* هل يعني التعادل السلبي الذي تم بين الاتحاد والهلال أن الدوري أصبح مؤكدا لصالح حامل اللقب؟
* ما الذي يمنع نجومنا المعتزلين من الانخراط في المجال التحكيمي؟
* ما العوائق التي تقف أمام نجومنا تجاه الاحتراف الخارجي؟
* ما الذي جعل من إعلامنا الرياضي يصبح إعلاما يصمه البعض بالتعصب للأندية؟
* كيف يمكن أن نصنع نجوما في كرة القدم وليس لاعبين كرة فقط؟
* من المسؤول عن فقدان الثقة في التحكيم المحلي؟
* ما الذي تحتاجه أنديتنا لتتمكن من الاعتماد على مواردها الذاتية في تصريف أمورها؟
* كيف يمكن أن نفعل صناعة كرة القدم في بلادنا؟
* ما الذي يعطل تطبيق اللوائح الداخلية للأندية وتفعيلها؟
* متى يكون لدينا لائحة واضحة للدور الفعلي لمجالس الشرف بالأندية؟
* متى يكون لدينا ملاعب في الأحياء بإشراف مختصين لاكتشاف المواهب والعناية بها؟
* متى يكون لدينا أكاديمية لتخريج وتأهيل المدربين الوطنين؟
* كيف يمكن أن نعيد للكرة السعودية توهجها وبأسرع وقت؟
* لماذا لا تتحلل أنديتنا من التزاماتها تجاه الألعاب الأخرى التي يجب أن يكون لها أندية خاصة بها؟
* لماذا أصبحنا انفعاليين في طرح أفكارنا الرياضية؟
* هل فعلا البرامج التلفزيونية الرياضية القائمة على «الجدل» و«الصراخ» هي ما نحتاجه في هذه المرحلة؟
* كيف يمكن عمل برنامج تأميني للاعبين، يضمن لهم حياة كريمة بعد الكرة؟
* لماذا تبتعد البنوك والشركات السعودية الكبيرة عن الاستثمار الرياضي؟
* ما الذي يجعل العلاقة بين اللاعبين والإعلام الرياضي متوترة؟
* كيف يمكن الاستفادة من الخبرات الكبيرة للمدربين الذين تحضرهم الأندية في نشر الوعي الاحترافي وليس التدريبي فقط؟
* ما الخط الاستثماري الاستراتيجي الذي تسير عليه الأندية السعودية؟
* لماذا لا يفكر رؤساء الأندية لدينا لأبعد من مدة رئاستهم؟
* متى يمكن أن تلتفت الأندية لدينا بجدية تجاه نوعية المدربين في الفئات السنية؟
* متى يمكن أن تكون لعبة كرة القدم مهنة معترف بها رسميا في الدوائر الحكومية؟
* لماذا لا تبدأ الأندية في البحث عن وسائل لحماية منتجات شعاراتها؟
* لماذا لا يتم تحديد مواصفات مخصصة لقبول الترشيح لرئاسة أي من أنديتنا؟
* كيف يمكن التخلص من التعصب الرياضي المقيت في هذا الوسط؟
* لماذا تفقد أنديتنا الثقة في المدرب الوطني سريعا؟
* أين سيكون موقع الكرة السعودية بعد خمس سنوات من الآن؟
* ما الأهداف المحددة لكرة سعودية مستقبلية قادرة على المنافسة الدولية؟
أسئلة كثيرة ومتعددة جدا، ربما كانت الإجابة عنها بوضوح وصدق وشفافية متناهية تشكل بوابة مشرعة للولوج إلى مستقبل أكثر وعيا وإشراقا للكرة السعودية.