* «البنك الأهلي» ينتهي من تنفيذ أول عملية تمويل «إضافي» من بين البنوك المشاركة
* في إطار الخطوات التطويرية لصندوق التنمية العقارية، دشن الدكتور شويش الضويحي وزير الإسكان رئيس مجلس إدارة الصندوق، برنامج التمويل الإضافي مع البنوك السعودية وشركات التمويل والتطوير العقاري؛ لتقديم تمويل إضافي لمن يرغب في ذلك ممن صدرت الموافقة على إقراضهم، وما حققه ذلك من انعكاس جيد لدى المواطنين.
ووقع الصندوق والبنك الأهلي مذكرة تفاهم لبدء التطبيق التجريبي للبرنامج في كافة فروع البنك الأهلي المنتشرة داخل المدن الرئيسية، وذلك بحضور محمد العبداني مدير عام الصندوق، وزاهد حمصاني نائب الرئيس التنفيذي ورئيس قطاع تمويل الأفراد بالبنك الأهلي.
وقد قام البنك الأهلي فعليا بتطبيق برنامج التمويل العقاري الإضافي، حيث انتهى من تنفيذ أول عملية لصالح المواطن هاني المقحم كأول مواطن سعودي يحصل على القرض الإضافي وقدره 1.3 مليون ريال، علاوة على قرض صندوق التنمية؛ لتحقيق حلمه في امتلاك منزل العمر، وقام زاهد حمصاني بتسليم الشيك للعميل خلال حفل توقيع الاتفاقية.
وأوضح العبداني أن البرنامج عبارة عن تمويل مشترك بين صندوق التنمية العقارية والبنوك وشركات التمويل، ويقوم بضم مبلغ قرض الصندوق إلى مصدر تمويل إضافي من الممول، بحيث يستطيع المواطن شراء منزل بقيمة أعلى من قرض الصندوق، أو شراء أرض لإقامة مسكن عليها بقروض الصندوق، أو لمن لديه أرض ويرغب في البدء بالبناء قبل صدور موافقة الصندوق، أو يرغب في شراء مسكن جاهز بنية التسديد المبكر عند صدور الموافقة من الصندوق.
ومن جانبه أوضح حمصاني أن برنامج التمويل الإضافي سيسهم في إيجاد حل لأزمة الإسكان في المملكة، حيث إن هذا البرنامج يستفيد منه المواطنون الذين تمت الموافقة على إقراضهم ولم يتمكنوا من الاستفادة من القرض نتيجة ظروفهم المادية، حيث يسهم البرنامج في تمكينهم من شراء مساكن لهم، أو شراء أراض بقروض تمويلية يقيمون عليها مساكن بقرض الصندوق، مضيفا أنه سيتم تنفيذ عمليات القروض عبر جميع فروع البنك الأهلي داخل المدن الرئيسية.
إلى ذلك أعرب المواطن هاني المقحم عن امتنانه لكونه أول مواطن ينهي إجراءات التمويل الإضافي بكل سهولة من خلال خدمة «الأهلي» المميزة، والإجراءات الميسرة من قبل الصندوق.
* «سعودي أوجيه» راعيا رئيسا لمهرجان رعاية الخير الثاني
* برعاية كريمة من حرم خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز الأميرة حصة بنت طراد الشعلان، انطلق مهرجان رعاية الخير 2013 في قاعة فندق الفور سيزوون - الرياض - خلال الفترة من 31 مارس (آذار) إلى 3 أبريل (نيسان) لعام 2013، والذي نظمته المؤسسة الخيرية الوطنية للرعاية الصحية المنزلية والذي يعود ريعه لمرضى المؤسسة.
والمؤسسة الخيرية الوطنية التي تم تأسيسها بناء على توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز التي ترأسها حرم خادم الحرمين الأميرة حصة الشعلان لخدمة المجتمع، وتحظى باهتمام وافر من المجتمع السعودي لتميز هذه الرعاية في الوطن العربي والعالم.
وتأتي رعاية ودعم شركة «سعودي أوجيه» كراعٍ وداعم رئيس للمهرجان من حرصها على دعم الأسر المنتجة بالمملكة، حيث قدمت «سعودي أوجيه» كافة التصاميم الهندسية والتجهيزات اللازمة للمعرض والخدمات التقنية واللوجيستية والمطبوعات.
وشرفت الأميرة حصة الشعلان افتتاح المهرجان الذي ظهر بأفضل صوره في جو يعمه الخير من محبات عمل الخير حيث غص بالزائرات من مختلف فئات وجنسيات المجتمع.
وقد احتوت أجنحة المهرجان على إنتاج الأسر المنتجة في الجمعيات والمراكز الخيرية في السعودية وبعض الدول العربية وعدد من المؤسسات الخيرية والمدنية التي ترعى عددا من الأسر المنتجة وقد احتوى المهرجان على الكثير من المنتجات مثل الصابون، والمفارش، والجلابيات، والسلال، والخوصيات، والعبايات، والأواني المنزلية، والإكسسوارات، والبهارات، والعطورات، والتمريات، والحلويات، وغيرها الكثير من المواد التي تهم الأسرة.
من جانبها عبرت حرم الشيخ سعد الدين بن رفيق الحريري، لارا الحريري، عن مدى إعجابها بالمعروضات وحسن التنظيم وقالت «إن مهرجان رعاية الخير 2013 يعتبر أحد أهم روافد الدعم الأساسية للأسر المنتجة حيث يعطي الفرصة لهذه الأسر بعرض منتجاتها والتعرف بالإمكانات المتاحة لتسوق منتجاتهن بما يعود عليهن بالخير»، وقالت أنا فخورة بإنتاج هذه الأسر التي أصبحت تتمتع ولله الحمد بجودة ونوعية عاليتين، كما ثمنت دعم حرم خادم الحرمين الشريفين الأميرة حصة بنت طراد الشعلان رئيسة المؤسسة الخيرية الوطنية للرعاية الصحية المنزلية لهذا المهرجان.
* «مياه هنا» تطرح عصائر جديدة في الأسواق من دون مواد حافظة
* يبحث كثير من الناس على أن تكون العصائر خالية من المواد الحافظة وذات جودة غذائية عالية تسهم في مد الجسم بما يحتاجه من مكونات الطبيعة، طرحت مصانع «هنا» منتجا جديدا بعبوة ذات سعة 250 ملم وتوزيعها في الأسواق المحلية والخارجية لتكون علامة فارقة في العصائر كما هي في المياه المعدنية الصحية.
من جهته قال العضو المنتدب لشركة «هنا» الأستاذ أحمد حمود الذياب إن الشركة قامت بإنشاء خط إنتاج جديد، وبدأت بالاستثمار في مجال العصائر خلال العامين الماضيين، إذ بدأ الإنتاج التجاري للمنتج خلال الشهر الحالي بطرح كثير من منتجاتها في الأسواق. ووعدت شركة «هنا» بطرح منتجات إضافية أخرى خلال الأشهر القادمة وبعدة أحجام مختلفة، وتحت إدارة وإشراف كوادر وطنية ذات كفاءة عالية.
وأكد الذياب أن شركة «هنا» تعتبر من الشركات الرائدة في مجال تعبئة المياه، إذ إن الخبرة التي تمتلكها في مجال التعبئة والتصنيع تتجاوز الثلاثين عاما، مشيرا إلى أن «هنا» لاقت قبولا واسعا في الأسواق، كما أنها تعتبر من أكبر شركات تعبئة المياه في الشرق الأوسط الحاصلة على عدة شهادات محلية ودولية في مجال التعبئة، مع حصة عالية سوقيا.
وشكر العضو المنتدب لـ«هنا» المستهلكين على ثقتهم في منتجاتها، معتبرا طرح منتج العصائر من دون مواد حافظة الأول من نوعه بعبوات (PET) البلاستيكية وبتقنية معدات أوروبية الصنع وبأعلى معايير الجودة، بسعر منخفض يصل إلى مائدة المستهلك بريال واحد فقط، مع عبوة جذابة يعتبر إنجازا للشركة التي تسعى إلى أن تنال المنتجات استحسان المستهلكين.
* «زين السعودية» تواصل إتاحة استرجاع كامل قيمة الأجهزة الذكية مع باقات مزايا
* تواصل «زين السعودية» إتاحة ميزة استرجاع القيمة لمشتركي باقات مزايا المفوترة (أيليت، بريميوم، سمارت)، والتي تمكنهم من شراء أحدث أجهزة الهواتف الذكية ضمن باقات مزايا، مع إمكانية استرجاع تصل إلى 100% من قيمة الجهاز.
وبينت الشركة أن هذه الميزة توفر للمشتركين أحدث الأجهزة الذكية التي تدعم تقنيات الجيل الرابع مثل (آيفون 5، بلاكبيري Z10، جالاكسي S3 LTE، LG Optimus) وغيرها، مع باقات مزايا المفوترة إضافة إلى الرقم المميز المجاني، وجميع الخدمات المتكاملة والقيّمة التي تقدمها الباقات، عن طريق منحهم حزمة متكاملة من (الدقائق الصوتية، والرسائل النصية، وبيانات الإنترنت) شهريا، لتتيح لهم الاستمتاع بالسرعات العالية التي توفرها شبكة «زين السعودية».
وأكدت الشركة أن ميزة استرجاع القيمة تأتي ضمن سعيها الدائم للارتقاء بالخدمات المقدمة لمشتركيها، وتوفير كل جديد لهم في عالم الاتصالات وتقنية المعلومات، حيث تعد باقات مزايا المفوترة من أفضل الباقات والأولى من نوعها في المملكة.
يشار إلى أن «زين السعودية» والتي توجت مؤخرا كأفضل مقدم لخدمات الجيل الرابع (LTE) في المملكة، أكدت سعيها لتقديم الباقات والعروض غير المسبوقة لتحقق لمشتركيها التوافق بين أفضل الخدمات والأسعار، ولتعزز إرادة المشترك بتوفير كافة الخيارات التي تتميز بالمرونة في باقاتها وعروضها.
* «تتراباك» تكشف النقاب عن أحدث التطورات في قطاع التغليف
* أعلنت «تتراباك»، العاملة في مجال معالجة وتغليف المواد الغذائية السائلة، إدخال تحديثات على مجموعة منتجاتها خلال مشاركتها في فعاليات معرض الخليج للأغذية «جلفود 2013» وتوفر آخر الإضافات المبتكرة للعملاء لتلبية الاحتياجات المتغيرة للمستهلكين مع الحد من تكاليف الاستثمار في معدات جديدة.
وتحت شعار «معا، اليوم وغدا»، عرضت «تتراباك» آخر التحديثات التي تم إدخالها على العبوة حيث ستتيح الخصائص الجديدة للعملاء المزيد من الخيارات لتساعد في مواكبة التغيرات المستمرة في متطلبات المستهلكين، بالتوازي مع تعزيز كفاءة عمليات التصنيع كتقنية الفتح بخطوة واحدة للعبوة، وإجراء تعديلات على آلة إنتاج العبوات.
وتعقيبا على مشاركة «تتراباك» في «جلفود 2013»، قال تشارلز براند، نائب الرئيس للتسويق وإدارة المنتجات لدى «تتراباك»: «تستعرض منصتنا الممتدة على مساحة 850 مترا مربعا مجموعة من المنتجات والتقنيات الجديدة، إلى جانب عدد من أبرز منتجاتنا المعروفة وخدماتنا القائمة، وذلك بهدف تعريف عملائنا بالدعم الذي تقدمه لهم (تتراباك) في تحقيق طموحاتهم التنموية والربحية، عبر محفظتنا المتكاملة من حلول معالجة وتغليف المواد الغذائية التي تخضع للتطوير المستمر لتعزيز الكفاءة الإنتاجية، ومواكبة متطلبات المستهلك والتي تتمحور حول الفعالية التشغيلية وسهولة الاستخدام».
بدوره قال فرانسيس جودنداي، نائب رئيس «تتراباك» بمنطقة «الشرق الأوسط»: «تعتبر مشاركتنا في جلفود فرصة مثالية لاستعراض إنجازات عملائنا الكرام، كما يشكل المعرض منصة نموذجية لتسليط الضوء على طيف واسع من أحدث الابتكارات التي قاموا بإطلاقها بنجاح مؤخرا. وبذلك كان لنا حضور لافت خلال فعاليات دورة العام الجاري، تعبيرا عن عمق التزامنا بعملائنا في مختلف أرجاء المنطقة».
* «موبايلي» تقدم مليوني ريال دعما لمهرجان «الجنادرية 28»
* قدمت شركة اتحاد اتصالات «موبايلي» دعما ماديا بمبلغ مليوني ريال للمهرجان الوطني للتراث والثقافة (الجنادرية 28)، إيمانا منها بأهمية دعم الثقافة والتراث الوطني، إلى جانب ضرورة تكامل الأدوار بين القطاع الخاص والقطاعات الحكومية.
وبهذه المناسبة قال رئيس مجلس إدارة «موبايلي» المهندس عبد العزيز بن صالح الصغير: «إننا نفتخر بدعم مهرجان الجنادرية، وذلك لما يمثله من أهمية كبيرة نحو تعزيز ثقافتنا الوطنية، وتعريف الأجيال الجديدة بها عن قرب، مما ينمي روح الانتماء لديهم».
وأضاف الصغير أن الثقافة السعودية غنية وتبعث على الاعتزاز بالنفس، وإدراك حجم الجهد الكبير الذي بذلته المملكة للوصول إلى الإنجازات الحالية.
ويحظى مهرجان الجنادرية اليوم باهتمام كبير لدى المواطنين والمقيمين نظرا للفعاليات الثقافية والمسرحية والتراثية التي تصاحبه، كما يتم من خلال المهرجان عرض الكثير من الثقافات العريقة الأخرى حول العالم بهدف تبادل الثقافات.
ويأتي دعم «موبايلي» لمهرجان «الجنادرية 28» تكملة لدعمها لهذا المهرجان بشكل خاص، حيث كانت الشركة قد تشرفت بتكريم من خادم الحرمين الشريفين نظير الدعم المادي الذي قدمته خلال النسخة السابقة من المهرجان، في خطوة تعكس الدور الوطني الذي تلعبه الشركة في الحراك الشعبي والثقافي الذي يعيشه المجتمع السعودي.
* الحكير يفوز بجائزة أفضل رئيس تنفيذي في قطاع الضيافة بالمملكة
* منحت مجلة «CEO الشرق الأوسط» جائزة أفضل رئيس تنفيذي في قطاع الضيافة في القطاع السعودي عام 2013م لرجل الأعمال سامي بن عبد المحسن الحكير العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة «الحكير للسياحة والتنمية».
وقام كرم عوض المدير العام لمجموعة «ITP للنشر» خلال الحفل الذي حضره الدكتور عبد الله الجاسر نائب وزير الثقافة والإعلام بتسليم درع التكريم لسامي الحكير و16 من العاملين في قطاعات الأعمال في المملكة، وذلك في حفل كبير أقيم الاثنين الماضي في فندق «الفيصلية» بحضور لفيف من المعنيين بقطاع السياحة والضيافة ورجال المال والإعلام. وذكرت لجنة التحكيم في مجموعة ITP»» أن سامي الحكير قيادة شابة وواعية ولديه خطة طموحة للارتقاء بالقطاع السياحي في المجموعة من خلال استقطابه كثيرا من الكفاءات العاملة في هذا القطاع وحرصه على تجويد وتحسين المنتج السياحي الذي تقوم به «مجموعة الحكير للسياحة والتنمية».
بدوره، ثمن الحكير هذا التكريم ووجه الشكر لكل من شارك فيه، مؤكدا أن مجموعة الحكير تسعى جاهدة نحو تحقيق المزيد من النجاحات في المجالات التي تعمل بها. وقال: «نهدف إلى الإسهام في تنمية السياحة في جميع مناطق المملكة واستقطاب عدد أكبر من الزوار والسائحين، وتقديم خدمة سياحية متميزة، إلى جانب توظيف كثير من الشباب السعودي وتوفير كوادر محلية قادرة على تنشيط صناعة السياحة في المملكة التي تعد ركنا أساسيا في الدخل القومي».