صحة وعافية

TT

* عودة المطابخ لقلب المنزل مرة أخرى

*كان المطبخ يوماً ما أهم غرفة في المنزل، ثم قل حجمه وتراجعت أهميته بصعود المطابخ المركبة، لكن أصبحت المطابخ في كثير من المنازل والشقق هذه الأيام مرة أخرى تمثل قلب المنزل، ولم يعد الأشخاص يطبخون بعيدا عن الأنظار إذا استطاعوا ذلك، بل على مرأى كامل من العائلة والضيوف.

وأشارت كاترينا سيملنج وهي متخصصة في الأثاث المنزلي من أولدنبرج أنه «حتى الأجهزة الترفيهية يتم تركيبها في المطابخ الصغيرة. وإدخال التطبيقات الحديثة هو أثاث جديد يختلف عن الأجيال السابقة من المطابخ ليس فقط من حيث التصميم».

وفي ظل التشديد الآن على الألفة فإن الكثير من أثاث المطابخ قد تخلى عن المظهر التقليدي لهذه المطابخ كغرف عمل. ويقول خبراء الأثاث إنه يمكنك أن تطلب واجهة مطبخ وأثاثاً ذا تصميمات تذكر بغرف المعيشة وأثاث غرفة المعيشة.

ويتضح هذا التطور حينما يتعلق الأمر بالأجهزة المنزلية غالية الثمن حيث يسمح للمطابخ الحديثة بأن تكون مبتكرة أكثر قليلا.

«الإيتيكيت» من أهم مقومات العمل الناجح

*كشفت «الشركة الدولية للتدريب على الإيتيكيت» ومقرها هامبورج أن أي اختراق لآداب وسلوكيات حفلات غداء العمل قد يؤثر سلبا وبكل سهولة على المناخ بين شركاء العمل.

وأوضحت الشركة المتخصصة في توضيح آداب التعامل أن من أهم قواعد السلوك في الحفلات هو عدم التدخل في عمل موظفي المطعم، فهذه هي مهمة كبير النادلين. فعلى سبيل المثال هو الذي يساعد الحضور على الجلوس وأحيانا إرشاد الضيوف إلى طاولاتهم.

كما يتعين على الضيوف تجنب إعادة ترتيب الطاولات أو نقل الكراسي بأنفسهم داخل المطعم. فمن ناحية هذا قد يضيق فراغا مخصصا للهروب في حال حدوث طارئ. وثانيا فإن الطاولات والكراسي يتم ترتيبها دائما بما يساعد في سلاسة تحرك العاملين في المكان.

كما شددت الشركة على أن النادلين هم من يقومون بإحضار قوائم الطعام وإضاءة الشموع الموضوعة على الطاولات ثم رفع الأطباق.

وأوضحت أن تكديس الأطباق المستعملة على حافة الطاولة يربك القواعد المتبعة في المطعم. وهناك استثناء واحد لهذه القاعدة، وهو أن يكون الضيف جالسا في ركن يصعب على النادل الوصول إليه ففي هذه الحالة يمكنه مساعدته، لكن بطبقه أو طبقها فقط. ومن أفظع الأخطاء المشي عبر المطعم للحصول على ملح أو منديل مائدة أو قائمة طعام. وتنصح الشركة أن مثل هذه الأخطاء السلوكية قد تترك انطباعاً سلبياً لدى شركاء العمل يصعب إزالته.

«مهرجان المأكولات السنغافوري» في فيرمونت هليوبوليس

*استضاف فندق فيرمونت هليوبوليس على مدى عشر أمسيات مهرجان المأكولات السنغافورية بمطعم «شينواه» في جو فريد يمتزج فيه سحر الشرق الأقصى وأجواء فيرمونت الساحرة. ويأتي هذا الحدث كنتيجة للتعاون المشترك بين هيئة السياحة السنغافورية والخطوط الجوية السنغافورية مع فيرمونت هليوبوليس. الجدير بالذكر أنه ستتاح الفرصة لكل من يحضر أياً من الأمسيات لاكتشاف الثقافة والمأكولات السنغافورية على أصلها، حيث يقوم فريق من أمهر شيفات فيرمونت سنغافورة بتقديم ابتكارات مختلفة ومتنوعة لقائمة طعام يبدعون فيها بأشهى الأطباق الآسيوية والسنغافورية للمجتمع المصري. ويتميز مطعم «شينواه» في فندق فيرمونت هليوبوليس بتصميمه وديكوراته الداخلية ذات الطابع الآسيوي التي تمتزج بالإضاءة الخافتة والموسيقى الآسيوية، مما يضفي جواً ساحراً يمكن الضيوف من الشعور بتجربة آسيوية كاملة.

وفي هذا الصدد، صرح أحمد قنديل مساعد مدير الأغذية والمشروبات بفيرمونت هليوبوليس: «نحن متحمسون جداً لإطلاق مهرجان المأكولات السنغافوري هنا في فندق فيرمونت هليوبوليس. ونحن على يقين بأن يحظى نزلاء الفندق وضيوفه بفرصة مميزة لتذوق أشهى الأطباق الآسيوية في أجواء مميزة». جيمي أوليفر يقدم 140 وصفة احتفالا بـ140 عاما على تأسيس ساينزبيريز

*تحتفل محلات ساينزبيريز البريطانية بعيدها الـ140 وبهذه المناسبة قام الطاهي جيمي أوليفر الذي يمثل الشركة في جميع إعلاناتها بتقديم 140 وصفة ابتكرها خصيصا للاحتفال بهذه المناسبة.

غالبية الوصفات تدخل فيها المكونات البسيطة والتقليدية البريطانية، وشدد أوليفر على استعمال البيض والحليب والزبدة تخليدا لذكرى أول محل للشركة افتتح عام 1869 في شارع دروري لاين القريب من منطقة كوفنت غاردن في لندن، وكان يقتصر على بيع تلك المواد من دون سواها، إلى أن تطورت الشركة وأصبحت اليوم من بين أكبر شركات السوبرماركت في بريطانيا، وتبيع جميع أنواع المواد الغذائية والألبسة والأدوات المنزلية.

وصفات جيمي أوليفر متوفرة على الموقع: www.sainsburys.co.uk