الأسهم السعودية تتراجع 18 نقطة أمس و «اتحاد الاتصالات» يلامس حاجز 107 دولارات

تقنين شراء المحافظ لتوفير السيولة بالكويت * برنامج الخصخصة يفعّل حركة البورصة المصرية

TT

* الأسهم السعودية

* أبها ـ علي البشري: أنهت سوق الأسهم السعودية تداولاتها أمس على هبوط طفيف بلغ 18.63 نقطة، وتمثل 0.23 في المائة، ليغلق المؤشر عند 8150 نقطة ختام التعاملات، وتراجعت قيمة وكمية التداول لتصل قيمة الأسهم المتداولة 1.7 مليار ريال (450 مليون دولار) وزعت على 6.2 مليون سهم، ويعتبر تدني التداول مبررا بحكم أن أمس يوم خميس وفيه يقتصر التداول على فترة واحدة مختصرة وقت التعاملات 50 في المائة. وشهدت تداولات أمس هبوط أسهم العوائد بشكل طفيف الأمر الذي افقد المؤشر تلك النقاط حيث استمر المتداولون في سياسة البيع وجني الأرباح خصوصا مع تحول أنظارهم إلى سهم «اتحاد الاتصالات». ويلاحظ المتابع للسوق أن المضاربين يرفعون تلك الأسهم (أسهم العوائد) وفي اليوم التالي تهبط بغية تحقيق مكاسب سريعة وللحد من ارتفاع المؤشر. وفي كل الأحوال فان هذا الوضع لا يشكل قلقا كبيرا في السوق اذا قسنا ان نسبة الهبوط او الصعود تكون طفيفة بخلاف حالة عدم الاستقرار التي تعرضت لها السوق في الأسابيع الماضية حيث نجد ان المؤشر يهبط بنسبة 2 في المائة ثم يعاود الصعود في اليوم الذي يليه بمثل تلك النسبة.

وخلال تعاملات أمس استطاع سهم «اتحاد الاتصالات» أن يرتفع بالنسبة القصوى لليوم الرابع على التوالي حيث أغلق السهم ملامسا حاجز الـ 400 ريال (107 دولارات) عند 399.25 ريال بطلبات من دون عروض مقابلة. ورغم ذلك فمع الارتفاع السعري للسهم شاهدنا أثناء التداولات ارتفاع كمية الأسهم المتداولة على السهم لتقترب من المليون سهم بلغت أمس 999.4 ألف سهم، رغم توزع السهم على شريحة واسعة من المكتتبين، ولكن ارتفاع السعر أغراهم بالبيع، وحد من دخول طلبات الشراء ففيما كانت طلبات الشراء بملايين الأسهم الأيام الثلاثة الماضية تراجعت مع الارتفاع السعري إلى مئات الآلاف من الأسهم في يوم التداول الرابع أمس. واستطاع سهم «النقل البحري» أن يسيطر على تداولات السوق يوم أمس بعد ان نفذ 1.6 مليون سهم في الوقت الذي أغلق سعر السهم عند 211.5 ريالا (56.2 دولار). وكان سهم البنك السعودي الهولندي الأكثر هبوطا حيث تراجع 2 في المائة إلى 725.75 ريال (193.3 دولار) في فيما حل سهم «جرير» ثانيا بعد أن تراجع إلى 450 ريالاً (120 دولارا).

قطاعيا استقر سهم «الرياض» في القطاع المصرفي عند 614 ريالا (163.7 دولار)، وفي ذات القطاع أغلق سهم «الراجحي» عند 1894 ريالا(505 دولارات) بتداولات تجاوزت ألفي سهم فقط. وفي قطاع الصناعة أغلق سهم «سابك» عند 868 ريالاً (231.4 دولار) في الوقت الذي هبط سهم «سافكو» إلى 449 ريالاً (119.7 دولار). وفي قطاع الاسمنت أغلق سهم «اليمامة» عند 843 ريالاً(224.8 دولار). وفي قطاع الخدمات صعد سهم «العقارية» إلى 270 ريالا (72 دولارا) وصعد سهم «الفنادق» إلى145 ريالا(38.6 دولار). وأغلق سهم «كهرباء السعودية» عند 136.25 ريالا (36.3 دولار)، منفذا أكثر من 318 ألف سهم واستقر سهم «الاتصالات» عند 649 ريالا (173 دولار). وفي القطاع الزراعي تراجع سهم «بيشة الزراعية» إلى 189 ريالا (50.4 دولار). ـ كلام صورة : متعاملو أسهم سعوديون في البنك السعودي الهولندي في الرياض

* الأسهم الكويتية

* سيطرت عمليات جني الأرباح على مجريات التداول في سوق الكويت للأوراق المالية خلال الأسبوع المنصرم وسط تقنين في عمليات الشراء من جانب المحافظ المالية التي رأت عدم الدخول في كل الصفقات، واقتصرت عمليات شرائها على أسهم ذات عوائد تشغيلية عالية بهدف توفير سيولة مالية تستفيد منها في عملية توزيعات الأرباح على المساهمين، في حين نشطت العمليات المضاربية التي استهدفت قطاع الخدمات والذي استحوذت فيه أسهم معينة على نسبة كبيرة من إجمالي تداولات السوق. وفى اليوم الأخير من التداولات شهد المؤشر ارتفاعا بمقدار 7.5 نقطة ليغلق على مستوى 6437.9 نقطة معوضا خسائر اليوم قبل الأخير في التداولات الأسبوعية. وبالرغم من ارتفاع المؤشر في نهاية تعاملات الأسبوع لمنصرم، لا أن المؤشر سجل تراجعا من حيث أدائه الأسبوعي في نهاية الأسبوع الماضي ليخسر 19.9 نقطة عن الأسبوع الذي سبقه. في المقابل، جلت حركة التداول من حيث مؤشراتها الثلاثة الكمية والقيمة وعدد الصفقات ارتفاعا عن اليوم قبل الأخير ليلغ إجمالي الأسهم المتداولة نحو 117.3 مليون سهم بقيمة نحو 57.6 مليون دينار كويتي موزعة على 3638 صفقة نقدية.

* الأسهم الاماراتية

* شهدت تعاملات الاسبوع في اسواق المال الاماراتية عمليات جني الأرباح من قبل بعض المحافظ والشركات التي تمتلك محافظ في الأسهم المحلية من أجل إظهار أرباح في ميزانياتها السنوية خلال السنة المالية المنتهية مع نهاية هذا الأسبوع، في حين امتنعت محافظ أخرى عن البيع بسبب الأرباح العالية المحققة من مبيعات سابقة خصوصاً أن سوق الأسهم قد شارفت على تحقيق أرباح قاربت 90 % خلال هذا العام وهي أعلى أرباح محققة على الإطلاق.

وقال محللون ان انخفاض أسعار معظم الأسهم النشطة ومحافظة باقي الأسهم على مستويات أسعارها هي ظاهرة صحية خصوصاً بعد ارتفاع مستمر منذ بداية أكتوبر/ تشرين الاول الماضي لتسجل معظم الأسهم أعلى أسعار لها تاريخياً وليرتفع متوسط مضاعف أسعار الأسهم فوق 20 مرة مما يجعل مستويات الأسعار مرتفعة عشية ظهور النتائج المالية السنوية في غضون شهر من الآن، وتلافياً لارتفاع الأسعار لمستويات تفوق الأداء المالي لها عن السنة الحالية والذي من شأنه تسجيل تصحيح سعري قاس عند ظهور النتائج.

وقال زهير الكسواني من مكتب الشرهان للاسهم انه من الأفضل بقاء مستويات الأسعار عند حدودها الحالية حتى ظهور النتائج و التوزيعات والتي تعمل على تقييم سليم للأسعار.

وخلال هذا الأسبوع سيتم إرجاع الفائض عن الاكتتاب في شركة الدار العقارية في حدود 20 مليار درهم تضاف إلى أرصدة المستثمرين لتبحث لها عن استثمار آخر، بالمقابل هناك قناعة لدى الكثير من المستثمرين بتشبع أسعار الأسهم في هذه المرحلة لذا من الصعب توقع سلوك منحنى أسعار الأسهم صعوداً أو هبوطاً.

أما فيما يتعلق بالاكتتاب في شركة «الأغذية» والذي يبدأ في 27 من الشهر الجاري، فمن المستبعد التأثير سلباً على السوق بسبب توجيه الاكتتاب إلى صغار المستثمرين ضمن الحد الأدنى البالغ 1000 سهم فقط بسعر 1002.50 درهم.

وقد جرت خلال الاسبوع تداولات على سهم الدار العقارية بين 3.75 و 3.85 درهم للسهم حسب الكميات و توفر عرض بسعر 4 دراهم للسهم. ومن المقرر ان تقوم الشركة ابتداء من يوم الأحد بإرجاع الفائض النقدي عن الاكتتاب وإرسال إشعارات التخصيص للمكتتبين حيث تشير التوقعات الى تخصيص ما نسبته 0.2235 % أي 2235 سهما لكل مليون درهم تم الاكتتاب بها.

وقد بلغ متوسط تكلفة الأسهم المكتتب بها عن طريق التمويل في بنوك الاكتتاب في حدود 1.8 درهم في حين تدور تكلفة الاكتتاب في البنوك الأخرى في حدود 3 دراهم للسهم، و يعود الفرق إلى احتساب فائدة مصرفية لمدة 15 يوماً في بنوك الاكتتاب في حين تم احتساب فوائد تزيد عن 35 يوماً في البنوك الأخرى.

وبلغ حجم تداول الأسهم خلال الاسبوع 4.21 مليار درهم مقابل 5.68 مليار درهم بانخفاض 1.47 مليار وبنسبة 25.9 % مقارنة مع الأسبوع السابق.

وتم تداول عدد 51 سهما انخفض منها 31 سهماً و ارتفع منها 18 سهماً و حافظت سهمان على أسعارها، وتصدرها سهم اعمار بعدد 80.1 مليون سهم بإجمالي 932.2 مليون درهم وبنسبة 22.1 % من إجمالي حجم التداول الاجمالي. واستأثر سوق دبي المالي بمبلغ 3.36 مليار درهم و بنسبة 79.8 % من إجمالي حجم التداول بانخفاض 1.21 مليار درهم و بنسبة 26.5 % مقارنة مع الأسبوع السابق. وبلغ حجم التداول في سوق أبو ظبي للأوراق المالية مبلغ 847.8 مليون وبنسبة 20.2 % من اجمالي حجم التداول بانخفاض 262.2 مليون وبنسبة 23.6 % مقارنة مع الأسبوع السابق. وبلغت القيمة السوقية لأسهم 59 شركة مؤسسة في الإمارات بأسعار نهاية الأسبوع 305 مليارات درهم بانخفاض 2.6 مليار وبنسبة 8 بالألف مقارنة بالأسبوع السابق، وتتألف القيمة السوقية من مبلغ 163.8 مليار وبنسبة 53.7 % في سوق أبو ظبي للأوراق المالية و 123.8 مليار وبنسبة 40.6 % في سوق دبي المالي، و 17.4 مليار درهم وبنسبة 5.7 % في السوق الموازي.

* الأسهم الاردنية

* تعرضت الأسهم الأردنية الأسبوع الحالي لضغوط عمليات بيع بهدف جني ارباح لينخفض مؤشر الأسعار الى مستوى 4149 نقطة مقارنة مع 4219 نقطة للأسبوع السابق فاقدا 70 نقطة وبتراجع نسبته 1.66%.

وتراجع المعدل اليومي لحجم التداول الى24.7 مليون دينار مقارنة مع 27.7 مليون دينار للأسبوع السابق وبنسبة انخفاض 10.8%، وانخفض حجم التداول الإجمالي الى 123.6 مليون دينار مقارنة مع 138.3 مليون دينار والذي سجل على مدار خمسة أيام تداول لكل من أسبوعي المقارنة. أما عدد الأسهم المتداولة التي سجلتها البورصة فقد بلغ 23.5 مليون سهم، نفذت من خلال 24605 عقود. وتصدر قطاع البنوك المرتبة الأولى حيث حقق ما مقداره 77.5 مليون دينار وبنسبة 62.7% من حجم التداول الإجمالي، تلاه في المرتبة الثانية قطاع الصناعة بحجم مقداره 25.9 مليون دينار وبنسبة 21.0%. ولدى مقارنة أسعار الإغلاق للشركات المتداولة أسهمها لهذا الأسبوع والبالغ عددها 139 شركة مع إغلاقاتها السابقة، فقد تبين بأن 51 شركة أظهرت ارتفاعاً في أسعار أسهمها، بينما انخفضت أسعار أسهم 69 شركة، واستقرت أسعار أسهم 19 شركات.

* الأسهم المصرية

* مر الأسبوع الفائت على البورصة المصرية هادئاً، على عادة أيام التداول التي تسبق موسم أجازات الأجانب وأعياد رأس السنة، ومع ذلك تماسك مؤشر هيرميس القياسي عند مستوى 23535 نقطة لدى اقفال أمس الخميس، بارتفاع طفيف عن نهاية الأسبوع السابق عليه، وبلغت قيمة تعاملات الأجانب نحو 26% من السوق أمس بيعاً وشراء، بينما ـ وعلى محور آخر ـ قفزت قيمة تعاملات «المتعاملون الرئيسيون» على السندات الحكومية، إلى عشرة مليارات جنيه أمس فقط، مما يدل على توجه البنوك، الذين يشكلون اللاعب الرئيسي في هذا المجال، إلى تعديل محافظها قبل اختتام العام.

وتواترت شائعات عديدة على مدى الثلاثة أيام الماضية عن احتمال ظهور عروض جديدة لشراء حصة المال العام في «بسكو مصر»، وفي «السويس للأسمنت» أو قيام الشركة الايطالية «سيمنت فرنسية» صاحبة العرض الوحيد للأخيرة بزيادة عرضها فوق 80.05 جنيه الذي تقدمت به ، لكن السوق كان بين مكذب ومصدق للشائعات، فلم تتأثر التعاملات وأقفل سهم بسكو مصر أمس حول نفس قيمة العرض المقدم تقريباً، وهي 25.6 جنيه، بينما أقفل السويس عند 80.08 جنيه، بينما قيمة العرض 80.05، وفي كل الحالات فإن تعاملات السوق في الأسبوع القادم ستكون محكومة بظهور معلومات جديدة عن عروض هاتين الشركتين. وأقفل سهم أوراسكوم للمشروعات والتنمية السياحية عند 12.11 جنيه، وكان قد أقفل عند 12.55 الأربعاء أي في ذات يوم الاعلان عن الموافقة على استحواذ الشركة على أوراسكوم هولدنج للفنادق، بمعدل استبدال 1.22 لكل سهم، والمرجح أن تنشط التعاملات على سهم المشروعات ليكون هناك حافز لنجاح العملية، وعلى مدار الأسبوع صعد أوراسكوم تيليكوم من 244.43 جنيه عند فتح الأحد، إلى 246.6 لدى اقفال الخميس، غير متأثر كثيراً بالاعلان عن طرح سندات للشركة بقيمة ضخمة الأحد المقبل. لم يتأثر السوق ببيان الحكومة، رغم أن البعض قدر أنه انطوى على ما يخيب الآمال، لأن لغة الخطاب التقليدية غلبت عليه، ولكن آخرون رأوا أن ذلك مرده إلى عوامل استمرارية طبيعية في اللغة السياسية المعلنة في مصر، ولا علاقة لها بالمساعي التنفيذية المختلفة للحكومة الجديدة. تراجع سهما العربية لحليج الأقطان وبوليفارا، وهما من الشركات، التي كان يتوقع أن تؤثر «الكويز» ايجاباً على أسعارهما، تراجعاً قليلاً عن فتح الأحد، بينما زاد سهم «كابو» (للمنسوجات) زيادة طفيفة، وتحرك سهم مدينة الانتاج الاعلامي من 13.46 صباح الأحد إلى 13.61 نهاية الخميس، لكن ما يقال عن خطط جديدة لوزير الاعلام لم ينعكس على السهم بعد، لم تشهد أسهم البنوك تغيرات تذكر، والكل في انتظار اسم البنك الذي ستتم خصخصة حصة المال العام فيه، وزاد سهم لكح خارج المقصورة بنحو 25% طوال الأسبوع تحت آمال انتظار رجوعه من باريس.

* الأسهم المغربية

* عرف الأسبوع الأخير رواجا قويا في بورصة الدار البيضاء إذ بلغ حجم التداول خلال الأسبوع نحو 1.65 مليار درهم (199 مليون دولار)، تمت 60% منها في السوق المركزية و40% في سوق الكتل. ومثلت التعاملات بأسهم «اتصالات المغرب» نحو 71.6% من إجمالي التداولات الأسبوعية في السوق المركزية. وارتفع المؤشر العام للأسهم المغربية «ماسي» خلال الأسبوع بنسبة 1.7%، وأغلق أمس في مستوى 4449.65 نقطة منخفضا بنحو 0.31% مقارنة بأول أمس. وبلغت الأرباح السنوية لمازي في إغلاق أمس 12.83.% أما مؤشر الأسهم المغربية الأكثر سيولة «ماديكس» فقد إرتفع خلال الأسبوع بنسبة 1.3% وبلغت أرباحه مند بداية السنة 9.17%.

وتم خلال أمس التداول في أسهم 32 شركة تمثل 93.07% من رسملة السوق. وإرتفعت أسعار 8 شركات وإنخفضت 12 شركة وبقيت أسعار 12 شركة مستقرة.

وعرفت شركة «أكريد» أقوى الانخفاضات بنحو 6% تليها شركة «مناجم» بـ2.22% ثم شركة «إميضر» للفضة بـ1.81%.

أما أقوى الإرتفاعات فتصدرتها شركة «العلامات الكبرى للتصبير» بنسبة 5.96% متبوعة بشركة «وراقة تطوان» بنحو 5.66% ثم «افريقيا للغاز» بـ2.78%.

وكسبت أسهم اتصالات المغرب عند إغلاق أمس 26% مند إدراجها في بورصة الدار البيضاء في يوم 13 ديسمبر الجاري، وارتفعت بنسبة 6.83% خلال الأسبوع الأخير. وخلال حصة أمس انطلق التداول في أسهم اتصالات المغرب بسعر 88 درهما وارتفع إلى 88.5 درهم للسهم قبل أن يغلق في أدنى مستوى له خلال اليوم وهو 86 درهما للسهم. وتم التداول خلال أمس في 1.07 مليون سهم من أسهم «اتصالات المغرب».

وفي بورصة «يورونيكست» بباريس بلغ سعر اتصالات المغرب عند الساعة الواحدة من ظهر أمس 7.86 يورو بزيادة 0.64% عن إغلاق أول أمس. وانطلق التداول بأسهم «اتصالات المغرب» أمس في بورصة «يورونيكست» بسعر 7.85 يورو، وتأرجح خلال الحصة الصباحية من السوق بين 7.77 يورو و7.90 يورو. وبلغ حجم التداول في أسهم اتصالات المغرب ببورصة «يورونيكست» صباح أمس 2.39 مليون يورو.