أجندة الأعمال

TT

* أمير المنطقة الشرقية يرعى الحفل الختامي لـ«جائزة عبد اللطيف الفوزان لعمارة المساجد»

* بحضور الأمير سلطان بن سلمان وعدد من الشخصيات الإسلامية البارزة

* يرعى الأمير سعود بن نايف بن عبد العزيز، أمير المنطقة الشرقية، الأربعاء 5 فبراير (شباط) المقبل 2014م، حفل إعلان الفائزين بـ«جائزة عبد اللطيف الفوزان لعمارة المساجد»، في دورتها الأولى، وبحضور الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز، رئيس مجلس أمناء الجائزة. وسيشهد الحفل توزيع الجوائز التي تبلغ قيمتها مليوني ريال، على المشاريع الأربعة الفائزة، بمعدل نصف مليون ريال لكل مشروع.

كما يشهد يوم الاحتفال إقامة حلقة نقاش موسعة، يشارك فيها عدد من العلماء والمتخصصين، تسلط الضوء على عمارة المساجد وتطورها في العالم، وأهمية المحافظة على المساجد التاريخية، والتطرق إلى جائزة الأغا خان ودورها في عمارة المساجد، واستخدام التقنية في عمارة بيوت الله.

وقدم مؤسس الجائزة، عبد اللطيف الفوزان، شكره وتقديره للأمير سعود بن نايف بن عبد العزيز، أمير المنطقة الشرقية، على رعاية وحضور حفل الدورة الأولى للجائزة، المقرر إقامته في القاعة الكبرى بفندق شيراتون الدمام. وكانت الجائزة اعتمدت ترشح ما يزيد على 25 معماريا بتصميمات لمساجد داخل السعودية، بعد أن حقق المترشحون الشروط الواجب توافرها في التصاميم المقدمة لنيل الجائزة، ووقع اختيار لجنة التحكيم على أربعة مساجد لتفوز بالجائزة.

وتعد «جائزة عبد اللطيف الفوزان لعمارة المساجد» الأولى من نوعها على مستوى السعودية والعالم، بحيث تركز على الاهتمام بعمارة المساجد، وتصميماتها الخارجية والداخلية، بما يضفي عليها روعة وجمالا يليق بمكانتها في حياة المسلمين. وتركز هذه الدورة من الجائزة على المساجد التي بنيت في المملكة منذ 1970م، على أن تصبح عالمية الطابع، وتشمل باهتمامها مساجد على مستوى العالم في دوراتها المقبلة.

وقدمت اللجنة المنظمة للجائزة، الدعوات لعدد كبير من المسؤولين والشخصيات الإسلامية البارزة من أصحاب الفضيلة والمشايخ والعلماء، لحضور الحفل الختامي، إلى جانب تقديم دعوة لعدد من الشخصيات الإسلامية البارزة في الدول الخليجية والعربية والعالم.

* احتفال معمل عبد اللطيف جميل الدولي لمكافحة الفقر بمرور عشر سنوات

* بمشاركة أكثر من ألف باحث أميركي وعالمي

* احتفل معمل عبد اللطيف جميل للتطبيقات العملية لمكافحة الفقر، أحد أبرز المراكز البحثية العالمية المتخصصة في بحث وتطبيق أفضل الحلول والممارسات الإنسانية لمعالجة الفقر، بالذكرى العاشرة على تأسيسه، وأقيم الاحتفال في مقر الجامعة بالولايات المتحدة، وحضره أكثر من ألف باحث من العالم والولايات المتحدة، إضافة إلى ممثلي الجهات الحكومية ووكالات وهيئات عدة.

ويعد معمل عبد اللطيف جميل للتطبيقات العملية لمكافحة الفقر شبكة عالمية من الباحثين المتخصصين في تحديد برامج التنمية التي يمكن أن تحقق نجاحا، وأسباب ذلك النجاح، حيث تأسس المعمل في عام 2003 ويقع مقره الرئيس بجامعة ماساتشوستس للتكنولوجيا MIT، ويعد جهة رائدة في الاستفادة من تجارب التحكم العشوائية لإجراء اختبارات لتقييم فعالية برامج مكافحة الفقر.

وتضم شبكة المعمل أكثر من 90 بروفسورا يجرون 440 تقييما عشوائيا في 54 بلدا، واستفاد أكثر من 164 مليون شخص من السياسات التي أثبتت دراسات المعمل فعاليتها. وتقوم المؤسسات الخيرية والدولية والحكومية بالتعاون مع JPAL واستعمال الطرق والحلول الناجحة التي توصل لها المعمل لمحاربة الفقر وتحسين حياة ملايين من الفقراء حول العالم.

وألقى رافاييل ريف، رئيس جامعة ماساتشوستس للتكنولوجيا، كلمة الافتتاح التي رحبت فيها بالحاضرين، وثمنت الجهود الدولية التي تقوم بها الجهات المتخصصة في مجال مكافحة الفقر، وأشادت بدور معمل عبد اللطيف جميل للتطبيقات العملية لمكافحة الفقر في هذا المجال.

وركز الاحتفال على السنوات العشر الأولى من عمر المعمل، حيث أبرز ما تم تحقيقه من تطور، وتناول في الوقت نفسه التحديات التي يجب مواجهتها، واستعرض المديرون خططهم للسنوات العشر المقبلة وما يأملون في تحقيقه، حيث يسعى المعمل لأن يصبح مستشارا مستقلا رئيسا للحكومات والقادة في مختلف أنحاء العالم بشأن مكافحة الفقر ووضع السياسات اعتمادا على الأدلة.

* «سبكيم» تشارك في معرض أنتك دبي 2014

* شاركت «سبكيم» برعاية مؤتمر ومعرض أنتك دبي 2014، والذي أقيم في مدينة دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة خلال الفترة من 21 - 22 يناير (كانون الثاني) 2014، وكانت «سبكيم» الراعي البرونزي له، حيث شاركت فيه نخبة من الشركات العالمية المتخصصة في مجال تقنية تصنيع وإنتاج وتطوير البلاستيك والبوليمرات، وقد قدم الدكتور تريفور هتلي، مدير الأبحاث ورقة عمل في المؤتمر تضمنت لمحة موجزة عن «سبكيم»، وكذلك مشاريعها المتميزة في صناعة البوليمرات، وأشار إلى أن «سبكيم» أول شركة في الشرق الأوسط تنتج «إثيل فينيل الأسيتات» والذي يستخدم في تصنيع الأنابيب المرنة، والأحذية، وعوازل الكابلات.

وتهدف «سبكيم» من خلال هذه المشاركة لإتاحة فرصة التفاعل مع الشركات والخبراء في مجال إنتاج البوليمرات وتقديم الخطط الحالية والمستقبلية لـ«سبكيم» في هذا المجال.

وقد شاركت «سبكيم» بجناح خاص قام بزيارته عدد كبير من الزوار الذين كانوا مهتمين بالمعرفة أكثر عن الشركة ومنتجاتها وجرت الإجابة عليهم من قبل ممثلي إدارة العلاقات العامة وإدارة مركز «سبكيم» للأبحاث والتقنية.

* مجلس إدارة «الأهلي» يوصي بزيادة رأسماله إلى 5.3 مليار دولار

* من خلال توزيع سهم منحة لكل ثلاثة أسهم بنسبة 33.33 في المائة

* أعلن منصور الميمان، رئيس مجلس إدارة البنك الأهلي التجاري أن مجلس إدارة البنك أوصى في اجتماعه المنعقد أمس للجمعية العامة غير العادية بزيادة رأسمال البنك المدفوع من 15 مليار ريال (أربعة مليارات دولار) إلى 20 مليار ريال (5.3 مليار دولار) عن طريق منح أسهم مجانية لمساهمي البنك، بحيث يحصل كل مساهم على سهم واحد لكل ثلاثة أسهم.

وستتم الزيادة عن طريق رسملة مبلغ خمسة مليارات ريال (1.3 مليار دولار) من حساب الأرباح المبقاة، وبذلك سيزيد عدد أسهم البنك المصدرة من 1.5 مليار سهم إلى ملياري سهم بقيمة اسمية للسهم الواحد قدرها 10 ريالات.

وبحسب بيان البنك، والذي صدر أمس ستكون أحقية أسهم المنحة للمساهمين المسجلين بسجلات البنك بنهاية يوم انعقاد الجمعية العامة غير العادية، والتي سيتم تحديد موعدها لاحقا، مع العلم أن الأرباح النقدية لعام 2013 لن تشمل أسهم المنحة.

وذكر «الأهلي» التجاري أن المنحة تعتبر مشروطة بأخذ موافقة الجهات الرسمية والجمعية العامة غير العادية على الزيادة في رأس المال وعدد الأسهم الممنوحة.

وأضاف الميمان أن هذه الزيادة في رأس المال تأتي لدعم وتقوية القاعدة الرأسمالية للبنك لتمكنه من تحقيق معدلات للنمو في أعمال البنك والتوسع في النشاطات الجديدة خلال الأعوام المقبلة.

* العيسى للسيارات تتحدى الرمال بسيارات نيسان في «الربع الخالي»

* أطلقت شركة العيسى للسيارات الوكيل المعتمد لسيارات نيسان في السعودية، بادرة هي الأولى من نوعها «تحدي الرمال» في السعودية تمثلت برحلة إلى صحراء الربع الخالي استمرت لمدة خمسة أيام، حيث تم قطع مسافة 300 كلم داخل الصحراء حتى الوصول إلى بئر فيصل منطقة التخييم، وتكونت الرحلة بمجموعة من سيارات نيسان ذات الدفع الرباعي والوقوف على قوة تحملها في التضاريس القاسية ورمال الربع الخالي الصعبة.

وصرح عبد الله البطحي، مدير عام شركة العيسى للسيارات «إن هذه المبادرة تأتي ضمن اهتمام الشركة لفئة الشباب واحتوائهم لمثل هذه الفعاليات والمبادرات، بالإضافة إلى التعرف على وسائل السلامة المتبعة في مثل هذه الأماكن حيث تم الشرح والتطبيق العملي من خبراء وهواة الربع الخالي وضيوف الرحلة من ملاك سيارات نيسان ذات الدفع الرباعي بكيفية القيادة السليمة، والأسس الأساسية في القيادة الصحيحة في الرمال لتجنب مفاجآت الصحراء والعواصف الرملية».

وأضاف البطحي، «إننا جهزنا القافلة بجميع ما يلزم من معدات، بالإضافة إلى الاهتمام براحة ضيوف الشركة من ملاك سيارات نيسان وتجربة السيارات والاستمتاع ببرنامج الرحلة، ناهيك عن أداء سيارات نيسان ذات الدفع الرباعي وعلى رأسها (بطل الدروب) القديم والجديد في هذه الرحلة الذي يعكس مدى الاطمئنان في نفوس قائدي المركبة والمرافقين لهم ولما تتمتع به سيارات باترول من متانة وقوة».

وتعتبر شركة العيسى للسيارات القلب النابض لمجموعة عبد اللطيف العيسى للسيارات، حيث تضم مجموعة عبد اللطيف العيسى القابضة كلا من الشركة الوطنية العمومية للسيارات المحدودة «نات»، التي تدير شركة العيسى للسيارات «نيسان»، وشركة السيارات العمومية «أوتوستار»، وشركة العيسى العالمية للسيارات «إيسوزو»، بالإضافة لذلك تضم المجموعة كلا من شركة الأفضل لتأجير السيارات، وشركة اليسر للتقسيط.

مبيعات «فورد» و«لينكولن» لـ 2013 ترتفع 12 في المائة في الشرق الأوسط بفضل الطرازات الجديدة وتوسع شبكة الوكلاء

* سجلت «فورد» الشرق الأوسط أداء قويا في عام 2013، حيث ارتفع إجمالي مبيعاتها بنسبة 12 في المائة مقارنة بالعام الماضي، ونجحت الشركة في كسر حاجز 85 ألف سيارة، وجاءت هذه النتائج القوية نتيجة الجهود المتواصلة والمبذولة من شركة «فورد موتورز كومباني» وشبكة وكلائها على الصعيد المحلي من أجل تقديم سيارات «فورد ولينكولن» ذات مستوى عالمي للعملاء، بالإضافة إلى الاستثمار المتواصل في توسيع شبكة الخدمات وقطع الغيار في جميع أنحاء المنطقة.

وفي دولة الإمارات العربية المتحدة ارتفعت المبيعات أيضا بنسبة 12 في المائة، حيث حققت شركة «الطاير للسيارات»، المستورد والوكيل المعتمد لسيارات «فورد ولينكولن» في الإمارات، وشركة «بريميير موتورز» الوكيل المعتمد لسيارات «فورد ولينكولن» في مدينتي أبوظبي والعين الإماراتية، نسبة نمو عالية لمبيعات التجزئة للماركتين قدرها 33 في المائة، في حين تمكنتا من مضاعفة مبيعات سيارات «لينكولن» تقريبا في السوق الإماراتي.

وفي هذا السياق قال تييري صباغ، مدير المبيعات في شركة «فورد» الشرق الأوسط: «إنها فترة مميزة للغاية لشركة (فورد» هنا في الشرق الأوسط، فقد خطونا خطوة مهمة من حيث المبيعات عام 2013، ونتوقع أداء أقوى في العام الحالي، وتشهد قاعدة العملاء توسعا مستمرا في الشرق الأوسط، لا سيما في دولة الإمارات، وذلك بفضل الالتزام المستمر والجهود الحثيثة التي تبذلها شركة (الطاير) للسيارات و(بريميير موتورز) التابعة لها، من أجل تعزيز أعمال (فورد) في السوق المحلية».

وأضاف بالقول: «إننا نسير على قدم وساق لتسجيل بداية قوية في عام 2014، ونستعد لإطلاق سبعة منتجات جديدة هذا العام مع العمل على تعزيز قدرتنا على تقديم الخدمات لدعم قاعدة عملائنا المتنامية، كما أننا نكثف جهودنا مع وكلائنا لتقديم مستويات أعلى من رضا العملاء وتكلفة أقل للملكية».

* المؤتمر العام 2014 ينعقد في جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية

* تحت شعار «قيادة مسيرة التميز المستدام»

* «قيادة مسيرة التميز المستدام» هو شعار المؤتمر العام 2014 الذي تنظمه جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية من 3 - 5 مارس (آذار) 2014، في أتلانتس النخلة جميرا في دبي، برعاية الشيخ حمدان بن محمد بن راشد، ولي عهد دبي والرئيس الأعلى للجامعة، ويعد المؤتمر منصة تناقش أهم المواضيع والعناوين المتعلقة بالصحة والبيئة والجودة والتعليم في العالم العربي حيث يتم اقتراح الأفكار المبتكرة وتبادل أفضل الممارسات.

ويحظى «المؤتمر العام 2014» بأهمية استراتيجية باعتباره جزءا أساسيا من جهود جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية الحثيثة الرامية لدعم جهود البحث العلمي وترسيخ ثقافة التعلم وإثراء مخزون المعرفة في منطقة الشرق الأوسط، إذ إنه مبادرة محفزة على الابتكار والتميز المؤسسي والأكاديمي والبحث العلمي ومسرح لتبادل الرؤى والأفكار والمعارف. وخلال الدورات السابقة حقق المؤتمر نجاحا لافتا حيث شارك نخبة من المفكرين والعلماء والباحثين المتخصصين والمعنيين بالشأن المعرفي بالإضافة إلى مشاركة أعمال بحثية ذات مستوى عال ومناقشات مستفيضة حول أحدث المفاهيم المبتكرة وأفضل الممارسات الدولية.

ويتألف جدول أعمال المؤتمر من ثلاثة مؤتمرات علمية؛ «المؤتمر السابع للجودة في الشرق الأوسط» تحت شعار «معا نحو تميز مستدام.. مسيرة ناجحة»، و «المؤتمر السادس للتميز في التعليم الإلكتروني في الشرق الأوسط» تحت شعار «القيادة والتصميم والتكنولوجيا ملامح التعليم في القرن الحادي والعشرين» بالإضافة إلى «المؤتمر الخامس للصحة الإلكترونية والبيئة في الشرق الأوسط» تحت شعار «التحول نحو صحة أفضل وبيئة أكثر آمنا».

ويحتضن المؤتمر نشاطات تفاعلية من بينها حلقات نقاش الأوراق البحثية المقدمة من مختلف أنحاء العالم واجتماعات طاولة مستديرة بالإضافة إلى تقديم جوائز البحث العلمي وورش العمل وغيرها.

* مطعم «هونغ فندق الريتز كارلتون ـ الرياض» يقدم مذاق الصين الأصيل

* يقدم داني كهو، رئيس الطهاة في مطعم «هونغ» بفندق «الريتز كالرلتون - الرياض» أطباقا مستوحاة من المنطقة وأطباقا كلاسيكية مستوحاة من منطقة سيشوان، المشهورة بنكهات مأكولاتها الشهية، وذلك في أجواء من الاسترخاء في المطعم المطل على حوض السباحة الأجمل في المدينة.

وقد كان رأس السنة السيشواني مصدر إيحاء لفندق «الريتز كارلتون - الرياض» لتوفير تجربة تشجع الضيوف على استكشاف الترحيب الحار الذي يقدمه السيدات والسادة العاملون في المطعم بزيهم الصيني التقليدي كما يمكنهم أن يستكشفوا تاريخ الشاي الصيني ومنافعه.

تركز قائمة السنة الجديدة على النكهات الكلاسيكية والمكونات الصينية الأصيلة والتي يتم إبرازها بفضل لمسة آسيوية عصرية وطريقة تقديم فنية ومزج للنكهات، ومن تلك الأطباق المفضلة التي تتخللها القائمة الترويجية التي تقدم أطباق هونغ الجديدة بين 31 يناير (كانون الثاني) و14 فبراير (شباط) 2014 نذكر الدمبلنغ المسلوق، وروبيان سيشوان النمر، والأيس كريم المقرمش بعشبة الليمون. وفي الموسم الجديد أيضا سيتمكن الضيوف من التعرف إلى التاريخ العظيم خلف أنواع الشاي الصينية التقليدية بنكهاتها غير المحدودة.

أما هونغ، الذي يعني اللون الأحمر بلغة المندرين الصينية فيقدم تجربة صينية أصيلة في أجواء عصرية تجمع ما بين البذخ والألوان الغنية والانتباه الدقيق للتفاصيل من لوحات الخط المرسومة باليد إلى مواد التنجيد المصنوعة من الحرير الخام والإضاءة الخافتة المريحة.

وعلق رئيس الطهاة قائلا: «تماشيا مع القيم الجوهرية التي تقوم عليها علامة «الريتز - كارلتون»، إننا نسعى إلى توفير تجربة فريدة تحفر في الذاكرة لجميع ضيوفنا وليس مجرد احتفال من النكهات».

* «السعودي الهولندي» يطلق حملة تسويقية على حلول التمويل الشخصي بهامش ربح 1.39 في المائة

* جدد البنك السعودي الهولندي عروضه الحصرية والخاصة ببرامج التمويل الشخصي، وذلك ضمن حملة تسويقية جديدة تسري حتى نهاية شهر فبراير (شباط) القادم، وتشتمل على كثير من المزايا التنافسية من ضمنها تقليص هامش الربح إلى معدلات تنافسية عند 1.39 في المائة وعلى مدار خمس سنوات متواصلة، مما يتيح لعملاء البنك قيمة مضافة ومزيدا من التسهيلات التمويلية التشجيعية.

وكشف محمد المونس، رئيس التسويق والتواصل المؤسسي بالبنك السعودي الهولندي: «أن هذا العرض المميز موجه لمختلف عملاء برامج التمويل الشخصي لدى البنك السعودي الهولندي، بما في ذلك العاملون في القطاعين الحكومي وشبه الحكومي، إلى جانب المتقاعدين والعسكريين في جميع المستويات الوظيفية والرواتب، في الوقت الذي سيتيح فيه العرض للمستفيدين إمكانية تأجيل البدء بعملية السداد ستة أشهر من تاريخ الحصول على التمويل، وبأقساط ميسرة تناسب دخل العميل وإمكاناته المادية».

وأكد المونس، حرص البنك السعودي الهولندي على إحاطة عملائه بكثير من المزايا الحصرية التي تمنح العملاء استجابة أسرع وخيارات أوسع لتحقيق متطلباتهم واحتياجاتهم، وتعزز كذلك تطلعاتهم نحو البنك كخيار مصرفي وتمويلي أمثل، لافتا إلى توجهات البنك المستمرة نحو تطوير آلياته التي تسهم في تسريع الإجراءات الخاصة بعمليات التمويل وإصدار الموافقات.

ويمكن لعملاء البنك السعودي الهولندي الاستفادة من العروض الخاصة على حلول التمويل الشخصي من خلال التقديم المباشر للطلبات عبر أحد فروع البنك، أو من خلال زيارة الموقع الإلكتروني وكذلك عبر الهاتف المجاني.