أجندة الأعمال

TT

* «كانو» توقع صفقة شراكة مع «أكزونوبل»

* أعلنت شركة «يوسف بن أحمد كانو»، مجموعة شركات متعددة الجنسيات قائمة بالخليج، التي تعمل في المنطقة لأكثر من 120 عاما، عن اتفاقية تعامل رئيسية مع شريكتها شركة «أكزونوبل»، وهي إحدى الشركات العالمية الكبرى في مجالات الدهانات والطلاءات، ومنتج رائد في الكيماويات التخصصية.

اتفاقية التعامل الجديدة ستقوي التضامن القائم حاليا بين «أكزونوبل» و«كانو»، التي تغطي فقط تزويد علامة الدهانات العالمية للشركة، مع اللفائف وطلاءات التعبئة، بالعمل عن كثب مع شركائها، مجموعة شركات «كانو» في الإمارات العربية المتحدة وشركة «يوسف بن أحمد كانو» في المملكة العربية السعودية وشركة «أكزونوبل»، ستقدم منتجاتها ابتداء من مجموعة الطلاءات، متضمنة الأعمال الخشبية، وتحريك أعمال إعادة التشطيب، والأعمال البحرية، واليخوت، والحماية من الحريق، وطلاءات الحماية، وطلاءات البودرة.

وقال بيتر تو ملينسون، العضو المنتدب لشركة «أكزونوبل» للشرق الأوسط، في مستهل حديثه: «تمديد الاتفاقية سيمنحنا خطوة جريئة راسخة في الشرق الأوسط وقاعدة صلبة يمكن من خلالها تقديم استراتيجية نمو طموحة في المنطقة». وأضاف بقوله: «نحن نرى الكثير من الفرص لمنتجاتنا وخدماتنا لتزويد قطاعات الإنشاءات والنفط والغاز والنقل في الشرق الأوسط، وهذه الصفقة ستضمن أن نكون في وضع أفضل لخدمة عملائنا. ويسرنا كذلك أن نبني علاقاتنا الوطيدة مع أسرة مجموعة شركات (كانو)».

وقال خالد كانو، نائب رئيس مجلس الإدارة لشركات «كانو» في المملكة العربية السعودية: «(أكزونوبل) و(كانو) يكمل بعضنا بعضا، وأنا في غاية السرور بأن أرى الشركتين ملتزمتين بالتوسع والنماء. وإن الوقت ممتاز ومناسب لإحضار (أكزونوبل) لأداء الطلاءات إلى المملكة العربية السعودية، حيث إن المملكة تنظر إلى التوسع بدرجة كبيرة على مدى الفترة القادمة».

وأضاف كانو، نائب رئيس مجلس الإدارة لشركة «كانو» في الإمارات العربية المتحدة وعمان، قائلا: «علاقاتنا مع (أكزونوبل) ترجع إلى أكثر من 30 عاما في كل من الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية. وكانت شركة (كانو) مفيدة في المساعدة في تأسيس واحدة من أولى شركات الدهانات متعددة الجنسيات في المنطقة، وتنظر الآن قدما لدعم (أكزونوبل) في طموحاتها لتصبح موردا قائدا للقيام بأداء أعمال الطلاءات في كل من الإمارات العربية المتحدة والسعودية».

* «البنك الأهلي» أفضل بنك يدعم رواد الأعمال الشباب والمشاريع الصغيرة والمتوسطة في العالم العربي

* ضمن حفل جائزة الشيخ محمد بن راشد لدعم مشاريع الشباب

* حقق البنك الأهلي سبقا جديدا يؤكد ريادته في دعم رواد الأعمال من الشباب والمنشآت الصغيرة والمتوسطة على مستوى العالم العربي إثر الإعلان عن فوزه بجائزة الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي لدعم مشاريع الشباب كأفضل بنك في العالم العربي يدعم المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، ويعتبر البنك الأهلي أول بنك في العالم العربي يفوز بهذه الجائزة.

جاء ذلك خلال الحفل الذي أقيم يوم الأربعاء الماضي بهذه المناسبة في مركز دبي التجاري العالمي بمدينة دبي، حيث تم تكريم رواد الأعمال من الأفراد والمؤسسات الذين أسهموا في تطوير أداء قطاع المشاريع الصغيرة والمتوسطة على مستوى العالم العربي، بحضور أكثر من 600 شخصية من رواد أعمال ومسؤولي القطاعات الحكومية والمؤسسات على مستوى العالم العربي، إلى جانب وجود شريحة واسعة من أصحاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة.

واستندت لجنة التحكيم في إعلان فوز البنك على تحقيقه لجميع معايير الجائزة وهي الآلية المتقدمة التي يتبعها البنك الأهلي في دعم رواد الأعمال، وإنجازاته ومساهماته الفاعلة في دعم مشاريع الشباب والأعمال الصغيرة والمتوسطة، وذلك ضمن ما يقدمه البنك من برامج للمسؤولية الاجتماعية التي تشمل التدريب والتأهيل والتمويل والتشجيع لرواد الأعمال.

وتأتي مساهمات البنك فيما يتعلق بدعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة ورواد ورائدات الأعمال من خلال برامج الأهلي للمشاريع الصغيرة وبرامج الأهلي للأسر المنتجة وبرنامج إنجاز، والتي تقدم باقة من المشاريع المتنوعة التي تعمل على تحقيق نفس الهدف وهو دعم رواد الأعمال.

الجدير بالذكر أن البنك الأهلي أقام الكثير من شراكات النجاح مع رواد ورائدات الأعمال انطلاقا من إيمانه بأهمية التكامل بين القطاع الخاص والقطاع العام بهدف تحقيق المبادرات البناءة وبناء جيل من رواد الأعمال. حيث أقام البنك شراكات مع ما يزيد على 35 جهة من القطاع العام ما بين غرف تجارية وهيئات حكومية وغير حكومية ذات صلة في 35 مدينة وقرية في أنحاء المملكة مما انعكس إيجابيا لخدمة 4.110 من رواد ورائدات الأعمال حول المملكة منذ عام 2006 وحتى 2012م.

* «البابطين» تعتمد موزعها الحصري لتوزيع منتجاتها وصيانتها

* قامت شركة «البابطين للتجارة» باعتماد شركة «ساحل أريج للتجارة والمقاولات» موزعا حصريا لتوزيع وصيانة منتجاتها في المنطقة الجنوبية، وقد قام بتوقيع العقد عن شركة «البابطين للتجارة» عبد الرحمن الحسن المدير العام، وعن شركـــة «ساحل أريج» مديرهــا العــام محمــد محفـــوظ.

ويشمل العقد كذلك مركزا متكاملا للصيانة وقطع الغيار لمنتجات الشركة من الأجهزة المنزلية والتكييف والإلكترونيات من أشهر الماركات العالمية ذات السمعة العالية والجودة الفائقة مثل «أمانا»، و«سبيد كوين»، و«أدميرال» الأميركية، و«بيكو» التركية، و«تي سي إل» الصينية، و«هوم كوين» و«سبيد كول».

* السوق المالية توافق على طرح 50% من أسهم «أسمنت الشمال» للاكتتاب العام

* أعلنت هيئة السوق المالية موافقتها على طرح 90 مليون سهم من أسهم شركة «أسمنت المنطقة الشمالية» للاكتتاب العام، تمثل 50% ‏‎من رأسمال الشركة، الذي يبلغ بعد إتمام عملية الاكتتاب 1.800 مليون ريال سعودي، مقسمة إلى 180 مليون سهم عادي، بقيمة اسمية قدرها 10 ريالات للسهم الواحد، وسوف تطرح للاكتتاب العام الذي يبدأ يوم الثلاثاء 8 - 1 – 2013 ويستمر لمدة سبعة أيام تنتهي بنهاية دوام يوم الاثنين 14 - 1 - 2013.

وقال الشيخ سليمان بن سليم الحربي رئيس مجلس إدارة شركة «أسمنت المنطقة الشمالية» إن الشركة تقدم منتجات عالية الجودة من الأسمنت البورتلاندي العادي والمقاوم للأملاح، مضيفا أن الطاقة الإنتاجية للمصنع بخطيه الأول والثاني تبلغ تسعة آلاف طن من الكلنكر يوميا، بطاقة إنتاجية سنوية تبلغ 2.88 مليون طن، لافتا إلى أن الشركة أسست مصنعا لطحن الكلنكر وصناعة الأسمنت يقع على مساحة 200 ألف متر مربع في منطقة الموقر شرق العاصمة الأردنية عمان برأسمال 250 مليون ريال، وبطاقة إنتاجية تبلغ مليون طن سنويا، مؤكدا أن شركة «أسمنت المنطقة الشمالية» تسعى لأن تصبح من الشركات الرائدة في إنتاج الأسمنت محليا وإقليميا، من خلال تعظيم الاستفادة من الخبرات العالمية التي استقطبتها بالإضافة إلى موقعها الجغرافي، مضيفا أن الشركة تعتزم التوسع في طاقتها الإنتاجية وتحسين عملية الإنتاج بشكل مستمر، واستهداف الأسواق المحلية والإقليمية وبناء علاقات طويلة الأجل مع عملائها وموزعيها داخل المملكة وخارجها.

* «ناس جت» شركة الطيران الخاص الأكبر والأسرع نموا في الشرق الأوسط

* أعلنت شركة «ناس جت»، أكبر شركة طيران خاص في الشرق الأوسط وواحدة من أفضل 20 شركة في العالم، عن توقعاتها بنمو إيراداتها السنوية لتصل إلى 500 مليون ريال سعودي في عام 2012 على الرغم من الاضطرابات السياسية التي شهدتها المنطقة بالإضافة إلى ارتفاع أسعار النفط. ويتوقع القائمون على الشركة تحسن الإيرادات بنسبة 6 في المائة في عام 2012 وأن تنمو هذه النسبة لتصل إلى 20 في المائة في عام 2013.

وجاءت نتائج هذه التوقعات الإيجابية للإيرادات عقب 13 عاما من الأعمال التشغيلية الناجحة والمتواصلة التي بنيت على أسس متينة مدعومة بأسطول طائرات كبير يحوي 65 طائرة تتجاوز قيمتها 1.5 مليار دولار أميركي. تعتبر «ناس جت» المشغل الوحيد في الشرق الأوسط الذي يوفر مجموعة متكاملة من خدمات الطيران الخاص تشمل خدمات المبيعات، وتجهيز الطائرات، وخدمات دعم الرحلات، وخدمات إدارة الطيران، ونظام الملكية الجزئية للطائرات، والطيران العارض. وتوظف الشركة حاليا ما يزيد على 300 موظف وخبراء طيران منهم 120 طيارا بدوام كامل ومقرهم في الإدارة العامة في الرياض.

وأشاد سليمان الحمدان، الرئيس التنفيذي لمجموعة «ناس القابضة»، بجهود فريق عمل وموظفي شركة «ناس جت» المتواصلة التي أسهمت في نمو الشركة وتطورها على الرغم من التحديات التي توجهها الشركة لا سيما في ظل ارتفاع أسعار التكاليف التشغيلية. كما سلط الضوء على المزايا التي توفرها خدمات شركة «ناس جت» في المنطقة والنجاح بتلبية حاجة وطلب العملاء الخاصة والمتعلقة بالعمل.

وقال الحمدان: «أصبح الاعتماد على خدمات شركات الطيران الخاصة كبيرا ومتزايدا من قبل الشركات ورجال الأعمال والمسؤولين الرسميين الذين يسعون إلى الاستفادة من الوقت بأفضل صورة ممكنة. وتعتبر المرونة التي يحظى بها العميل وإمكانية سفره وتنقله من مكان لآخر بكل سرعة وسهولة بالتأكيد أفضل ما يميز قطاع الطيران الخاص وهذا ما نلحظه في زيادة الاعتماد على الطيران الخاص في منطقة الشرق الأوسط».

وأوضح جايمس دايلي الرئيس التنفيذي للعمليات، أن شركة «ناس جت» تتميز بعملياتها التشغيلية على المستوى الإقليمي، ولديها سجل طويل من النجاحات والتميز في تقديم خدمات طيران عالية المستوى للعملاء بشكل يلبي احتياجاتهم وبأسعار تنافسية تناسب مختلف الفئات.

وانسجاما مع سياسة «ناس جت»، ستستمر الشركة في دعم مركزها التنافسي وتطوير أسطولها؛ حيث علق مدير عام التسويق في «ناس جت» السيد هاردي سوهانبل قائلا: «إن إستراتيجيتنا في (ناس جت) تضمن توفير طائرات حديثة ومريحة لعملائنا في الشرق الأوسط خلال فترة الخمس سنوات المقبلة مما يمكن الشركة من تحسين قدراتها التنافسية على الصعيد العالمي».

* «حوسبة».. لقاء تقني خاص لمديري تقنيات المعلومات بالإدارات العامة للتربية والتعليم في السعودية

* عقدت «صحارى نت» لقاءها التقني «حوسبة» بالمنطقة الشرقية بـ«فندق الظهران الدولي»، بمشاركة أكثر من 40 من مديري تقنية المعلومات بالإدارات العامة للتربية والتعليم بمختلف مناطق المملكة، الذي استعرضت فيه أحدث حلولها التقنية التي من شأنها تطوير وتسهيل التواصل بين كل مكونات العملية التعليمية بدءا من الإدارة التعليمية ومرورا بإدارات المدارس والمعلمين وانتهاء بأولياء الأمور.

وقد صرح الرئيس التنفيذي لـ«صحارى نت» بأن هذه الحلول التقنية الفريدة هي ثمرة جهود كبيرة لفريق عمل شركة «صحارى نت» على مدى عدة سنوات، التي كرست كامل طاقاتها لبرمجة حلول مخصصة لإدارات التعليم السعودية، التي تعتبر إسهاما حقيقيا من «صحارى نت» في تطوير منظومة العملية التعليمية السعودية.

* «زين السعودية» تشارك في «اليوم المفتوح للتوظيف» بجامعة الملك فهد

* استعرضت نجاحها في تحقيق النطاق الممتاز في السعودة

* شاركت «زين السعودية» في فعاليات «اليوم المفتوح للتوظيف» والذي نظمته جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، بهدف توفير فرص وظيفية وتدريبية لاستقطاب خريجي الجامعة وطلابها.

ألقيت ورقة عمل تحت عنوان «ما لا يخبرك به مسؤول التوظيف»، تطرقت للحديث عن كل ما يمكن أن يواجه الطالب عند التقدم للحصول على وظيفة، إضافة إلى أبرز ما يحتاج إليه حديثو التخرج لتجاوز الرهبة المصاحبة للمقابلات الشخصية عند التقدم للوظائف.

وكشف بندر الغامدي مدير إدارة المواهب في «زين السعودية» للطلاب أبرز النقاط التي يهتم بها مسؤولو التوظيف عند إجراء المقابلات الشخصية، مؤكدا أن الحصول على وظيفة يتطلب امتلاكهم لقدرات التواصل والتعبير المناسب عن قدراتهم وطموحاتهم والأهداف الرئيسية التي يسعون إلى تحقيقها في المستقبل، الأمر الذي يجعل مهمة الحصول على وظيفة في يد المتقدم وليس مسؤول التوظيف.

وتطرق الغامدي للحديث عن تجربة الشركة في تحقيق معدلات مرتفعة من السعودة وتوطين الوظائف ووجودها في النطاق الممتاز ضمن تصنيف برنامج «نطاقات» الخاص بوزارة العمل، إضافة إلى نجاحها في استقطاب عدد من المواهب والكفاءات الشابة للتدرب على بيئة العمل أثناء دراستهم في المرحلة الجامعية.

يذكر أن مشاركة «زين السعودية» في فعاليات «اليوم المفتوح للتوظيف» لهذا العام تأتي انطلاقا من سعيها المستمر إلى أداء مسؤوليتها الاجتماعية بشكل تام، إضافة إلى تعزيز التعاون مع مؤسسات التعليم العالي في المملكة لدعم وتوجيه الشباب السعودي لتسهيل عملية اندماجهم في سوق العمل مستقبلا واحتوائهم في مختلف القطاعات العامة والخاصة.

* منتجع «موفنبيك ـ شاطئ الخبر» يقدم عروضا عائلية وقائمة طعام أطفال صحية

* يقدم منتجع «موفنبيك - شاطئ الخبر» عروضا مغرية للعائلات من خلال خصم بقيمة 25 في المائة على الفيللات العائلية. كما أن بإمكان الأطفال دون سن الثانية عشرة اختيار ما يحبونه من قائمة «القضمة الخارقة» مجانا عند تناول الطعام بمعية ذويهم.

يدعو منتجع «موفنبيك - شاطئ الخبر» العائلات من جميع أرجاء المملكة لقضاء أجمل عطلة عائلية بسعر خاص، ويقدم دعوة خاصة للأطفال لاكتشاف حكايات «القضمة الخارقة» المثيرة.

وتشمل قائمة طعام الأطفال اختيارات صحية لأطعمة محببة لدى الأطفال تقدم بمظهر ظريف.. على سبيل المثال؛ مُزارعة صغيرة تجرف معكرونة الإسباغيتي من أنبوب، ودب يسترق النظر من كوب، وعامل يضيف الطماطم إلى البرغر، وصبية تحاول إبقاء القرود بعيدا عن الكيك.. وغيرها.

تقوم فكرة «القضمة الخارقة» على زيادة الوعي الصحي لدى العائلة من خلال تقديم قوائم طعام مرحة ومغذية في الوقت ذاته، كما يدعو الأطفال ليأكلوا بأيديهم، ومعرفة مكونات طعامهم، وتعريفهم على الغذاء الصحي الذي يحتوي على نسب قليلة من الدسم وكذلك ملح الصوديوم واللحوم خالية الدهون، وتناول كثير من الفواكه والخضراوات ودمجها في غذائهم بوصفه نمطا معيشيا صحيا للأطفال، فمن الأهمية أن تصبح المطاعم أماكن مرحبة بالأطفال وأن يستمتعوا بأوقاتهم في آن معا.

يذكر أن منتجع «موفنبيك - شاطئ الخبر» قد حصل في أبريل (نيسان) من هذا العام على جائزة التميز السياحي لنشاط أفضل منتجع متخصص في المملكة العربية السعودية من بين 20 نشاطا ضمن قطاعات الإيواء السياحي والتسوق والترفيه والمطاعم والنشاطات السياحية والبرامج السياحة إضافة إلى العاملين في السياحة.

وقد سلم الجائزة الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار، من بين جوائز التميز السياحي في دورتها الثانية، على هامش ملتقى السفر والاستثمار السياحي السعودي الذي نظمته الهيئة في مركز معارض الرياض.

وأكد الدكتور عبد المحسن الحجي رئيس لجنة التحكيم لجائزة التميز السياحي 2012 أن هذه الجوائز التي تعد من المبادرات المهمة للهيئة العامة للسياحة والآثار تهدف إلى تطوير وتنافسية واحترافية صناعة السياحة والضيافة في المملكة العربية السعودية، وكشف أن العدد الإجمالي للمرشحين عبر الإنترنت لهذا العام بلغ أكثر من 600 مرشح بزيادة نحو 50% عن العام الماضي، مما يعد مؤشرا يحفز التطوير لهذه الجوائز في دوراتها المقبلة.