجهزة المطبخ بتنظيمه خلال العامين الماضيين، أقامت «كينوود» هذا العام المهرجان الثالث تحت اسم «عروض الطبخ»، وذلك في كل من جدة، الرياض والدمام، خلال يوليو (تموز) الحالي.
وقال فادي طربيه، مدير مبيعات «كينوود للأجهزة المنزلية» في السعودية: «مع اقتراب شهر رمضان المبارك تستعد الأسر لاستقبال هذا الشهر والتحضير له. ومن خلال تجربتنا الكبيرة في مجال تسويق الأجهزة المنزلية الكهربائية نتوقع ارتفاع الطلب عليها، خاصة على أجهزة (كينوود) لما تتميز به من مواصفات عالية وكفاءة وقدرة كبيرة على تحمل مشاق العمل، ولأنها أيضا تقدم مساعدة هامة لربات البيوت في المطبخ».
وأضاف: «رأينا أن تنظيم مهرجان للطبخ بمشاركة الطباخ اللبناني الشهير ريتشارد الخوري يسعى لإعطاء ربات البيوت بعض الأفكار لأطباق من مختلف أنحاء العالم يقوم بتحضيرها باستخدام أجهزة (كينوود) المنزلية المتطورة، وذلك ليشاهدوا على الطبيعة طريقة تحضير هذه الأطباق وكيف يمكن لأجهزة (كينوود) المساعدة في تحضيرها بكل سهولة وبسرعة وبأمان تام. كما قمنا بتوزيع جوائز وهدايا على الحضور».
من جهته تحدث الشيف ريتشارد عن هذا المهرجان فقال: «مهرجان هذا العام مميز، فقد قمت بجمع مجموعة من الوصفات الرائعة لأطباق شهية من مختلف أنحاء العالم تم تحضيرها باستخدام أدوات الطبخ الكهربائية التي تقدمها (كينوود). وهذا العام أتيحت الفرصة للحضور للمشاركة في تحضير بعض الأطباق للحصول على تجربة عملية لأداء أجهزة (كينوود) المنزلية».
* فندق «الشعلة».. إطلالة أخاذة لمدينة الدوحة على ارتفاع 300 متر
* فندق «الشعلة» (التورش) يقع على ارتفاع 300م مع إطلالة أخاذة لمدينة الدوحة, حيث يعلن فندق «الشعلة»، وبكل فخر، دخوله سوق الفنادق الفاخرة, حيث إن هذا المشروع الرائد يقع في قلب المدينة الرياضية (أسباير زون). يشكل هذا الفندق ملاذا للمسافرين المميزين, المتحمسين للرياضة, رجال أعمال أو الباحثين عن الصحة والرفاهية.
البرج هو نتاج تصميم معماري, هندسي وفني شامل تم بناؤه سابقا ليمثل أعلى شعلة أولمبية في العالم أضيئت خلال الألعاب الآسيوية الـ15 في عام 2006.
منذ افتتاح الفندق, تمت استضافة عدة فرق عالمية أبرزها شالكيه وباريس سان جيرمان. استفاد الفريقان من الأحوال الممتازة خلال معسكراتهما التدريبية في الدوحة من حيث الطقس, المنشآت التدريبية والفندقية. كما استضاف فندق «الشعلة» المؤتمر التحضيري لمنتدى أهداف الدوحة، وقد ضم المؤتمر نخبة من قادة الرياضة بالإضافة إلى رجال الأعمال. كما يقوم الفندق باستضافة ثاني مؤتمر متعلق بالأمن الرياضي الذي سينعقد في شهر مارس (آذار).
يحتوي الفندق على 167 غرفة وجناحا, ثلاثة مطاعم مميزة، منها المطعم الدوار الوحيد في الدوحة على ارتفاع 240م, أربعة مستويات للنادي الصحي مع حوض سباحة مميز بارتفاع 180م. كما أن الفندق متصل بمركز فيلاجيو للتسوق، وهو من أكبر المراكز في الدوحة.
جميع الغرف والأجنحة في الفندق تتميز بإطلالة أخاذة لمدينة الدوحة, نظام إضاءة يقدم 12 لونا مختلفا, تلفاز «ليد 40» و«60», نظام هاتف لاسلكي, استخدام مجاني لمحتويات الثلاجة والإنترنت, حوض للاستحمام ودوش, خدمة القهوة وشاي.
يتميز فندق «الشعلة» بالمواهب والخبرات المتنوعة للطهاة العالميين، حيث يمكنكم أن تتذوقوا أشهى المأكولات في مطعم «ثري سكستي», «فلاينغ كاربيت» و«بانوراما».